مهرجان الهلال.. بصمة من الجمال
كتب/ عامر تيتاوي/ قدمنا من كل انحاء السودان، فأحتضنتنا الصالة الرياضية في أسباير زون في قطر المضيافة، ودوحتها التي تفتح ذراعيها للجميع، والمناسبة هي الجولة قبل الأخيرة من بطولة رابطة الهلال بالدوحة، ومن خلال مباراتي الدور قبل النهائي يوم أمس الخميس.. شهدنا نجوم بدر للطيران وهم يحلقون، قبل أن يهبطوا اضطراريا، أمام خيمة المرخية، بعد ان ابلوا البلاء الحسن .. ولتبقى خيمة المرخية ثابتة الأوتاد وراسخة، في إنتظار الميعاد في الليلةالأخيرة..
ثم كان موعدنا مع ابنة القاش كسلا وابتسامتها البراقة وهي تدخل في حوار كروي مثير وممتع، مع كوستي مرفأ الجمال وحضن النيل الأبيض الدافيء، وبعد حوار مستفيض بين الرؤوس والاقدام سعيا لخطب ود المستديرة، وفق قواعد فض الاشتباك بين هدوء النيل الأبيض، وعنفوان القاش، ليبقى القاش وفيا لفطرته القاش وعصيا على الترويض، رغم إبداع أولاد كوستي ، إلا أن أبناء كسلا غنوا لكسلا الوريفة..
وبين شروق كسلا، و الخيمة الراسخة نلتقي اليوم مجددا في نهائي كروي ممتع على كأس البطولة، فهل تواصل شمس كسلا الإشراق ، ام ان ابتسامتها سوف تختفي خلف الخيمة؟
أما الأجمل دوما فهو لقاء أبناء السودان، وكلنا فائزون بملتقانا، فتعالوا لنضع بصمة من الجمال على لوحة إسمها مهرجان الهلال..
ثم كان موعدنا مع ابنة القاش كسلا وابتسامتها البراقة وهي تدخل في حوار كروي مثير وممتع، مع كوستي مرفأ الجمال وحضن النيل الأبيض الدافيء، وبعد حوار مستفيض بين الرؤوس والاقدام سعيا لخطب ود المستديرة، وفق قواعد فض الاشتباك بين هدوء النيل الأبيض، وعنفوان القاش، ليبقى القاش وفيا لفطرته القاش وعصيا على الترويض، رغم إبداع أولاد كوستي ، إلا أن أبناء كسلا غنوا لكسلا الوريفة..
وبين شروق كسلا، و الخيمة الراسخة نلتقي اليوم مجددا في نهائي كروي ممتع على كأس البطولة، فهل تواصل شمس كسلا الإشراق ، ام ان ابتسامتها سوف تختفي خلف الخيمة؟
أما الأجمل دوما فهو لقاء أبناء السودان، وكلنا فائزون بملتقانا، فتعالوا لنضع بصمة من الجمال على لوحة إسمها مهرجان الهلال..
