فريق فلسطيني يتحدى الزلزال من أجل صناعة الأمجاد في تشيلي!!!
كفر و وتر/وكالات تحدى نادي بالستينو التشييلي كل الصعاب التي واجهته خلال مباراته أمام نادي كولوكولو في الدوري التشيلي لكرة القدم، وفاز في المباراة بهدف نظيف أحرزه مهاجمه الشاب إيلانوس تشافيس في الدقيقة 51 من عمر المباراة.
وبحسب موقع "أطلس سبورت" الفلسطيني، فإن جذور نادي بالستينو تعود إلى بعض الجاليات الفلسطينية المتواجدة في تشيلي، والتي أنشأت نادي يحمل أسم فلسطين.
وشهدت المباراة حدوث زلزال قوته 7.2 درجة على مقياس ريختر، إلا أن روبيرتو توبار فارجاس حكم المباراة رأى أنه لا ضرورة لإلغاء المباراة.
وحضر تلك المباراة ما يقرب من 13 ألف متفرج، والذين بدأوا في مغادرة الملعب فور وقوع الزلزال، إلا أن إصرار الحكم على استكمال المباراة وعدم إيقافها أعادهم مرة أخرى إلى أمكانهم.
وحرص المصورون على البقاء داخل الملعب ليلتقطوا صوراً لتلك المباراة، وذلك باعتبارها حدث تاريخي في الرياضة.
وتعد تشيلي أكبر دول أمريكا الجنوبية احتضاناً للجالية الفلسطينية، والتي يقدر عددها بحوالي 300 ألف فرد، وصممت قمصان هذا الفريق لتحمل شكل العلم الفلسطيني، وترفع جماهيره دائماً الأعلام الفلسطينية في المباريات.
ويتواجد أمام النادي مجسمين أحدهما لطائرة، والآخر لقطار متجهان إلى ناحية الشمال الشرقي "فلسطين بالنسبة لتشيلي" وعندما تسأل أي فرد من الجالية، فإنهم يجيبون بأنها الوسائل التي سيعودون بها إلى فلسطين مرة أخرى.
وثل المنتخب الفلسطيني من هذا النادي العديد من اللاعبين على مر العصور، وكان أبرزهم روبيرتو بشارة، وروبيرتو كاتلون، وباترسيو مهنا، وأدجاردوا عبد الله.
فريق فلسطيني
وبحسب موقع "أطلس سبورت" الفلسطيني، فإن جذور نادي بالستينو تعود إلى بعض الجاليات الفلسطينية المتواجدة في تشيلي، والتي أنشأت نادي يحمل أسم فلسطين.
وشهدت المباراة حدوث زلزال قوته 7.2 درجة على مقياس ريختر، إلا أن روبيرتو توبار فارجاس حكم المباراة رأى أنه لا ضرورة لإلغاء المباراة.
وحضر تلك المباراة ما يقرب من 13 ألف متفرج، والذين بدأوا في مغادرة الملعب فور وقوع الزلزال، إلا أن إصرار الحكم على استكمال المباراة وعدم إيقافها أعادهم مرة أخرى إلى أمكانهم.
وحرص المصورون على البقاء داخل الملعب ليلتقطوا صوراً لتلك المباراة، وذلك باعتبارها حدث تاريخي في الرياضة.
وتعد تشيلي أكبر دول أمريكا الجنوبية احتضاناً للجالية الفلسطينية، والتي يقدر عددها بحوالي 300 ألف فرد، وصممت قمصان هذا الفريق لتحمل شكل العلم الفلسطيني، وترفع جماهيره دائماً الأعلام الفلسطينية في المباريات.
ويتواجد أمام النادي مجسمين أحدهما لطائرة، والآخر لقطار متجهان إلى ناحية الشمال الشرقي "فلسطين بالنسبة لتشيلي" وعندما تسأل أي فرد من الجالية، فإنهم يجيبون بأنها الوسائل التي سيعودون بها إلى فلسطين مرة أخرى.
وثل المنتخب الفلسطيني من هذا النادي العديد من اللاعبين على مر العصور، وكان أبرزهم روبيرتو بشارة، وروبيرتو كاتلون، وباترسيو مهنا، وأدجاردوا عبد الله.
فريق فلسطيني
