شرح حال صقور الجديان عقب بداية الكان
حاتم الظبيان :المنتخب قدم مستوي مميزا وكان بالامكان افضل مما كان امما غينيا بيساو
حاوره موسى مصطفى حاتم الظبيان من المدربين الشبان المميزين ودائما تاتي تحليلاته منطقية وواقعية وله نصيب الاسد في تحليل مباريات الدوري الممتاز والدوري الوسيط وكان حاضرا في جميع المناسبات ومساهما في شرح وتحليل واقعنا الرياضي مقدما ومحللا ومنتقدا وموجها .. الصحيفة استضافته في هذه المساحة من اجل تشريح حال منتخب صقور الجديان بعد البداية المثالية في الكان برغم تغيير جلد المنتخب كاملا وبرغم تغيير الطاقم الفني فكانت اجاباته واقعية مثل حبه لبلده وتحليلاته منطقية فتابع مذا قال خلال هذه المساحة
استهل المدرب الشاب حات الظبيان في تصريحاته لكفرووتر : كلية المنتخب اتاحت فرصة لوجوه جديدة ولكنها ليست لاعمار صغيرة تكون منتخب للمستقبل ولكنها ستكون نواه لمنتخب مستقبل
واضاف المنتخب حديث الساحة يفترض يستحق ان ينتصر لان المنتخب الغيني لم ظهر بالمستوي الذي كان متوقع منه وان المنتخب لم يستغل ذلك واكد استراتيجيتنا التي بدأنا بها المباراة انهينا بها المباراة ولجأ المنتخب الى اسلوب الارسال الطويل في وجود لاعبين قصار القامة مثل ياسين والغربال وقلق وروفا في ظل وجود مدافعين طوال القامة
ابوعشرين تسبب في ركلة الجزاء وكان يستحق البطاقة الحمراء
وواصل حديثه :ابو عشرين ما قدم المستوى المطلوب وتسبب في ركلة وكان يستحق البطاقة الحمراء واما الكرة التي اصطدمت بالقائم كان مسئول عنها لانه كان قريبا منها وخروجه في كل الاوقات كان غير سليم ولولا فطنة كرشوم لقبلنا هدف فنجومية المباراة كان يستحقها كرشوم وفقد صد ركلة الجزاء ولكنها لم تكن بالمثالية وعدم ولوج هدف وصد الركلة والتحفيز بجائزة نجومية المباراة سيمنحه دافعا ليقدم اكثر ما عنده.
مصطفي كرشوم اعاد للمنتخب هيبة افتقدت في الدفاع من يام ريتشارد ومحمد على واثبت انه من طينة الكبار ويحسب له في توازن الخطوط وتنفيذ ايقاع اللعب وقام بعملية البناء من اللخف في افتكاك الكرات
كرشوم قدم مستوى مميز ورفيع رغم انه متوقف عن اللعب التنافسي لسبعة اشهر واثبت انه كان مظلوما من الجهاز الفني السابق وكان من الافضل ان يكون موجودا في كلية المنتخب وكان الاتحاد ان يعالج مشكلة اللاعب لان مصلحة الوطن اعلى من مصلحة الاندية
الظهيرين في المنتخب واضح عليهما كبر المنافسة وهي اكبر منهما بكثير ولم يظهرا مستوى مميزا والفادني اظهر ضعف في كل العمليات دفاعا وهجوما اما محمدين نوعا ما كان افضل حالا من الفادني ولكن في اوقات كثيرة تنقصة الخبرة وكان متحفظ ولكن مستقبلا سيقدم
واصل الظبيان حديثه قئلا :افتقدنا فارس ولو كان موجودا كان سيقدم مستوي افض من الذي قدمه سلفه في مباراة غينيا بيساو.
واضاف وفي الرواق الايمن نجد ان كومي هو الانسب وهو موجود في المنتخب ويمكن ان يتم الدفع به في المباريات المقبلة لانه لاعب متخصص في هذه الخانة واجاد فيها كثيرا.
تشابه بين الرشيد وبوجبا
اما محاور اللعب في وجود محمد ووالي الدين نجد ان هناك تشابه في التكنيك والاستايل ومشاركتهما في الملعب خصما على المنتخب فوردة الفعل ضعيف في الانتشار لابد من وجود واحد فقط بدلا من لعبهما معا
قلق لم يوظف سليما
جمعة قلق يتمتع بامكانيات لكن توظيفه في المباراة لم يكن بالصورة المطلوبة وكان يفترض ان يلعب مع احدهما وليس معهما الاثنين
وجود ضياء في مباراة نيجيريا حتمي لانه يجيد الافتكاك والبناء السريع من الخلف
محمد الرشيد اظهر مستوى فني عالي وقدم مستوى جيد رغم انه كان متوقف عن اللعب التنافسي وقدم مباراة جيدة واتوقع ظهوره بمستوى افضل امام نيجيريا
عبد الرازق اظهر مستوى فني مميز جدا لكن عدم وجود مهاجم محطة اضر بان يصل الى مقدمة الخصم ولو كان وجد لاحرز اهداف وكان يقاتل وحيدا ولم يجد مساندة من محمد الرشيد ووالي في الوسط المدافع وما وجد المهاجم المحطة يقوم بالضعط على المدافعين ويسين حامد يلعب على الاطراف ويطلب الكرات وكذلك محمد عبد الرحمن ليس مهاجم محطة على الاقل كان يمكن اشراك جلنجات لانه مهاجم محطة وكان سيساعد روفا وغربال في احراز الاهداف وصناعة اللعب
ياسين حامد استحق الجلوس على البينش او حتى خارج القائمة بانت عليه رهبة ما عادية وهذه ان كانت نطلبها من اللاعب قادم من الخارج وظهر عليه كأن لاعب ناشيء
الغربال في كل مرة بيوضح اننا نملك جوهرة لم تتكرر لاوقات كثيرة ونأمل ان نشاهد مثله قريبا ولو كان الغربال في اي منتخب غير السودان لصار هداف البطولة يمتلك روح القيادة والكاريزما واتمنى ان يقدم افضل في مباريات المنتخب المقبلة لنشاهده في كبريات البطولات
الجزولي لاعب موهوب لكنه لم يصل مرحلة النضوج التكتيكي بعد حتى مشاركاته في الدوري ما وجد اللعب الكافي وهناك لاعبين في القائمة حصلوا على صقل في المباريات بكثير منه
الجهاز الفني نجح
اما الجهاز الفني للمنتخب بقيادة المدرب برهان تيه رغم انه اشرف على اللاعبين في فترة وجيزة يحسب له انه اسهم في اعادة اللثقة للاعبين رغم ضيق المدة فاتسم بالهدوء طوال زمن المباراة اما المدرب محسن سيد فلعب دورا كبيرا في بث الروح في اللاعبين
استهل المدرب الشاب حات الظبيان في تصريحاته لكفرووتر : كلية المنتخب اتاحت فرصة لوجوه جديدة ولكنها ليست لاعمار صغيرة تكون منتخب للمستقبل ولكنها ستكون نواه لمنتخب مستقبل
واضاف المنتخب حديث الساحة يفترض يستحق ان ينتصر لان المنتخب الغيني لم ظهر بالمستوي الذي كان متوقع منه وان المنتخب لم يستغل ذلك واكد استراتيجيتنا التي بدأنا بها المباراة انهينا بها المباراة ولجأ المنتخب الى اسلوب الارسال الطويل في وجود لاعبين قصار القامة مثل ياسين والغربال وقلق وروفا في ظل وجود مدافعين طوال القامة
ابوعشرين تسبب في ركلة الجزاء وكان يستحق البطاقة الحمراء
وواصل حديثه :ابو عشرين ما قدم المستوى المطلوب وتسبب في ركلة وكان يستحق البطاقة الحمراء واما الكرة التي اصطدمت بالقائم كان مسئول عنها لانه كان قريبا منها وخروجه في كل الاوقات كان غير سليم ولولا فطنة كرشوم لقبلنا هدف فنجومية المباراة كان يستحقها كرشوم وفقد صد ركلة الجزاء ولكنها لم تكن بالمثالية وعدم ولوج هدف وصد الركلة والتحفيز بجائزة نجومية المباراة سيمنحه دافعا ليقدم اكثر ما عنده.
مصطفي كرشوم اعاد للمنتخب هيبة افتقدت في الدفاع من يام ريتشارد ومحمد على واثبت انه من طينة الكبار ويحسب له في توازن الخطوط وتنفيذ ايقاع اللعب وقام بعملية البناء من اللخف في افتكاك الكرات
كرشوم قدم مستوى مميز ورفيع رغم انه متوقف عن اللعب التنافسي لسبعة اشهر واثبت انه كان مظلوما من الجهاز الفني السابق وكان من الافضل ان يكون موجودا في كلية المنتخب وكان الاتحاد ان يعالج مشكلة اللاعب لان مصلحة الوطن اعلى من مصلحة الاندية
الظهيرين في المنتخب واضح عليهما كبر المنافسة وهي اكبر منهما بكثير ولم يظهرا مستوى مميزا والفادني اظهر ضعف في كل العمليات دفاعا وهجوما اما محمدين نوعا ما كان افضل حالا من الفادني ولكن في اوقات كثيرة تنقصة الخبرة وكان متحفظ ولكن مستقبلا سيقدم
واصل الظبيان حديثه قئلا :افتقدنا فارس ولو كان موجودا كان سيقدم مستوي افض من الذي قدمه سلفه في مباراة غينيا بيساو.
واضاف وفي الرواق الايمن نجد ان كومي هو الانسب وهو موجود في المنتخب ويمكن ان يتم الدفع به في المباريات المقبلة لانه لاعب متخصص في هذه الخانة واجاد فيها كثيرا.
تشابه بين الرشيد وبوجبا
اما محاور اللعب في وجود محمد ووالي الدين نجد ان هناك تشابه في التكنيك والاستايل ومشاركتهما في الملعب خصما على المنتخب فوردة الفعل ضعيف في الانتشار لابد من وجود واحد فقط بدلا من لعبهما معا
قلق لم يوظف سليما
جمعة قلق يتمتع بامكانيات لكن توظيفه في المباراة لم يكن بالصورة المطلوبة وكان يفترض ان يلعب مع احدهما وليس معهما الاثنين
وجود ضياء في مباراة نيجيريا حتمي لانه يجيد الافتكاك والبناء السريع من الخلف
محمد الرشيد اظهر مستوى فني عالي وقدم مستوى جيد رغم انه كان متوقف عن اللعب التنافسي وقدم مباراة جيدة واتوقع ظهوره بمستوى افضل امام نيجيريا
عبد الرازق اظهر مستوى فني مميز جدا لكن عدم وجود مهاجم محطة اضر بان يصل الى مقدمة الخصم ولو كان وجد لاحرز اهداف وكان يقاتل وحيدا ولم يجد مساندة من محمد الرشيد ووالي في الوسط المدافع وما وجد المهاجم المحطة يقوم بالضعط على المدافعين ويسين حامد يلعب على الاطراف ويطلب الكرات وكذلك محمد عبد الرحمن ليس مهاجم محطة على الاقل كان يمكن اشراك جلنجات لانه مهاجم محطة وكان سيساعد روفا وغربال في احراز الاهداف وصناعة اللعب
ياسين حامد استحق الجلوس على البينش او حتى خارج القائمة بانت عليه رهبة ما عادية وهذه ان كانت نطلبها من اللاعب قادم من الخارج وظهر عليه كأن لاعب ناشيء
الغربال في كل مرة بيوضح اننا نملك جوهرة لم تتكرر لاوقات كثيرة ونأمل ان نشاهد مثله قريبا ولو كان الغربال في اي منتخب غير السودان لصار هداف البطولة يمتلك روح القيادة والكاريزما واتمنى ان يقدم افضل في مباريات المنتخب المقبلة لنشاهده في كبريات البطولات
الجزولي لاعب موهوب لكنه لم يصل مرحلة النضوج التكتيكي بعد حتى مشاركاته في الدوري ما وجد اللعب الكافي وهناك لاعبين في القائمة حصلوا على صقل في المباريات بكثير منه
الجهاز الفني نجح
اما الجهاز الفني للمنتخب بقيادة المدرب برهان تيه رغم انه اشرف على اللاعبين في فترة وجيزة يحسب له انه اسهم في اعادة اللثقة للاعبين رغم ضيق المدة فاتسم بالهدوء طوال زمن المباراة اما المدرب محسن سيد فلعب دورا كبيرا في بث الروح في اللاعبين
