كيف وصل الخالصي بقدراته المتواضعة الى منصب مدير ابرامج في اكبر قناة رياضية في الشرق الاوسط ؟؟
كبار الاعلام الرياضي في السودان يطالبون الجزيرة بالاعتذار عن عنصرية الخالصي وحسني
بقلم مزمل ابوالقاسم جزيرة الخلصي العنصرية
نكاد نجزم ان معظم محبي الكرة السودانية الذين تابعوا الطريقة الغريبة التي ادار بها المدعو هشام الخلصي استديو الجزيرة الرياضية التحليلي لمباراة الترجي والهلال شعروا برغبة جامحة في تحطيم الشاشة.
تفنن الثنائي التونسي المكون من هشام الخلصي وخالد حسني في السخرية من الهلال والكرة السودانية وقدما اسوأمثال للاستديو التحليلي المنحاز الخالي من المهنية والمدبوغ بالعنصرية.
بدءا لاندري كيف وباي مؤهلات تم اسناد منصب مدير البرامج في قناة الجزيرة الرياضية الى معلق بقدرات هشام الخلصي صاحب الامكانلت المتواضعة والاسلوب الاستعلائي المقيت.
لا ندري كيف اقدمت القناة على اسناد استديو تحليلي لمباراة كبيرة تجمع ناديين من السودان وتونس لمعلق تونسي.
اين العدالة هنا ياجزيرة الراي والراي الاخر.
معلق ضعيف في طريقة ادارته للاستديو التحليلي ويعاني من خللا واضحا في مخارج حروفه وضعفا مخلا في طريقة ادارته للحوار ويمارس كل انواع الثرثرة عل حساب الوقت المخصص لضيوفه كيف ترقى وبلغ منصب مدير البرامج في قناة كبيرة مثل الجزيرة الرياضية.
مارس الخلصي وضيفه (مشجع الترجي المتعصب) خالد حسني استخفافا مقيتا بالكرة السودانية عموما ونادي الهلال على وجه التحديد لمجرد ان الاخير خسر امام الترجي في مباراة الذهاب.
استاثر مقدم الاستديو التحليلي بمعظم الزمن المخصص للبرنامج وظل يقاطع الكابتن الرشيد المهدية باستمرار ولم يكن عادلا في توزيع وقت الاستديو بين ضيوفه الثلاثة.
بل انه تجرأ ورفع اصبعه في وجه الرشيد بطريقة مستفزة وقاطعه بعنف عندما قال له الاخير عبارة اتمنى ان تخرج المباراة بمستوى يليق بنا كافارقة وقال له بنبرة مستفزه تليق بنا كعرب نحن عرب...نحن عرب.
وعندما رد عليه الرشيد مؤكدا ان التركيبة الاثنية للشعب السوداني تختلف عن تركيبة بقية الدول العربية اصر على ممارسة عنصريته البغيضة ،ناسيا ان الاتحاد الدولي لكرة القدم يحظر العنصرية في ملاعبه.
ويحمد للرشيد انه ذكره بوجود نادي يحمل اسم الافريقي في تونس لكن الخلصي المفتري اصر على حديثه العنصري عن انتماءه العربي دون ان يسمح لضيفه باكمال حديثه المنطقي.
عاير مقدم الاستديو الهلال بصعوده الى نصف النهائي بمساعدة انيمبا وعندما نبهه الرشيد الى ان المنتخب التونسي نفسه صعد الى نهائيات امم افريقيا المقبلة بمساعدة كبيرة من منتخب تشاد رد متسائلا ما الذي ادخل منتخب تونس في الموضوع.
نقول له ادخلته انت بحديثك الغبي عن المساعدة التي تلقاها الهلال من انيمبا والمقارنة هنا منطقية وواجبة،فالهلال صعد الى نصف النهائي لانه جمع ثمانية نقاط بينما حصد القطن سبعة نقاط فقط.
ضحكات الخلصي الاستفزازية واستخفاف ضيفه خالد حسني بالكرة السودانية امران لايليقان بقناة كبيرة بحجم ومكانة الجزيرة الرياضية.
وضعت الجزيرة (الراي والراي الاخر) شعارا لها ولكن الاستديو التحليل الذي قدمه المعلق (متواضع القدرات) هشام الخلصي لم يحترم هذا المبدأ وازدراء بطريقة مهينة.
كان على الخلصي ان يذكر اخر مواجهة بين المنتخبين السوداني والتونسي في تصفيات بطولة امم افريقيا انتهت لمصلحة صقور الجديان الذين اجبروا نسور قرطاج على القبول ببطاقة افضل الثواني.
وكان عليه ان يتذكر ان الهلال نفسه سبق له اقصاء الترجي من نصف نهائي دوري الابطال وان المريخ اقصى البنزرتي من قبل مثلما هزمت الموردة حمام الانف رايح جاي.
وكان عليه ان يتذكر ان الهلال الذي سخر من بطريقة قاسية ومهينة اقصى الافريقي التونسي من دوري الابطال الحالي واجبره على التحول الى الكونفدرالية اخرج مشجعيه عن طورهم بادائه القوي ودفعهم الى اقتحام الملعب وضرب الحكم.
وكان عليه ان يتذكر ان الهلال الذي سخر منه صعد الى نصف نهائي دوري الابطال اربعة مرات خلال السنوات الخمسة الاخيرة وذلك لم يتحقق لاي فريق تونسي خلال الفترة.
حتى الاعلام السوداني اعترف اعترف وكتب قبل المباراة ان الترجي افضل من الهلال ورجح كفة الترجي للصعود ولكنه لم يستبعد وجود هامش ضئييل لامكانية حدوث مفاجاة تقود الهلال الى النهائي لان كرة القدم لعبة مفاجآت في الاصل وهي لاتعترف بالحسابات المسبقة مطلقا.
ونظن ان الخلصي وحسني عانيا من حرج كبير بين شوطي المباراة عندما نجح الهلال في المحافظة على التعادل السلبي في الحصة الاولى لانهما صورا لمشاهديهما ان المباراة عبارة عن نزهة خفيفة للترجي.
وشعر كل السودانيين بالاشمئزاز من التحيز السافر والمستفز الذي ادار به الخلصي استديو الجزيرة الرياضية لمباراة الترجي والهلال.
زنتوقع ان تعتزر قناة الجزيرة الرياضية لكل محبي الكرة السودانية عما فعله الخلصي وحسني عشية مباراة الترجي والهلال وبالعدم يمكن لجميع رياضيي السودان ان يقذفوا ببطاقات الجزيرة في اقرب مكب للنفايات.
آخر الحقائق:
الجزيرة قناة كبيرة وينبغي ان تراعي لهذا الواقع في اختيار المعلقين والمحللين.
العنصرية لا تشبهها ..والاستفزاز لا يليق بها.
هذا الخلصي مكانه قناة حنبعل او اقل منها.
وغروره غير مبرر لانه غير مسنود باي مؤهلات.
هذه المنافسة تسمى دوري ابطال افريقيا وليس دوري ابطال العرب!
نكاد نجزم ان معظم محبي الكرة السودانية الذين تابعوا الطريقة الغريبة التي ادار بها المدعو هشام الخلصي استديو الجزيرة الرياضية التحليلي لمباراة الترجي والهلال شعروا برغبة جامحة في تحطيم الشاشة.
تفنن الثنائي التونسي المكون من هشام الخلصي وخالد حسني في السخرية من الهلال والكرة السودانية وقدما اسوأمثال للاستديو التحليلي المنحاز الخالي من المهنية والمدبوغ بالعنصرية.
بدءا لاندري كيف وباي مؤهلات تم اسناد منصب مدير البرامج في قناة الجزيرة الرياضية الى معلق بقدرات هشام الخلصي صاحب الامكانلت المتواضعة والاسلوب الاستعلائي المقيت.
لا ندري كيف اقدمت القناة على اسناد استديو تحليلي لمباراة كبيرة تجمع ناديين من السودان وتونس لمعلق تونسي.
اين العدالة هنا ياجزيرة الراي والراي الاخر.
معلق ضعيف في طريقة ادارته للاستديو التحليلي ويعاني من خللا واضحا في مخارج حروفه وضعفا مخلا في طريقة ادارته للحوار ويمارس كل انواع الثرثرة عل حساب الوقت المخصص لضيوفه كيف ترقى وبلغ منصب مدير البرامج في قناة كبيرة مثل الجزيرة الرياضية.
مارس الخلصي وضيفه (مشجع الترجي المتعصب) خالد حسني استخفافا مقيتا بالكرة السودانية عموما ونادي الهلال على وجه التحديد لمجرد ان الاخير خسر امام الترجي في مباراة الذهاب.
استاثر مقدم الاستديو التحليلي بمعظم الزمن المخصص للبرنامج وظل يقاطع الكابتن الرشيد المهدية باستمرار ولم يكن عادلا في توزيع وقت الاستديو بين ضيوفه الثلاثة.
بل انه تجرأ ورفع اصبعه في وجه الرشيد بطريقة مستفزة وقاطعه بعنف عندما قال له الاخير عبارة اتمنى ان تخرج المباراة بمستوى يليق بنا كافارقة وقال له بنبرة مستفزه تليق بنا كعرب نحن عرب...نحن عرب.
وعندما رد عليه الرشيد مؤكدا ان التركيبة الاثنية للشعب السوداني تختلف عن تركيبة بقية الدول العربية اصر على ممارسة عنصريته البغيضة ،ناسيا ان الاتحاد الدولي لكرة القدم يحظر العنصرية في ملاعبه.
ويحمد للرشيد انه ذكره بوجود نادي يحمل اسم الافريقي في تونس لكن الخلصي المفتري اصر على حديثه العنصري عن انتماءه العربي دون ان يسمح لضيفه باكمال حديثه المنطقي.
عاير مقدم الاستديو الهلال بصعوده الى نصف النهائي بمساعدة انيمبا وعندما نبهه الرشيد الى ان المنتخب التونسي نفسه صعد الى نهائيات امم افريقيا المقبلة بمساعدة كبيرة من منتخب تشاد رد متسائلا ما الذي ادخل منتخب تونس في الموضوع.
نقول له ادخلته انت بحديثك الغبي عن المساعدة التي تلقاها الهلال من انيمبا والمقارنة هنا منطقية وواجبة،فالهلال صعد الى نصف النهائي لانه جمع ثمانية نقاط بينما حصد القطن سبعة نقاط فقط.
ضحكات الخلصي الاستفزازية واستخفاف ضيفه خالد حسني بالكرة السودانية امران لايليقان بقناة كبيرة بحجم ومكانة الجزيرة الرياضية.
وضعت الجزيرة (الراي والراي الاخر) شعارا لها ولكن الاستديو التحليل الذي قدمه المعلق (متواضع القدرات) هشام الخلصي لم يحترم هذا المبدأ وازدراء بطريقة مهينة.
كان على الخلصي ان يذكر اخر مواجهة بين المنتخبين السوداني والتونسي في تصفيات بطولة امم افريقيا انتهت لمصلحة صقور الجديان الذين اجبروا نسور قرطاج على القبول ببطاقة افضل الثواني.
وكان عليه ان يتذكر ان الهلال نفسه سبق له اقصاء الترجي من نصف نهائي دوري الابطال وان المريخ اقصى البنزرتي من قبل مثلما هزمت الموردة حمام الانف رايح جاي.
وكان عليه ان يتذكر ان الهلال الذي سخر من بطريقة قاسية ومهينة اقصى الافريقي التونسي من دوري الابطال الحالي واجبره على التحول الى الكونفدرالية اخرج مشجعيه عن طورهم بادائه القوي ودفعهم الى اقتحام الملعب وضرب الحكم.
وكان عليه ان يتذكر ان الهلال الذي سخر منه صعد الى نصف نهائي دوري الابطال اربعة مرات خلال السنوات الخمسة الاخيرة وذلك لم يتحقق لاي فريق تونسي خلال الفترة.
حتى الاعلام السوداني اعترف اعترف وكتب قبل المباراة ان الترجي افضل من الهلال ورجح كفة الترجي للصعود ولكنه لم يستبعد وجود هامش ضئييل لامكانية حدوث مفاجاة تقود الهلال الى النهائي لان كرة القدم لعبة مفاجآت في الاصل وهي لاتعترف بالحسابات المسبقة مطلقا.
ونظن ان الخلصي وحسني عانيا من حرج كبير بين شوطي المباراة عندما نجح الهلال في المحافظة على التعادل السلبي في الحصة الاولى لانهما صورا لمشاهديهما ان المباراة عبارة عن نزهة خفيفة للترجي.
وشعر كل السودانيين بالاشمئزاز من التحيز السافر والمستفز الذي ادار به الخلصي استديو الجزيرة الرياضية لمباراة الترجي والهلال.
زنتوقع ان تعتزر قناة الجزيرة الرياضية لكل محبي الكرة السودانية عما فعله الخلصي وحسني عشية مباراة الترجي والهلال وبالعدم يمكن لجميع رياضيي السودان ان يقذفوا ببطاقات الجزيرة في اقرب مكب للنفايات.
آخر الحقائق:
الجزيرة قناة كبيرة وينبغي ان تراعي لهذا الواقع في اختيار المعلقين والمحللين.
العنصرية لا تشبهها ..والاستفزاز لا يليق بها.
هذا الخلصي مكانه قناة حنبعل او اقل منها.
وغروره غير مبرر لانه غير مسنود باي مؤهلات.
هذه المنافسة تسمى دوري ابطال افريقيا وليس دوري ابطال العرب!