ليلة القبض على البرير ودفع الضريبة وبراءة حمودة واجب تحتمه الضرورة!!!
كفر و وتر/بقلم صلاح الأحمدي
المزايدة بآلام البسطاء وإستغلال معاناتهم واللعب على أوتار مشدودة باتت شرعة ومنهجاً عند هواة إثارة البلبلة والإصطياد في الماء العكر والمتابع للتغطية الإعلامية لأحداث لاعب الهلال السابق الغيور حمودة بشير الذي تعرض في الإسبوع الماضي خاصة من جانب بعض الصحف الرياضية أو الخاصة يدرك على الفور إن بعضنا نحن الصحافيون للأسف الشديد يحلم دوماً بالجنازة ليشبع فيها لطماً وما أن تقع الواقعة وتتحقق الكارثة وتبدأ المراسم الجنائزية يتناسى هؤلاء الصحافيين ويبدأون مرحلة خلط الاوراق وعقد المحاكمات والقضاء والقدر والعوامل والظروف التي أحاطت بالحادث .
وبلى ذلك مرحلة تجهيز عرائض الدعوى من تدبيج للمقالة وزخرفة المانشتات ولا مانع لديهم من إلباس الباطل حق إذا كانت تلك الأفعال الشنيعة ستضيف عليهم ببطولة زائفة أمام تقاعس مزعوم من جانب مجالس الإدارات وخاصة إذا كانت هناك معارك رياضية خلت من الميدان وأفرزتها الإنتخابات في الأندية الرياضية يتم فيها توظيف المآسي الإنسانية لصالح أهداف مفهومة .
أحد تلك الصحف صورت ما تعرض له حمودة بشير على صفحاتها بمنشت كامل على عرض الصفحة يقول إن اللاعب تحركه دواخل أخرى ويعمل بأجندة خفية وتناست أن كثيراً من اللاعبين لهم حقوق لأنديتهم بعد أن رحلوا عنها أو فضلوا الإعتزال أو بإقرارات من مجالسها وكم ضاعت أموالهم هباءً وكانت أدوار الإداريين والإنتهازيين وأصحاب المساومة طمعاً لها حتى بعد مغادرته أي يتلكك المجلس في حقوق اللاعب وهو يعني ذلك حتى إذا خفض بريق اللاعب ولمعانه وإختفى من الميادين صعب عليه المطالبة بامواله أو النيل منها إلا عبر القضاء الذي يجلب له سخط القاعدة الرياضية التي يصور لها الإعلام السالب بان اللاعب خان ناديه .
إلى أي مدى وصلت الفبركة الصحفية دون أدنى إعتبار لمصداقية المهنية وتشعر بمدى السخرية التي تنتاب القارئ الفطن وخاصة الهلالي بعد مطالعته الصحيفة ومانشيتاتها.
وجب أن نعمل على مساعدة اللاعبين لنيل حقوقهم كاملة من مجالس الأندية وهي حالة واحدة طفحت بالسطح من حالات كثيرة كانت المساومة هي خير إخماد لها المطلوب من جهابزة الإداريين والإنتهازيين والسماسرة الذين يبتغون كسباً رياضياً ضئيلا. وأن تقف هذه العادة الضارة التي من شأنها الاضرار باللاعبين.
يجب على الصحيفة أن تستبدل مانشيت القبض على رئيس الهلال البرير بآخر يتحدث عن فتح قنوات لمساعدة اللاعبين دون تمييز في أخذ حقوقهم من الأندية والشخصيات الإعتبارية أفضل للصحيفة أن تتلاحم مع الجماهير البسطاء لتضيف تأييداً جماهيرياً إلى رصيدها في الشارع الرياضي بدلاً من الإثارة إن لم يكن من الأفضل لها أن تتصارع مع من تصورهم معارضة الهلال الكيان وهم من يأخذون حقوق اللاعبين بالتسوية المعروفة التي قادت اللاعب الخلوق حمودة بشير إلى القضاء لإسترداد حقه وعرق جبينه مما بذله في الميادين وما كان لها الدور الأول في عودته معافياً وهو يرتدي شعار الهلال العظيم .
نقول هذا ونحن ندرك للأسف إن مجالس إدارتنا في الأندية الرياضية ستظل على إعتقادها الخاطئ من صحافتنا وستصنع لها رصيداً شعبياً من خلال منشتات زاعفة تنادي بالباطل وتظل بعيداً للالتحام الجماهيري ما دام قيادتها وصحافتها بعيدة كل البعد عن حركة الأحداث والمجتمع الرياضي وليس أخيراً ليلة القبض على الرئيس نادي رياضي شئ طبيعي في الوسط الرياضي ومتكرر وهي ضريبة العمل العام في الأندية الرياضية وفي نفس الوقت تحدد براءة حمودة بشير بعد مطالبته بحقوقه في ظل مماطلة المجلس.
يجب أن يظل حمودة بشير كبيراً في أنظار اخوانه اللاعبين وأهل الهلال لان الخطوة التي أقدم عليها تعتبر ضاربة فى جزور الحق الشرعي للاعبين اياً كانت انتمائتهم وهي شجاعة تكشف كثير من الاداريين الذين في بطونهم أموال اللاعبين أصحاب المواقف والأدب الجم.
تلك المواقف التي كثر الحديث عنها هي في فترة التسجيلات التي تعتبر مرعى خصب للاصحاب الأجندة الخاصة من الاداريين وأصحاب الاقلام والانتهازيين بعلم المجالس وما خفي أعظم
هل تحرك شجاعة اللاعب حمودة اللاعبين باخراج ما لديهم في بطون تماسيح الرياضة ؟
يجب على اي لاعب أن تكون ظاهرة حمودة بشير خير فاتحة لهم في استرداد حقوقهم من انديتهم عبر الشخصية الاعتبارية وحتى لا يفهم البعض حديثنا فهم مغلوط يجب أن يفتح هذا الباب لللاعبين فقط
كما يجب على كل الاندية أن تعطي اللاعبين أجورهم قبل أن يجف عرقهم وهناك أمثلة كثيرة لا نود أن نجنح لها لأنه خمدت نيرانه وأصبحت رمادا.
المزايدة بآلام البسطاء وإستغلال معاناتهم واللعب على أوتار مشدودة باتت شرعة ومنهجاً عند هواة إثارة البلبلة والإصطياد في الماء العكر والمتابع للتغطية الإعلامية لأحداث لاعب الهلال السابق الغيور حمودة بشير الذي تعرض في الإسبوع الماضي خاصة من جانب بعض الصحف الرياضية أو الخاصة يدرك على الفور إن بعضنا نحن الصحافيون للأسف الشديد يحلم دوماً بالجنازة ليشبع فيها لطماً وما أن تقع الواقعة وتتحقق الكارثة وتبدأ المراسم الجنائزية يتناسى هؤلاء الصحافيين ويبدأون مرحلة خلط الاوراق وعقد المحاكمات والقضاء والقدر والعوامل والظروف التي أحاطت بالحادث .
وبلى ذلك مرحلة تجهيز عرائض الدعوى من تدبيج للمقالة وزخرفة المانشتات ولا مانع لديهم من إلباس الباطل حق إذا كانت تلك الأفعال الشنيعة ستضيف عليهم ببطولة زائفة أمام تقاعس مزعوم من جانب مجالس الإدارات وخاصة إذا كانت هناك معارك رياضية خلت من الميدان وأفرزتها الإنتخابات في الأندية الرياضية يتم فيها توظيف المآسي الإنسانية لصالح أهداف مفهومة .
أحد تلك الصحف صورت ما تعرض له حمودة بشير على صفحاتها بمنشت كامل على عرض الصفحة يقول إن اللاعب تحركه دواخل أخرى ويعمل بأجندة خفية وتناست أن كثيراً من اللاعبين لهم حقوق لأنديتهم بعد أن رحلوا عنها أو فضلوا الإعتزال أو بإقرارات من مجالسها وكم ضاعت أموالهم هباءً وكانت أدوار الإداريين والإنتهازيين وأصحاب المساومة طمعاً لها حتى بعد مغادرته أي يتلكك المجلس في حقوق اللاعب وهو يعني ذلك حتى إذا خفض بريق اللاعب ولمعانه وإختفى من الميادين صعب عليه المطالبة بامواله أو النيل منها إلا عبر القضاء الذي يجلب له سخط القاعدة الرياضية التي يصور لها الإعلام السالب بان اللاعب خان ناديه .
إلى أي مدى وصلت الفبركة الصحفية دون أدنى إعتبار لمصداقية المهنية وتشعر بمدى السخرية التي تنتاب القارئ الفطن وخاصة الهلالي بعد مطالعته الصحيفة ومانشيتاتها.
وجب أن نعمل على مساعدة اللاعبين لنيل حقوقهم كاملة من مجالس الأندية وهي حالة واحدة طفحت بالسطح من حالات كثيرة كانت المساومة هي خير إخماد لها المطلوب من جهابزة الإداريين والإنتهازيين والسماسرة الذين يبتغون كسباً رياضياً ضئيلا. وأن تقف هذه العادة الضارة التي من شأنها الاضرار باللاعبين.
يجب على الصحيفة أن تستبدل مانشيت القبض على رئيس الهلال البرير بآخر يتحدث عن فتح قنوات لمساعدة اللاعبين دون تمييز في أخذ حقوقهم من الأندية والشخصيات الإعتبارية أفضل للصحيفة أن تتلاحم مع الجماهير البسطاء لتضيف تأييداً جماهيرياً إلى رصيدها في الشارع الرياضي بدلاً من الإثارة إن لم يكن من الأفضل لها أن تتصارع مع من تصورهم معارضة الهلال الكيان وهم من يأخذون حقوق اللاعبين بالتسوية المعروفة التي قادت اللاعب الخلوق حمودة بشير إلى القضاء لإسترداد حقه وعرق جبينه مما بذله في الميادين وما كان لها الدور الأول في عودته معافياً وهو يرتدي شعار الهلال العظيم .
نقول هذا ونحن ندرك للأسف إن مجالس إدارتنا في الأندية الرياضية ستظل على إعتقادها الخاطئ من صحافتنا وستصنع لها رصيداً شعبياً من خلال منشتات زاعفة تنادي بالباطل وتظل بعيداً للالتحام الجماهيري ما دام قيادتها وصحافتها بعيدة كل البعد عن حركة الأحداث والمجتمع الرياضي وليس أخيراً ليلة القبض على الرئيس نادي رياضي شئ طبيعي في الوسط الرياضي ومتكرر وهي ضريبة العمل العام في الأندية الرياضية وفي نفس الوقت تحدد براءة حمودة بشير بعد مطالبته بحقوقه في ظل مماطلة المجلس.
يجب أن يظل حمودة بشير كبيراً في أنظار اخوانه اللاعبين وأهل الهلال لان الخطوة التي أقدم عليها تعتبر ضاربة فى جزور الحق الشرعي للاعبين اياً كانت انتمائتهم وهي شجاعة تكشف كثير من الاداريين الذين في بطونهم أموال اللاعبين أصحاب المواقف والأدب الجم.
تلك المواقف التي كثر الحديث عنها هي في فترة التسجيلات التي تعتبر مرعى خصب للاصحاب الأجندة الخاصة من الاداريين وأصحاب الاقلام والانتهازيين بعلم المجالس وما خفي أعظم
هل تحرك شجاعة اللاعب حمودة اللاعبين باخراج ما لديهم في بطون تماسيح الرياضة ؟
يجب على اي لاعب أن تكون ظاهرة حمودة بشير خير فاتحة لهم في استرداد حقوقهم من انديتهم عبر الشخصية الاعتبارية وحتى لا يفهم البعض حديثنا فهم مغلوط يجب أن يفتح هذا الباب لللاعبين فقط
كما يجب على كل الاندية أن تعطي اللاعبين أجورهم قبل أن يجف عرقهم وهناك أمثلة كثيرة لا نود أن نجنح لها لأنه خمدت نيرانه وأصبحت رمادا.
