حكم السلة القومى محمود على الحاج فى إفادات جريئة لـ "كفر و وتر"
منذ العام 2004 لم نحقق الفوز فى أى مباراة خارجية وبابكر بخيت غير مؤهل لتدريب منتخب السلة
حوار / طارق أحمد المصطفى /
الإختيار للمنتخب يتم عن طريق الموازنات والمجاملات والكفاءات تجلس على الرصيف متفرجة
إنفصال الجنوب لم يؤثر على كرة السلة الحديث عن صعف الإمكانيات المادية للإتحاد غير صحيح
شارك منتخب السودان للسلة فى الدورة العربية الأخيرة التى أقيمت مؤخرا بدولة قطر وكالعاده ظهر المنتخب بصورة غير مشرفة مثله مثل بقية المنتخبات السودانية التى شاركت حيث إحتل السودان المركز الأخير ( الطيش ) من بين (18 ) دولة عربية ولم يحقق أى ميدالية ذهبية . وبما أن للسلة تاريخ خاصة فى البطولات العربية حيث أنها أحرزت هذه البطولة فى النصف الأول من السبعينات فقد إستفز هذا الظهور الباهت عدد من أهل السلة الذين من بينهم الحكم القومي محمود على الحاج الذى نلتقيه فى هذا الحوار من خلال "كفر و وتر" مشخصا داء السلة ومتحدثا عن إخفاقها فى دورة الألعاب العربية ..
السلة صاحبة تاريخ فى السودان
بدأ الحكم محمود حديثه موجوعا وقال ( منشط السلة فى السودان له تاريخ وماضي جيد ومشرف وإنجازات ظلت تتوارثها الأجيال جيل بعد جيل أما الآن فحدث ولاحرج فقد شهد المنشط إنهيارا من كل النواحى وفى كل عام نتدحرج الى الوراء أى دون أن يكون لنا أى ثبات.
صفر كبير فى الدوحة
ودونكم ما حدث فى دورة الألعاب العربية الأخيرة التى أقيمت بالدوحة وماشاهده كل العالم بعد الصفر الكبير الذى جنيناه ومدى الضعف والهوان واالشئ الذى وصلنا له فى السلة حيث أن هناك عدد من الجوانب كان لها الأثر الكبير فى الظهور بهذا المظهر الغير مشرف .
بابكر بخيت غير مؤهل لتدريب المنتخب
إذا تحدثنا عن الجوانب الفنية نجد أن المدرب العام للمنتخب بابكر بخيت مبروك غير مؤهل أكاديميا لتدريب المنتخب حيث أن أول وأخر كورس تدريبى تلقاه فى السعودية فى الثمانينيان مع العلم فإن الرياضة تطور حضارى بتطور الناس وبابكر ليس لديه جديد ليضيفه للاعبين.
لاتنظيم ولا خطة
**وهو ماظهر فى هذه البطولة من حيث اللاتنظيم واللاخطة والدليل على ذلك نجد فى كثير من الأحيان والأوقات أن اللاعبين عبارة عن دراويش فى حلقة ذكر . المدرب العام يتكئ على أنه خبير ولديه خبرات تراكمية أهلته ليكون رئيس لجنة التدريب المركزية .
بعيد عن تدريب الفرق
ليس لديه أى إنجاز شخصى سواء لاعبا أو مدربا ولفترة طويلة جدا لم يدرب أى نادى رغم أنه يذكر كثيرا أنه لعب فى نادى الهلال وهذا غير صحيح بل إنه فقط درب نادى الهلال والشهود موجدين ومن بينهم إبن سلة الهلال المدرب القومي الفاتح الزين أضف لذلك فإن أخر جمعية عمومية لقدامى لاعبى نادى الهلال أستبعد لأنه لم يكن فى يوم من الأيام لاعبا بالهلال .
كفاءات على الرصيف
وللعلم فإن السودان يعج بالكفاءات فى مجال التدريب أمثال د. السمؤال و د. أحمد خميس صاحب الإنجاز والتاريخ الطويل لاعبا ومدربا وإداريا وخبيرا فالرجل أستاذ جامعى يحمل مؤهلات علمية فى التربية الرياضية وكورسات تدريب عالمية فى المجر وألمانيا والجمعية الأمريكية للسلة وخبيا بالإتحاد السودانى للسلة.
مجاملات فى إختيار المنتخب
بحكم متابعتنا فإن إختيار اللاعبين للمنتخب الذى شارك فى الدورة العربية لم يكن له أسس أو معايير ولم يستشار فيه الفنيين وتم بالمجاملة والموازنات وتم إختيار لاعبين ليس لديهم أى مردود والغريب فى الأمر أن الإختيار يتم بواسطة الإدارين وهناك عدد كبير من الأندية المميزة لم يشمل لاعبيها الإختيار .
خامات ينقصها التوظيف
أداء أغلب اللاعبين فى الدورة العربية كان جيدا وكانت هناك خامات يرجى منها الكثير والكثير ولكن فقط كان ينقصها التوظيف السليم وهذا ناتج عن خلل فى التدريب وفى إعتقادى الخاص أن السلة كان يجب عليها أن لاتشارك فى هذه الدورة لأنه ليس لديها أى إنجاز خلال السنين الماضية .
منذ العام 2004 لم نحقق أى فوز خارجى
وإذا تحدثنا بشئ من التفصيل فإن سلة السودان منذ العام 2004 لم تحقق أى فوز خارجى فى جميع مشاركاتها الخارجية على صعيد المنتخبات والأندية فقد شاركنا فى مايقارب فى العشرة بطولات فى مصر والسعودية وتونس ولبنان وقطر لم نحقق فيها أى فوز وهذا وضع يحتاج الى مراجعة .
إنفصال الجنوب لم يؤثر
فى إعتقادى الخاص أن إنفصال الجنوب لم يؤثر على منشط السلة خاصة فى المنتخبات الوطنية ولكن التأثير كان على صعيد الأندية التى هاجر منها عدد كبير من اللاعبين وهؤلاء الجنوبين كانوا موجدين فى السابق مع الأندية والمنتخبات ولكن النتائج ى ذات النتائج وأعتقد أن هذه حجة لتبرير الفشل .
الدورى الممتاز فاشل
الدورى الممتاز فى كرة السلة فاشل فهل من المعقول أن أن يلعب أى فريق 14 مباراة فى كل الموسم بينما غالبية الدول تلعب دوريها بنظام ( بست أوف ثرى ) وهذا وضع غير صحيح والإتحاد يعلم ذلك ولكنه يتعلل بعدم الإمكانيات المادية وضعفها .
ملعب السلة يؤجر
فى الوقت الذى نجد فيه أن ملعب السلة يؤجر من قبل الإتحاد للفرق والشركات والأفراد للمارسة كرة القدم بنظام الساعة بمبلغ 60 جنيه ويظل هذا الملعب مشغولا طول السنة وتجد كشافاته مضاءة بصورة يومية حتى الواحدة صباحا إذن فإن المشكلة المادية يجب أن لايكون لها وجود فى إتحاد السلة أضف لذلك فإن المولى عز وجل كرم الإنسان وأعطاه العقل ليتدبر أموره .
لايوجد حكم دولى فى السودان
السودان الآن لايوجد به أى حكم دولى فى كرة السلة والوحيد الذى لديه الشارة الدولية هو الحكم عارف عارف حسب الرسول ولكن للأسف الشديد فإنه محارب من قبل الإتحاد وتم إيقافه وأخر كورس للتحكيم أقيم فى فبراير الماضى بينما يمكن للسودان أن يؤهل حكامه من خلال إقامة كورسات للزوون الذى نتبع له وهذا غير مكلف ولكن على مايبدوا فإ ن الإتحاد له رأى أخر .
مفارقات مخجلة
ومن المفارقات أن سكرتير الإتحاد السودانى لكرة السلة حسن يوسف هو رئيس اللجنة الفنية فى الإتحاد العربي وفى نفس الوقت لايوجد أى حكم سوداني شارك فى هذه الدورة وهنا لابد من سؤال لرئيس اللجنة الفنية هل إستطاع توفير نسخة واحدة من القانون لإتحاده العام أو المحلي .
خلل إدارى كبير
السلة تعاني من خلل إدارى كبير إختلط فيها الحابل بالنابل ففى كثير من الأحيان هناك تداخل كبير بين الإتحاد العام والإتحاد المحلى بولاية الخرطوم ففى أحيان كثيرة نجد أن العام هو المحلى والمحلى هو العام وهذا وضع لايستقيم .
السلة يقودها أربعة أشخاص
السلة فى السودان الآن يقودها أربعة أشخاص فقط تجهم فى الإتحاد العام والمحلى وفى اللجنة الأولمبية فى لجان التدريب والتحكيم وفى إختيار المنتخبات الوطنية يفصلون القوانين واللوائح حسب مايخدم وجودهم وتبادل المنافع فى الإتحاد لأطول فترة ممكنة وما الإنتخابات ( الإستثنائية ) هى خير دليل على ذلك .
صاحبى وصاحبك
فى مشاركة دورة الألعاب الإسلامية بالسعودية أختير رئيس لجنة التحكيم فى البعثة بصفة ( مدلك ) وفى البطولة العربية للمنتخبات أختير نفس هذا الشخص ضمن البعثة فى وظيفة جديدة وهى مراقب مباريات فهل ياترى الجهات المسئولة تعلم سياسة ( صاحبى وصاحبك ) فى إتحاد السلة.
كفانا مرمطة ياوزارة
سؤال يجب أن يوجه للوزارة هل المشاركة فى مثل هذه البطولات تعنى الإحتكاك أم إحراز البطولة ؟ إن كان من أجل الإحتكاك فهذه مرمطة بإسم السودان فإذا أراد الإتحاد الإحتكاك قيجب أن ينظم بطولة حبية ودية يدعوا لها المنتخبات أما إذا كانت من أجل البطولة فلتعد لها العدة والعتاد . أما أمر التدريب للمنتخبات الوطنية فيجب على الوزارة أيضا أن تحدد المعايير والأسس والمؤهلات الكافية لذلك حتى حتى لايصنف أى شخص نفسه خبيرا
الإختيار للمنتخب يتم عن طريق الموازنات والمجاملات والكفاءات تجلس على الرصيف متفرجة
إنفصال الجنوب لم يؤثر على كرة السلة الحديث عن صعف الإمكانيات المادية للإتحاد غير صحيح
شارك منتخب السودان للسلة فى الدورة العربية الأخيرة التى أقيمت مؤخرا بدولة قطر وكالعاده ظهر المنتخب بصورة غير مشرفة مثله مثل بقية المنتخبات السودانية التى شاركت حيث إحتل السودان المركز الأخير ( الطيش ) من بين (18 ) دولة عربية ولم يحقق أى ميدالية ذهبية . وبما أن للسلة تاريخ خاصة فى البطولات العربية حيث أنها أحرزت هذه البطولة فى النصف الأول من السبعينات فقد إستفز هذا الظهور الباهت عدد من أهل السلة الذين من بينهم الحكم القومي محمود على الحاج الذى نلتقيه فى هذا الحوار من خلال "كفر و وتر" مشخصا داء السلة ومتحدثا عن إخفاقها فى دورة الألعاب العربية ..
السلة صاحبة تاريخ فى السودان
بدأ الحكم محمود حديثه موجوعا وقال ( منشط السلة فى السودان له تاريخ وماضي جيد ومشرف وإنجازات ظلت تتوارثها الأجيال جيل بعد جيل أما الآن فحدث ولاحرج فقد شهد المنشط إنهيارا من كل النواحى وفى كل عام نتدحرج الى الوراء أى دون أن يكون لنا أى ثبات.
صفر كبير فى الدوحة
ودونكم ما حدث فى دورة الألعاب العربية الأخيرة التى أقيمت بالدوحة وماشاهده كل العالم بعد الصفر الكبير الذى جنيناه ومدى الضعف والهوان واالشئ الذى وصلنا له فى السلة حيث أن هناك عدد من الجوانب كان لها الأثر الكبير فى الظهور بهذا المظهر الغير مشرف .
بابكر بخيت غير مؤهل لتدريب المنتخب
إذا تحدثنا عن الجوانب الفنية نجد أن المدرب العام للمنتخب بابكر بخيت مبروك غير مؤهل أكاديميا لتدريب المنتخب حيث أن أول وأخر كورس تدريبى تلقاه فى السعودية فى الثمانينيان مع العلم فإن الرياضة تطور حضارى بتطور الناس وبابكر ليس لديه جديد ليضيفه للاعبين.
لاتنظيم ولا خطة
**وهو ماظهر فى هذه البطولة من حيث اللاتنظيم واللاخطة والدليل على ذلك نجد فى كثير من الأحيان والأوقات أن اللاعبين عبارة عن دراويش فى حلقة ذكر . المدرب العام يتكئ على أنه خبير ولديه خبرات تراكمية أهلته ليكون رئيس لجنة التدريب المركزية .
بعيد عن تدريب الفرق
ليس لديه أى إنجاز شخصى سواء لاعبا أو مدربا ولفترة طويلة جدا لم يدرب أى نادى رغم أنه يذكر كثيرا أنه لعب فى نادى الهلال وهذا غير صحيح بل إنه فقط درب نادى الهلال والشهود موجدين ومن بينهم إبن سلة الهلال المدرب القومي الفاتح الزين أضف لذلك فإن أخر جمعية عمومية لقدامى لاعبى نادى الهلال أستبعد لأنه لم يكن فى يوم من الأيام لاعبا بالهلال .
كفاءات على الرصيف
وللعلم فإن السودان يعج بالكفاءات فى مجال التدريب أمثال د. السمؤال و د. أحمد خميس صاحب الإنجاز والتاريخ الطويل لاعبا ومدربا وإداريا وخبيرا فالرجل أستاذ جامعى يحمل مؤهلات علمية فى التربية الرياضية وكورسات تدريب عالمية فى المجر وألمانيا والجمعية الأمريكية للسلة وخبيا بالإتحاد السودانى للسلة.
مجاملات فى إختيار المنتخب
بحكم متابعتنا فإن إختيار اللاعبين للمنتخب الذى شارك فى الدورة العربية لم يكن له أسس أو معايير ولم يستشار فيه الفنيين وتم بالمجاملة والموازنات وتم إختيار لاعبين ليس لديهم أى مردود والغريب فى الأمر أن الإختيار يتم بواسطة الإدارين وهناك عدد كبير من الأندية المميزة لم يشمل لاعبيها الإختيار .
خامات ينقصها التوظيف
أداء أغلب اللاعبين فى الدورة العربية كان جيدا وكانت هناك خامات يرجى منها الكثير والكثير ولكن فقط كان ينقصها التوظيف السليم وهذا ناتج عن خلل فى التدريب وفى إعتقادى الخاص أن السلة كان يجب عليها أن لاتشارك فى هذه الدورة لأنه ليس لديها أى إنجاز خلال السنين الماضية .
منذ العام 2004 لم نحقق أى فوز خارجى
وإذا تحدثنا بشئ من التفصيل فإن سلة السودان منذ العام 2004 لم تحقق أى فوز خارجى فى جميع مشاركاتها الخارجية على صعيد المنتخبات والأندية فقد شاركنا فى مايقارب فى العشرة بطولات فى مصر والسعودية وتونس ولبنان وقطر لم نحقق فيها أى فوز وهذا وضع يحتاج الى مراجعة .
إنفصال الجنوب لم يؤثر
فى إعتقادى الخاص أن إنفصال الجنوب لم يؤثر على منشط السلة خاصة فى المنتخبات الوطنية ولكن التأثير كان على صعيد الأندية التى هاجر منها عدد كبير من اللاعبين وهؤلاء الجنوبين كانوا موجدين فى السابق مع الأندية والمنتخبات ولكن النتائج ى ذات النتائج وأعتقد أن هذه حجة لتبرير الفشل .
الدورى الممتاز فاشل
الدورى الممتاز فى كرة السلة فاشل فهل من المعقول أن أن يلعب أى فريق 14 مباراة فى كل الموسم بينما غالبية الدول تلعب دوريها بنظام ( بست أوف ثرى ) وهذا وضع غير صحيح والإتحاد يعلم ذلك ولكنه يتعلل بعدم الإمكانيات المادية وضعفها .
ملعب السلة يؤجر
فى الوقت الذى نجد فيه أن ملعب السلة يؤجر من قبل الإتحاد للفرق والشركات والأفراد للمارسة كرة القدم بنظام الساعة بمبلغ 60 جنيه ويظل هذا الملعب مشغولا طول السنة وتجد كشافاته مضاءة بصورة يومية حتى الواحدة صباحا إذن فإن المشكلة المادية يجب أن لايكون لها وجود فى إتحاد السلة أضف لذلك فإن المولى عز وجل كرم الإنسان وأعطاه العقل ليتدبر أموره .
لايوجد حكم دولى فى السودان
السودان الآن لايوجد به أى حكم دولى فى كرة السلة والوحيد الذى لديه الشارة الدولية هو الحكم عارف عارف حسب الرسول ولكن للأسف الشديد فإنه محارب من قبل الإتحاد وتم إيقافه وأخر كورس للتحكيم أقيم فى فبراير الماضى بينما يمكن للسودان أن يؤهل حكامه من خلال إقامة كورسات للزوون الذى نتبع له وهذا غير مكلف ولكن على مايبدوا فإ ن الإتحاد له رأى أخر .
مفارقات مخجلة
ومن المفارقات أن سكرتير الإتحاد السودانى لكرة السلة حسن يوسف هو رئيس اللجنة الفنية فى الإتحاد العربي وفى نفس الوقت لايوجد أى حكم سوداني شارك فى هذه الدورة وهنا لابد من سؤال لرئيس اللجنة الفنية هل إستطاع توفير نسخة واحدة من القانون لإتحاده العام أو المحلي .
خلل إدارى كبير
السلة تعاني من خلل إدارى كبير إختلط فيها الحابل بالنابل ففى كثير من الأحيان هناك تداخل كبير بين الإتحاد العام والإتحاد المحلى بولاية الخرطوم ففى أحيان كثيرة نجد أن العام هو المحلى والمحلى هو العام وهذا وضع لايستقيم .
السلة يقودها أربعة أشخاص
السلة فى السودان الآن يقودها أربعة أشخاص فقط تجهم فى الإتحاد العام والمحلى وفى اللجنة الأولمبية فى لجان التدريب والتحكيم وفى إختيار المنتخبات الوطنية يفصلون القوانين واللوائح حسب مايخدم وجودهم وتبادل المنافع فى الإتحاد لأطول فترة ممكنة وما الإنتخابات ( الإستثنائية ) هى خير دليل على ذلك .
صاحبى وصاحبك
فى مشاركة دورة الألعاب الإسلامية بالسعودية أختير رئيس لجنة التحكيم فى البعثة بصفة ( مدلك ) وفى البطولة العربية للمنتخبات أختير نفس هذا الشخص ضمن البعثة فى وظيفة جديدة وهى مراقب مباريات فهل ياترى الجهات المسئولة تعلم سياسة ( صاحبى وصاحبك ) فى إتحاد السلة.
كفانا مرمطة ياوزارة
سؤال يجب أن يوجه للوزارة هل المشاركة فى مثل هذه البطولات تعنى الإحتكاك أم إحراز البطولة ؟ إن كان من أجل الإحتكاك فهذه مرمطة بإسم السودان فإذا أراد الإتحاد الإحتكاك قيجب أن ينظم بطولة حبية ودية يدعوا لها المنتخبات أما إذا كانت من أجل البطولة فلتعد لها العدة والعتاد . أما أمر التدريب للمنتخبات الوطنية فيجب على الوزارة أيضا أن تحدد المعايير والأسس والمؤهلات الكافية لذلك حتى حتى لايصنف أى شخص نفسه خبيرا
