البرازيلي مارسيلو: لا أشعر بأنني أسطورة.. ولن أحكم على نفسي بالموت
كفرووتر/الخرطوم/ أكد الظهير الأيسر البرازيلي مارسيلو، أنه لا يشعر بأنه "أسطورة في ريال مدريد"، وإنما "لاعب ناشئ حقق أحلامه".
وقال مارسيلو خلال مؤتمر وداعه: "لا أشعر بأنني أسطورة، ولم أصنف نفسي هكذا على الإطلاق، أشعر بأنني لاعب يريد تحقيق أهدافه والفوز بالألقاب".
وأضاف: "أشعر بأنني ناشئ، جئت إلى ريال مدريد وأنا في الـ18، وبعد انقضاء هذا الوقت، لا زلت أشعر بأنني ناشئ. مستقبل ريال مدريد واعد".
وزاد: "عشت دائما اللحظة ولم أفكر على الإطلاق في السنوات القادمة. لقد منحني النادي هنا فرصة الفوز بألقاب كبيرة وقضاء أمسيات ساحرة في سانتياجو برنابيو. ما يسعني فقط هو التعبير عن امتناني على هذه الأمسيات التي عشتها بسعادة وابتسامة علت وجهي. حالفني الحظ في عدم تعرضي لإصابات كثيرة وباللعب في ريال مدريد".
وواصل: "حالفني الحظ بأن ألعب أكثر مما غبت عن اللعب، كل مدرب لديه فلسفته وطريقة تفكيره وكل واحد منهم ساعدني بشيء. هذا الموسم لم أشارك كثيرا، لكنني أدركت أن الأهمية ليست في اللعب فقط، لقد كنت مفيدا دون أن ألعب كثيرا، ولعب جميع المباريات لم يكن يجعلني أشعر بأنني مفيد جدا".
وأردف: "شعرت بأنني أتحمل مسؤولية كبيرة جدا، تجادلت مع أنشيلوتي واستشطت غضبا منه، ولكن في اليوم التالي كنا نتعانق ونقبل بعضنا بعضا. أدركت أن المرء لا يحتاج إلى اللعب لكي يكون مهما، يجب أن نكون فريقا وأن نساعد المدرب رغم رغبتك في لعب المزيد".
وختم: "ليست مشكلة مغادرة أي فريق، فالعالم لن ينتهي الآن، ولن أحكم على نفسي بالموت لأنني رحلت عن ريال مدريد. هناك أشياء جميلة في الحياة بعيدا عن كرة القدم. أريد مواصلة اللعب، وقررنا هذا معا".
وقال مارسيلو خلال مؤتمر وداعه: "لا أشعر بأنني أسطورة، ولم أصنف نفسي هكذا على الإطلاق، أشعر بأنني لاعب يريد تحقيق أهدافه والفوز بالألقاب".
وأضاف: "أشعر بأنني ناشئ، جئت إلى ريال مدريد وأنا في الـ18، وبعد انقضاء هذا الوقت، لا زلت أشعر بأنني ناشئ. مستقبل ريال مدريد واعد".
وزاد: "عشت دائما اللحظة ولم أفكر على الإطلاق في السنوات القادمة. لقد منحني النادي هنا فرصة الفوز بألقاب كبيرة وقضاء أمسيات ساحرة في سانتياجو برنابيو. ما يسعني فقط هو التعبير عن امتناني على هذه الأمسيات التي عشتها بسعادة وابتسامة علت وجهي. حالفني الحظ في عدم تعرضي لإصابات كثيرة وباللعب في ريال مدريد".
وواصل: "حالفني الحظ بأن ألعب أكثر مما غبت عن اللعب، كل مدرب لديه فلسفته وطريقة تفكيره وكل واحد منهم ساعدني بشيء. هذا الموسم لم أشارك كثيرا، لكنني أدركت أن الأهمية ليست في اللعب فقط، لقد كنت مفيدا دون أن ألعب كثيرا، ولعب جميع المباريات لم يكن يجعلني أشعر بأنني مفيد جدا".
وأردف: "شعرت بأنني أتحمل مسؤولية كبيرة جدا، تجادلت مع أنشيلوتي واستشطت غضبا منه، ولكن في اليوم التالي كنا نتعانق ونقبل بعضنا بعضا. أدركت أن المرء لا يحتاج إلى اللعب لكي يكون مهما، يجب أن نكون فريقا وأن نساعد المدرب رغم رغبتك في لعب المزيد".
وختم: "ليست مشكلة مغادرة أي فريق، فالعالم لن ينتهي الآن، ولن أحكم على نفسي بالموت لأنني رحلت عن ريال مدريد. هناك أشياء جميلة في الحياة بعيدا عن كرة القدم. أريد مواصلة اللعب، وقررنا هذا معا".
