القائد أبو تريكة ينقذ الفراعنة أمام أوغندا الضعيف!!!
كفر و وتر/وكالات قاد محمد أبو تريكة المنتخب المصري للفوز على المنتخب الأوغندي (2-1) في المباراة الودية التي أقيمت بينهما اليوم الخميس على إستاد أم درمان بالعاصمة السودانية الخرطوم.
سجل أبو تريكه هدف الفوز للمنتخب المصري في الدقيقة 92 بعدما استقبل عرضية أحمد تمساح وضعها بسهولة برأسه في مرمى المنتخب الأوغندي.
وفي الشوط الأول سيطر المنتخب المصري على مجريات الأمور خلال النصف ساعة الأولى لكن دون خطورة تذكر على مرمى المنتخب الأوغندي.
وعلى عكس سير اللقاء نجح المنتخب الأوغندي عن طريق ديريك كيزيتو في إحراز هدف التقدم في الدقيقة 34 من خطأ مزدوج من المدافع محمود فتح الله والحارس عصام الحضري يشبه بشكل كبير خطأ وائل جمعة وعبد الواحد السيد في مباراة قطر الودية (1-2) ديسمبر 2010.
وبعد هدف أوغندا خرج الحضري من المباراة مصابا ودخل أحمد الشناوي بدلا منه، وحمل بعدها أبو تريكه شارة القيادة باعتباره أقدم لاعبي المنتخب المصري.
واستفاق لاعبو المنتخب المصري بعد الهدف الذي دخل مرماهم، وأضاع أبو تريكه فرصة سهلة من ضربة رأس داخل منطقة الجزاء في الدقيقة 40.
وفي الدقيقة 45 رفض أحمد حسن مكي استغلال عرضية أبو تريكه المتقنة ووضعها برأسه خارج المرمى، قبل أن يأتي فتح الله ويضيع فرصة إدراك التعادل من ضربة رأس في الدقيقة الثانية من الوقت بدل الضائع.
وفي الشوط الثاني ظهر المنتخب المصري بشكل أفضل ونجح البديل محمد صلاح في إدراك التعادل للفراعنة في الدقيقة 58 بعدما استقبل كرة بينية من محمود عبد الرازق شيكابالا داخل منطقة الجزاء وضعها بمهارة عالية على يمين حارس المنتخب الأوغندي.
واستمر الضغط المصري على مرمى المنتخب الأوغندي رغبة في إحراز هدف الفوز وهو ما تحقق بالفعل عن طريق أبو تريكه.
يذكر أن المنتخب المصري سوف يجمعه لقاء ودي أخر يوم السبت المقبل أمام منتخب تشاد استعدادا للتصفيات المؤهلة لكأس الأمم الإفريقية 2013 بجنوب إفريقيا
سجل أبو تريكه هدف الفوز للمنتخب المصري في الدقيقة 92 بعدما استقبل عرضية أحمد تمساح وضعها بسهولة برأسه في مرمى المنتخب الأوغندي.
وفي الشوط الأول سيطر المنتخب المصري على مجريات الأمور خلال النصف ساعة الأولى لكن دون خطورة تذكر على مرمى المنتخب الأوغندي.
وعلى عكس سير اللقاء نجح المنتخب الأوغندي عن طريق ديريك كيزيتو في إحراز هدف التقدم في الدقيقة 34 من خطأ مزدوج من المدافع محمود فتح الله والحارس عصام الحضري يشبه بشكل كبير خطأ وائل جمعة وعبد الواحد السيد في مباراة قطر الودية (1-2) ديسمبر 2010.
وبعد هدف أوغندا خرج الحضري من المباراة مصابا ودخل أحمد الشناوي بدلا منه، وحمل بعدها أبو تريكه شارة القيادة باعتباره أقدم لاعبي المنتخب المصري.
واستفاق لاعبو المنتخب المصري بعد الهدف الذي دخل مرماهم، وأضاع أبو تريكه فرصة سهلة من ضربة رأس داخل منطقة الجزاء في الدقيقة 40.
وفي الدقيقة 45 رفض أحمد حسن مكي استغلال عرضية أبو تريكه المتقنة ووضعها برأسه خارج المرمى، قبل أن يأتي فتح الله ويضيع فرصة إدراك التعادل من ضربة رأس في الدقيقة الثانية من الوقت بدل الضائع.
وفي الشوط الثاني ظهر المنتخب المصري بشكل أفضل ونجح البديل محمد صلاح في إدراك التعادل للفراعنة في الدقيقة 58 بعدما استقبل كرة بينية من محمود عبد الرازق شيكابالا داخل منطقة الجزاء وضعها بمهارة عالية على يمين حارس المنتخب الأوغندي.
واستمر الضغط المصري على مرمى المنتخب الأوغندي رغبة في إحراز هدف الفوز وهو ما تحقق بالفعل عن طريق أبو تريكه.
يذكر أن المنتخب المصري سوف يجمعه لقاء ودي أخر يوم السبت المقبل أمام منتخب تشاد استعدادا للتصفيات المؤهلة لكأس الأمم الإفريقية 2013 بجنوب إفريقيا