قال إن إلتقاط الأوتاد تمارس إرضاءا لمسئول كبير و المنشط تحول عند البعض الى ( بزنس )
الفارس بلال سيد بلال / إبتعاد أهل الوجعة والفراغ الإدارى فتح الباب لكل من (هب ودب ) فى الفروسية ..وسجلات البعض الآخر المليئة بالمخالفات والمحاكمات تمنعهم من إدارة الإتحاد !!
كفر و وتر / طارق أحمد المصطفى
أبدى مدرب الفروسية المعروف والعضو السابق بنادى المؤسسين للفروسية بلال سيد بلال إستغرابه مما يحدث داخل إتحاد الفروسية السودانى من أشياء لاتقدم أو تطور هذا المنشط الذى من الممكن أن يكون للسودان دور بارز جدا على المستوى الخارجى لما يملكه من مقومات خاصة وجود الخيول إن وجدت الرعاية إضافة لعدد من الفرسان المميزين ، وقال بلال الذى كان يتحدث لمجموعة من الصحفين إن إهتمام إتحاد الفروسية بلعبة إلتقاط الأوتاد دون ألعاب الفروسية السبعة الأخرى خاصة القفز على الحواجز يعتبر مضيعة للجهد والمال والزمن وذلك لأنها لعبة غير أولمبية وغير معترف بها دوليا وهى تدخل ضمن الألعاب البيئية والترفيهية خاصة فى شرق أسيا وفى السودان خلال فترة السبعينات كانت تمارس فى الجيش والشرطة مع لعبات المنديل وخلافه وطالب بلال بأن يوجه الصرف لما هو أهم من إصلاح للبنية التحتية والإهتمام بالألعاب الأخرى بدلا من الصرف على إلتقاط الأوتاد مبديا دهشته من الضجة التى صنعها الإتحاد عقب بطولة الهند الدولية وإستقبال كبار المسئولين لها فى المطار حيث أن بطولة الهند هى بطولة صداقة فضلا عن أن اللعبة غير معترف بها دوليا وأشار الى أن الإتحاد يمارس هذه اللعبة إرضاءا لمسئول كبير . وعرج الفارس بلال للحديث عن الأوضاع داخل إتحاد الفروسية مبينا أن الحال فيه بعد ذهاب العم فؤاد أحمد مكى مؤسس الفروسية فى السودان والوطن العربى ( ياهو نفس الحال ) ولم يحدث أى تطور وأكد أن إبتعاد أهل الوجعة والفراغ الإدارى الذى يعيشه المنشط ( غياب الرئيس العباس حسن أحمد البشير ونائبه محمد حاتم سليمان وأمين الخزينة الغير معروف ) فتح الباب أمام كل من ( هب ودب ) من الوصولين والإنتهازين ألذين تحول المنشط عندهم من رياضة الى ( بزنس ) يفعلون به ما يشاءون مستغلين جهل الغالبية العظمى خاصة المسئولين يؤجرون ويبيعيون الإصطبلات ، وكافتريا الإتحاد التى يشغلها سكرتير الإتحاد رأفت بلة لصالحه لم تطرح فى أى عطاء ولايعرف الى أين يذهب إيجارها وأشار بلال الى أنه من قبل قدم طلب للإدارة لتشغيل الكافتريا ولكن لم يرد عليه حتى الآن !! مبينا أن سجلات البعض منهم مليئة بالمخالفات والمحاكمات تمنعهم من دخول الإتحاد ناهيك عن تولى مناصب إدارية ، وأشار بلال الى أن الفروسية تمارس فقط فى ولاية الخرطوم وليس لها أى تنافس رسمى خاصة إلتقاط الأوتاد وليس لها أى وجود فى الولايات حتى لاعبى المنتخب الوطنى وجوه متكررة ومن الخرطوم وهذا ما يخالف القوانين واالوائح الرياضية التى تدعو الى نشر المنشط فى كل السودان وهذا مايؤكد خطأ تقسيم الإتحاد من قبل وزير الرياضة الأسبق محمد يوسف عبد الله الذى قسم الفروسية الى ثلاث إتحادات ، وناشد الفارس بلال بضرورة الإهتمام برياضة القفز على الحواجز لأنها لعبة لها مستقبل كبير والباب مفتوح أمامها مبديا إندهاشه من حديث بعض قيادات الإتحاد عن إستضافة كاس العالم لإلتقاط الأوتاد مشيرا الى أن الإتحاد لايملك أدنى مقومات البنية التحتية المؤهلة لذلك وتساءل عن عدم مشاركة الحصان السودانى فى بطولة الهند الدولية كاشفا أن الشلليات أضرت كثيرا بالمنشط ألذى أصبح يعتمد ويروج للإنجازات الوهمية مؤكدا أن الإعلام فى الإتحاد أصبح موجه وليس هناك أى مساحة لتقبل النقد وإستغرب لمرافقة مذيعة لبعثة الهند لاعلاقة لها بالمنشط فى الوقت الذى يوجد به عشرات الصحافين من المتابعين لأخبار المنشط من سنوات عديدة ، وفى ختام حديثه أوضح الفارس بلال أن الإشتراكات شردت العديد ٍٍ من ممارسة الفروسية مبينا أن هناك إشتراك خاص بمبلغ ( 300 ) جنيه عبارة عن كبونات تتيح لك ممارسة المنشط ثلاث أيام أسبوعيا فيما هناك إشتراك عادى بمبلغ ( 100 ) جنيه شهريا يتيح للمشترك ممارسة المنشط مرة واحدة أسبوعيا لمدة ( 45 ) دقيقة مشيرا الى تكلفة رعاية الحصان عالية جدا ولكنه عاد وتساءل عن نسبة ال30% نصيب الفروسية من دخول أجرة دكاكين الفروسية أين تذهب ؟؟
أبدى مدرب الفروسية المعروف والعضو السابق بنادى المؤسسين للفروسية بلال سيد بلال إستغرابه مما يحدث داخل إتحاد الفروسية السودانى من أشياء لاتقدم أو تطور هذا المنشط الذى من الممكن أن يكون للسودان دور بارز جدا على المستوى الخارجى لما يملكه من مقومات خاصة وجود الخيول إن وجدت الرعاية إضافة لعدد من الفرسان المميزين ، وقال بلال الذى كان يتحدث لمجموعة من الصحفين إن إهتمام إتحاد الفروسية بلعبة إلتقاط الأوتاد دون ألعاب الفروسية السبعة الأخرى خاصة القفز على الحواجز يعتبر مضيعة للجهد والمال والزمن وذلك لأنها لعبة غير أولمبية وغير معترف بها دوليا وهى تدخل ضمن الألعاب البيئية والترفيهية خاصة فى شرق أسيا وفى السودان خلال فترة السبعينات كانت تمارس فى الجيش والشرطة مع لعبات المنديل وخلافه وطالب بلال بأن يوجه الصرف لما هو أهم من إصلاح للبنية التحتية والإهتمام بالألعاب الأخرى بدلا من الصرف على إلتقاط الأوتاد مبديا دهشته من الضجة التى صنعها الإتحاد عقب بطولة الهند الدولية وإستقبال كبار المسئولين لها فى المطار حيث أن بطولة الهند هى بطولة صداقة فضلا عن أن اللعبة غير معترف بها دوليا وأشار الى أن الإتحاد يمارس هذه اللعبة إرضاءا لمسئول كبير . وعرج الفارس بلال للحديث عن الأوضاع داخل إتحاد الفروسية مبينا أن الحال فيه بعد ذهاب العم فؤاد أحمد مكى مؤسس الفروسية فى السودان والوطن العربى ( ياهو نفس الحال ) ولم يحدث أى تطور وأكد أن إبتعاد أهل الوجعة والفراغ الإدارى الذى يعيشه المنشط ( غياب الرئيس العباس حسن أحمد البشير ونائبه محمد حاتم سليمان وأمين الخزينة الغير معروف ) فتح الباب أمام كل من ( هب ودب ) من الوصولين والإنتهازين ألذين تحول المنشط عندهم من رياضة الى ( بزنس ) يفعلون به ما يشاءون مستغلين جهل الغالبية العظمى خاصة المسئولين يؤجرون ويبيعيون الإصطبلات ، وكافتريا الإتحاد التى يشغلها سكرتير الإتحاد رأفت بلة لصالحه لم تطرح فى أى عطاء ولايعرف الى أين يذهب إيجارها وأشار بلال الى أنه من قبل قدم طلب للإدارة لتشغيل الكافتريا ولكن لم يرد عليه حتى الآن !! مبينا أن سجلات البعض منهم مليئة بالمخالفات والمحاكمات تمنعهم من دخول الإتحاد ناهيك عن تولى مناصب إدارية ، وأشار بلال الى أن الفروسية تمارس فقط فى ولاية الخرطوم وليس لها أى تنافس رسمى خاصة إلتقاط الأوتاد وليس لها أى وجود فى الولايات حتى لاعبى المنتخب الوطنى وجوه متكررة ومن الخرطوم وهذا ما يخالف القوانين واالوائح الرياضية التى تدعو الى نشر المنشط فى كل السودان وهذا مايؤكد خطأ تقسيم الإتحاد من قبل وزير الرياضة الأسبق محمد يوسف عبد الله الذى قسم الفروسية الى ثلاث إتحادات ، وناشد الفارس بلال بضرورة الإهتمام برياضة القفز على الحواجز لأنها لعبة لها مستقبل كبير والباب مفتوح أمامها مبديا إندهاشه من حديث بعض قيادات الإتحاد عن إستضافة كاس العالم لإلتقاط الأوتاد مشيرا الى أن الإتحاد لايملك أدنى مقومات البنية التحتية المؤهلة لذلك وتساءل عن عدم مشاركة الحصان السودانى فى بطولة الهند الدولية كاشفا أن الشلليات أضرت كثيرا بالمنشط ألذى أصبح يعتمد ويروج للإنجازات الوهمية مؤكدا أن الإعلام فى الإتحاد أصبح موجه وليس هناك أى مساحة لتقبل النقد وإستغرب لمرافقة مذيعة لبعثة الهند لاعلاقة لها بالمنشط فى الوقت الذى يوجد به عشرات الصحافين من المتابعين لأخبار المنشط من سنوات عديدة ، وفى ختام حديثه أوضح الفارس بلال أن الإشتراكات شردت العديد ٍٍ من ممارسة الفروسية مبينا أن هناك إشتراك خاص بمبلغ ( 300 ) جنيه عبارة عن كبونات تتيح لك ممارسة المنشط ثلاث أيام أسبوعيا فيما هناك إشتراك عادى بمبلغ ( 100 ) جنيه شهريا يتيح للمشترك ممارسة المنشط مرة واحدة أسبوعيا لمدة ( 45 ) دقيقة مشيرا الى تكلفة رعاية الحصان عالية جدا ولكنه عاد وتساءل عن نسبة ال30% نصيب الفروسية من دخول أجرة دكاكين الفروسية أين تذهب ؟؟
