الرجاء كازابلانكا يستعيد ذكريات اللقب الاول امام بطل الجزائر
كفرووتر/وكالات/ يستعد الرجاء البيضاوي للبحث عن لقب إفريقي جديد، عندما يواجه نهاية هذا الأسبوع شبيبة القبائل الجزائري، بنهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية في بنين.
ويبحث الرجاء عن ثاني ألقابه في الكونفدرالية، بعدما حصد لقب 2018 على حساب فيتا كلوب الكونغولي.
وبمواجهته لشبيبة القبائل، يستعيد الرجاء ذكرى أول تتويج قاري له، عندما فاز عام 1989 بالكأس الإفريقية للأندية البطلة، المسمى حاليا بدوري الأبطال، على فريق جزائري في النهائي، وهو مولودية وهران.
وكان الرجاء يقوده حينها مدرب جزائري هو رابح سعدان، مع كوكبة من النجوم كـ"الصديقي، التيحاني، فتحي جمال ندياي، ولد مو، خاليف، القدميري، الحارس أيت صالح".
وتجاوز الرجاء في طريقه للنهائي مجموعة من الاختبارات الصعبة، حيث انتصر على جاندارك السنغالي والميناء الجابوني وإنتر كلوب الأنجولي، قبل عبور تونير ياوندي الكاميروني في نصف النهائي.
وواجه الرجاء في النهائي مولودية وهران، وفاز في الدار البيضاء ذهابا 1-0، عبر ساليف ندياي، وخسر في الإياب بالجزائر بالنتيجة نفسها عن طريق سباح من ركلة جزاء.
واحتكم الفريقان لركلات الترجيح، وحسمها الرجاء بنتيجة 4-2، حيث سجل دياني وخاليف والقدميري ومديح، بينما سجل للمولودية "بلومي وسباح"، بينما أضاع بوط وبن حليمة.
ويبحث الرجاء عن ثاني ألقابه في الكونفدرالية، بعدما حصد لقب 2018 على حساب فيتا كلوب الكونغولي.
وبمواجهته لشبيبة القبائل، يستعيد الرجاء ذكرى أول تتويج قاري له، عندما فاز عام 1989 بالكأس الإفريقية للأندية البطلة، المسمى حاليا بدوري الأبطال، على فريق جزائري في النهائي، وهو مولودية وهران.
وكان الرجاء يقوده حينها مدرب جزائري هو رابح سعدان، مع كوكبة من النجوم كـ"الصديقي، التيحاني، فتحي جمال ندياي، ولد مو، خاليف، القدميري، الحارس أيت صالح".
وتجاوز الرجاء في طريقه للنهائي مجموعة من الاختبارات الصعبة، حيث انتصر على جاندارك السنغالي والميناء الجابوني وإنتر كلوب الأنجولي، قبل عبور تونير ياوندي الكاميروني في نصف النهائي.
وواجه الرجاء في النهائي مولودية وهران، وفاز في الدار البيضاء ذهابا 1-0، عبر ساليف ندياي، وخسر في الإياب بالجزائر بالنتيجة نفسها عن طريق سباح من ركلة جزاء.
واحتكم الفريقان لركلات الترجيح، وحسمها الرجاء بنتيجة 4-2، حيث سجل دياني وخاليف والقدميري ومديح، بينما سجل للمولودية "بلومي وسباح"، بينما أضاع بوط وبن حليمة.