الرقم (24) وراء هزيمة المريخ من الهلال!!!
كفر و وتر/تقرير :صلاح الأحمدي
أغلق المريخ ملف الهزيمة من الهلال وبدأ يعد أوراقه خلال فترة المباريات
المتبقية في الممتاز ..يبقى التساؤل المهم الذي يبحث عن إجابة لماذا
إنهزم المريخ رغم حالة التركيز العالية للاعبين خلال المعسكر ؟ لماذا فشل
الجهاز الفني من إدارة المباراة من دكة البدلاء ؟ والسؤال الأخير ما هي
حكاية عدم الدفع باللاعب فيصل العجب من بداية المباراة ؟
عقب هزيمة المريخ من الهلال أعطى الجهاز الإداري جرعات معنوية عالية
الهدف منها نسيان نتيجة المباراة والعودة مرة أخرى بروح ثانية خلال فترة
الدوري الممتاز وإستعداد للبطولة الإفريقية لمقابلة فريق مازينمبي
الكنغولي ويهم الجهاز الفني الحفاظ على فارق النقاط في الدوري المحلي
والفوز في البطولة الأفريقية في مباراة الذهاب التي سيعتبرها الجهاز
الإداري أقوى من مباراته مع الهلال من أجل البقاء في البطولة وبعيد من
والمفاجأت. وهذا سبب دفع المدرب ريكاردو إلى الإنفعال مع اللاعبين عقب
إنتهاء المباراة وإن هنالك لاعبين ليس في حالتهم الطبيعية لقد تعاملتم مع
المباراة بثقة زايدة ومتأكدين من حتمية الفوز وغنه قريب منكم هذا ما دفع
الهلال للتفوق عليكم على ما كان يمر به فريق الهلال حيث كان القلق والخوف
يسطر عليهم قبل اللقاء وإنقلب ذلك عليكم بنتيجة عكسية أدت إلى هزيمتكم
وما حدث منكم أعيدوه تفكيراً وأنتم مطالبين بتصحيح الاوضاع في البطولة
الأفريقية وخاصة مباراة الغربان وللاعب الوحيد المقاتل بالفريق الباشا
أما عن مسيرة المباراة بدأ اللعب الفردي وإنتاب اللاعبين عدم التركيز
وبالتالي أعطى الهلال فرصة التفوق رغم ما تصدت له العارضة من عدة هجمات .
اللاعب رقم 24 يجب أن يبدأ المباراة وأي مباراة القمة لها طعم خاص في
خيال فيصل العجب إذ كانت البداية له قد تبدل الحال أما إذا كان عدم
الوجود أصلاً يختلف الأمر ، هزيمة المريخ هي وضع اللاعب رقم 24 في كنبة
الإحتياطي في مباراة القمة التي هي في الأول عملية نفسيات عند الأهلة ما
جعلهم غير واثقين من الفوز على المريخ في ظل غياب هيثم مصطفى فكان كثير
منهم يرضى بالتعادل كأحسن نتيجة لغياب كابتن الفريق .
وفي المعسكر الآخر الجهاز الفني هزم فريقه بوضع كابتن الفريق فيصل العجب
بدكة الإحتياطي وبدخوله متأخراً جعلت القاعدة عدة أراء في الطاقم الفني
للمريخ .
اليوم أو غداً او بعد غداً سيظل فريقي القمة الهلال والمريخ بدون قيادة
ميدانية يعد ابتعاد القائدين هيثم مصطفى وفيصل العجب بصورة واضحة من مجلس
الإدارتين . وجودهم في المرحلة القادمة من عمر المجلس والبطولة الأفريقية
واقع تفرضه المعطيات الكروية لحناكتهم داخل الميدان والقيادة المطلقة
التي عرفوا بها . كل النجوم فى الساحة الرياضية منذ زمن ليس ببعيد توارت
خجلا وهى تعتصر الم الوعد وبريق الاعتزالت وهانات المرض فى غياب تام من
ولاة الامر بالاندية اصحاب الوعود المعسولة بين مطرقة المساومين وسندان
المجالس الضعيفة التى لا تقوى على اخذ القرار كم اعتزال معلقا فى رقبة
مجالس الاندية وكم ترتيبا عمل له وكم دعوة قدمت له وكم تبرعات جمعت من
اجله ولكن حظه كان قليلا بتحكم البعض فى مقاليد الامور
العجب لاعب ورغم كبير لايمكن ان يتخطاه لا الوافد على الرياضة ونحن اهل
الهلال نقدره لدوره الطليعى فى قيادة المريخ وفى المقابل نجد هيثم مصطفى
شريكا له فى كل المزايا التى يفرضها الواقع الرياضى فرفقا بهذه الدرر
التى قد تفقد ارضيتها فى وسط رياضى عرف بطيبة المعشر وحلاوة المعاملة
وسمح الاخلاق ورد الدين والتحية لكل اللاعبين فى الزمن الجميل وكل الطيور
المهاجرة منهم التى رحلت فى زمن كان فيها المستحيل ونهلوا من غربتهم
الكثير وتناسوا الاعتزال
أغلق المريخ ملف الهزيمة من الهلال وبدأ يعد أوراقه خلال فترة المباريات
المتبقية في الممتاز ..يبقى التساؤل المهم الذي يبحث عن إجابة لماذا
إنهزم المريخ رغم حالة التركيز العالية للاعبين خلال المعسكر ؟ لماذا فشل
الجهاز الفني من إدارة المباراة من دكة البدلاء ؟ والسؤال الأخير ما هي
حكاية عدم الدفع باللاعب فيصل العجب من بداية المباراة ؟
عقب هزيمة المريخ من الهلال أعطى الجهاز الإداري جرعات معنوية عالية
الهدف منها نسيان نتيجة المباراة والعودة مرة أخرى بروح ثانية خلال فترة
الدوري الممتاز وإستعداد للبطولة الإفريقية لمقابلة فريق مازينمبي
الكنغولي ويهم الجهاز الفني الحفاظ على فارق النقاط في الدوري المحلي
والفوز في البطولة الأفريقية في مباراة الذهاب التي سيعتبرها الجهاز
الإداري أقوى من مباراته مع الهلال من أجل البقاء في البطولة وبعيد من
والمفاجأت. وهذا سبب دفع المدرب ريكاردو إلى الإنفعال مع اللاعبين عقب
إنتهاء المباراة وإن هنالك لاعبين ليس في حالتهم الطبيعية لقد تعاملتم مع
المباراة بثقة زايدة ومتأكدين من حتمية الفوز وغنه قريب منكم هذا ما دفع
الهلال للتفوق عليكم على ما كان يمر به فريق الهلال حيث كان القلق والخوف
يسطر عليهم قبل اللقاء وإنقلب ذلك عليكم بنتيجة عكسية أدت إلى هزيمتكم
وما حدث منكم أعيدوه تفكيراً وأنتم مطالبين بتصحيح الاوضاع في البطولة
الأفريقية وخاصة مباراة الغربان وللاعب الوحيد المقاتل بالفريق الباشا
أما عن مسيرة المباراة بدأ اللعب الفردي وإنتاب اللاعبين عدم التركيز
وبالتالي أعطى الهلال فرصة التفوق رغم ما تصدت له العارضة من عدة هجمات .
اللاعب رقم 24 يجب أن يبدأ المباراة وأي مباراة القمة لها طعم خاص في
خيال فيصل العجب إذ كانت البداية له قد تبدل الحال أما إذا كان عدم
الوجود أصلاً يختلف الأمر ، هزيمة المريخ هي وضع اللاعب رقم 24 في كنبة
الإحتياطي في مباراة القمة التي هي في الأول عملية نفسيات عند الأهلة ما
جعلهم غير واثقين من الفوز على المريخ في ظل غياب هيثم مصطفى فكان كثير
منهم يرضى بالتعادل كأحسن نتيجة لغياب كابتن الفريق .
وفي المعسكر الآخر الجهاز الفني هزم فريقه بوضع كابتن الفريق فيصل العجب
بدكة الإحتياطي وبدخوله متأخراً جعلت القاعدة عدة أراء في الطاقم الفني
للمريخ .
اليوم أو غداً او بعد غداً سيظل فريقي القمة الهلال والمريخ بدون قيادة
ميدانية يعد ابتعاد القائدين هيثم مصطفى وفيصل العجب بصورة واضحة من مجلس
الإدارتين . وجودهم في المرحلة القادمة من عمر المجلس والبطولة الأفريقية
واقع تفرضه المعطيات الكروية لحناكتهم داخل الميدان والقيادة المطلقة
التي عرفوا بها . كل النجوم فى الساحة الرياضية منذ زمن ليس ببعيد توارت
خجلا وهى تعتصر الم الوعد وبريق الاعتزالت وهانات المرض فى غياب تام من
ولاة الامر بالاندية اصحاب الوعود المعسولة بين مطرقة المساومين وسندان
المجالس الضعيفة التى لا تقوى على اخذ القرار كم اعتزال معلقا فى رقبة
مجالس الاندية وكم ترتيبا عمل له وكم دعوة قدمت له وكم تبرعات جمعت من
اجله ولكن حظه كان قليلا بتحكم البعض فى مقاليد الامور
العجب لاعب ورغم كبير لايمكن ان يتخطاه لا الوافد على الرياضة ونحن اهل
الهلال نقدره لدوره الطليعى فى قيادة المريخ وفى المقابل نجد هيثم مصطفى
شريكا له فى كل المزايا التى يفرضها الواقع الرياضى فرفقا بهذه الدرر
التى قد تفقد ارضيتها فى وسط رياضى عرف بطيبة المعشر وحلاوة المعاملة
وسمح الاخلاق ورد الدين والتحية لكل اللاعبين فى الزمن الجميل وكل الطيور
المهاجرة منهم التى رحلت فى زمن كان فيها المستحيل ونهلوا من غربتهم
الكثير وتناسوا الاعتزال