بشراكة بين الأوليمبية السودانية ومؤسسة اروقة
ابو قرون وعبد المولي وحسن فاروق تحدثوا عن الصحافة الرياضية بجرؤة في المنتدى الاوليمبي !!!
كفر و وتر/الخرطوم
في أمسية شرفها الأستاذ هاشم هارون رئيس اللجنة الأولمبية السودانية ونائبه اللواء الفاتح عبد العال والسكرتير البروفيسيور محمود السر وامين مال اللجنة الدكتور العميد سيف الدين ميرغني وعضوي المكتب التنفيذي الاستاذ النعمان حسن والآنسة هنادي الصديق وعدد من قيادات الاتحادات الرياضية والإعلامي الرياضي الكبير كمال حامد وعدد من الاعلاميين المهتمين بالعمل الاوليمبي والشاعر جبرالله فضل السيد والشاعر عثمان أحمد سعيد ,تشاركت كل من اللجنة الاوليمبية السودانية مؤسسة أروقة للثقافة والعلوم في تنظيم منتدى أولمبياد الثقافة الشهري عن شهر مارس الجاري (المنتدى الاوليمبي)الذي جاء تحت عنوان (الصحافة الرياضية مشكلات الواقع وخيارات الحلول) وذلك يوم الخمي سالماضي 7 مارس بمقر اللجنة الاوليمبية بالحديقة الدولية وقدم خلاله الأستاذ معاوية أبوقرون ورقة عن الصحافة الرياضية متناولا إشكالات الصحافة الرياضية وقال من المعلوم أن الرياضة في السودان ومنذ عشرينيات القرن الماضي لها تأثيرات كبيرة ومهمة جدا علي المجتمع السوداني ولا أكون مبالغا إن قلت أن تأثيرات كرة القدم بشكل خاص على المجتمع أكبر بكثير جدا من تأثيرات أي تجمعات سياسية أو مجتمعية أخرى بإستثناء الطرق الصوفية وقال متسائلا هل صحيح أن واقع الصحافة الرياضية يمكن وصفه بالمأزوم ؟ وبقراءة للواقع الرياضي يمكن تلخيصه في بعض النقاط منها الجنوح نحو الإثارة الصحفية سواء كانت محببة أو غير مرغوب فيها وايضا الإهتمام الزائد بكرة القدم كان على حساب بقية الالعاب الرياضية الاخرى والإهتمام بفرق كبريات الإندية بصورة أكبر من المنتخبات الوطنية وكذلك تدني مستوى اللغة الصحفية المستخدمة ، وعن الحلول تحدث عن إبتدار ميثاق شرف منهي للصحافة الرياضية وتمكين كل العاملين في الصحافة الرياضية من التدريب المستمر ورفع القدرات وكذلك تشجيع التدريب الخارجي ، وقد تحدث الأستاذ عبدالمولى الصديق مبتدر النقاش عن الورقة على أن الإستثمار في مجال الصحافة الرياضية يجبرك على مجارات الواقع وان الصحافة تكتب الذي يشد الجمهور لشراء هذه الصحف وقال أن واقع الصحافة الرياضية هو أفضل حال من مجالات الضحافة الأخرى وكذلك تحدث الأستاذ حسن فاروق عن الواقع الرياضي وقال لابد أن يكون هناك جو ديمقراطي معافى في الصحافة الرياضية حتى تتمكن الصحافة من توصيل رسالتها ، وكذلك جاءت مداخلات نقدية معددة واقع الصحافة اللارياضية سلبا وايجابيا والظروف التي تعمل فيها من قبل الأستاذين كمال حامد والنعمان حسن في ذات الصدد .
في أمسية شرفها الأستاذ هاشم هارون رئيس اللجنة الأولمبية السودانية ونائبه اللواء الفاتح عبد العال والسكرتير البروفيسيور محمود السر وامين مال اللجنة الدكتور العميد سيف الدين ميرغني وعضوي المكتب التنفيذي الاستاذ النعمان حسن والآنسة هنادي الصديق وعدد من قيادات الاتحادات الرياضية والإعلامي الرياضي الكبير كمال حامد وعدد من الاعلاميين المهتمين بالعمل الاوليمبي والشاعر جبرالله فضل السيد والشاعر عثمان أحمد سعيد ,تشاركت كل من اللجنة الاوليمبية السودانية مؤسسة أروقة للثقافة والعلوم في تنظيم منتدى أولمبياد الثقافة الشهري عن شهر مارس الجاري (المنتدى الاوليمبي)الذي جاء تحت عنوان (الصحافة الرياضية مشكلات الواقع وخيارات الحلول) وذلك يوم الخمي سالماضي 7 مارس بمقر اللجنة الاوليمبية بالحديقة الدولية وقدم خلاله الأستاذ معاوية أبوقرون ورقة عن الصحافة الرياضية متناولا إشكالات الصحافة الرياضية وقال من المعلوم أن الرياضة في السودان ومنذ عشرينيات القرن الماضي لها تأثيرات كبيرة ومهمة جدا علي المجتمع السوداني ولا أكون مبالغا إن قلت أن تأثيرات كرة القدم بشكل خاص على المجتمع أكبر بكثير جدا من تأثيرات أي تجمعات سياسية أو مجتمعية أخرى بإستثناء الطرق الصوفية وقال متسائلا هل صحيح أن واقع الصحافة الرياضية يمكن وصفه بالمأزوم ؟ وبقراءة للواقع الرياضي يمكن تلخيصه في بعض النقاط منها الجنوح نحو الإثارة الصحفية سواء كانت محببة أو غير مرغوب فيها وايضا الإهتمام الزائد بكرة القدم كان على حساب بقية الالعاب الرياضية الاخرى والإهتمام بفرق كبريات الإندية بصورة أكبر من المنتخبات الوطنية وكذلك تدني مستوى اللغة الصحفية المستخدمة ، وعن الحلول تحدث عن إبتدار ميثاق شرف منهي للصحافة الرياضية وتمكين كل العاملين في الصحافة الرياضية من التدريب المستمر ورفع القدرات وكذلك تشجيع التدريب الخارجي ، وقد تحدث الأستاذ عبدالمولى الصديق مبتدر النقاش عن الورقة على أن الإستثمار في مجال الصحافة الرياضية يجبرك على مجارات الواقع وان الصحافة تكتب الذي يشد الجمهور لشراء هذه الصحف وقال أن واقع الصحافة الرياضية هو أفضل حال من مجالات الضحافة الأخرى وكذلك تحدث الأستاذ حسن فاروق عن الواقع الرياضي وقال لابد أن يكون هناك جو ديمقراطي معافى في الصحافة الرياضية حتى تتمكن الصحافة من توصيل رسالتها ، وكذلك جاءت مداخلات نقدية معددة واقع الصحافة اللارياضية سلبا وايجابيا والظروف التي تعمل فيها من قبل الأستاذين كمال حامد والنعمان حسن في ذات الصدد .
