جماهير الجزائر تحطم مدرجات "مراكش" .. إلقاء القبض على بعضهم ومخاوف من عودتهم بمرض قاتل!!!
كفر و وتر/وكالات لم تتحمل الجماهير الجزائرية التي تواجدت بأعداد كبيرة أمس من أجل تشجيع "الخضر" في مباراتهم الهامة أمام المغرب بتصفيات كأس أمم إفريقيا، مرارة الهزيمة التي تجرعها فريقها برباعية نظيفة، فما كان منها إلا أن قامت بتحطيم مقاعد المدرجات المخصصة لها بعد إطلاق صافرة النهاية.
ولم يقدم الفريق الجزائري الأداء المرجو منه، بل على العكس تفوق نظيره المغربي وصال وجال في ملعب "مراكش"، ليحقق الفوز التاريخي برباعية نظيفة.
وقالت "الهداف" الجزائرية أن جماهير الجزائر حطمت مقاعد المدرجات المخصصة لها، وذلك قبل أن تقوم السلطات المغربية بإلقاء القبض على ستة منها جراء ما حدث.
ولم تكن الخسارة فقط هي الأمر السيء الوحيد الذي قد يعود به الجزائريون من المغرب، وذلك بعدما تحدثت تقارير صحفية عن مخاوف صحية من نقل المشجعين الجزائريين الذين تنقلوا لمساندة "الخضر" في المغرب لبكتيريا "إي كولاي" القاتلة التي ظهرت في أوروبا مؤخراً نتيجة لتناول الخضراوات غير النظيفة، خاصة بعد تسجيل السلطات الصحية المغربية لعدد من الحالات المشتبه بها قادمة من مدينة "سبتة" على الحدود الإسبانية المغربية.
وقالت "الشروق" الجزائرية أن السلطات لم تتخذ أي إجراءات احترازية لتفادي ظهور البكتيريا القاتلة في الجزائر، خاصة في ظل عجز خبراء المنظمة العالمية للصحة عن تحديد المصدر الحقيقي للبكتيريا وطريقة انتشارها.
ولم يقدم الفريق الجزائري الأداء المرجو منه، بل على العكس تفوق نظيره المغربي وصال وجال في ملعب "مراكش"، ليحقق الفوز التاريخي برباعية نظيفة.
وقالت "الهداف" الجزائرية أن جماهير الجزائر حطمت مقاعد المدرجات المخصصة لها، وذلك قبل أن تقوم السلطات المغربية بإلقاء القبض على ستة منها جراء ما حدث.
ولم تكن الخسارة فقط هي الأمر السيء الوحيد الذي قد يعود به الجزائريون من المغرب، وذلك بعدما تحدثت تقارير صحفية عن مخاوف صحية من نقل المشجعين الجزائريين الذين تنقلوا لمساندة "الخضر" في المغرب لبكتيريا "إي كولاي" القاتلة التي ظهرت في أوروبا مؤخراً نتيجة لتناول الخضراوات غير النظيفة، خاصة بعد تسجيل السلطات الصحية المغربية لعدد من الحالات المشتبه بها قادمة من مدينة "سبتة" على الحدود الإسبانية المغربية.
وقالت "الشروق" الجزائرية أن السلطات لم تتخذ أي إجراءات احترازية لتفادي ظهور البكتيريا القاتلة في الجزائر، خاصة في ظل عجز خبراء المنظمة العالمية للصحة عن تحديد المصدر الحقيقي للبكتيريا وطريقة انتشارها.