ابراهيم عبد الرحيم ينعي الاعلامي شريف الاشتر
كفرووتر/ الخرطوم/ وأنطفأ(شعاع النجوم)
كيف اعزي نفسي.. وكيف اواسيها.. وانبل واصدق وانقي واتقي من قابلته في حياتي قد رحل عن دنيانا.
رحل شريف محمد عثمان.. فقد كان له من كل النصيب وليس نصيباً..
رحل من كانت دمعته قريبة لاقل موقف انساني.. رحل صاحب الضحكة المجلجلة الصافية الطالعة من الاعماق.
غاب عني( شعاع النجوم) اجمل واطهر مقال صحفي في تاريخ الصحافة المريخية.. لم يلعن ولم يطعن ولم يسب فيه احداً.
اصبح تحت التراب من شاد امجاد صحيفة( المريخ) في اصدارها اليومي الذي بدأ من ٢٠٠٤ ولم يتوقف الا بعد عشر سنوات.
ضحي فيها شريف الشريف بوقته وماله وعلاقاته وصحته حتي تكون الصحيفة مزاحمة في صدارة الصحف الرياضية .. بل كان سندي وعضدي حتي تبوأت رئاسة تحريرها.
اي حزن هذا يا سريف الذي خلفته فينا.. وجعاً وفاجعة وراعاً.
اي دمع سيبكيك وقد جفت مدامعنا في عام الحزن هذا.
اتذكر مشاويرنا وضحكاتنا وهظارنا وجديتنا وتفاهمنا وتناغمنا يا شريف؟
هل هان عليك ان تغادرنا ونحن لم نشبع بعد من تقواك وتدينك وطيبة قلبك ولين مشاعرك؟
والله لم ار في حياتي من هو انبل واجمل منك في كل شيء .
انت اصلاً ما زول دنيا يا شريف.. فقد اتتك الدنيا مطيعة وانت ترفضها كزاهد لا يبتغي علواً.
لا اقول الا ما يرضي الله ..
اللهم صبراً.. اللهم جبراً.. اللهم قوة.
كيف اعزي نفسي.. وكيف اواسيها.. وانبل واصدق وانقي واتقي من قابلته في حياتي قد رحل عن دنيانا.
رحل شريف محمد عثمان.. فقد كان له من كل النصيب وليس نصيباً..
رحل من كانت دمعته قريبة لاقل موقف انساني.. رحل صاحب الضحكة المجلجلة الصافية الطالعة من الاعماق.
غاب عني( شعاع النجوم) اجمل واطهر مقال صحفي في تاريخ الصحافة المريخية.. لم يلعن ولم يطعن ولم يسب فيه احداً.
اصبح تحت التراب من شاد امجاد صحيفة( المريخ) في اصدارها اليومي الذي بدأ من ٢٠٠٤ ولم يتوقف الا بعد عشر سنوات.
ضحي فيها شريف الشريف بوقته وماله وعلاقاته وصحته حتي تكون الصحيفة مزاحمة في صدارة الصحف الرياضية .. بل كان سندي وعضدي حتي تبوأت رئاسة تحريرها.
اي حزن هذا يا سريف الذي خلفته فينا.. وجعاً وفاجعة وراعاً.
اي دمع سيبكيك وقد جفت مدامعنا في عام الحزن هذا.
اتذكر مشاويرنا وضحكاتنا وهظارنا وجديتنا وتفاهمنا وتناغمنا يا شريف؟
هل هان عليك ان تغادرنا ونحن لم نشبع بعد من تقواك وتدينك وطيبة قلبك ولين مشاعرك؟
والله لم ار في حياتي من هو انبل واجمل منك في كل شيء .
انت اصلاً ما زول دنيا يا شريف.. فقد اتتك الدنيا مطيعة وانت ترفضها كزاهد لا يبتغي علواً.
لا اقول الا ما يرضي الله ..
اللهم صبراً.. اللهم جبراً.. اللهم قوة.