تألق نجوم الريال هل يمنح ديشامب لقبا جديد؟
كفرووتر/وكالات/ يواجه ديدييه ديشامب، المدير الفني لمنتخب فرنسا، تحديات عديدة في حملته للدفاع عن لقب كأس العالم، الذي حققه قبل 4 أعوام في روسيا، آملًا تجديد عقده الذي سينتهي بنهاية مشوار "الديوك" في البطولة.
وقد تغير جلد المنتخب الفرنسي في السنوات الأخيرة، مع عودة كريم بنزيما ليرافق كيليان مبابي في خط الهجوم، إلى جانب نضج عناصر أخرى مثل عثمان ديمبلي وكريستوفر نكونكو.
لكن منظومة خط وسط فرنسا، التي توجت بكأس العالم 2018، باتت متهالكة بعد اعتزال بليز ماتويدي، وخروج الثنائي ستيفن نزونزي وكورينتين توليسو من الحسابات.
في المقابل، لم يبق من التوليفة القديمة سوى نجولو كانتي، الذي تأكد غيابه عن مونديال 2022 بسبب إصابة عضلية، وبول بوجبا الذي تحوم شكوك حول إمكانية لحاقه بالحدث العالمي، في ظل ابتعاده عن الملاعب منذ أشهر بسبب إصابة في غضروف الركبة.
وبخلاف إصابة بوجبا، فإن نجم يوفنتوس يعاني أيضا من أزمات جانبية، مثل تذبذب مستواه الفني، واتهامه باللجوء للسحر لإيذاء مبابي.
وأمام هذه الصعوبات، يعتمد ديشامب على عناصر أكثرها خبرة هو أدريان رابيو، لاعب يوفنتوس، البالغ من العمر 27 عاما.
أما العناصر الأخرى فأغلبها شابة لا تتجاوز 23 عاما، مثل يوسف فوفانا وماتيو جيندوزي، وثنائي ريال مدريد أوريلين تشواميني وإدواردو كامافينجا.
ويبقى تشواميني (22 عاما) العنصر الأقرب لحجز مكانه في التشكيل الأساسي للديوك، في كأس العالم، بينما سيكون ديشامب في حيرة لإكمال منظومة الوسط، في ظل تباين مستوى الباقين، خاصةً كامافينجا (19 عامًا) الذي لم يفرض نفسه أساسيًا مع ريال مدريد، في موسمه الثاني بالقميص الملكي.
ولم تنجح الثنائية المدريدية، تشواميني وكامافينجا، خلال خسارة فرنسا أمام الدنمارك في دوري أمم أوروبا.
وقبلها لجأ مدرب الديوك لثنائيات أخرى في الوسط، حيث حجز تشواميني مكانا أساسيا، بجوار عناصر مثل بوبكر كامارا وجيندوزي وكانتي قبل إصابته، لتزداد حيرة ديشامب مع اقتراب المونديال المرتقب.
وقد تغير جلد المنتخب الفرنسي في السنوات الأخيرة، مع عودة كريم بنزيما ليرافق كيليان مبابي في خط الهجوم، إلى جانب نضج عناصر أخرى مثل عثمان ديمبلي وكريستوفر نكونكو.
لكن منظومة خط وسط فرنسا، التي توجت بكأس العالم 2018، باتت متهالكة بعد اعتزال بليز ماتويدي، وخروج الثنائي ستيفن نزونزي وكورينتين توليسو من الحسابات.
في المقابل، لم يبق من التوليفة القديمة سوى نجولو كانتي، الذي تأكد غيابه عن مونديال 2022 بسبب إصابة عضلية، وبول بوجبا الذي تحوم شكوك حول إمكانية لحاقه بالحدث العالمي، في ظل ابتعاده عن الملاعب منذ أشهر بسبب إصابة في غضروف الركبة.
وبخلاف إصابة بوجبا، فإن نجم يوفنتوس يعاني أيضا من أزمات جانبية، مثل تذبذب مستواه الفني، واتهامه باللجوء للسحر لإيذاء مبابي.
وأمام هذه الصعوبات، يعتمد ديشامب على عناصر أكثرها خبرة هو أدريان رابيو، لاعب يوفنتوس، البالغ من العمر 27 عاما.
أما العناصر الأخرى فأغلبها شابة لا تتجاوز 23 عاما، مثل يوسف فوفانا وماتيو جيندوزي، وثنائي ريال مدريد أوريلين تشواميني وإدواردو كامافينجا.
ويبقى تشواميني (22 عاما) العنصر الأقرب لحجز مكانه في التشكيل الأساسي للديوك، في كأس العالم، بينما سيكون ديشامب في حيرة لإكمال منظومة الوسط، في ظل تباين مستوى الباقين، خاصةً كامافينجا (19 عامًا) الذي لم يفرض نفسه أساسيًا مع ريال مدريد، في موسمه الثاني بالقميص الملكي.
ولم تنجح الثنائية المدريدية، تشواميني وكامافينجا، خلال خسارة فرنسا أمام الدنمارك في دوري أمم أوروبا.
وقبلها لجأ مدرب الديوك لثنائيات أخرى في الوسط، حيث حجز تشواميني مكانا أساسيا، بجوار عناصر مثل بوبكر كامارا وجيندوزي وكانتي قبل إصابته، لتزداد حيرة ديشامب مع اقتراب المونديال المرتقب.
