هلال السودان يتوهج مع فلوران..
كتب/ عامر تيتاوي/ *أحدث الهلال حالة من الإثارة والقوة في المجموعة الثانية بدوري أبطال أفريقيا في دور المجموعات.
*الهلال جعل كبار أفريقيا يتلعثمون على أرضية المقبرة رغم أنها تستقبلهم خالية من جمهور الهلال العظيم بأمر الكاف.
* ورغم ذلك فقد دفنت هنا أحلام الأهلي وكادت شمس صنداونز تغرب خلف اسوار الجوهرة الزرقاء.
* لوقدر للهلال أن يخرج من دور المجموعات فإنه استطاع أن يقدم نفسه بشكل قوي واحدا من الأسماء التي لها وزنها في دوري أبطال افريقيا ومن الأندية التي يعمل لها حساب واسألوا كولر ومكوينا.
* أجمل مايحدث الآن ورغم تعادل الهلال مع صنداونز واهدار فرصة التأهل في ام درمان قبل جولة القاهرة هو حالة التفاؤل السائدة بين جماهير الأهلة.
* لقد تسبب أداء الهلال التكتيكي العالي في إثارة بعض الهواجس والمخاوف ليبدأ البعض التشكيك في قدرات المدرب فلوران ابينغي الذي شهد له القاصي قبل الداني و لكننا نريد أن نطمئن هؤلاء أن فلوران هو من قاد الهلال بكل الحنكة والجدارة وأن الأهلة لن يفرطوا فيه وأن حملة التبخيس لن تنطلي على أحد.
* هناك بعض الأسئلة والاستفسارات يجب على فلوران أن يستمع اليها عليه وان يوجد لها اجابات مثل لماذا أخرج الغربال الذي استطاع باصرار وقوة ودهاء لايملكه غيره في إحراز هدف التعادل الأمر الذي ارتفعت معه روحه المعنوية؟
وسؤال آخر لفلوران وهو لماذا لم يترك في الميدان لاعبا واحدا من الخيارات الثلاثة الأولى لديه في تسديد الركلات وهم بالترتيب مكابي والغربال وبوغبا ألم يكن منطقيا أن يتوقع حصول الهلال على ركلة جزاء؟
أولم يكن اجدى أن يخرج بوغبا وينزل الغربال ليلعب تحت المهاجمين مكابي ومزمل.
*تلك تساؤلات نطرحها فقط ونؤكد أن المدرب والاطار الفني على خط الملعب هم الأكثر دراية بكل الأسرار والتفاصيل وأحوال اللاعبين خلال المباراة خاصة أن خطط فلوران تعرضت لضربة قوية باصابة ايمورا أحد مفاتيح اللعب في الهلال.
* تراجع مستوى ابوعشرين يجعله مطالبا بإعادة حساباته جيدا ومعالجة مواطن الخلل فقد بدا مضطربا جدا ولم يكن مطمئنا للاعبين والجمهور وهو يقف بين الخشبات الثلاثة وعليه أن يعمل لمحو الصورة المهزوزة التي ظهر عليها من خلال المباراة القادمة حتى يحقق الهلال تأهله المستحق فدون حارس مرمى ممتاز لايمكن لأي فريق أن يحقق البطولات.
*أما محمد ارنق المدافع الجسور والقوي فهو يحتاج لإعادة شريط المباراة ليدرك حجم تهوره واندفاعه وعليه أن ينتبه لتصرفاته التي قد تجعل الهلال يدفع ثمنها غاليا.
* الهلال كسب لاعب كبير هو فابريس نغوما وأيضا عثماني ضيوف الذي سدد ركلة الجزاء الحاسمة التي مهدت للسنغال الفوز ببطولة الشان الأخيرة في الجزائر .
*الهلال جعل كبار أفريقيا يتلعثمون على أرضية المقبرة رغم أنها تستقبلهم خالية من جمهور الهلال العظيم بأمر الكاف.
* ورغم ذلك فقد دفنت هنا أحلام الأهلي وكادت شمس صنداونز تغرب خلف اسوار الجوهرة الزرقاء.
* لوقدر للهلال أن يخرج من دور المجموعات فإنه استطاع أن يقدم نفسه بشكل قوي واحدا من الأسماء التي لها وزنها في دوري أبطال افريقيا ومن الأندية التي يعمل لها حساب واسألوا كولر ومكوينا.
* أجمل مايحدث الآن ورغم تعادل الهلال مع صنداونز واهدار فرصة التأهل في ام درمان قبل جولة القاهرة هو حالة التفاؤل السائدة بين جماهير الأهلة.
* لقد تسبب أداء الهلال التكتيكي العالي في إثارة بعض الهواجس والمخاوف ليبدأ البعض التشكيك في قدرات المدرب فلوران ابينغي الذي شهد له القاصي قبل الداني و لكننا نريد أن نطمئن هؤلاء أن فلوران هو من قاد الهلال بكل الحنكة والجدارة وأن الأهلة لن يفرطوا فيه وأن حملة التبخيس لن تنطلي على أحد.
* هناك بعض الأسئلة والاستفسارات يجب على فلوران أن يستمع اليها عليه وان يوجد لها اجابات مثل لماذا أخرج الغربال الذي استطاع باصرار وقوة ودهاء لايملكه غيره في إحراز هدف التعادل الأمر الذي ارتفعت معه روحه المعنوية؟
وسؤال آخر لفلوران وهو لماذا لم يترك في الميدان لاعبا واحدا من الخيارات الثلاثة الأولى لديه في تسديد الركلات وهم بالترتيب مكابي والغربال وبوغبا ألم يكن منطقيا أن يتوقع حصول الهلال على ركلة جزاء؟
أولم يكن اجدى أن يخرج بوغبا وينزل الغربال ليلعب تحت المهاجمين مكابي ومزمل.
*تلك تساؤلات نطرحها فقط ونؤكد أن المدرب والاطار الفني على خط الملعب هم الأكثر دراية بكل الأسرار والتفاصيل وأحوال اللاعبين خلال المباراة خاصة أن خطط فلوران تعرضت لضربة قوية باصابة ايمورا أحد مفاتيح اللعب في الهلال.
* تراجع مستوى ابوعشرين يجعله مطالبا بإعادة حساباته جيدا ومعالجة مواطن الخلل فقد بدا مضطربا جدا ولم يكن مطمئنا للاعبين والجمهور وهو يقف بين الخشبات الثلاثة وعليه أن يعمل لمحو الصورة المهزوزة التي ظهر عليها من خلال المباراة القادمة حتى يحقق الهلال تأهله المستحق فدون حارس مرمى ممتاز لايمكن لأي فريق أن يحقق البطولات.
*أما محمد ارنق المدافع الجسور والقوي فهو يحتاج لإعادة شريط المباراة ليدرك حجم تهوره واندفاعه وعليه أن ينتبه لتصرفاته التي قد تجعل الهلال يدفع ثمنها غاليا.
* الهلال كسب لاعب كبير هو فابريس نغوما وأيضا عثماني ضيوف الذي سدد ركلة الجزاء الحاسمة التي مهدت للسنغال الفوز ببطولة الشان الأخيرة في الجزائر .
