١٧ اكتوبر .. تاريخ وعبر
بقلم طه التوم / لندن/ مجزرة بحري مجرد اسم بالنسبة لهم، ولكن يشهد التاريخ الآن علي إجرامهم الاسود عصابات الدعم المدمر، و الملشيات التي احتلت بحري منذ فجر17/11/2021،، والثورة السودانية والشباب اجمع لا يمكن ان تنسا حجم الدمار الذي لحق بتلك المجزرة البشعة التي ارتكبت بدم بارد وراح ضحيتها الابرياء، وضرب الرصاص الحي و دخول حرمة منازل بحري ونشر الفوضى والاضطراب في الاحياء، في هذة المجزرة في بحري وقع 17 شهيدة لتكون شاهده على ما لحق بالشعب السوداني من تعذيب وضرب وقتل واحتلال للمنازل في وجود المرضا وكبار السن، وبرغم كل هذا الدمار وجرائم البرهان حميتي، والمرتزقة وغرفة عمليات المخابرات الخاصة بحماية المخلوع المجرم، ولكن الشعب السوداني سيبقي صامدا وثابتا على أرضه والتأريخ سوف يشهد، و الشعب يطالب حرية سلام و عدالة والثورة خيار الشعب حتي اخر بني ادم فئ بحري والسودان عامة، والثوار لم ولن ترحم القتلة، وسيأتي اليوم ليتم تقديمهم الى العدالة مع المخلوع اللص القاتل، و أعون المخلوع، وسننتصر مهما طال الزمن.
آن الأوان لحماية الشعب من قبل المجتمع الدولي أينما كان ولا يمكن استمرار الصمت والوقوف متفرجين امام استباحة السودان والشعب في حياته وأرضه وممتلكاته ومقدراته وحقوقه وحرياته المشروعة. كما آن الأوان لمحاسبة ومساءلة العسكر والسيطرة الكاملة للعصابات المسلحة و الملشيات ووضع حد لتلك الجرائم المتعاقبة والمتصاعدة، التي تمارس في خرق فاضح ضد الإنسانية وحقوق الإنسان وأن السلام والأمن والاستقرار في السودان لا تكون الا بإنهاء هذا الانقلاب الجاثم على أرضنا واحترام حقوق الشعب السوداني،،
البرهان القاتل وحميتي الجاهل الدخيل علي الموسسة العسكرية يتجاهل مطالبنا في الحرية و السلام والعدالة والحكم المدني الحر. و القصاص من قتلة أبنائنا قادم، والثورة ماضية في طريقها، كما أننا لا نفرق بين شهدنا بكل الونهم ولهجاتهم و سحناتهم واماكنهم، ولا بي الي انتماءاتهم السياسية. ولكن أملنا الوحيد فيكم أنتم ابناء والسودان فاتحدوا على كلمة واحدة". وهذة الثورة هي أجمل شيء عاشها السودان منذ 32 عامًا، وندعو شباب الثورة الى الوحدة "توحدوا لاستكمال أهداف الثورة التي طالبت بالحرية و السلام و العدالة، والكرامة الإنسانية والاجتماعية، التي لم يتحقق منها شيء". سيظل كرسي الحكم لعنة علي هولاء الطلقاء، وعلي كل من يصل إليه إذا لم تكون دولة مدنية. وسوف نقتص من قتلة الشهداء ليكونوا عبرة لغيرهم".
لا نطالب بأي شيء سوى المدنية، ممن قتل أولادنا و فلذات أكبادنا، المدنية والحرية والسلام والعدالة هي هدفنا و مبتغانا و أحلامنا، وهذا حق الشهداء و استرداد حق الشهداء من المجرمين القتلة في المدنية والعدالة، حتى يلاقوا حكم عادل؟"، أتساءل بنبرة يلمؤها الحزن علئ مجزرة بحري هل هذة ثورة تصحيحية يا برهان المجرم ويا والقاتل حميتي يا فلول و يا التوم هجو ابو ريالة الجاهل؟؟؟. ويا الهون والضياع علئ رجال،( مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا)، ، و دولة الظلم ساعة، ودولة الحق ألي قيام الساعة. والثورة مستمرة وماضية الي آخر نفس فئ اصغر طفل سوداني. وموعدنا قادم بقوة ألحق والحرية والسلام و العدالة و الحكم المدني. ولنا عودة.
ونرجع تاني و نقول
الكيزان اساس البلاء
آن الأوان لحماية الشعب من قبل المجتمع الدولي أينما كان ولا يمكن استمرار الصمت والوقوف متفرجين امام استباحة السودان والشعب في حياته وأرضه وممتلكاته ومقدراته وحقوقه وحرياته المشروعة. كما آن الأوان لمحاسبة ومساءلة العسكر والسيطرة الكاملة للعصابات المسلحة و الملشيات ووضع حد لتلك الجرائم المتعاقبة والمتصاعدة، التي تمارس في خرق فاضح ضد الإنسانية وحقوق الإنسان وأن السلام والأمن والاستقرار في السودان لا تكون الا بإنهاء هذا الانقلاب الجاثم على أرضنا واحترام حقوق الشعب السوداني،،
البرهان القاتل وحميتي الجاهل الدخيل علي الموسسة العسكرية يتجاهل مطالبنا في الحرية و السلام والعدالة والحكم المدني الحر. و القصاص من قتلة أبنائنا قادم، والثورة ماضية في طريقها، كما أننا لا نفرق بين شهدنا بكل الونهم ولهجاتهم و سحناتهم واماكنهم، ولا بي الي انتماءاتهم السياسية. ولكن أملنا الوحيد فيكم أنتم ابناء والسودان فاتحدوا على كلمة واحدة". وهذة الثورة هي أجمل شيء عاشها السودان منذ 32 عامًا، وندعو شباب الثورة الى الوحدة "توحدوا لاستكمال أهداف الثورة التي طالبت بالحرية و السلام و العدالة، والكرامة الإنسانية والاجتماعية، التي لم يتحقق منها شيء". سيظل كرسي الحكم لعنة علي هولاء الطلقاء، وعلي كل من يصل إليه إذا لم تكون دولة مدنية. وسوف نقتص من قتلة الشهداء ليكونوا عبرة لغيرهم".
لا نطالب بأي شيء سوى المدنية، ممن قتل أولادنا و فلذات أكبادنا، المدنية والحرية والسلام والعدالة هي هدفنا و مبتغانا و أحلامنا، وهذا حق الشهداء و استرداد حق الشهداء من المجرمين القتلة في المدنية والعدالة، حتى يلاقوا حكم عادل؟"، أتساءل بنبرة يلمؤها الحزن علئ مجزرة بحري هل هذة ثورة تصحيحية يا برهان المجرم ويا والقاتل حميتي يا فلول و يا التوم هجو ابو ريالة الجاهل؟؟؟. ويا الهون والضياع علئ رجال،( مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا)، ، و دولة الظلم ساعة، ودولة الحق ألي قيام الساعة. والثورة مستمرة وماضية الي آخر نفس فئ اصغر طفل سوداني. وموعدنا قادم بقوة ألحق والحرية والسلام و العدالة و الحكم المدني. ولنا عودة.
ونرجع تاني و نقول
الكيزان اساس البلاء
