مرشح الرئاسة بمجموعة التغيير لانتخابات العاب القوى
بدوي الخير ادريس ..لن نشتري زمم الآخرين وهدفنا ترقية وتطوير الكادر البشري في اتحاد!!!
كفر و وتر/ حوار/ابوبكر معتصم
ما زال الغموض يسيطر على حظوظ المجموعات المترشحة لإدارة شؤون اتحاد العاب القوى و ظهرت مجموعة التغير بقوة لتقدم نفسها كمنافس قوي لمجموعة الذهب، (الشاهد) إلتقت الأستاذ بدوي الخير في جلسة حوار جمعت بينه وأعضاء القسم الرياضي و خرجت منه بالحصيلة التالية :
أوضح الأستاذ بدوي الخير أن الهدف الرئيسي من ترشحهم هو تحقيق أكبر نشر لألعاب القوى وتنمية المستويات وتحقيق البطولات العالمية والأرقام القياسية مشيراً إلى عدد من السياسات؛ منها العمل وفق الخطط الإستراتيجية والمتابعة والمراقبة اللصيقة لكل البرامج وتوفير الدعم المالي والدعم بالخبرات اللازمة واحتوى البرنامج على عدة محاور هي محور العلاقات العامة الذي سيركز على الانفتاح الداخلي والخارجي وعمل شراكات مع الجهات ذات الصلة والتعامل بشفافية في النواحي المالية، إضافة للشراكات الذكية مع الهيئات والشركات والمحور الثاني هو محور الإدارة والذي سيهدف إلى التركيز على الدفع بكوادر الاتحاد إلى الاتحادات الدولية، وإنشاء أكاديمية للعلوم والأبحاث وتكوين هيئة عليا لجلب الدعم المالي والاهتمام بالتخطيط الاستراتيجي تحدث البرنامج عن محور المدربين والحكام، وذلك بتأهيلهم وعمل لائحة مكافآت وعمل عقودات مجزية لهم، ومنحهم فرص المرافقة مع البعثات الخارجية وعن محور اللاعبين فإن أهم ملامح البرنامج هي الاهتمام بهم تدريبياً وصحياً وغذائياً ومالياً- وإعداد لائحة مالية مجزية لهم وتكوين لجنة لرعاية قدامى اللاعبين ودعم قطاعات الناشئين والشباب والكبار بالمتخصصين ثم تفعيل محور الاتحادات الولائية والذي سيعني بالاهتمام بالمناشط خاصة النشطة والمنتجة للأبطال، ودعمها مادياً ونشر كل المسابقات في أكبر قاعدة تحتية في الولايات، وإنشاء مراكز تدريبية كاملة متخصصة في الولايات وتدريب وتأهيل الكادر الإداري والفني بالولايات، وأخيراً محور بطولات المستويات العليا وذلك بإنشاء مراكز تدريب للبطولات العليا وإقامة بطولات دولية بالسودان والعمل على تجهيز أكبر عدد ممكن من أبطال المستويات العليا في كل المسابقات والمشاركة في كل البطولات الخارجية إقليمية ودولية وأولمبية وتزويد اللاعب بالثقافة التي تجعل منه مؤهل للتعرف على الفعاليات الدولية حتى يدرك المعانى التي تعطيه الدافع ليكون بطلاً عالمياً ويمثل الوطن خير تمثيل وبذلك نكون قد صنعنا لاعباً وسفيراً يمثل السودان ويرفع إسمه في المحافل الدولية لأن اللاعب إنسان ويجب عليه قبل أن يحصل على الميدالية ذهبية كانت أو فضية أن يعرف معنى مشاركته ومعنى أن يحقق النصر بإسم الوطن وعن علاقته بالرياضة قال مرشح الرئاسة انه خريج تربية رياضية وعمل رئيساً لاتحاد كرة القدم بدنقلا لمدة 14عاماً وهو رياضي مطبوع وما زال يمارس الرياضة صباح كل يوم والرياضة ليست غريبة او جديدة عليه و أنهم يقيمون كل يوم حلقة رياضية ثقافية بقيادة بروفيسور ابو عائشة في منزل بروف عاشميق كما أن مجموعتهم تضم دكتور وهو أحد ابطال العاب القوى في السودان وهو الان استاذ ودكتور مكي وهو أستاذ محاضر في كلية التربية الرياضية جامعة السودان وأكد أنهم يعملون معاً كمؤسسة بحيث يكمل كل واحد منهم الاخر ورصيد كل واحد منهم على رصيد الاخر يعطيهم درجة عالية وأكد أن الرياضة جزء من حياته وعن موقفهم في العضوية أكد أن مجموعتهم تملك عدداً لا يستهان به من الناخبين الذين أعلنو وقفتهم مع التغيير و أضاف أنهم لهم بعض الآراء في أداء الاتحاد السابق الذين أمضوا 16عاماً في إدارة شؤون الإتحاد لم يكتشفوا خلالها إلا 3 أو 4 لاعبين في المضمار بإعتباره إنجاز ضعيف مقارنة مع الفترة التي أمضوها في الإتحاد رغم أن السودان يملك خامات جيدة من الناشئين والشباب ويمكن أن يخرج بينهم المئات من الابطال والإنجاز والذهب الذي يتباهون به يمكن حصره في ذهبية او ذهبيتين و هذا في حد نفسه لا يعتبر انجازاً يمكن التحدث عنه كما أن هناك تساؤلات تطرح نفسها أين بقية المناشط القوس والرمح ورمى الجلة والملاكمة والتاكندو كلها مناشط يمكن أن يكون للسودان علو كعب فيها وقال انه لا يرى اي سبباً يجعل أعضاء الإتحاد السابق يتمسكون بالدورة القادمة للإتحاد بهذه الدرجة ولا ينكر انهم حققوا إنجاز المضمار ولكن اهملوا المناشط الاخري وعن نيتهم إستخدام طرق أخرى لكسب الإنتخابات قال نعلم أنه توجد طرق ملتوية لكسب الانتخابات ولكننا في مجموعتنا حتى ولو حصلنا على صوت واحد لن نتبع مثل هذه الطرق وأضاف أن تاريخه يحسب له انه عمل مربياً للاجيال (معلم) وشغل منابر دستورية حساسة فكيف تسمح له نفسه باتباع مثل هذه الظواهر السالبة وأضاف أن الرياضة رمز وحدة الشعوب والاخلاق الرياضية في أعلى قمة وأن همهم بناء جيل من اللاعبين مشبع بالأخلاق الحميدة لذا سيقدمون نموذج يحتذى به من الشفافية وستكون المصداقية ديدن لهم وأكد أن المكاسب الظاهرية لا تعني لهم شيئاً وعن حظوظهم في الفوز قال بدوي أن البرنامج الذي قدمته مجموعته برنامج مدروس وجدير بنيل ثقة الناخبين و قال إن الإنتخابات بالنسبة لهم لا تعني صراع المجموعتين ولا تعني الإختلاف، وأكد أن الجميع يمكن أن يتحدوا من أجل تطوير المناشط وإذا قدر الله لنا الفوز هذا لا يعني أن نبعد المجموعة الأولى أو ننبذهم لأننا نخطط لتكوين مجلس إستشاري سنجعلهم على رأسه بإعتبارهم أصحاب خبرة و يمكن الإستفادة من تجاربهم وعن ترشحهم بغرض سياسي قال الأستاذ بدوي أنه لا ينكر إنتمائه للمؤتمر الوطني الذي يتباهى بالإنتماء إليه ووصف الإنتماء إليه بالشرف الذي لا يدعيه والتهمة التي لا ينكرها و عبر عن سعادته بأن يكون حزبه مهتماً بالرياضة وقال أنه لا علاقة للمؤتمر الوطني بعملية ترشيحهم و إذا أراد المؤتمر الوطني الوقوف معهم فإنهم يرحبون بوقفته معهم ومن ناحية أخرى نفى مرشح المجموعة لمنصب الرئيس وجود أية جهة داعمة لهم خاصة وزارة الشباب والرياضة، مشيراً إلى أن دعم الوزارة يكون للاتحادات الرسمية، وليس للمجموعات الانتخابية، ونفى الخير وجود أي دعم من المؤتمر الوطني، ولكنه رحب في ذات الوقت بأي دعم يأتي من أية جهة باعتبار أن ذلك سيكون شيئا إيجابياً وأوضح أن الذي يجمع بينهم في المجموعة المرشحة ليس رباط حزبي وليست فيه أية أجندة سياسية وأضاف أنهم لا يمانعون دخول الأحزاب في الرياضة لأنها يمكن أن تقدم الدعم الذي يسهم في ترقية وتطوير الوسط الرياضي
=======
رئيس الاتحاد يؤكد تكثيف اهتمامهم بالمنتخبات الوطنية!!!
أكد الدكتور معتصم جعفر سر الختم رئيس الاتحاد السوداني لكرة القدم اهتمامهم الكبير بالمنتخبات الوطنية وحرصهم على توفير كل ما تطلبه الأجهزة الفنية من معسكرات خارجية وداخلية ومباريات ودية وكان هذا النتاج النتائج المميزة للمنتخب الوطني في التصفيات الافريقية المؤهلة لنهائيات الأمم الافريقية بالجابون وغينيا الاستوائية وان المنتخب الاولمبي تخطى مرحلة مهمة في التصفيات وفي السابق كان يودع من الدور الأول وأمام اضعف المنتخبات ولكن سياسة الاتحاد تغيرت وها هم الان يعدوا المنتخبين الشاب والناشين لمشاركتما في البطولة العربية بالمغرب والسعودية في الشهر المقبل وأن الاتحاد وفر لهما معسكرات خارجية وخوض مباريات ودية قوية من اجل الاستعداد جيداً وكل ذلك من اجل ظهورهم بشكل مشرف للسودان وأوضح رئيس الاتحاد انهم لن ينالوا جهداً في توفير كل ماتحتاجه المنتخبات في المرحلة المقبلة ورغم ظروف الاتحاد المعروفة للجميع الا انه لم يحصل تقصير في المتطلبات الأساسية كما انهم يعطوا الأجهزة الفنية الحرية الكاملة في اختيار العناصر وتمنى رئيس الاتحاد ان تتواصل مسيرة المنتخب الأول الناجحة ويظهر المنتخب الشاب والناشئين بمستوى مميز هذا ويؤكد أن السودان سيكون له منتخباً مميزاً في التصفيات المقبلة لان هناك العديد من العناصر في المنتخب الاولمبي أظهرت بمستويات مبهرة وكذلك سيظهر نجوم كثر من الشباب والناشئين.
ما زال الغموض يسيطر على حظوظ المجموعات المترشحة لإدارة شؤون اتحاد العاب القوى و ظهرت مجموعة التغير بقوة لتقدم نفسها كمنافس قوي لمجموعة الذهب، (الشاهد) إلتقت الأستاذ بدوي الخير في جلسة حوار جمعت بينه وأعضاء القسم الرياضي و خرجت منه بالحصيلة التالية :
أوضح الأستاذ بدوي الخير أن الهدف الرئيسي من ترشحهم هو تحقيق أكبر نشر لألعاب القوى وتنمية المستويات وتحقيق البطولات العالمية والأرقام القياسية مشيراً إلى عدد من السياسات؛ منها العمل وفق الخطط الإستراتيجية والمتابعة والمراقبة اللصيقة لكل البرامج وتوفير الدعم المالي والدعم بالخبرات اللازمة واحتوى البرنامج على عدة محاور هي محور العلاقات العامة الذي سيركز على الانفتاح الداخلي والخارجي وعمل شراكات مع الجهات ذات الصلة والتعامل بشفافية في النواحي المالية، إضافة للشراكات الذكية مع الهيئات والشركات والمحور الثاني هو محور الإدارة والذي سيهدف إلى التركيز على الدفع بكوادر الاتحاد إلى الاتحادات الدولية، وإنشاء أكاديمية للعلوم والأبحاث وتكوين هيئة عليا لجلب الدعم المالي والاهتمام بالتخطيط الاستراتيجي تحدث البرنامج عن محور المدربين والحكام، وذلك بتأهيلهم وعمل لائحة مكافآت وعمل عقودات مجزية لهم، ومنحهم فرص المرافقة مع البعثات الخارجية وعن محور اللاعبين فإن أهم ملامح البرنامج هي الاهتمام بهم تدريبياً وصحياً وغذائياً ومالياً- وإعداد لائحة مالية مجزية لهم وتكوين لجنة لرعاية قدامى اللاعبين ودعم قطاعات الناشئين والشباب والكبار بالمتخصصين ثم تفعيل محور الاتحادات الولائية والذي سيعني بالاهتمام بالمناشط خاصة النشطة والمنتجة للأبطال، ودعمها مادياً ونشر كل المسابقات في أكبر قاعدة تحتية في الولايات، وإنشاء مراكز تدريبية كاملة متخصصة في الولايات وتدريب وتأهيل الكادر الإداري والفني بالولايات، وأخيراً محور بطولات المستويات العليا وذلك بإنشاء مراكز تدريب للبطولات العليا وإقامة بطولات دولية بالسودان والعمل على تجهيز أكبر عدد ممكن من أبطال المستويات العليا في كل المسابقات والمشاركة في كل البطولات الخارجية إقليمية ودولية وأولمبية وتزويد اللاعب بالثقافة التي تجعل منه مؤهل للتعرف على الفعاليات الدولية حتى يدرك المعانى التي تعطيه الدافع ليكون بطلاً عالمياً ويمثل الوطن خير تمثيل وبذلك نكون قد صنعنا لاعباً وسفيراً يمثل السودان ويرفع إسمه في المحافل الدولية لأن اللاعب إنسان ويجب عليه قبل أن يحصل على الميدالية ذهبية كانت أو فضية أن يعرف معنى مشاركته ومعنى أن يحقق النصر بإسم الوطن وعن علاقته بالرياضة قال مرشح الرئاسة انه خريج تربية رياضية وعمل رئيساً لاتحاد كرة القدم بدنقلا لمدة 14عاماً وهو رياضي مطبوع وما زال يمارس الرياضة صباح كل يوم والرياضة ليست غريبة او جديدة عليه و أنهم يقيمون كل يوم حلقة رياضية ثقافية بقيادة بروفيسور ابو عائشة في منزل بروف عاشميق كما أن مجموعتهم تضم دكتور وهو أحد ابطال العاب القوى في السودان وهو الان استاذ ودكتور مكي وهو أستاذ محاضر في كلية التربية الرياضية جامعة السودان وأكد أنهم يعملون معاً كمؤسسة بحيث يكمل كل واحد منهم الاخر ورصيد كل واحد منهم على رصيد الاخر يعطيهم درجة عالية وأكد أن الرياضة جزء من حياته وعن موقفهم في العضوية أكد أن مجموعتهم تملك عدداً لا يستهان به من الناخبين الذين أعلنو وقفتهم مع التغيير و أضاف أنهم لهم بعض الآراء في أداء الاتحاد السابق الذين أمضوا 16عاماً في إدارة شؤون الإتحاد لم يكتشفوا خلالها إلا 3 أو 4 لاعبين في المضمار بإعتباره إنجاز ضعيف مقارنة مع الفترة التي أمضوها في الإتحاد رغم أن السودان يملك خامات جيدة من الناشئين والشباب ويمكن أن يخرج بينهم المئات من الابطال والإنجاز والذهب الذي يتباهون به يمكن حصره في ذهبية او ذهبيتين و هذا في حد نفسه لا يعتبر انجازاً يمكن التحدث عنه كما أن هناك تساؤلات تطرح نفسها أين بقية المناشط القوس والرمح ورمى الجلة والملاكمة والتاكندو كلها مناشط يمكن أن يكون للسودان علو كعب فيها وقال انه لا يرى اي سبباً يجعل أعضاء الإتحاد السابق يتمسكون بالدورة القادمة للإتحاد بهذه الدرجة ولا ينكر انهم حققوا إنجاز المضمار ولكن اهملوا المناشط الاخري وعن نيتهم إستخدام طرق أخرى لكسب الإنتخابات قال نعلم أنه توجد طرق ملتوية لكسب الانتخابات ولكننا في مجموعتنا حتى ولو حصلنا على صوت واحد لن نتبع مثل هذه الطرق وأضاف أن تاريخه يحسب له انه عمل مربياً للاجيال (معلم) وشغل منابر دستورية حساسة فكيف تسمح له نفسه باتباع مثل هذه الظواهر السالبة وأضاف أن الرياضة رمز وحدة الشعوب والاخلاق الرياضية في أعلى قمة وأن همهم بناء جيل من اللاعبين مشبع بالأخلاق الحميدة لذا سيقدمون نموذج يحتذى به من الشفافية وستكون المصداقية ديدن لهم وأكد أن المكاسب الظاهرية لا تعني لهم شيئاً وعن حظوظهم في الفوز قال بدوي أن البرنامج الذي قدمته مجموعته برنامج مدروس وجدير بنيل ثقة الناخبين و قال إن الإنتخابات بالنسبة لهم لا تعني صراع المجموعتين ولا تعني الإختلاف، وأكد أن الجميع يمكن أن يتحدوا من أجل تطوير المناشط وإذا قدر الله لنا الفوز هذا لا يعني أن نبعد المجموعة الأولى أو ننبذهم لأننا نخطط لتكوين مجلس إستشاري سنجعلهم على رأسه بإعتبارهم أصحاب خبرة و يمكن الإستفادة من تجاربهم وعن ترشحهم بغرض سياسي قال الأستاذ بدوي أنه لا ينكر إنتمائه للمؤتمر الوطني الذي يتباهى بالإنتماء إليه ووصف الإنتماء إليه بالشرف الذي لا يدعيه والتهمة التي لا ينكرها و عبر عن سعادته بأن يكون حزبه مهتماً بالرياضة وقال أنه لا علاقة للمؤتمر الوطني بعملية ترشيحهم و إذا أراد المؤتمر الوطني الوقوف معهم فإنهم يرحبون بوقفته معهم ومن ناحية أخرى نفى مرشح المجموعة لمنصب الرئيس وجود أية جهة داعمة لهم خاصة وزارة الشباب والرياضة، مشيراً إلى أن دعم الوزارة يكون للاتحادات الرسمية، وليس للمجموعات الانتخابية، ونفى الخير وجود أي دعم من المؤتمر الوطني، ولكنه رحب في ذات الوقت بأي دعم يأتي من أية جهة باعتبار أن ذلك سيكون شيئا إيجابياً وأوضح أن الذي يجمع بينهم في المجموعة المرشحة ليس رباط حزبي وليست فيه أية أجندة سياسية وأضاف أنهم لا يمانعون دخول الأحزاب في الرياضة لأنها يمكن أن تقدم الدعم الذي يسهم في ترقية وتطوير الوسط الرياضي
=======
رئيس الاتحاد يؤكد تكثيف اهتمامهم بالمنتخبات الوطنية!!!
أكد الدكتور معتصم جعفر سر الختم رئيس الاتحاد السوداني لكرة القدم اهتمامهم الكبير بالمنتخبات الوطنية وحرصهم على توفير كل ما تطلبه الأجهزة الفنية من معسكرات خارجية وداخلية ومباريات ودية وكان هذا النتاج النتائج المميزة للمنتخب الوطني في التصفيات الافريقية المؤهلة لنهائيات الأمم الافريقية بالجابون وغينيا الاستوائية وان المنتخب الاولمبي تخطى مرحلة مهمة في التصفيات وفي السابق كان يودع من الدور الأول وأمام اضعف المنتخبات ولكن سياسة الاتحاد تغيرت وها هم الان يعدوا المنتخبين الشاب والناشين لمشاركتما في البطولة العربية بالمغرب والسعودية في الشهر المقبل وأن الاتحاد وفر لهما معسكرات خارجية وخوض مباريات ودية قوية من اجل الاستعداد جيداً وكل ذلك من اجل ظهورهم بشكل مشرف للسودان وأوضح رئيس الاتحاد انهم لن ينالوا جهداً في توفير كل ماتحتاجه المنتخبات في المرحلة المقبلة ورغم ظروف الاتحاد المعروفة للجميع الا انه لم يحصل تقصير في المتطلبات الأساسية كما انهم يعطوا الأجهزة الفنية الحرية الكاملة في اختيار العناصر وتمنى رئيس الاتحاد ان تتواصل مسيرة المنتخب الأول الناجحة ويظهر المنتخب الشاب والناشئين بمستوى مميز هذا ويؤكد أن السودان سيكون له منتخباً مميزاً في التصفيات المقبلة لان هناك العديد من العناصر في المنتخب الاولمبي أظهرت بمستويات مبهرة وكذلك سيظهر نجوم كثر من الشباب والناشئين.
