الى لاعبي الهلال: هذه ستكون أسهل مباراة لكم

/رشيد المهدية / لم أشهد خوف ورعب وإهتمام مصري ،،،
بمثل مباراة الهلال أمام الاهلي باستاد القاهرة القادمة ، منذ مباراة مصر والجزائر التي انتهت نتيجتها بفوز مصر بهدفين مقابل لاشي في القاهرة ،،، في العام 2010 ...
وكانت الجزائر بحاجة الى التعادل او الخسارة بفارق هدف واحد لضمان تأهلها دون خوض المباراة الفاصلة، فيما كانت مصر بحاجة الى الفوز بفارق هدفين لضمان المباراة الفاصلة او بفارق 3 اهداف للتاهل المباشر ...
وهذا يعني ،،،
ان لاعبي الهلال ،،، اجبروا مصر بكل نفوذها واعلامها ومسؤوليها وحكومتها ،،،،
وحتى بعض إعلامي الزمالك ولاعبيه السابقين ان يخصصوا منابرهم ،،، لدعم النادي الأهلي في معركته للفوز ،،، لا ،،،
بنهائي البطولة او للفوز بكاس اندية العالم ولا بالتأكيد ،،،
للتأهل الى مونديال كرة القدم "للمنتخبات" ! ! !
وإنما ،،،
للتأهل *بالعافية" الى الدور ربع النهائي لدوري أبطال أفريقيا !
وهو امر ، ملفت للنظر ، وغريب من اكثر ناد حائز على اللقب !
لكنه بالتأكيد ،،،
يؤكد ان لاعبي الهلال ،،، مخيفين ومرعبين ،،، وان فريق الهلال الذي هو في مرحلة بناء للمنافسة على اللقب ،،، خلال العامين المقبلين ،،، وصل مرحلة مهيبة ...
ومؤمن إيمان تام بأن فريقنا قادر على تقديم مباراة للتاريخ ،،،
إذا خضناها من أجل المتعة وتقديم افضل ما عندنا وترك امر النتيجة لما تحمله احداث المباراة من تفاصيل ،،،
ويمكنهم ،،، اي لاعبي الهلال ،،،
لو لعبوا بذكاء وهدوء اعصاب وتركيز وعزيمة ان يحققوا نتيجة إيجابية ، يكتبوا بها تاريخ مجيد لهم ولناديهم وان ،،،
يحبطوا عشرات الملاييين بشمال الوادي ... وهذا أمر وارد في كرة القدم . . .
لاعبو الأهلي مرعوبين منكم ،،، تعاملوا معهم ،
ومع المباراة ببرود ويقظة وتركيز ...
لا تستجيبوا للإستفزاز لأنه احد أهم أسلحتهم في هذه المباراة ...
ودائما ، دائما ، دائما ،،، نبهوا الحكم لذلك وفورا . . .
وإذا سمعتم إساءة عنصرية ، سواء كانت من لاعب او الجماهير ، اخبروا الحكم فورا ،،، وتوقفوا عن اللعب ...
هذه قارة أفريقيا وليست المانيا النازية ،،، لا تتسامحوا مع الاساءات العنصرية أبدا ...
ولا تنخضعوا بكلمة زول !
بالنسبة لهم ولبعض العرب ،،، تعني التقليل من الشان بأنكم جميعا "سذج" ،،، وهى نمطية في التعامل "stereotyping " ، وتصنيف على غرار "القطيع" ،،، اميغو للمكسيكيين ،،، ومان للامريكان السود ،،، و أوريا للصوماليين ورفيق "رفيغ" للباكستانيين ... وهكذا ...
انتم بالقاهرة للعب كرة قدم ، لا أكثر ...
تجنبوا المشاحانات لانهم ،،، قد هيئوا الكاف لها ،،، لن تخدمكم ...
لا تهتموا بما سسيحدث بعد المباراة ، أي بالتفكير السلبي ، والوسوسة ، "إذا خسرنا" ،،، اؤكد لكم ...
ما حققتموه حتى اللحظة لم يكن في الحسبان ،،، ولكن ،،،
الواقع يقول أنكم ،،، أجدر بالتأهل ...
*نواصل بشرح فني لمهارة مهمة ،،،
يستخدمها اللاعبين المصريين في البوست القادم ...
بمثل مباراة الهلال أمام الاهلي باستاد القاهرة القادمة ، منذ مباراة مصر والجزائر التي انتهت نتيجتها بفوز مصر بهدفين مقابل لاشي في القاهرة ،،، في العام 2010 ...
وكانت الجزائر بحاجة الى التعادل او الخسارة بفارق هدف واحد لضمان تأهلها دون خوض المباراة الفاصلة، فيما كانت مصر بحاجة الى الفوز بفارق هدفين لضمان المباراة الفاصلة او بفارق 3 اهداف للتاهل المباشر ...
وهذا يعني ،،،
ان لاعبي الهلال ،،، اجبروا مصر بكل نفوذها واعلامها ومسؤوليها وحكومتها ،،،،
وحتى بعض إعلامي الزمالك ولاعبيه السابقين ان يخصصوا منابرهم ،،، لدعم النادي الأهلي في معركته للفوز ،،، لا ،،،
بنهائي البطولة او للفوز بكاس اندية العالم ولا بالتأكيد ،،،
للتأهل الى مونديال كرة القدم "للمنتخبات" ! ! !
وإنما ،،،
للتأهل *بالعافية" الى الدور ربع النهائي لدوري أبطال أفريقيا !
وهو امر ، ملفت للنظر ، وغريب من اكثر ناد حائز على اللقب !
لكنه بالتأكيد ،،،
يؤكد ان لاعبي الهلال ،،، مخيفين ومرعبين ،،، وان فريق الهلال الذي هو في مرحلة بناء للمنافسة على اللقب ،،، خلال العامين المقبلين ،،، وصل مرحلة مهيبة ...
ومؤمن إيمان تام بأن فريقنا قادر على تقديم مباراة للتاريخ ،،،
إذا خضناها من أجل المتعة وتقديم افضل ما عندنا وترك امر النتيجة لما تحمله احداث المباراة من تفاصيل ،،،
ويمكنهم ،،، اي لاعبي الهلال ،،،
لو لعبوا بذكاء وهدوء اعصاب وتركيز وعزيمة ان يحققوا نتيجة إيجابية ، يكتبوا بها تاريخ مجيد لهم ولناديهم وان ،،،
يحبطوا عشرات الملاييين بشمال الوادي ... وهذا أمر وارد في كرة القدم . . .
لاعبو الأهلي مرعوبين منكم ،،، تعاملوا معهم ،
ومع المباراة ببرود ويقظة وتركيز ...
لا تستجيبوا للإستفزاز لأنه احد أهم أسلحتهم في هذه المباراة ...
ودائما ، دائما ، دائما ،،، نبهوا الحكم لذلك وفورا . . .
وإذا سمعتم إساءة عنصرية ، سواء كانت من لاعب او الجماهير ، اخبروا الحكم فورا ،،، وتوقفوا عن اللعب ...
هذه قارة أفريقيا وليست المانيا النازية ،،، لا تتسامحوا مع الاساءات العنصرية أبدا ...
ولا تنخضعوا بكلمة زول !
بالنسبة لهم ولبعض العرب ،،، تعني التقليل من الشان بأنكم جميعا "سذج" ،،، وهى نمطية في التعامل "stereotyping " ، وتصنيف على غرار "القطيع" ،،، اميغو للمكسيكيين ،،، ومان للامريكان السود ،،، و أوريا للصوماليين ورفيق "رفيغ" للباكستانيين ... وهكذا ...
انتم بالقاهرة للعب كرة قدم ، لا أكثر ...
تجنبوا المشاحانات لانهم ،،، قد هيئوا الكاف لها ،،، لن تخدمكم ...
لا تهتموا بما سسيحدث بعد المباراة ، أي بالتفكير السلبي ، والوسوسة ، "إذا خسرنا" ،،، اؤكد لكم ...
ما حققتموه حتى اللحظة لم يكن في الحسبان ،،، ولكن ،،،
الواقع يقول أنكم ،،، أجدر بالتأهل ...
*نواصل بشرح فني لمهارة مهمة ،،،
يستخدمها اللاعبين المصريين في البوست القادم ...
