مجلس الشورى السعودي: راتب ريكارد يعادل رواتب 10 وزراء!!!
كفر و وتر/وكالات
انتقد علي الطخيس عضو مجلس الشورى السعودي، إهدار الرئاسة العامة لرعاية الشباب المالَ العامَّ، مشيرًا إلى أن ما يتقاضاه الهولندي فرانك ريكارد المدير الفني للمنتخب السعودي شهريًّا يعادل راتب عشرة وزراء سعوديين.
وقال الطخيس إن شكوى الرئاسة قلةَ الموارد المالية يقابلها في الوقت نفسه توقيع عقد مع الهولندي ريكارد مدرب المنتخب السعودي بـ800 ألف ريال شهريًّا، وهو ما قال إنه يعادل رواتب 10 وزراء في الحكومة.
وأضاف:"إن مرتب مدرب المنتخب السعودي يعتبر من الإهدار المالي في الرئاسة التي لا نعلم عن معايير الأداء لديها شيئًا"؛ وذلك حسب ما ذكرت صحيفة "الحياة اللندنية".
وأبدى معظم أعضاء مجلس الشورى، خلال مناقشة المجلس التقريرين السنويين لـ"رعاية الشباب" للعامين الماليين 2010 و2011؛ عدم اقتناعهم بالمبررات التي ساقتها الرئاسة العامة لرعاية الشباب بشأن الإخفاقات وتدني التصنيف والإنجازات للمنتخبات السعودية في مختلف الألعاب الرياضية، خاصةً كرة القدم على المستوى الدولي.
واستشهد الأعضاء بالضعف في كثير من الاتحادات الرياضية التي مثلت السعودية في المشاركات الدولية، وهي أقل قدرة مالية مما خُصص للرئاسة.
وشدد أعضاء لـ"رعاية الشباب" على ضرورة الإسراع في خطوات تخصيص الأندية الرياضية بدلاً من المطالبة بزيادة المخصصات المالية، مشيرين إلى أن الرياضة تعتبر من قنوات الاستثمار في كثير من دول العالم التي تحقق إيرادات ضخمة وتُفرض ضرائب عليها باعتبارها صارت من الموارد المالية المهمة للدولة لا عبئًا عليها، كما هو حاصل في السعودية؛ حيث تتحمل الدولة 100% من مصروفاتها.
انتقد علي الطخيس عضو مجلس الشورى السعودي، إهدار الرئاسة العامة لرعاية الشباب المالَ العامَّ، مشيرًا إلى أن ما يتقاضاه الهولندي فرانك ريكارد المدير الفني للمنتخب السعودي شهريًّا يعادل راتب عشرة وزراء سعوديين.
وقال الطخيس إن شكوى الرئاسة قلةَ الموارد المالية يقابلها في الوقت نفسه توقيع عقد مع الهولندي ريكارد مدرب المنتخب السعودي بـ800 ألف ريال شهريًّا، وهو ما قال إنه يعادل رواتب 10 وزراء في الحكومة.
وأضاف:"إن مرتب مدرب المنتخب السعودي يعتبر من الإهدار المالي في الرئاسة التي لا نعلم عن معايير الأداء لديها شيئًا"؛ وذلك حسب ما ذكرت صحيفة "الحياة اللندنية".
وأبدى معظم أعضاء مجلس الشورى، خلال مناقشة المجلس التقريرين السنويين لـ"رعاية الشباب" للعامين الماليين 2010 و2011؛ عدم اقتناعهم بالمبررات التي ساقتها الرئاسة العامة لرعاية الشباب بشأن الإخفاقات وتدني التصنيف والإنجازات للمنتخبات السعودية في مختلف الألعاب الرياضية، خاصةً كرة القدم على المستوى الدولي.
واستشهد الأعضاء بالضعف في كثير من الاتحادات الرياضية التي مثلت السعودية في المشاركات الدولية، وهي أقل قدرة مالية مما خُصص للرئاسة.
وشدد أعضاء لـ"رعاية الشباب" على ضرورة الإسراع في خطوات تخصيص الأندية الرياضية بدلاً من المطالبة بزيادة المخصصات المالية، مشيرين إلى أن الرياضة تعتبر من قنوات الاستثمار في كثير من دول العالم التي تحقق إيرادات ضخمة وتُفرض ضرائب عليها باعتبارها صارت من الموارد المالية المهمة للدولة لا عبئًا عليها، كما هو حاصل في السعودية؛ حيث تتحمل الدولة 100% من مصروفاتها.
