السوداني محمد صديق يفوز بسيارة مرسيدس في الامارات العربية
كفر و وتر / الامارات /
سلم أحمد المنصوري، رئيس قسم المحليات بجريدة الاتحاد، أمس بمقر المبنى الرئيسي للجريدة، الفائز بسحوبات الاتحاد مفاتيح ثامن سيارة مرسيدس ضمن حملة السحوبات التي استمرت طيلة 40 يوماً احتفاءً بمرور 40 عاماً على تأسيس جريدة الاتحاد.
وقد تسلم الفائز محمد صديق محمد صالح من السودان مفاتيح سيارته، معبراً عن فرحته بهذه الجائزة القيمة التي تعتبر الأولى من نوعها في حياته قائلاً: أول شيء أحمد الله تعالى على فوزي هذا، لأن الفضل الأول يرجع للخالق، وثانياً أشكر والدتي التي تستمر في دعائها لي بالخير، ولعل هذا قد تحقق بحصولي على هذه الجائزة، خصوصا أنها المرة الأولى التي يبتسم الحظ لي فيها، وذلك بعد ولادة طفلتي الأولى تهاني التي كانت فال خير علي وعلى جميع أفراد أسرتي، وبهذا الفوز يكون باب الحظ قد فتح على مصراعيه، مما سيدفعني للمشاركة في الحملات المقبلة وجميع المسابقات.
وعن متابعة الفائز لجريدة الاتحاد يقول محمد صديق أنا من القراء المواظبين على قراءة جريدة الاتحاد، ولعل ولائي لها يعود عمره إلى ست سنوات، أي منذ قدومي لدولة الإمارات العربية المتحدة، حيث أعمل موظف أمن في بناية اللولو بأبوظبي، وأنا من أشد المعجبين بما تقدمه صفحاتها وملاحقها المتنوعة، فجريدة الاتحاد تملك زوايا تكمل بعضها البعض، هي بالفعل أفضل جريدة. من جهته قال أحمد المنصوري، رئيس قسم المحليات بجريدة الاتحاد نهنئ جميع الفائزين بجوائز حملة الاتحاد بمناسبة مرور 40 عاماً على تأسيس هذا الصرح الإعلامي، أما عن الجريدة نفسها، فستستمر في مواصلة نهجها بتكريم قرائها، الذين أثبتوا إخلاصهم وولاءهم لهذه الصحيفة، التي تعدهم بالاستمرار في التعاطي مع مختلف القضايا الاجتماعية، والسياسية، والثقافية، والرياضية بمصداقية وجرأة وموضوعية، وإعطاء الفرصة لقرائها من كافة شرائح المجتمع للتواصل معها والتعبير عن آرائهم واحتياجاتهم ومختلف وجهات النظر لديهم، فجريدة الاتحاد منهم وإليهم.
وقد أشرف رائد حمدان، مدير إدارة التوزيع بالجريدة، على عملية تسليم الجائزة ممثلا للجنة التحكيم في الجريدة.
وتجدر الإشارة إلى أن أول سحب كان يوم 19 ديسمبر 2009 بعد انطلاق سحوبات حملة جريدة الاتحاد في ذكرى مرور 40 عاماً على صدورها، مقدمة لقرائها 40 سيارة مرسيدس M L350، موزعة عمليات السحب في أماكن مختلفة بالدولة.
سلم أحمد المنصوري، رئيس قسم المحليات بجريدة الاتحاد، أمس بمقر المبنى الرئيسي للجريدة، الفائز بسحوبات الاتحاد مفاتيح ثامن سيارة مرسيدس ضمن حملة السحوبات التي استمرت طيلة 40 يوماً احتفاءً بمرور 40 عاماً على تأسيس جريدة الاتحاد.
وقد تسلم الفائز محمد صديق محمد صالح من السودان مفاتيح سيارته، معبراً عن فرحته بهذه الجائزة القيمة التي تعتبر الأولى من نوعها في حياته قائلاً: أول شيء أحمد الله تعالى على فوزي هذا، لأن الفضل الأول يرجع للخالق، وثانياً أشكر والدتي التي تستمر في دعائها لي بالخير، ولعل هذا قد تحقق بحصولي على هذه الجائزة، خصوصا أنها المرة الأولى التي يبتسم الحظ لي فيها، وذلك بعد ولادة طفلتي الأولى تهاني التي كانت فال خير علي وعلى جميع أفراد أسرتي، وبهذا الفوز يكون باب الحظ قد فتح على مصراعيه، مما سيدفعني للمشاركة في الحملات المقبلة وجميع المسابقات.
وعن متابعة الفائز لجريدة الاتحاد يقول محمد صديق أنا من القراء المواظبين على قراءة جريدة الاتحاد، ولعل ولائي لها يعود عمره إلى ست سنوات، أي منذ قدومي لدولة الإمارات العربية المتحدة، حيث أعمل موظف أمن في بناية اللولو بأبوظبي، وأنا من أشد المعجبين بما تقدمه صفحاتها وملاحقها المتنوعة، فجريدة الاتحاد تملك زوايا تكمل بعضها البعض، هي بالفعل أفضل جريدة. من جهته قال أحمد المنصوري، رئيس قسم المحليات بجريدة الاتحاد نهنئ جميع الفائزين بجوائز حملة الاتحاد بمناسبة مرور 40 عاماً على تأسيس هذا الصرح الإعلامي، أما عن الجريدة نفسها، فستستمر في مواصلة نهجها بتكريم قرائها، الذين أثبتوا إخلاصهم وولاءهم لهذه الصحيفة، التي تعدهم بالاستمرار في التعاطي مع مختلف القضايا الاجتماعية، والسياسية، والثقافية، والرياضية بمصداقية وجرأة وموضوعية، وإعطاء الفرصة لقرائها من كافة شرائح المجتمع للتواصل معها والتعبير عن آرائهم واحتياجاتهم ومختلف وجهات النظر لديهم، فجريدة الاتحاد منهم وإليهم.
وقد أشرف رائد حمدان، مدير إدارة التوزيع بالجريدة، على عملية تسليم الجائزة ممثلا للجنة التحكيم في الجريدة.
وتجدر الإشارة إلى أن أول سحب كان يوم 19 ديسمبر 2009 بعد انطلاق سحوبات حملة جريدة الاتحاد في ذكرى مرور 40 عاماً على صدورها، مقدمة لقرائها 40 سيارة مرسيدس M L350، موزعة عمليات السحب في أماكن مختلفة بالدولة.
تاني ماتقولو لي ارض الخير افريقيا مكانه ,مكانه الامارات بس
عليه رحمةالله بلد الخير وأهل ألخير مبروك ومبروك والف مبروك وتستاهل
والتهنءة والتهاني موصولة لللامورة تهاني وبقدومها هنئتك باجمل تهنئة ومن كل
القلب ربنا يوفقك. للذكري فقط لاتنسي دار الايتام معاك وربنا يزيدك