اهلي القرن ومخاطر سنة اولي نهائي!!
كفرووتر/وكالات/ يستعد الأهلي لمواجهة كايزر تشيفز الجنوب إفريقي يوم 17 يوليو/تموز الجاري على ملعب محمد الخامس في المغرب، بنهائي دوري أبطال إفريقيا.
الأهلي صعد للنهائي للمرة الثانية على التوالي بعدما تأهل العام الماضي أمام الزمالك ونجح في حصد اللقب للمرة التاسعة في تاريخه، كأكثر أندية القارة السمراء فوزًا بالبطولة الأقوى في إفريقيا، يليه الزمالك ومازيمبي الكونغولي (5).
وسبق للأهلي أن تأهل إلى نهائي دوري الأبطال 13 مرة، خسر 4 منها، أمام أشانتي كوتوكو عام 1983، والنجم الساحلي 2007، والوداد المغربي 2017، والترجي التونسي 2018، بينما حصده أعوام 82 و87 و2001 و2005 و2006 و2008 و2012 و2013 و2020.
وتأهل الأهلي إلى المباراة النهائية من النسخة الحالية على حساب الترجي، بعدما فاز عليه في رادس ذهابًا بنتيجة 1/0 وإيابًا بنتيجة 3/0 في القاهرة.
أما كايزر تشيفز فقد تأهل على حساب الوداد المغربي، بعدما فاز عليه في المغرب 1/0 وتعادلا سلبيًا في العودة، ليصعد الفريق الجنوب إفريقي إلى النهائي لأول مرة في تاريخه.
ويجيب كووورة في التقرير التالي على سؤال: ماذا يفعل الأهلي في نهائي دوري الأبطال أمام الفرق التي تتأهل لأول مرة في تاريخها؟
الأهلي سبق وواجه 3 فرق في النهائي تأهلت لأول مرة في تاريخها، وهي الهلال السوداني وماميلودي صن داونز والقطن الكاميروني.
اللقب الثاني
تقابل الأهلي مع الهلال الصاعد لأول مرة لنهائي دوري الأبطال عام 1987، وأقيم لقاء الذهاب في أم درمان، وانتهى بالتعادل السلبي دون أهداف.
ونجح الأحمر في تحقيق الفوز بمواجهة العودة في القاهرة بنتيجة 2/0، بأقدام الثعلب لاعب الهلال بالخطأ في مرماه، بينما أحرز أيمن شوقي الهدف الثاني، ليحصد ثاني ألقابه في دوري الأبطال، وهي بطولة لا تنسى لجماهير القلعة الحمراء.
واعتزل محمود الخطيب، لاعب الأهلي حينئذ، ورئيس النادي حاليًا، بعد هذا اللقاء الذي جرى يوم 18 ديسمبر/كانون أول 1987 بثلاثة أيام فقط.
صن داونز والصفاقسي
صعد الفريق الجنوب إفريقي للمباراة النهائية لدوري الأبطال لأول مرة في تاريخه عام 2001، واصطدم بالأهلي، الذي تعادل معه بهدف لمثله في الذهاب بجنوب إفريقيا، ثم فاز عليه في العودة بنتيجة 3-0، بهاتريك سجله مهاجم الأحمر السابق خالد بيبو.
كما تأهل الصفاقسي إلى النهائي عام 2006، لأول مرة في تاريخه القاري، وانتهى لقاء الذهاب أمام الأهلي في استاد القاهرة بالتعادل الإيجابي بهدف لمثله.
لكن الأحمر حقق مفاجأة كبرى بالفوز على بطل تونس في ملعب رادس بهدف قاتل في الدقيقة الأخيرة عن طريق محمد أبو تريكة، ليحصد لقبه الخامس قاريا.
الاختبار الأخير
ظهر القطن الكاميروني في نهائي دوري الأبطال لأول مرة في تاريخه عام 2008، حيث قابل الأهلي، وأقيم لقاء الذهاب في القاهرة، وفاز الأحمر بنتيجة 2-0، سجلهما وائل جمعة وأمادو فلافيو.
وفي الإياب بالكاميرون، تعادل الأهلي مع القطن بهدفين لمثلهما، أحرز للأحمر أحمد حسن وشادي محمد من ركلة جزاء.
الأهلي صعد للنهائي للمرة الثانية على التوالي بعدما تأهل العام الماضي أمام الزمالك ونجح في حصد اللقب للمرة التاسعة في تاريخه، كأكثر أندية القارة السمراء فوزًا بالبطولة الأقوى في إفريقيا، يليه الزمالك ومازيمبي الكونغولي (5).
وسبق للأهلي أن تأهل إلى نهائي دوري الأبطال 13 مرة، خسر 4 منها، أمام أشانتي كوتوكو عام 1983، والنجم الساحلي 2007، والوداد المغربي 2017، والترجي التونسي 2018، بينما حصده أعوام 82 و87 و2001 و2005 و2006 و2008 و2012 و2013 و2020.
وتأهل الأهلي إلى المباراة النهائية من النسخة الحالية على حساب الترجي، بعدما فاز عليه في رادس ذهابًا بنتيجة 1/0 وإيابًا بنتيجة 3/0 في القاهرة.
أما كايزر تشيفز فقد تأهل على حساب الوداد المغربي، بعدما فاز عليه في المغرب 1/0 وتعادلا سلبيًا في العودة، ليصعد الفريق الجنوب إفريقي إلى النهائي لأول مرة في تاريخه.
ويجيب كووورة في التقرير التالي على سؤال: ماذا يفعل الأهلي في نهائي دوري الأبطال أمام الفرق التي تتأهل لأول مرة في تاريخها؟
الأهلي سبق وواجه 3 فرق في النهائي تأهلت لأول مرة في تاريخها، وهي الهلال السوداني وماميلودي صن داونز والقطن الكاميروني.
اللقب الثاني
تقابل الأهلي مع الهلال الصاعد لأول مرة لنهائي دوري الأبطال عام 1987، وأقيم لقاء الذهاب في أم درمان، وانتهى بالتعادل السلبي دون أهداف.
ونجح الأحمر في تحقيق الفوز بمواجهة العودة في القاهرة بنتيجة 2/0، بأقدام الثعلب لاعب الهلال بالخطأ في مرماه، بينما أحرز أيمن شوقي الهدف الثاني، ليحصد ثاني ألقابه في دوري الأبطال، وهي بطولة لا تنسى لجماهير القلعة الحمراء.
واعتزل محمود الخطيب، لاعب الأهلي حينئذ، ورئيس النادي حاليًا، بعد هذا اللقاء الذي جرى يوم 18 ديسمبر/كانون أول 1987 بثلاثة أيام فقط.
صن داونز والصفاقسي
صعد الفريق الجنوب إفريقي للمباراة النهائية لدوري الأبطال لأول مرة في تاريخه عام 2001، واصطدم بالأهلي، الذي تعادل معه بهدف لمثله في الذهاب بجنوب إفريقيا، ثم فاز عليه في العودة بنتيجة 3-0، بهاتريك سجله مهاجم الأحمر السابق خالد بيبو.
كما تأهل الصفاقسي إلى النهائي عام 2006، لأول مرة في تاريخه القاري، وانتهى لقاء الذهاب أمام الأهلي في استاد القاهرة بالتعادل الإيجابي بهدف لمثله.
لكن الأحمر حقق مفاجأة كبرى بالفوز على بطل تونس في ملعب رادس بهدف قاتل في الدقيقة الأخيرة عن طريق محمد أبو تريكة، ليحصد لقبه الخامس قاريا.
الاختبار الأخير
ظهر القطن الكاميروني في نهائي دوري الأبطال لأول مرة في تاريخه عام 2008، حيث قابل الأهلي، وأقيم لقاء الذهاب في القاهرة، وفاز الأحمر بنتيجة 2-0، سجلهما وائل جمعة وأمادو فلافيو.
وفي الإياب بالكاميرون، تعادل الأهلي مع القطن بهدفين لمثلهما، أحرز للأحمر أحمد حسن وشادي محمد من ركلة جزاء.
