اسامة عطا المنان رئيس لجنة المنتجات الوطنية يشكر الاتحاد الليبي
كفرووتر/ الخرطوم/ اسامة عطا المنان رئيس لجنة المنتجات الوطنية يشكر الاتحاد الليبي
تقدم الاستاذ اسامه عطا المنان رئيس لجنة المنتخبات الوطنية بالاتحاد السوداني لكرة القدم بالشكر والتقدير والاحترام للاتحاد الليبي لكرة القدم على الموافقة الفورية لاستضافة مباريات المنتخب الوطني
وعبر رئيس لجنة المنتخبات بالرسالة التالية للاتحاد الليبي
نشكر الإتحاد الليبي لكرة القدم لإستجابتهم السريعة لطلبنا في اليوم الآخير للمهلة
حقيقة استجابتهم كانت سريعة وهى بالنسبة لنا كالهدية الربانية ونتمعن فى قوله تعالى جلا وعلا فى السرعة والاستجابة (قَالَ يٰأَيُّهَا ٱلْمَلأُ أَيُّكُمْ يَأْتِينِي بِعَرْشِهَا قَبْلَ أَن يَأْتُونِي مُسْلِمِينَ ﴿٣٨﴾ قَالَ عِفْرِيتٌ مِّن ٱلْجِنِّ أَنَاْ آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَن تَقُومَ مِن مَّقَامِكَ وَإِنِّي عَلَيْهِ لَقَوِيٌّ أَمِينٌ ﴿٣٩﴾ قَالَ ٱلَّذِي عِندَهُ عِلْمٌ مِّنَ ٱلْكِتَابِ أَنَاْ آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَن يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ فَلَمَّا رَآهُ مُسْتَقِرًّا عِندَهُ قَالَ هَـٰذَا مِن فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِيۤ أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ وَمَن شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ)
نؤكد ان الاتحاد الليبى كان فى الميعاد ومن هنا نناشد الجالية السودانية بليبيا وبمدينة بنغازى بالاطلاع بدورهم الوطنى المعتاد الذى ظلوا يقدمونه لمنتخباتنا وانديتنا
تقدم الاستاذ اسامه عطا المنان رئيس لجنة المنتخبات الوطنية بالاتحاد السوداني لكرة القدم بالشكر والتقدير والاحترام للاتحاد الليبي لكرة القدم على الموافقة الفورية لاستضافة مباريات المنتخب الوطني
وعبر رئيس لجنة المنتخبات بالرسالة التالية للاتحاد الليبي
نشكر الإتحاد الليبي لكرة القدم لإستجابتهم السريعة لطلبنا في اليوم الآخير للمهلة
حقيقة استجابتهم كانت سريعة وهى بالنسبة لنا كالهدية الربانية ونتمعن فى قوله تعالى جلا وعلا فى السرعة والاستجابة (قَالَ يٰأَيُّهَا ٱلْمَلأُ أَيُّكُمْ يَأْتِينِي بِعَرْشِهَا قَبْلَ أَن يَأْتُونِي مُسْلِمِينَ ﴿٣٨﴾ قَالَ عِفْرِيتٌ مِّن ٱلْجِنِّ أَنَاْ آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَن تَقُومَ مِن مَّقَامِكَ وَإِنِّي عَلَيْهِ لَقَوِيٌّ أَمِينٌ ﴿٣٩﴾ قَالَ ٱلَّذِي عِندَهُ عِلْمٌ مِّنَ ٱلْكِتَابِ أَنَاْ آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَن يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ فَلَمَّا رَآهُ مُسْتَقِرًّا عِندَهُ قَالَ هَـٰذَا مِن فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِيۤ أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ وَمَن شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ)
نؤكد ان الاتحاد الليبى كان فى الميعاد ومن هنا نناشد الجالية السودانية بليبيا وبمدينة بنغازى بالاطلاع بدورهم الوطنى المعتاد الذى ظلوا يقدمونه لمنتخباتنا وانديتنا