شيخ ادريس علامة بارزة في كرة القدم
قاد الاهلي لاول مرة في تاريخه الى دور الــــــــــ(16) من البطولة الافريقية!!!
كفر و وتر/الخرطوم
السيد شيخ ادريس يوسف يعد من اميز الاداريين في السودان من جيل الستينات حيث قدم للوسط الرياضي جيل شاب من الاداريين وبالنادي الاهلي على وجه الخصوص وعلى رأسهم عبد العادل محمد سعيد ..على عبد الرحمن فتوتة..عباس عبد الرحمن.. الزين زكريا ولم كتف عند هذا القدر بل امد الوسط الرياضي بمواهب قدمت الكثير للمنتخب الوطني الاول وناديا الهلال والمريخ ابان عهده وهو رجل القومى الذى امتدت اياديه لكل الاندية الرياضية وصانع الافراح الاهلوية ابان عهده بادارة النادى مثل الفريق فى البطولة الافرايقية وتاهل كاول فريق سودانى لدور 16بعد فريقى القمة وواجه في الفترة الاخيرة حرب شرسة من بعض منسوبي النادي الاهلي من الجيل الحالي من صنعه..وبغيابه تاثر النادي الاهلي كثيرا واصبح ينتظر الارباب والوالي كي يدعمانه في التسجيلات بدلا من مزاحمة القمة سابقا في عهده في اميز اللاعبين.
مدرب شاطر
قاد الفريق الى الفوز في مباراته امام الميرغني كسلا بعد ان قدم مدرب الفريق استقالته واعتذر طاقمه المعاون من قيادة النادي في تلك المباراة وتسلم الشيخ المهمة فنيا وادريا وقاد البعثة بنجاح وحقق الفوز وعاد بالنقاط من خارج الخرطوم كانجاز غير مسبوق كرئيس ومدرب مما يعني ان الرجل متشبع بالمعرفة الكروية والادارية والتي يجهلها الجيل الحالي اذ انه رجل يجع ما ببين الفكر والمال الى جانب ممارسته لكرة القدم بنادي الشاطي الامدرماني في الستينيات
رجل وفاقي لا يعرف الضرب تحت الحزام
دائما ما يسعي شيخ ادريس رئيس رؤسا النادي الاهلي الى الوفاق داخل النادي بعد ان مهد له كثيرا وقوبل بالرفضمن خلال شخصيات معروفة كانت تسعي لعدم عودته لادارة النادي باعتباره الرجل القوي الامين.. ولم يسبق له التمرد على قوانين النادي والعمل على ضربه تحت الحزام كالاخرين.
مهد لعودة العلاقة بين الفرسان والارسنال
بعد توتر العلاقة بين ناديا الاهلي الخرطوم و الاهلي شندي بسبب احداث المباراة الشهيرة بشندي حيث قام الربان الماهر شيخ ادريس يوسف برأب الصدع بين الناديين بزيارة لمعسكر اهلي شندي بالخرطوم لتادية احد المباريات وكان للزيارة اثر طيب في نفوس الارسنال ولاعبيه وادارته ليطوي الطرفان الملف من اجل فتح صفحة جديدة وكانت تلك الزيارة بمبادرة من قدامي لاعبي الاهلي الخرطوم
السيد شيخ ادريس يوسف يعد من اميز الاداريين في السودان من جيل الستينات حيث قدم للوسط الرياضي جيل شاب من الاداريين وبالنادي الاهلي على وجه الخصوص وعلى رأسهم عبد العادل محمد سعيد ..على عبد الرحمن فتوتة..عباس عبد الرحمن.. الزين زكريا ولم كتف عند هذا القدر بل امد الوسط الرياضي بمواهب قدمت الكثير للمنتخب الوطني الاول وناديا الهلال والمريخ ابان عهده وهو رجل القومى الذى امتدت اياديه لكل الاندية الرياضية وصانع الافراح الاهلوية ابان عهده بادارة النادى مثل الفريق فى البطولة الافرايقية وتاهل كاول فريق سودانى لدور 16بعد فريقى القمة وواجه في الفترة الاخيرة حرب شرسة من بعض منسوبي النادي الاهلي من الجيل الحالي من صنعه..وبغيابه تاثر النادي الاهلي كثيرا واصبح ينتظر الارباب والوالي كي يدعمانه في التسجيلات بدلا من مزاحمة القمة سابقا في عهده في اميز اللاعبين.
مدرب شاطر
قاد الفريق الى الفوز في مباراته امام الميرغني كسلا بعد ان قدم مدرب الفريق استقالته واعتذر طاقمه المعاون من قيادة النادي في تلك المباراة وتسلم الشيخ المهمة فنيا وادريا وقاد البعثة بنجاح وحقق الفوز وعاد بالنقاط من خارج الخرطوم كانجاز غير مسبوق كرئيس ومدرب مما يعني ان الرجل متشبع بالمعرفة الكروية والادارية والتي يجهلها الجيل الحالي اذ انه رجل يجع ما ببين الفكر والمال الى جانب ممارسته لكرة القدم بنادي الشاطي الامدرماني في الستينيات
رجل وفاقي لا يعرف الضرب تحت الحزام
دائما ما يسعي شيخ ادريس رئيس رؤسا النادي الاهلي الى الوفاق داخل النادي بعد ان مهد له كثيرا وقوبل بالرفضمن خلال شخصيات معروفة كانت تسعي لعدم عودته لادارة النادي باعتباره الرجل القوي الامين.. ولم يسبق له التمرد على قوانين النادي والعمل على ضربه تحت الحزام كالاخرين.
مهد لعودة العلاقة بين الفرسان والارسنال
بعد توتر العلاقة بين ناديا الاهلي الخرطوم و الاهلي شندي بسبب احداث المباراة الشهيرة بشندي حيث قام الربان الماهر شيخ ادريس يوسف برأب الصدع بين الناديين بزيارة لمعسكر اهلي شندي بالخرطوم لتادية احد المباريات وكان للزيارة اثر طيب في نفوس الارسنال ولاعبيه وادارته ليطوي الطرفان الملف من اجل فتح صفحة جديدة وكانت تلك الزيارة بمبادرة من قدامي لاعبي الاهلي الخرطوم
