كبوتش: يكتب : يامعلم خلي الشبكة تتكلم!
كفرووتر/الخرطوم/ خلف الشباك
كبوتش
كبوتش: يامعلم خلي الشبكة تتكلم!
( استبشرنا خيراً بتولي المعلم خالد بخيت مهمة الإشراف الفني علي الفرقة الهلالية التائهه في هذا التوقيت الحساس مبعث استبشارنا معرفتنا القريبه من مشواره التدريبي الذي كنّا شهودًا علي بداياته الحقيقيه في عالم التدريب من أوسع الأبواب وهنا أذكر أنني طلبت من خالد ان يتخلي عن مهمة مدير الكرة إبان عهد الأمين البرير الذي كان يعتبر المعلم بصدقه وأمانته وحسن تعامله يده اليمني طلبت منه ان يركز في مجال التدريب مساعدا للفرنسي غارزيتو فوافق المعلم واستطعنا معاً ان نقنع البرير وكانت الانطلاقة التي اثبت من خلالها نباغته في المجال مصطحباً خبرات تراكمية اكتسبها من مدارس تدريبيه متعدده.
( نعترف ان مهمته الجديده صعبه لأبعد الدرجات كونه مطلوب منه ان يعيد ترتيب أوارق الفريق التي بعثرها البرتغالي موتا مع سبق الإصرار والتعنت اول هذه الاوراق اعاده الروح المفقودة وتهيئة اللاعبين بأسرع ما يكون وأمام الفريق مواجهات مصيريه لا تحتمل التأخير يضاف لذلك شفقه جماهيريه أقرب للثوره بعد ان فقد الفريق تميزه وأصبح حملًا وديع للدرجة التي تجعل اخوان نمر وكرشوم يتبخترون وهم الذين كانوا علي مرمي حجر من فقدان البطولة قبل أكثر من ثلاثه أسابيع وبفارق مهول كنّا نحلم ان يحطم رقم فارق ال18 نقطه.
( أصغر متابع يعرف ان علة الهلال في طريقة اللعب التي وضح أنها لاتناسب امكانيات لاعبي الفريق كنّا نتوقع ان يقوم المعلم بتبديلها حتي يستطيع السيطرة علي منطقه المناورة التي أفرغها موتا من خطورتها بالدفع بثلاثة مهاجمين يفتقدون التمويل من وسط يبحث عن نفسه فالمعلوم ان الهلال يضم في صفوفه أخطر ثلاثه مهاجمين في الساحة الشعله والغربال ومويس حولهم موتا لمجرد متفرجين ولكن الذي حدث ان المعلم سار علي نفس الطريق فحرم فريقه من الأهداف بدليل احرازه لهدفين فقط من مواجهتين واحد من ضربة ثابته والثاني من ضربة جزاء نري من وجهة نظر شخصية ان الفريق ان لم يعود للطريقة المالوفة 4/4/2والتي تملأ الوسط بمحورين والدفع بمهاجمين لا يستطيع ان يخرج من حالة التوهان وغياب الأهداف الأمر الذي ربما عرض الفريق لفقدان نقاط جديده في باقي المباريات وبالتالي فقدان الدوري ووقتها لا ينفع البكاء علي اللبن المسكوب مع سبق الإصرار والتحدي.
( معلوم ان كل الفرق التي ستقابل الهلال في الفترة القادمة تحمل طموحات مختلفه منها من يريد ان يبقي علي حظوظه في التمثيل الخارجي وفيها من يبحث عن طوق نجاة تفاديًا للهبوط للدرجة الدنيا يضاف لذلك ان طبيعة الأندية والفرق السودانية بما فيها المريخ تستأسد أمام الهلال وتلعب بالقوة الكامنه ومن هنا يجب ان يعرف المعلم كيف يتعامل مع تلك المواجهات كلاً علي حدا حتي يستطيع ان يخرج بالفريق الي بر الامان وينال رضا جماهير الهلال التي قلنا أنها لا تقبل اي ضياع لبطولة كانت في متناولها وهي اي جماهير الهلال تعتبر ان هذه البطولة مفصله علي مقاسها.
( اخيراً نري ان نجوم الفريق مطلوب منهم ان يرتفعوا لمستوي المسؤلية وان يجتهدوا من اجل المحافظة علي هذه البطولة التي هي عوضاً عن خزلان الخروج الافريقي ومطلوب من جماهير الهلال ان تنفض غبار الكسل بالتوافد لاجل المؤازرة حيث شهدنا غياب هذه الجماهير من المدرجات بشكل واضح فهذه الجماهير مادام أنها تريد ان تحتفل بهذه البطولة يجب ان يكون دورها بارز وصوتها مسموع.
باقي أحرف
( جماهير الهلال تنتظر بفارق الصبر معرفة اخبار المحترفين القادمين لصفوف الفريق وتري ان القائمين علي الأمر يتأنون في حسم هذا الملف المهم..نري ان التأخير فيه خيراً كثيرا فالمهم التدقيق في الاختيارات حتي لا نلدغ من ذات الجحر الذي اقعدنا كثيرا وحرمنا من بلوغ اغلي الأمنيات فالمطلوب محترفين يصنعون الفارق ويقدمون الإضافة المرجوة ويسهمون في نقله نوعية تقود الفريق الي منصات التتويج القاريه ان لم يكن في هذا العام فليكن في العام التالي.
( عجيب امر رئيس المريخ الموقوف بأمر كاس وهو يعمل ويصرح كأنه يريد ان يقول أنا أكبر من محكمة التحكيم الرياضية وكيف لا أكون كذلك ورابطة مشجعي المريخ المركزية تقود الاتحاد العام الذي يتمادي قادته في تحدي أكبر محكمه رياضية في العالم ،،، واضح ان رئيس المريخ قد وجد ضوء اخضر علي حساب صاحب الحق الأصيل وهنا نخاف ان تأتي ردة الفعل وبالًا علي كرة القدم السودانية ولسان حال هؤلاء فلتحرق روما وبما فيها( مش الهلال حياخد الدوري وله مشروع) .
( افتقدنا زملاء أحبة بعامل الزمن وظروف الحياة الصعبة منهم من اغترب وفيهم من اختفي عن أنظارنا دون ان نعرف عنه شيئاً ولكن للصدفه التقينا عبر الوسائط بعدد منهم والكل يعزي في رحيل أخانا الاكبر وأستاذنا المبجل والمخضرم عبده قابل.. من هنا نجدد تعزينا للأخوين الزميلين الصديقين عبدالرحمن حسن وكمال احمد بخيت المقيمان بالدوحة القطرية.
كبوتش
كبوتش: يامعلم خلي الشبكة تتكلم!
( استبشرنا خيراً بتولي المعلم خالد بخيت مهمة الإشراف الفني علي الفرقة الهلالية التائهه في هذا التوقيت الحساس مبعث استبشارنا معرفتنا القريبه من مشواره التدريبي الذي كنّا شهودًا علي بداياته الحقيقيه في عالم التدريب من أوسع الأبواب وهنا أذكر أنني طلبت من خالد ان يتخلي عن مهمة مدير الكرة إبان عهد الأمين البرير الذي كان يعتبر المعلم بصدقه وأمانته وحسن تعامله يده اليمني طلبت منه ان يركز في مجال التدريب مساعدا للفرنسي غارزيتو فوافق المعلم واستطعنا معاً ان نقنع البرير وكانت الانطلاقة التي اثبت من خلالها نباغته في المجال مصطحباً خبرات تراكمية اكتسبها من مدارس تدريبيه متعدده.
( نعترف ان مهمته الجديده صعبه لأبعد الدرجات كونه مطلوب منه ان يعيد ترتيب أوارق الفريق التي بعثرها البرتغالي موتا مع سبق الإصرار والتعنت اول هذه الاوراق اعاده الروح المفقودة وتهيئة اللاعبين بأسرع ما يكون وأمام الفريق مواجهات مصيريه لا تحتمل التأخير يضاف لذلك شفقه جماهيريه أقرب للثوره بعد ان فقد الفريق تميزه وأصبح حملًا وديع للدرجة التي تجعل اخوان نمر وكرشوم يتبخترون وهم الذين كانوا علي مرمي حجر من فقدان البطولة قبل أكثر من ثلاثه أسابيع وبفارق مهول كنّا نحلم ان يحطم رقم فارق ال18 نقطه.
( أصغر متابع يعرف ان علة الهلال في طريقة اللعب التي وضح أنها لاتناسب امكانيات لاعبي الفريق كنّا نتوقع ان يقوم المعلم بتبديلها حتي يستطيع السيطرة علي منطقه المناورة التي أفرغها موتا من خطورتها بالدفع بثلاثة مهاجمين يفتقدون التمويل من وسط يبحث عن نفسه فالمعلوم ان الهلال يضم في صفوفه أخطر ثلاثه مهاجمين في الساحة الشعله والغربال ومويس حولهم موتا لمجرد متفرجين ولكن الذي حدث ان المعلم سار علي نفس الطريق فحرم فريقه من الأهداف بدليل احرازه لهدفين فقط من مواجهتين واحد من ضربة ثابته والثاني من ضربة جزاء نري من وجهة نظر شخصية ان الفريق ان لم يعود للطريقة المالوفة 4/4/2والتي تملأ الوسط بمحورين والدفع بمهاجمين لا يستطيع ان يخرج من حالة التوهان وغياب الأهداف الأمر الذي ربما عرض الفريق لفقدان نقاط جديده في باقي المباريات وبالتالي فقدان الدوري ووقتها لا ينفع البكاء علي اللبن المسكوب مع سبق الإصرار والتحدي.
( معلوم ان كل الفرق التي ستقابل الهلال في الفترة القادمة تحمل طموحات مختلفه منها من يريد ان يبقي علي حظوظه في التمثيل الخارجي وفيها من يبحث عن طوق نجاة تفاديًا للهبوط للدرجة الدنيا يضاف لذلك ان طبيعة الأندية والفرق السودانية بما فيها المريخ تستأسد أمام الهلال وتلعب بالقوة الكامنه ومن هنا يجب ان يعرف المعلم كيف يتعامل مع تلك المواجهات كلاً علي حدا حتي يستطيع ان يخرج بالفريق الي بر الامان وينال رضا جماهير الهلال التي قلنا أنها لا تقبل اي ضياع لبطولة كانت في متناولها وهي اي جماهير الهلال تعتبر ان هذه البطولة مفصله علي مقاسها.
( اخيراً نري ان نجوم الفريق مطلوب منهم ان يرتفعوا لمستوي المسؤلية وان يجتهدوا من اجل المحافظة علي هذه البطولة التي هي عوضاً عن خزلان الخروج الافريقي ومطلوب من جماهير الهلال ان تنفض غبار الكسل بالتوافد لاجل المؤازرة حيث شهدنا غياب هذه الجماهير من المدرجات بشكل واضح فهذه الجماهير مادام أنها تريد ان تحتفل بهذه البطولة يجب ان يكون دورها بارز وصوتها مسموع.
باقي أحرف
( جماهير الهلال تنتظر بفارق الصبر معرفة اخبار المحترفين القادمين لصفوف الفريق وتري ان القائمين علي الأمر يتأنون في حسم هذا الملف المهم..نري ان التأخير فيه خيراً كثيرا فالمهم التدقيق في الاختيارات حتي لا نلدغ من ذات الجحر الذي اقعدنا كثيرا وحرمنا من بلوغ اغلي الأمنيات فالمطلوب محترفين يصنعون الفارق ويقدمون الإضافة المرجوة ويسهمون في نقله نوعية تقود الفريق الي منصات التتويج القاريه ان لم يكن في هذا العام فليكن في العام التالي.
( عجيب امر رئيس المريخ الموقوف بأمر كاس وهو يعمل ويصرح كأنه يريد ان يقول أنا أكبر من محكمة التحكيم الرياضية وكيف لا أكون كذلك ورابطة مشجعي المريخ المركزية تقود الاتحاد العام الذي يتمادي قادته في تحدي أكبر محكمه رياضية في العالم ،،، واضح ان رئيس المريخ قد وجد ضوء اخضر علي حساب صاحب الحق الأصيل وهنا نخاف ان تأتي ردة الفعل وبالًا علي كرة القدم السودانية ولسان حال هؤلاء فلتحرق روما وبما فيها( مش الهلال حياخد الدوري وله مشروع) .
( افتقدنا زملاء أحبة بعامل الزمن وظروف الحياة الصعبة منهم من اغترب وفيهم من اختفي عن أنظارنا دون ان نعرف عنه شيئاً ولكن للصدفه التقينا عبر الوسائط بعدد منهم والكل يعزي في رحيل أخانا الاكبر وأستاذنا المبجل والمخضرم عبده قابل.. من هنا نجدد تعزينا للأخوين الزميلين الصديقين عبدالرحمن حسن وكمال احمد بخيت المقيمان بالدوحة القطرية.
