كبوتش يكتب عظمة وشموخ وتاريخ ياهلال
كفرووتر/الخرطوم/ خلف الشباك
كبوتش
عظمة وشموخ وتاريخ ياهلال
( تسيطر علي الساحة المريخيه بشكل لافت ومزعج تسريبات صوتيه تنشر غسيل ما كان له ان يكون لو تعامل المتحدث وناقل الحديث بفهم وتقدير راعي مكانة الرئيس من جانب ومكانة المريخ كناد قمة وضلع ثاني من اضلع كرة القدم السودانية ولكن واضح ان تصفية الحسابات الشخصية جعلت الكيان وقيمته واسراره من اخر الاهتمامات وبالتالي تأكد أن المريخاب حتي داخل القروب الواحد ليس علي قلب رجل واحد وهنا تكمن المشكلة وتتأزم الأزمة المتأزمة أصلاً وسيكون الخاسر الأكبر المريخ الكيان وهذا ما لا يعجبنا فقوة المريخ واستقراره تزيد من قوة الهلال واستقراره وتنعكس إيجاباً علي مستقبل كرة القدم السودانية وتسهم في تطور المنتخبات بمختلف فئاتها العمرية.
( صحيح ان القنصل حازم انفعل وما كان له ان ينفعل وهو القائد والقدوة أو هكذا من المفترض ان يكون ولكن الأصح انه إنسان لا يستطيع في كثير من الأحيان والمواقف ان يتحكم في انفعالاته خاصة عندما تكون داخل البيت والإطار الضيق فلو فعل ذلك علي الهواء الطلق أو عبر منبر مفتوح لما وجدنا له العذر مهما كانت الأسباب والدواعي وهنا نري ان اللوم يقع بشكل مباشر علي ناقل التسجيل من قرووب من المفترض ان يكون مريخي مريخي الي رحاب اوسع وهواء طلق لا احد يستطيع ان يكبح جماحه ،،، هذا الناقل نشك ان يكون مريخي وكيف يكون وهو بهذا الفعل غير المحترم ربما حرم فريقه من مجهودات إثنين من اميز لاعبيه وهنا نسأله من واقع حرصنا علي استقرار ندنا التاريخي ومنافس نادينا الوحيد من المستفيد من هذا التسريب ومن الخاسر، لو تصور ان الخاسر سيكون رئيس المريخ فهو غلطان فرئيس المريخ ليست مهمته الوحيدة في إدارة النادي هي تسجيل اللاعبين فهناك مهام متعددة يجب ان يشكر عليها في زمن عز فيه دفع المال من الجيوب التي بسبب الأزمات الحياتية اصبحت مليانه عقارب من نوع عقارب الشمالية.
( عايشنا في الهلال خلال مسيرتنا التي فاقت الثلاثه عقود من عمر الزمان عشرات الرؤوساء والقادة وعديد المكونات والجماعات حيث لم نعايش من يسعي لضرب استقرار الفريق رغم اختلاف الرؤي ووجهات النظر التي تصل لحد الخصام والاحتراب ولكنها لا تصل لمرحلة نشر الغسيل والضرب تحت الحزام فكل الذين تشرفوا برئاسة الهلال وجدوا احتراماً وتقديرا من كافة المكونات وحفظنا لهم إنجازاتهم عن ظهر قلب ،، نختلف ولكننا لا نغتال الآخرين معنوياً الهم الاول والأكبر عندنا استقرار الفريق والمحافظة علي منجزاته ،،، نقدر ما قدمه اي رئيس من لدن الزعيم الراحل والمقيم في نفوسنا الطيب عبدالله وحتي هبة السماء السوباط هشام وتقديرنا للرؤوساء وأدوارهم لم ينسينا أدوار أخري قام بها أخرين في مناحي عديده ومتعددة وبالتالي حافظنا علي نسيجنا الاجتماعي وسنظل نحفظ الود والتقدير لكل من سكب العرق في الميدان وبذل الجهد في اي ناحيه من النواحي ومن صرف المال بسخاء علي حساب اولاده واعماله.
( كنّا نتوقع ان يقدر المريخاب جهد سوداكال حتي لو كان شحيحاً ولا يقارنونه باي عهد من العهود فلكل زمن ظروفه واحداثه وتداعياته وكنا نتوقع أيضا ان يقدروا جهد القنصل حازم الذي نراه الان يدير النادي بصورة حافظت علي الأقل لوضعه في خارطة التنافس علي المستويين القاري والمحلي بدلًا من إشهار السيوف لمجرد اختلاف في وجهات النظر او طريقة العمل أو حتي المصالح الشخصية فالرجل اجتهد وقدم عطاءً اعترف به الذين يهاجمون الآن والذين قالوا عنه مالم يقله مالك في الخمر ومالم يدونه شعراً ابو فراس في سيف الدولة ،، نسأل وبراءة الأطفال في عيوننا هل فعلوا ذلك لاجل مصلحة المريخ ام لاجل اغاظة سوداكال ويفعلون الان لاجل الترتيب لرجل اخر سيأتي اليوم الذي سينتقدونه فيه بلا هوادة ،،، اخيراً نقول لهؤلاء خذوا الحكمة من السوباط الذي مازال يكتب شكراِ الكاردينال.
باقي أحرف
( يسعدنا ايما سعادة بل يشرفنا لدرجة الافتخار والاعتزاز والتباهي الادوار المعلومة و المشهودة للسادة العمالقة رؤوساء الهلال السابقين فالتأريخ الهلالي يشهد لاي منهم بإنجاز لا تخفيه اي مرارات شخصية أو خلافات لحظية باي حال من الأحوال ،،، هذا المساحة لا تسع ما قدمه هؤلاء الذين سجلوا في قائمة الشرف الهلالية تلك القائمة التي لا يمكن ان يطولها كل من هب ودب فهنالك مواصفات واي مواصفات.
( باع الزعيم الراحل الطيب عبدالله أكثر من نصف اراضي المنشية أغلي أراضي ولاية الخرطوم باعها وهي ملك حر لاجل الهلال في مسيرة امتدت عشرات السنوات باعها دون ان ترمش له عين في سبيل ان يكون هلاله عالي في العلالي وسنذكر تباعاً في الأيام القليلة القادمة ما قدمه أحمد عبدالرحمن الشيخ وعبدالمجيد منصور والارباب صلاح إدريس والأمين البرير والكاردينال انتهاءا وليس انتهاء هشام حسن محمد احمد السوباط.
( البعض يروج دون معلومات تميز الشباب التنزاني منافس الهلال وانتصارات حققها في عهد التونسي نصرالدين النابي غير مسبوقة فات علي هؤلاء ان توالي الانتصارات وكثرتها انجاز هلالي لم يحققه اي فريق في القارة والفوز بالبطولات توالياً علي المستوي المحلي ماركة هلالية لم يطولها الشباب أو أي فريق في شرق ووسط افريقيا بل ان الهلال هو الفريق الوحيد في المنطقة الذي بلغ نهائي الأندية الافريقيه الأبطال مرتين مما يؤكد التميز بشكل قاطع قيام جولة الإياب في الجوهرة الزرقاء.
كبوتش
عظمة وشموخ وتاريخ ياهلال
( تسيطر علي الساحة المريخيه بشكل لافت ومزعج تسريبات صوتيه تنشر غسيل ما كان له ان يكون لو تعامل المتحدث وناقل الحديث بفهم وتقدير راعي مكانة الرئيس من جانب ومكانة المريخ كناد قمة وضلع ثاني من اضلع كرة القدم السودانية ولكن واضح ان تصفية الحسابات الشخصية جعلت الكيان وقيمته واسراره من اخر الاهتمامات وبالتالي تأكد أن المريخاب حتي داخل القروب الواحد ليس علي قلب رجل واحد وهنا تكمن المشكلة وتتأزم الأزمة المتأزمة أصلاً وسيكون الخاسر الأكبر المريخ الكيان وهذا ما لا يعجبنا فقوة المريخ واستقراره تزيد من قوة الهلال واستقراره وتنعكس إيجاباً علي مستقبل كرة القدم السودانية وتسهم في تطور المنتخبات بمختلف فئاتها العمرية.
( صحيح ان القنصل حازم انفعل وما كان له ان ينفعل وهو القائد والقدوة أو هكذا من المفترض ان يكون ولكن الأصح انه إنسان لا يستطيع في كثير من الأحيان والمواقف ان يتحكم في انفعالاته خاصة عندما تكون داخل البيت والإطار الضيق فلو فعل ذلك علي الهواء الطلق أو عبر منبر مفتوح لما وجدنا له العذر مهما كانت الأسباب والدواعي وهنا نري ان اللوم يقع بشكل مباشر علي ناقل التسجيل من قرووب من المفترض ان يكون مريخي مريخي الي رحاب اوسع وهواء طلق لا احد يستطيع ان يكبح جماحه ،،، هذا الناقل نشك ان يكون مريخي وكيف يكون وهو بهذا الفعل غير المحترم ربما حرم فريقه من مجهودات إثنين من اميز لاعبيه وهنا نسأله من واقع حرصنا علي استقرار ندنا التاريخي ومنافس نادينا الوحيد من المستفيد من هذا التسريب ومن الخاسر، لو تصور ان الخاسر سيكون رئيس المريخ فهو غلطان فرئيس المريخ ليست مهمته الوحيدة في إدارة النادي هي تسجيل اللاعبين فهناك مهام متعددة يجب ان يشكر عليها في زمن عز فيه دفع المال من الجيوب التي بسبب الأزمات الحياتية اصبحت مليانه عقارب من نوع عقارب الشمالية.
( عايشنا في الهلال خلال مسيرتنا التي فاقت الثلاثه عقود من عمر الزمان عشرات الرؤوساء والقادة وعديد المكونات والجماعات حيث لم نعايش من يسعي لضرب استقرار الفريق رغم اختلاف الرؤي ووجهات النظر التي تصل لحد الخصام والاحتراب ولكنها لا تصل لمرحلة نشر الغسيل والضرب تحت الحزام فكل الذين تشرفوا برئاسة الهلال وجدوا احتراماً وتقديرا من كافة المكونات وحفظنا لهم إنجازاتهم عن ظهر قلب ،، نختلف ولكننا لا نغتال الآخرين معنوياً الهم الاول والأكبر عندنا استقرار الفريق والمحافظة علي منجزاته ،،، نقدر ما قدمه اي رئيس من لدن الزعيم الراحل والمقيم في نفوسنا الطيب عبدالله وحتي هبة السماء السوباط هشام وتقديرنا للرؤوساء وأدوارهم لم ينسينا أدوار أخري قام بها أخرين في مناحي عديده ومتعددة وبالتالي حافظنا علي نسيجنا الاجتماعي وسنظل نحفظ الود والتقدير لكل من سكب العرق في الميدان وبذل الجهد في اي ناحيه من النواحي ومن صرف المال بسخاء علي حساب اولاده واعماله.
( كنّا نتوقع ان يقدر المريخاب جهد سوداكال حتي لو كان شحيحاً ولا يقارنونه باي عهد من العهود فلكل زمن ظروفه واحداثه وتداعياته وكنا نتوقع أيضا ان يقدروا جهد القنصل حازم الذي نراه الان يدير النادي بصورة حافظت علي الأقل لوضعه في خارطة التنافس علي المستويين القاري والمحلي بدلًا من إشهار السيوف لمجرد اختلاف في وجهات النظر او طريقة العمل أو حتي المصالح الشخصية فالرجل اجتهد وقدم عطاءً اعترف به الذين يهاجمون الآن والذين قالوا عنه مالم يقله مالك في الخمر ومالم يدونه شعراً ابو فراس في سيف الدولة ،، نسأل وبراءة الأطفال في عيوننا هل فعلوا ذلك لاجل مصلحة المريخ ام لاجل اغاظة سوداكال ويفعلون الان لاجل الترتيب لرجل اخر سيأتي اليوم الذي سينتقدونه فيه بلا هوادة ،،، اخيراً نقول لهؤلاء خذوا الحكمة من السوباط الذي مازال يكتب شكراِ الكاردينال.
باقي أحرف
( يسعدنا ايما سعادة بل يشرفنا لدرجة الافتخار والاعتزاز والتباهي الادوار المعلومة و المشهودة للسادة العمالقة رؤوساء الهلال السابقين فالتأريخ الهلالي يشهد لاي منهم بإنجاز لا تخفيه اي مرارات شخصية أو خلافات لحظية باي حال من الأحوال ،،، هذا المساحة لا تسع ما قدمه هؤلاء الذين سجلوا في قائمة الشرف الهلالية تلك القائمة التي لا يمكن ان يطولها كل من هب ودب فهنالك مواصفات واي مواصفات.
( باع الزعيم الراحل الطيب عبدالله أكثر من نصف اراضي المنشية أغلي أراضي ولاية الخرطوم باعها وهي ملك حر لاجل الهلال في مسيرة امتدت عشرات السنوات باعها دون ان ترمش له عين في سبيل ان يكون هلاله عالي في العلالي وسنذكر تباعاً في الأيام القليلة القادمة ما قدمه أحمد عبدالرحمن الشيخ وعبدالمجيد منصور والارباب صلاح إدريس والأمين البرير والكاردينال انتهاءا وليس انتهاء هشام حسن محمد احمد السوباط.
( البعض يروج دون معلومات تميز الشباب التنزاني منافس الهلال وانتصارات حققها في عهد التونسي نصرالدين النابي غير مسبوقة فات علي هؤلاء ان توالي الانتصارات وكثرتها انجاز هلالي لم يحققه اي فريق في القارة والفوز بالبطولات توالياً علي المستوي المحلي ماركة هلالية لم يطولها الشباب أو أي فريق في شرق ووسط افريقيا بل ان الهلال هو الفريق الوحيد في المنطقة الذي بلغ نهائي الأندية الافريقيه الأبطال مرتين مما يؤكد التميز بشكل قاطع قيام جولة الإياب في الجوهرة الزرقاء.
