بالنيل الابيض كثيرا من المؤسسات الصحية تحتاج للقليل من الالتفات...وبشريات خير قادم.
بقلم:- خليل فتحي خليل المتابع للحركة الصحية في كثير من الولايات يجد ان كثير من المنشأة الحيوية تاسست في فترات سابقة ومن ضمن هذه الولايات ولاية النيل الابيض فيها الكثير من المنشاة التي تاسست.. مثال لذلك
(مستشفي الكلي) بمدينة الدويم تاسس هذا المستشفي في العام 2005 وللان يقدم خدمات لمرضي غسيل الكلي بالدويم وقراها... ويسع حوالي عشرين سرير... وبه عدد احدي عشر مايكنة لغسيل الكلي تعمل علي قدر المتاح وبالمركز عدد خمس مايكينات متعطلة ومتوقفه عن العمل.ويمكن الترميم السنوي لهذه المباني والاجهزة..ويوضع ذلك بالارقام في الخطط السنوية ويفرد له مبالغ تصرف تحت اشراف وزارة الصحة بالولاية.
المبني لمركز غسيل الكلي بالدويم مبني صخم ومشيد علي احدث طراز
فقط مرور الزمن وعدم الاهتمام... ادي الي التصدع والعطل هنا وهناك داخل هذا المرفق الحيوي....
دكتور قاسم عيسي نائب المدير العام لوزير الصحة في حركة دؤؤبه داخل الولاية وزيارات متكرره منه للوقوف علي اوجه القصور علي المرافق الصحية... ومن ضمن زياراته زار مستشفي الكلي بالدويم ووقف علي حال المرضي الذين يتلقون العلاج الدوري لهم ووقف علي حال الميكنات لغسيل الكلي والبئية داخل المركز واستمع لشرح وافي من ادارة المركز... والمهندس المسؤؤل عن تشغيل الميكنات... ووعد بتذليل كل العقبات. في القريب العاجل
التحية لدكتور قاسم عيسي هذا الشاب الخلوق الذي يبحث عن اوجه القصور..ويعمل علي اصلاح الاعطاب والتحية لوالي الولاية ووزير الصحة وهم في حراك دؤؤب سواء علي صعيد المركز او داخل الولاية من اجل البحث عن راحة المواطن.. والخير قادم باذن الله.
(مستشفي الكلي) بمدينة الدويم تاسس هذا المستشفي في العام 2005 وللان يقدم خدمات لمرضي غسيل الكلي بالدويم وقراها... ويسع حوالي عشرين سرير... وبه عدد احدي عشر مايكنة لغسيل الكلي تعمل علي قدر المتاح وبالمركز عدد خمس مايكينات متعطلة ومتوقفه عن العمل.ويمكن الترميم السنوي لهذه المباني والاجهزة..ويوضع ذلك بالارقام في الخطط السنوية ويفرد له مبالغ تصرف تحت اشراف وزارة الصحة بالولاية.
المبني لمركز غسيل الكلي بالدويم مبني صخم ومشيد علي احدث طراز
فقط مرور الزمن وعدم الاهتمام... ادي الي التصدع والعطل هنا وهناك داخل هذا المرفق الحيوي....
دكتور قاسم عيسي نائب المدير العام لوزير الصحة في حركة دؤؤبه داخل الولاية وزيارات متكرره منه للوقوف علي اوجه القصور علي المرافق الصحية... ومن ضمن زياراته زار مستشفي الكلي بالدويم ووقف علي حال المرضي الذين يتلقون العلاج الدوري لهم ووقف علي حال الميكنات لغسيل الكلي والبئية داخل المركز واستمع لشرح وافي من ادارة المركز... والمهندس المسؤؤل عن تشغيل الميكنات... ووعد بتذليل كل العقبات. في القريب العاجل
التحية لدكتور قاسم عيسي هذا الشاب الخلوق الذي يبحث عن اوجه القصور..ويعمل علي اصلاح الاعطاب والتحية لوالي الولاية ووزير الصحة وهم في حراك دؤؤب سواء علي صعيد المركز او داخل الولاية من اجل البحث عن راحة المواطن.. والخير قادم باذن الله.