مجمع طلعت فريد يستغيث
فرصة تاريخية أمام البدوي لمواصلة مسيرة الوزير السابق هاشم هارون ..دعوة للوزير الجديد ليترك بصمة واضحة في رئاسة المجلس الأعلى لتخليد إسمه في سجلات الرياضة السودانية!!!
كفر و وتر/تقرير/ الفرزدق أحمد رغم حملات التشويه والتشكيك التي تعرض لها الأستاذ هاشم هارون أحمد رئيس اللجنة الأولمبية على أثر المشاركة في البطولة العربية رقم 12 التي أقيمت بدولة قطر مؤخراً حيث حملة البعض النتائج المخيبة للآمال وكأنهم أرادوا بذلك مسح كل تاريخه الرياضي (بإستيكة) إلا أن السجل الناصع البياض لرئيس اللجنة الأولمبية الحالي والوزير السابق كأنه يقول لهم هاكم أنظروا لكتابي
للأمانة والتاريخ أن الأستاذ هاشم هارون هو أفضل من قاد المجلس الأعلى للشباب والرياضة بولاية الخرطوم فقد شهد عهده إنجازات عديدة في مشاريع البنية التحتية من قيام ملاعب جديدة وإستادات ومراكز للرياضة والثقافة ومن أبرز الإنجازات التي تحققت في عهد الرجل الرياضي الأستاذ هاشم هارون والذي كان له قصب السبق في قيادة ثورة الملاعب بنفسه والإشراف والتنفيذ والتأهيل والتحديث والتشييد وهي: إستاد حي العرب وإستاد كرري وإستاد الإنقاذ وإستاد البركة وإستاد جبل أولياء وإستاد العزة وإستاد الوحدة الوطنية وإستاد شمبات وإستاد أركويت وساهم في تأهيل إستادي المريخ والهلال وإستاد ودنوباوي وإعادة تأهيل دار الرياضة أم درمان مركز شباب أم درمان ومركز شباب الشعبية ومركز شباب الصحافة ومركز شباب السجانة وإستاد عمر البشير وميدان جاميسكا وتأهيل إستاد التحرير وبناء مقصورة وتشييد ملاعب للخماسيات تتبع لإستاد التحرير وإنشاء مقصورة إستاد الخرطوم الحديثة والتي شرفتنا كثيراً بإستضافة ضيوف البلاد أثناء فعاليات البطولة الأفريقية للمحليين التي أقيمت بالسودان العام الماضي كما قام الأستاذ هاشم هارون ببناء إستاد المصارعة بسوق ستة بالحاج يوسف (تحت التشييد) وبناء الملاعب القتالية بمركز شباب الربيع وملاعب السلة والطائرة واليد بمركز شباب الربيع وملاعب الفروسية الخرطوم (بتمويل من شركة مام القابضة) وملاعب الخماسيات بمدينة كوبر تحت كوبري القوات المسلحة.
قرارات شجاعة
للأستاذ هاشم هارون قرارات شجاعة إتخذها لحماية الملاعب والمساحات من التغولات والتعديات التي إجتاحت ولاية الخرطوم في تسعينيات القرن الماضي بإستخراج شهادات البحث لمعظم الميادين والملاعب بالعاصمة المثلثة والحقيقية أننا إفتقدنا وخسرنا الوزير هارون الذي كان يخطط لإنشاء أكثر من سبعة إستادات بولاية الخرطوم.
تفوق واضح
في عهد الوزير هاشم هارون تفوق المجلس الأعلى للشباب والرياضة بولاية الخرطوم على وزارة الثقافة والشباب والرياضة إبان عهد الوزير محمد يوسف عبد الله حيث كان المجلس يطلع بأدوار رياضية كبيرة هي من صميم عمل الوزارات الرياضة الإتحادية مثل ثورة العمران التي إنتظمت العاصمة المثلثة بالإضافة لتوفير المعدات الرياضية وتوزيعها لكافة المناشط في إتحاداتها الرياضية المختلفة كما كان المجلس الأعلى دور كبير في صيانة وتحديث الأندية والمراكز التي أصابها الجفاف والتصدع وأيادي المجلس البيضاء إمتدت حتى المدينة الرياضية بتحديد مضمارها بواسطة شركة (دجلة) المصرية.
أشعال الفتيل الثقافي
تولى الأستاذ هاشم هارون رئاسة المجلس الأعلى للشباب والرياضة بولاية الخرطوم في عام 2006 وبعد فترة وجيزة من إستلام مهامه نجح الأستاذ هاشم من ترفيع المجلس إلى وزارة وجعله مساوياً لباقي الوزارات في حكومة الإنقاذ الوطني ولا يقل عنها في شيء وكانت له ميزانيته السنوية التي وظفها بكل إخلاص لقيادة أكبر ثورة عمرانية رياضية بالبلاد وتوفيق أوضاع الأندية والإتحادات المحلية بالولاية بالمساعدة المادية والمعنوية وحلحلة الخلافات التي نشبت هناك وهناك بالحكمة واللين ومن نجاحات الأستاذ هاشم هارون إشعال فتيل الثقافة بإبتكار الدوري الثقافي بين الأندية والمراكز الذي أضاءه ليالي الخرطوم بإكتشاف المواهب وتفجير الطاقات الإبداعية في تلاوة القرآن الكريم والمديح النبوي وأغاني التراث والغناء الحديث والدراما والغناء الوطني وغناء الطفل والخطابة والدلوكة بمصاحبة العرضة والسوط والمسرح والحقيقة أن أيادي الأستاذ هاشم هارون إمتدت لجميع فئات وقطاعات المجتمع وقد كان إهتمامه الكبير بالمعاقين والسالمين معاً.
قرارات الوزير المنتظرة
تشوقنا كثيراً وإنتظرنا طويلاً قرارات الوزير الطيب حسن بدوي رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة الذي تقلد منصبه المهم في موقع المسئولية منتصف نوفمبر من العام الماضي كقائد للحركة الرياضية بولاية الخرطوم في ولاية جديدة تتطلب بذل الجهد والعرق لتخليد إسمه في سجلات الرياضة السودانية بالإهتمام بالبنى التحتية بإنشاء صالات للمباريات الرسمية وقاعات تقام عليها الفعاليات والنشاطات الرياضية المختلفة تكون مجهزة بأحدث التكنولوجيا الحديثة من أرضيات بمواصفات دولية ومدرجات مريحة للفرجة ومثل القاعات الرياضية التي نقصدها تكاد تكون معدومة في بلادنا الحبيبة فهل يكرس الوزير البدوي جهوده لإنشاء مثل هذه القاعة الحُلم؟.
لجنة عليا لتكريم الأستاذ الهرم عوض أبشر
لقد سعدنا جداً بالقرار الذي أصدره الوزير الطيب حسن بدوي بتكوين لجنة عليا لتكريم الصحافي الهرم الأستاذ الكبير عوض أبشر الذي ظل ولفترة طويلة يعاني آلام المرض ويرقد على الفراش الأبيض وهو رجل أفنى زهرة شبابه في خدمة الرياضة لاعباً وحكماً ومدرباً وصحفياً ناقداً ومحللاً رياضياً لأكثر من 50 عاماً فالتحية للوزير البدوي وهو يبدأ أعماله بالقرار الإنساني الذي يرفع به الروح المعنوية عند أستاذنا الكبير عوض أبشر ونؤكد أن جميع رياضيي السودان في الإنتظار للمساهمة في العمل الكبير الذي يقوده الوزير البدوي.
ياالبدوي إلحق مجمع طلعت فريد
لا شك أن قرار الوزير البدوي بتكريم الأستاذ عوض أبشر هو جزء من ملف شامل يتعلق برد الحقوق الضائعة للرياضيين ويا حبذا لو سجل الوزير زيارة خاطفة لمجمع طلعت فريد للألعاب الرياضية بالخرطوم 2 حتى يتخذ قراره التاريخي الثاني بتأهيل وتحديث هذا الصرح العملاق الذي أصبح حاله لا يسر عدواً ولا حبيب فلماذا يا سعادة الوزير لا تقوم بزيارة للمجمع التاريخي للوقوف بنفسك على حجم الأضرار التي ألحقت به لقد كسروا السور الخارجي والحمامات والكافتيريا وحلبة الأثقال والبوابة الرئيسية ومكتبين ولا ندري هل كان ذلك بغرض التحديث والصيانة أم لتحويله لفندق وصالات أو لفتح شارع يمر بالمجمع أم ما حدث كان تمهيداً لبيعه في مزاد غير معلن؟. نرجو من الوزير البدوي أن يذهب لزيارة المجمع التاريخي والذي كانت تدور بداخله نشاطات لمئات الرياضيين بل آلاف ولكنه تحول إلى أطلال كأنما قصف بطائرات حلف الأطلس!!
مجمع طلعت فريد أساس المشاركات الخارجية الناجحة
أمام معالي الوزير الطيب حسن البدوي مسئولية تاريخية والكثير من الملفات ويرجو الرياضيون أن تكون أولوية المعالجة لقضية مجمع طلعت فريد للألعاب الرياضية لما له من مكانة في نفوس كل الرياضيين في السودان أن هذا المجمع هو أمل الرياضيين من مختلف الأجيال هو أساس النجاح لأي مشاركات خارجية وهو الذي كانت تقام عليه بطولات الجمهورية لكل المناشط في الملاكمة والسلة والطائرة ورفع الأثقال وكمال الأجسام والألعاب القتالية بمختلف مسمياته وغيرها.. يا سيادة الوزير لعل ما حدث للمجمع العملاق من إهمال وتفريط وتقاعس منذ تاريخ تكسيره وهدمه في صباح يوم الإثنين 5/11/2007م يعتبر جريمة بكل ما تحمل الكلمة من معنى ولا يمكن غفرانها للمسئولين عن الرياضة وغير الرياضة في الحكومة لكونهم لا يعرفون القيمة الحقيقية لهذا المجمع التاريخي والتمادي في الإهمال قد يؤدي بالصرح العملاق إلى طي النسيان وإلى أثر كان وأطلال.
للأمانة والتاريخ أن الأستاذ هاشم هارون هو أفضل من قاد المجلس الأعلى للشباب والرياضة بولاية الخرطوم فقد شهد عهده إنجازات عديدة في مشاريع البنية التحتية من قيام ملاعب جديدة وإستادات ومراكز للرياضة والثقافة ومن أبرز الإنجازات التي تحققت في عهد الرجل الرياضي الأستاذ هاشم هارون والذي كان له قصب السبق في قيادة ثورة الملاعب بنفسه والإشراف والتنفيذ والتأهيل والتحديث والتشييد وهي: إستاد حي العرب وإستاد كرري وإستاد الإنقاذ وإستاد البركة وإستاد جبل أولياء وإستاد العزة وإستاد الوحدة الوطنية وإستاد شمبات وإستاد أركويت وساهم في تأهيل إستادي المريخ والهلال وإستاد ودنوباوي وإعادة تأهيل دار الرياضة أم درمان مركز شباب أم درمان ومركز شباب الشعبية ومركز شباب الصحافة ومركز شباب السجانة وإستاد عمر البشير وميدان جاميسكا وتأهيل إستاد التحرير وبناء مقصورة وتشييد ملاعب للخماسيات تتبع لإستاد التحرير وإنشاء مقصورة إستاد الخرطوم الحديثة والتي شرفتنا كثيراً بإستضافة ضيوف البلاد أثناء فعاليات البطولة الأفريقية للمحليين التي أقيمت بالسودان العام الماضي كما قام الأستاذ هاشم هارون ببناء إستاد المصارعة بسوق ستة بالحاج يوسف (تحت التشييد) وبناء الملاعب القتالية بمركز شباب الربيع وملاعب السلة والطائرة واليد بمركز شباب الربيع وملاعب الفروسية الخرطوم (بتمويل من شركة مام القابضة) وملاعب الخماسيات بمدينة كوبر تحت كوبري القوات المسلحة.
قرارات شجاعة
للأستاذ هاشم هارون قرارات شجاعة إتخذها لحماية الملاعب والمساحات من التغولات والتعديات التي إجتاحت ولاية الخرطوم في تسعينيات القرن الماضي بإستخراج شهادات البحث لمعظم الميادين والملاعب بالعاصمة المثلثة والحقيقية أننا إفتقدنا وخسرنا الوزير هارون الذي كان يخطط لإنشاء أكثر من سبعة إستادات بولاية الخرطوم.
تفوق واضح
في عهد الوزير هاشم هارون تفوق المجلس الأعلى للشباب والرياضة بولاية الخرطوم على وزارة الثقافة والشباب والرياضة إبان عهد الوزير محمد يوسف عبد الله حيث كان المجلس يطلع بأدوار رياضية كبيرة هي من صميم عمل الوزارات الرياضة الإتحادية مثل ثورة العمران التي إنتظمت العاصمة المثلثة بالإضافة لتوفير المعدات الرياضية وتوزيعها لكافة المناشط في إتحاداتها الرياضية المختلفة كما كان المجلس الأعلى دور كبير في صيانة وتحديث الأندية والمراكز التي أصابها الجفاف والتصدع وأيادي المجلس البيضاء إمتدت حتى المدينة الرياضية بتحديد مضمارها بواسطة شركة (دجلة) المصرية.
أشعال الفتيل الثقافي
تولى الأستاذ هاشم هارون رئاسة المجلس الأعلى للشباب والرياضة بولاية الخرطوم في عام 2006 وبعد فترة وجيزة من إستلام مهامه نجح الأستاذ هاشم من ترفيع المجلس إلى وزارة وجعله مساوياً لباقي الوزارات في حكومة الإنقاذ الوطني ولا يقل عنها في شيء وكانت له ميزانيته السنوية التي وظفها بكل إخلاص لقيادة أكبر ثورة عمرانية رياضية بالبلاد وتوفيق أوضاع الأندية والإتحادات المحلية بالولاية بالمساعدة المادية والمعنوية وحلحلة الخلافات التي نشبت هناك وهناك بالحكمة واللين ومن نجاحات الأستاذ هاشم هارون إشعال فتيل الثقافة بإبتكار الدوري الثقافي بين الأندية والمراكز الذي أضاءه ليالي الخرطوم بإكتشاف المواهب وتفجير الطاقات الإبداعية في تلاوة القرآن الكريم والمديح النبوي وأغاني التراث والغناء الحديث والدراما والغناء الوطني وغناء الطفل والخطابة والدلوكة بمصاحبة العرضة والسوط والمسرح والحقيقة أن أيادي الأستاذ هاشم هارون إمتدت لجميع فئات وقطاعات المجتمع وقد كان إهتمامه الكبير بالمعاقين والسالمين معاً.
قرارات الوزير المنتظرة
تشوقنا كثيراً وإنتظرنا طويلاً قرارات الوزير الطيب حسن بدوي رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة الذي تقلد منصبه المهم في موقع المسئولية منتصف نوفمبر من العام الماضي كقائد للحركة الرياضية بولاية الخرطوم في ولاية جديدة تتطلب بذل الجهد والعرق لتخليد إسمه في سجلات الرياضة السودانية بالإهتمام بالبنى التحتية بإنشاء صالات للمباريات الرسمية وقاعات تقام عليها الفعاليات والنشاطات الرياضية المختلفة تكون مجهزة بأحدث التكنولوجيا الحديثة من أرضيات بمواصفات دولية ومدرجات مريحة للفرجة ومثل القاعات الرياضية التي نقصدها تكاد تكون معدومة في بلادنا الحبيبة فهل يكرس الوزير البدوي جهوده لإنشاء مثل هذه القاعة الحُلم؟.
لجنة عليا لتكريم الأستاذ الهرم عوض أبشر
لقد سعدنا جداً بالقرار الذي أصدره الوزير الطيب حسن بدوي بتكوين لجنة عليا لتكريم الصحافي الهرم الأستاذ الكبير عوض أبشر الذي ظل ولفترة طويلة يعاني آلام المرض ويرقد على الفراش الأبيض وهو رجل أفنى زهرة شبابه في خدمة الرياضة لاعباً وحكماً ومدرباً وصحفياً ناقداً ومحللاً رياضياً لأكثر من 50 عاماً فالتحية للوزير البدوي وهو يبدأ أعماله بالقرار الإنساني الذي يرفع به الروح المعنوية عند أستاذنا الكبير عوض أبشر ونؤكد أن جميع رياضيي السودان في الإنتظار للمساهمة في العمل الكبير الذي يقوده الوزير البدوي.
ياالبدوي إلحق مجمع طلعت فريد
لا شك أن قرار الوزير البدوي بتكريم الأستاذ عوض أبشر هو جزء من ملف شامل يتعلق برد الحقوق الضائعة للرياضيين ويا حبذا لو سجل الوزير زيارة خاطفة لمجمع طلعت فريد للألعاب الرياضية بالخرطوم 2 حتى يتخذ قراره التاريخي الثاني بتأهيل وتحديث هذا الصرح العملاق الذي أصبح حاله لا يسر عدواً ولا حبيب فلماذا يا سعادة الوزير لا تقوم بزيارة للمجمع التاريخي للوقوف بنفسك على حجم الأضرار التي ألحقت به لقد كسروا السور الخارجي والحمامات والكافتيريا وحلبة الأثقال والبوابة الرئيسية ومكتبين ولا ندري هل كان ذلك بغرض التحديث والصيانة أم لتحويله لفندق وصالات أو لفتح شارع يمر بالمجمع أم ما حدث كان تمهيداً لبيعه في مزاد غير معلن؟. نرجو من الوزير البدوي أن يذهب لزيارة المجمع التاريخي والذي كانت تدور بداخله نشاطات لمئات الرياضيين بل آلاف ولكنه تحول إلى أطلال كأنما قصف بطائرات حلف الأطلس!!
مجمع طلعت فريد أساس المشاركات الخارجية الناجحة
أمام معالي الوزير الطيب حسن البدوي مسئولية تاريخية والكثير من الملفات ويرجو الرياضيون أن تكون أولوية المعالجة لقضية مجمع طلعت فريد للألعاب الرياضية لما له من مكانة في نفوس كل الرياضيين في السودان أن هذا المجمع هو أمل الرياضيين من مختلف الأجيال هو أساس النجاح لأي مشاركات خارجية وهو الذي كانت تقام عليه بطولات الجمهورية لكل المناشط في الملاكمة والسلة والطائرة ورفع الأثقال وكمال الأجسام والألعاب القتالية بمختلف مسمياته وغيرها.. يا سيادة الوزير لعل ما حدث للمجمع العملاق من إهمال وتفريط وتقاعس منذ تاريخ تكسيره وهدمه في صباح يوم الإثنين 5/11/2007م يعتبر جريمة بكل ما تحمل الكلمة من معنى ولا يمكن غفرانها للمسئولين عن الرياضة وغير الرياضة في الحكومة لكونهم لا يعرفون القيمة الحقيقية لهذا المجمع التاريخي والتمادي في الإهمال قد يؤدي بالصرح العملاق إلى طي النسيان وإلى أثر كان وأطلال.