خبير الكرة الطائرة المقيم بقطر حسين امام :اداء الطائرة بالدوحة مبشر!!!
رسالة الدوحة
شدد خبير الكرة الطائرة السودانية والخبير بدولة قطر على ان السودان يملك فرصة تسيد المنطقة العربية في المستقبل القريب مشيدا باداء منتخب الكرة الطائرة السوداني بدورة الالعاب العربية مؤكدا ان النتائج يمكن ان تحدث بصورة ايجابية وباسرع ما يمكن في القريب لان الاساس لهذه اللعبة في السودان متوفر وقال حسين امام الذي كان قد ابتدع مشروع العمالقة (طول اللاعب 200سم)للخروج بالطائرة السودانية من كبوتها انه يختلف قليلا مع كل الذين يترددون في المشاركات بدورات الالعاب العربية الواجب فيها وجود السودان فقد جاءت مشاركة السودان ايجابية بكل القيم بالعاب الدوحة والوجود المشرف لبلدنا هو امنية ولكن في كل الاحوال جاءت مشاركة السودان ايجابية ومنتخب الطائرة السوداني الذي جاء للدوحة والذي تكون من لاعبين شباب امتاز باشياء ايجابية (جداجدا)اهمها الطول والرغبة في تحقيق النتائج وقال حسين امام نحن اصلا في الاساس بالسودان نمتاز بعضلات سريعة والعضلات السريعة هي عضلات المواهب ولهذا ارى ان المنتخب السوداني للطائرة بالدوحة واعد ومبشر جدا وفي الحقيقة تابعت كل تدريباتهم بالدوحة وقد ظرهوا في تطور مستمر بل انهم نجحوا في الفوز بشوط على الفريق المصري الحائز على الميدالية الاوليمبية في في اوليمبياد سنغافورة وهذا امر ليس بالسهل في ظل الامكانيات الخرافية المتاحة للمنتخب المصرين واستدرك الخبير حسين امام لكن تنقص لاعبينا اشياء كثيرة مثل الصالات التي يتدربون فيها بالسودان فهي ليست قانونية بالاضافة الى المسابقات المحلية والمشاركات والمعسكرات الخارجية والمباريات الودية والتنافسية كلها غير متوفرة وكل المعدات التي كانوا يتعاملون بها باتت من مخلفات الماضي وقال امام لدي رأي اكرره دائما واذا ما قارنا الامر بالدوحة التي اقيم فيها لمدة 14 سنة فرغم الامكانيات الضخمة وتوفر كل شئ الا اننا الان نعمل على توفير العنصر من خلال عمل دؤوب للارتقاء بالطائرة القطرية الى افاق اكبر الا ان قدرات اللاعب السوداني اكبر من قدرات معظم الدول العربية فنحن اغني لاننا نملك رأس المال الاساسي وهو الانسان الذي كرمه الله فلاعبنا طوله جيد وعضلاته جيدة وشدّد :نعم هذا اللاعب متوفر في السودان بصزرة غير عادية وكلما كان هناك مجهود مبذول للتحضير الجيد في الجوانب الفنية من الفئات السنية فاننا سوف نستشرف مستقبلا عريضا ومن الاشياء التي ارى ان الاعلام الرياضي السوداني من الواجب ان يركز عليها هة تسليط الضؤ على الثقافة الرياضية وخماصة في جانب الاهتمام بالفئات السنية التي ارجو الا يكون الحديث عنها مجرد كلام وقتي فالصغار يجب ان يجدوا حظهم في الالعاب فهناك ثالثة اضلاع يتمحور فيها الاهتمام بالصغار وهي البيت والشارع والمدرسة فالشارع اصبح يلعب دورا خطيرا جدا في الشباب اليوم من خلال عصر ثورة المعلومات خاصة من زاوية الانترنيت والفيسكبوك والتويتر قيجب ان تعنى الدولة بالشارع كجزء خدمي بان تقدم للصغار المدرسة نفسها وذلك يدخل في اطار تنمية الانسان ففي الدوحة اليوم هناك منافذ في كل مكان للشباب لكي ما يمارسوا الرياضة والرياضة تعتبر ارخص وافضل واكثر الانشطة البريئة ترفيها عن اللاعبين والجمهور واستطرد امام : اعتقد ان الكرة الطائرة بالسودان لديها فرصة كبيرة جدا جدا لاكتساح المنطقة العربية فلاعبونا جيدون جدا ولكنهم بحاجة فقط للعناية المركزة
شدد خبير الكرة الطائرة السودانية والخبير بدولة قطر على ان السودان يملك فرصة تسيد المنطقة العربية في المستقبل القريب مشيدا باداء منتخب الكرة الطائرة السوداني بدورة الالعاب العربية مؤكدا ان النتائج يمكن ان تحدث بصورة ايجابية وباسرع ما يمكن في القريب لان الاساس لهذه اللعبة في السودان متوفر وقال حسين امام الذي كان قد ابتدع مشروع العمالقة (طول اللاعب 200سم)للخروج بالطائرة السودانية من كبوتها انه يختلف قليلا مع كل الذين يترددون في المشاركات بدورات الالعاب العربية الواجب فيها وجود السودان فقد جاءت مشاركة السودان ايجابية بكل القيم بالعاب الدوحة والوجود المشرف لبلدنا هو امنية ولكن في كل الاحوال جاءت مشاركة السودان ايجابية ومنتخب الطائرة السوداني الذي جاء للدوحة والذي تكون من لاعبين شباب امتاز باشياء ايجابية (جداجدا)اهمها الطول والرغبة في تحقيق النتائج وقال حسين امام نحن اصلا في الاساس بالسودان نمتاز بعضلات سريعة والعضلات السريعة هي عضلات المواهب ولهذا ارى ان المنتخب السوداني للطائرة بالدوحة واعد ومبشر جدا وفي الحقيقة تابعت كل تدريباتهم بالدوحة وقد ظرهوا في تطور مستمر بل انهم نجحوا في الفوز بشوط على الفريق المصري الحائز على الميدالية الاوليمبية في في اوليمبياد سنغافورة وهذا امر ليس بالسهل في ظل الامكانيات الخرافية المتاحة للمنتخب المصرين واستدرك الخبير حسين امام لكن تنقص لاعبينا اشياء كثيرة مثل الصالات التي يتدربون فيها بالسودان فهي ليست قانونية بالاضافة الى المسابقات المحلية والمشاركات والمعسكرات الخارجية والمباريات الودية والتنافسية كلها غير متوفرة وكل المعدات التي كانوا يتعاملون بها باتت من مخلفات الماضي وقال امام لدي رأي اكرره دائما واذا ما قارنا الامر بالدوحة التي اقيم فيها لمدة 14 سنة فرغم الامكانيات الضخمة وتوفر كل شئ الا اننا الان نعمل على توفير العنصر من خلال عمل دؤوب للارتقاء بالطائرة القطرية الى افاق اكبر الا ان قدرات اللاعب السوداني اكبر من قدرات معظم الدول العربية فنحن اغني لاننا نملك رأس المال الاساسي وهو الانسان الذي كرمه الله فلاعبنا طوله جيد وعضلاته جيدة وشدّد :نعم هذا اللاعب متوفر في السودان بصزرة غير عادية وكلما كان هناك مجهود مبذول للتحضير الجيد في الجوانب الفنية من الفئات السنية فاننا سوف نستشرف مستقبلا عريضا ومن الاشياء التي ارى ان الاعلام الرياضي السوداني من الواجب ان يركز عليها هة تسليط الضؤ على الثقافة الرياضية وخماصة في جانب الاهتمام بالفئات السنية التي ارجو الا يكون الحديث عنها مجرد كلام وقتي فالصغار يجب ان يجدوا حظهم في الالعاب فهناك ثالثة اضلاع يتمحور فيها الاهتمام بالصغار وهي البيت والشارع والمدرسة فالشارع اصبح يلعب دورا خطيرا جدا في الشباب اليوم من خلال عصر ثورة المعلومات خاصة من زاوية الانترنيت والفيسكبوك والتويتر قيجب ان تعنى الدولة بالشارع كجزء خدمي بان تقدم للصغار المدرسة نفسها وذلك يدخل في اطار تنمية الانسان ففي الدوحة اليوم هناك منافذ في كل مكان للشباب لكي ما يمارسوا الرياضة والرياضة تعتبر ارخص وافضل واكثر الانشطة البريئة ترفيها عن اللاعبين والجمهور واستطرد امام : اعتقد ان الكرة الطائرة بالسودان لديها فرصة كبيرة جدا جدا لاكتساح المنطقة العربية فلاعبونا جيدون جدا ولكنهم بحاجة فقط للعناية المركزة
