البرنس معشوق الجماهير وملهب المدرجات وصاحب الوجع الخرافي
نجم من ذهب في طريقه للترجل
تقرير / منتصر خوجلي / سنوات طويلة والبرنس هيثم مصطفى متربع على عرش صناعة اللعب في السودان
بدون منازع وهذا التميز لم يأت من فراغ بل جاء لطريقته المتفردة جدا في
تسهيل مهمة المهاجمين للوصول الى المرمي بالتمريرات المتقنة من ماركة
(قووون) والتي لا يجد بعد استلامها أي المهاجم مشقة كبيرة في ايداعها
للشباك واحراز الهدف (إلا إذا أبى) الهدية التي تأتيه على طبق من ذهب
ولذلك لا نستغرب احتكار لاعبي خط الهجوم الهلالى للقب الهداف في بطولة
الدورى الممتاز لسبعة أعوام متتالية لثلاثة أعوام ظفر باللقب معتز كبير
وفي عامين فاز به هيثم طمبل منها وكلاتشي موسمين بطبيعة الحال العام
الماضي والذي تناصف فيه اللقب مع العجب ولانه صاحب البصمة في جل الاهداف
التي يحرزها الهلال فان كل الفرق التي تلاعب الهلال تعمل كل ما في وسعها
لمراقبته وشل حركته وذلك لقطع التموين والتمويل عن مهاجمي الهلال وبذلك
تقلل من احتمالات اصابة مرماها بالاهداف بنسبة كبيرة جداً ولكن علو كعب
مهارته الفنية يجعل مهمة من يكلف بمراقبته شاقة جداً وعسيرة بل مستحيلة
واحتمالات الفشل فيها أكبر من النجاح بكثير جداً.
الوصول لمرحلة النجومية الراسخة لا يأتي إلا بعد سنوات عامرة وحافلة
بالتميز والاجادة ولا نقصد بالطبع النجومية التي تخلقها الصدف لانها لا
تستمر طويلا واستمرارها أي النجومية والاجماع من الكل على تميز لاعب معين
يعني انه متفرد وصاحب خصوصية ابداعية ليس فيها أبناء جيله حتى أصبح
عنواناً لهم ويكفي هيثم مصطفى دليلا على نبوغه وتميزه الالقاب المميزة
جداً التي اطلقها عليه الجمهور اولها (البرنس) ولم يحتج أحد حتى من غير
انصار الهلال ويدعي أن هيثم ليس اميراً للكرة السودانية وعندما ازداد
بريقاً ولمعاناً مع الايام اطلق عليه لقب (سيدا) ومعنى اللقب وحده كفيل
بتوضيح درجة القناعة التي وصل لها الجمهور الرياضي في السودان بالموهبة
والتفرد والتميز الذي وصل له عميد لاعبي الهلال وعميد المنتخب القومي
ولان من يجزل العطاء ويخلص للكرة تخلص له أصبح (سيدا) هو (سوبر استار)
الكرة السودانية وبكل تأكيد فان اقتفاء اثره والسير على طريقه وتحقيق ما
وصل اليه أمنية تراود كل لاعبي كرة القدم في السودان.
اكتسب خبرات ميدانية ثرة تفوق عمره بكثير جداً واذا بعدت الاصابات عنه
باذن الله تعالى فان الشعب الازرق سيستمتع بابداعاته لاعوام قادمات وكيف
لا وهو لاعب متفرد يمتلك ناصيتي الإبداع والإمتاع معاً بحرفنته ومهارته
التي لا تجاري وكانت سبباً في طرد الكثير من اللاعبين جراء محاولاتهم غير
المشروعة قانوناً لايقاف مده المهاري الطاغي (بشلاليت الخزى والوهم)
الكروية والتي لا تجدي مع سيدا بل تزيده إصراراً على المضي قدماً في طريق
التألق والإبداع.
إضافة إلى أنه يعتبر من هدافي نادى الهلال في البطولة الأفريقية بتسجيله
7 أهداف فات جكسا أن هيثم لاعب وسط، وقد كانت أهدافه كما يلي:
في بلدية المحلة في دور الـ16 لبطولة الكؤوس الأفريقية عام 2003م.
في سان جورج في الدور الأول لبطولة الأندية الأبطال عام 2004م.
في الأشانتي الغاني في بطولة الكونفدرالية في دور الثمانية عام 2004م. في
الرينجرز النيجيري في بطولة الكونفدرالية في دور الثمانية عام 2004م. في
الترجي التونسى في الدور الاول لبطولة الأندية الابطال عام 2005م.
في البوليس اليوغندي في تمهيدي بطولة الأندية الابطال عام 2006م واحرز في
انيمبا عام 2008
شهرة هيثم مصطفى ونبوغه الكروي تعدت حدود المليون ميل مربع والدليل إن كل
الفرق التي تأتي لمنازلة الهلال في ام درمان يؤرق مضاجعها ويشغل بال
أجهزتها الفنية كيفية مراقبة (سيدا) والحد من خطورته وبنفس القدر الذي
يشكل فيه هيثم مصطفى المشاكل والمصاعب للخصوم فانه يعتبر مصدر قوة وكرت
رابح واهم دعائم خطة الجهاز الفني للهلال الا يكفي انه القائد الذي يحبه
زملائه وتعشقه جماهير الازرق العاتي ويتعرض البرنس هذه الايام لبعض
الهجوم من قبل الحاقدين لمسيرته الكروية مع الهلال ويعتبر البرنس نجم
السودان وسيد شعب الازرق وذلك لحبهم الفياض له ووجود البرنس في الفرقه
الزرقاء ليس لصناعه الاهداف فقط لكن لقيادته الواعية وحسن التعامل مع
المباريات لو في أحلك الظروف وعلى الجهاز الفني أن يحترم رأي الجمهور وأن
لا يحاول ابعاد البرنس بالاعزار غير المبررة من أجل مصلحه الهلال وجمهور
الكرة وعلى مجلس البرير أن يعمل حساب لجمهور الهلال الذي تعلق حبه لهلال
بحبه للبرنس واذا أراد مجلس البرير الاستمرار عليه تسليم شارة الكابتنيه
لسيدا حتى لا يفقد المجلس بريقه الذي أتى به وأن لا تروح انجازاته التي
حققها في الأونه الأخيرة سواء على البرير أن يضع مطالب جماهير الهلال
لعوده قائد فريقها في الخاطر وهذا هو المطلوب قبل أن تثير عليه ويهدم
استقرار النادي والفريق
بدون منازع وهذا التميز لم يأت من فراغ بل جاء لطريقته المتفردة جدا في
تسهيل مهمة المهاجمين للوصول الى المرمي بالتمريرات المتقنة من ماركة
(قووون) والتي لا يجد بعد استلامها أي المهاجم مشقة كبيرة في ايداعها
للشباك واحراز الهدف (إلا إذا أبى) الهدية التي تأتيه على طبق من ذهب
ولذلك لا نستغرب احتكار لاعبي خط الهجوم الهلالى للقب الهداف في بطولة
الدورى الممتاز لسبعة أعوام متتالية لثلاثة أعوام ظفر باللقب معتز كبير
وفي عامين فاز به هيثم طمبل منها وكلاتشي موسمين بطبيعة الحال العام
الماضي والذي تناصف فيه اللقب مع العجب ولانه صاحب البصمة في جل الاهداف
التي يحرزها الهلال فان كل الفرق التي تلاعب الهلال تعمل كل ما في وسعها
لمراقبته وشل حركته وذلك لقطع التموين والتمويل عن مهاجمي الهلال وبذلك
تقلل من احتمالات اصابة مرماها بالاهداف بنسبة كبيرة جداً ولكن علو كعب
مهارته الفنية يجعل مهمة من يكلف بمراقبته شاقة جداً وعسيرة بل مستحيلة
واحتمالات الفشل فيها أكبر من النجاح بكثير جداً.
الوصول لمرحلة النجومية الراسخة لا يأتي إلا بعد سنوات عامرة وحافلة
بالتميز والاجادة ولا نقصد بالطبع النجومية التي تخلقها الصدف لانها لا
تستمر طويلا واستمرارها أي النجومية والاجماع من الكل على تميز لاعب معين
يعني انه متفرد وصاحب خصوصية ابداعية ليس فيها أبناء جيله حتى أصبح
عنواناً لهم ويكفي هيثم مصطفى دليلا على نبوغه وتميزه الالقاب المميزة
جداً التي اطلقها عليه الجمهور اولها (البرنس) ولم يحتج أحد حتى من غير
انصار الهلال ويدعي أن هيثم ليس اميراً للكرة السودانية وعندما ازداد
بريقاً ولمعاناً مع الايام اطلق عليه لقب (سيدا) ومعنى اللقب وحده كفيل
بتوضيح درجة القناعة التي وصل لها الجمهور الرياضي في السودان بالموهبة
والتفرد والتميز الذي وصل له عميد لاعبي الهلال وعميد المنتخب القومي
ولان من يجزل العطاء ويخلص للكرة تخلص له أصبح (سيدا) هو (سوبر استار)
الكرة السودانية وبكل تأكيد فان اقتفاء اثره والسير على طريقه وتحقيق ما
وصل اليه أمنية تراود كل لاعبي كرة القدم في السودان.
اكتسب خبرات ميدانية ثرة تفوق عمره بكثير جداً واذا بعدت الاصابات عنه
باذن الله تعالى فان الشعب الازرق سيستمتع بابداعاته لاعوام قادمات وكيف
لا وهو لاعب متفرد يمتلك ناصيتي الإبداع والإمتاع معاً بحرفنته ومهارته
التي لا تجاري وكانت سبباً في طرد الكثير من اللاعبين جراء محاولاتهم غير
المشروعة قانوناً لايقاف مده المهاري الطاغي (بشلاليت الخزى والوهم)
الكروية والتي لا تجدي مع سيدا بل تزيده إصراراً على المضي قدماً في طريق
التألق والإبداع.
إضافة إلى أنه يعتبر من هدافي نادى الهلال في البطولة الأفريقية بتسجيله
7 أهداف فات جكسا أن هيثم لاعب وسط، وقد كانت أهدافه كما يلي:
في بلدية المحلة في دور الـ16 لبطولة الكؤوس الأفريقية عام 2003م.
في سان جورج في الدور الأول لبطولة الأندية الأبطال عام 2004م.
في الأشانتي الغاني في بطولة الكونفدرالية في دور الثمانية عام 2004م. في
الرينجرز النيجيري في بطولة الكونفدرالية في دور الثمانية عام 2004م. في
الترجي التونسى في الدور الاول لبطولة الأندية الابطال عام 2005م.
في البوليس اليوغندي في تمهيدي بطولة الأندية الابطال عام 2006م واحرز في
انيمبا عام 2008
شهرة هيثم مصطفى ونبوغه الكروي تعدت حدود المليون ميل مربع والدليل إن كل
الفرق التي تأتي لمنازلة الهلال في ام درمان يؤرق مضاجعها ويشغل بال
أجهزتها الفنية كيفية مراقبة (سيدا) والحد من خطورته وبنفس القدر الذي
يشكل فيه هيثم مصطفى المشاكل والمصاعب للخصوم فانه يعتبر مصدر قوة وكرت
رابح واهم دعائم خطة الجهاز الفني للهلال الا يكفي انه القائد الذي يحبه
زملائه وتعشقه جماهير الازرق العاتي ويتعرض البرنس هذه الايام لبعض
الهجوم من قبل الحاقدين لمسيرته الكروية مع الهلال ويعتبر البرنس نجم
السودان وسيد شعب الازرق وذلك لحبهم الفياض له ووجود البرنس في الفرقه
الزرقاء ليس لصناعه الاهداف فقط لكن لقيادته الواعية وحسن التعامل مع
المباريات لو في أحلك الظروف وعلى الجهاز الفني أن يحترم رأي الجمهور وأن
لا يحاول ابعاد البرنس بالاعزار غير المبررة من أجل مصلحه الهلال وجمهور
الكرة وعلى مجلس البرير أن يعمل حساب لجمهور الهلال الذي تعلق حبه لهلال
بحبه للبرنس واذا أراد مجلس البرير الاستمرار عليه تسليم شارة الكابتنيه
لسيدا حتى لا يفقد المجلس بريقه الذي أتى به وأن لا تروح انجازاته التي
حققها في الأونه الأخيرة سواء على البرير أن يضع مطالب جماهير الهلال
لعوده قائد فريقها في الخاطر وهذا هو المطلوب قبل أن تثير عليه ويهدم
استقرار النادي والفريق