الرابطة الرياضية الثقافية للسودانيين بالخارج ليست صاحبة فكرة تأسيس الإتحاد الرياضي للجاليات
كنت أطالع أمس صحيفة كفر ووتر الإلكترونية لفت انتباهي حديث الأخ هاشم محمد سعيد رئيس الرابطة الرياضية الثقافية للسودانيين بالخارج بخصوص مشاركة منتخب الجالية السودانية في دورة الاتحاد الرياضي للجاليات العربية والإفريقية ولجنة الشؤون الرياضية لمنتخبات الجالية السودانية بالرياض.
لا أريد أن أخوض في الحديث عن موضوع مشاركة المنتخب ولا عن اللجنة فهذا الموضوع قتل بحثاً مع سعادة قنصل سفارة جمهورية السودان بالرياض الأستاذ عبدالرحمن محمد رحمة الله أما الموضوع الذي أريد أن أتحدث عنه هو تأسيس الاتحاد الرياضي للجاليات بمدينة الرياض.
فكرة تأسيس الإتحاد نبعت من شخصي الضعيف عندما كلفت بتولي الملف الرياضي من وكالة بيت الوسائط للدعاية والإعلان التي كانت تشرف على حملات التوعية المرورية الأمنية التي تنظمها شرطة منطقة الرياض حيث قمت بتقديم مقترح إلى اللجنة المنظمة للحملة بتبني دورة رياضية لكرة القدم للجاليات العربية والإفريقية وغيرها وبحمد الله تمكنت من تجميع الجاليات وشاركت في الحملة الجالية السودانية، الجالية النيجيرية الجالية الإرترية، الجالية التشادية ،الجالية اليمنية، الجالية المصرية، الجالية التركية، الجالية التونسية, الجالية الكينية، الجالية الفلسطينية, الجالية اللبنانية, الجالية الصومالية وشارك السودان في هذه الدورة بفريقين ( أ ) و ( ب ) وفازت الجالية النيجيرية بالبطولة.
في الدورة الثانية طرحت فكرة تكوين إتحاد للجاليات وقمت بدعوة الجاليات في مكتب الأخ والصديق العزيز دكتور كرار التهامي في مكتبه بحي الملز وحضر من جالية تشاد محمد إسحاق وبشير صالح ومن نيجيريا عبدالله عيسى وعلي احمد ومن مصر نيازي مصطفى واللواء عبدالحميد العريان ومن اليمن مقبول الرفاعي ومساوة الراجحي ومن الصومال الدكتور أبوبكر ومن ارتريا أبوبكر قاضي ومن تركيا جميل منكا ونعيم ومن لبنان محمود طراد ومحمد مصطفى ومن فلسطين محمد عبدالهادي وجهاد ومن كينيا احمد باجابر وعبدالله باخريصة ومن تونس حاتم الأشقر والأسعد الطيب وشخصي الضعيف بصفتي المشرف على الدورات الرياضية بتكليف من اللجنة المنظمة للحملة من شرطة منطقة الرياض والزميل الأستاذ عوض أحمد عمر رئيس تحرير مجلة الصحة التي تصدرها وزارة الصحة وفي هذا الإجتماع تم إختيار الدكتور كرار التهامي من السودان رئيساً للاتحاد ومقبول الرفاعي من اليمن أميناً عاماً وعبدالله عيسى من نيجيريا أمينا للمال ونيازي مصطفي نائباً له وشخصي الضعيف رئيساً للجنة الفنية وعوض أحمد عمر رئيساً للجنة الإعلامية وتم تكملة المكتب من بقية الأعضاء الذين حضروا التأسيس والآن يرأس الإتحاد اللواء عبدالحميد العريان بعد رحيل الدكتور كرار التهامي من المملكة.
وهنا أقول لهاشم الحبيب خليك لبيب كل ذكرته عار من الصحة والأستاذ عوض أحمد عمر والدكتور كرار التهامي يشهدان على ذلك.
لنا لقاء خلال الأيام القادمة لجرد الحساب الذي اتفقنا عليه بخصوص المنتفعين والمتسلقين والذين فاتهم البص والذين يبحثون عن الشهرة والذين يقتاتون من الخلافات والذين لهم مآرب أخرى في الرابطة الرياضية التي ضحيت من أجلها بكل وقتي ودافعت عنها في كل المنابر ووسائل الإعلام المختلفة وتم توقيفي في مركز الشرطة أكثر من مرة في وقت كانت فيه لغة الصدام بكل أشكاله وألوانه هو العنوان الأبرز في الساحة الرياضية في ذلك الوقت وأنت تعلم والكل يعلم ذلك.
الرابطة الرياضية ليست ملك لأحد وليست أملاك خاصة والإتحاد الرياضي للجاليات ليس ملك لأحد وأكرر الرابطة الرياضية الثقافية للسودانيين بالخارج ليست صاحبة فكرة تأسيس الإتحاد الرياضي للجاليات.
فتك بعافية
نجيب عبدالرحيم
مساعد رئيس الاتحاد الرياضي للجاليات
والناطق الإعلامي بإسم الإتحاد
لا أريد أن أخوض في الحديث عن موضوع مشاركة المنتخب ولا عن اللجنة فهذا الموضوع قتل بحثاً مع سعادة قنصل سفارة جمهورية السودان بالرياض الأستاذ عبدالرحمن محمد رحمة الله أما الموضوع الذي أريد أن أتحدث عنه هو تأسيس الاتحاد الرياضي للجاليات بمدينة الرياض.
فكرة تأسيس الإتحاد نبعت من شخصي الضعيف عندما كلفت بتولي الملف الرياضي من وكالة بيت الوسائط للدعاية والإعلان التي كانت تشرف على حملات التوعية المرورية الأمنية التي تنظمها شرطة منطقة الرياض حيث قمت بتقديم مقترح إلى اللجنة المنظمة للحملة بتبني دورة رياضية لكرة القدم للجاليات العربية والإفريقية وغيرها وبحمد الله تمكنت من تجميع الجاليات وشاركت في الحملة الجالية السودانية، الجالية النيجيرية الجالية الإرترية، الجالية التشادية ،الجالية اليمنية، الجالية المصرية، الجالية التركية، الجالية التونسية, الجالية الكينية، الجالية الفلسطينية, الجالية اللبنانية, الجالية الصومالية وشارك السودان في هذه الدورة بفريقين ( أ ) و ( ب ) وفازت الجالية النيجيرية بالبطولة.
في الدورة الثانية طرحت فكرة تكوين إتحاد للجاليات وقمت بدعوة الجاليات في مكتب الأخ والصديق العزيز دكتور كرار التهامي في مكتبه بحي الملز وحضر من جالية تشاد محمد إسحاق وبشير صالح ومن نيجيريا عبدالله عيسى وعلي احمد ومن مصر نيازي مصطفى واللواء عبدالحميد العريان ومن اليمن مقبول الرفاعي ومساوة الراجحي ومن الصومال الدكتور أبوبكر ومن ارتريا أبوبكر قاضي ومن تركيا جميل منكا ونعيم ومن لبنان محمود طراد ومحمد مصطفى ومن فلسطين محمد عبدالهادي وجهاد ومن كينيا احمد باجابر وعبدالله باخريصة ومن تونس حاتم الأشقر والأسعد الطيب وشخصي الضعيف بصفتي المشرف على الدورات الرياضية بتكليف من اللجنة المنظمة للحملة من شرطة منطقة الرياض والزميل الأستاذ عوض أحمد عمر رئيس تحرير مجلة الصحة التي تصدرها وزارة الصحة وفي هذا الإجتماع تم إختيار الدكتور كرار التهامي من السودان رئيساً للاتحاد ومقبول الرفاعي من اليمن أميناً عاماً وعبدالله عيسى من نيجيريا أمينا للمال ونيازي مصطفي نائباً له وشخصي الضعيف رئيساً للجنة الفنية وعوض أحمد عمر رئيساً للجنة الإعلامية وتم تكملة المكتب من بقية الأعضاء الذين حضروا التأسيس والآن يرأس الإتحاد اللواء عبدالحميد العريان بعد رحيل الدكتور كرار التهامي من المملكة.
وهنا أقول لهاشم الحبيب خليك لبيب كل ذكرته عار من الصحة والأستاذ عوض أحمد عمر والدكتور كرار التهامي يشهدان على ذلك.
لنا لقاء خلال الأيام القادمة لجرد الحساب الذي اتفقنا عليه بخصوص المنتفعين والمتسلقين والذين فاتهم البص والذين يبحثون عن الشهرة والذين يقتاتون من الخلافات والذين لهم مآرب أخرى في الرابطة الرياضية التي ضحيت من أجلها بكل وقتي ودافعت عنها في كل المنابر ووسائل الإعلام المختلفة وتم توقيفي في مركز الشرطة أكثر من مرة في وقت كانت فيه لغة الصدام بكل أشكاله وألوانه هو العنوان الأبرز في الساحة الرياضية في ذلك الوقت وأنت تعلم والكل يعلم ذلك.
الرابطة الرياضية ليست ملك لأحد وليست أملاك خاصة والإتحاد الرياضي للجاليات ليس ملك لأحد وأكرر الرابطة الرياضية الثقافية للسودانيين بالخارج ليست صاحبة فكرة تأسيس الإتحاد الرياضي للجاليات.
فتك بعافية
نجيب عبدالرحيم
مساعد رئيس الاتحاد الرياضي للجاليات
والناطق الإعلامي بإسم الإتحاد