(13) صفقة تشعل الدوري الممتاز في دورته الثانية
الطيب جديدالطيب جديد تتأهب الأندية السودانية لانطلاقة الدورة الثانية من الدوري السوداني الممتاز لكرة القدم بعد أقل من نحو أسبوعين. الأندية أطلقت صافرة التحضيرات بمعسكراتها بعد فترة راحة امتدت طويلاً، وبعد الفراغ من فترة التسجيلات التكميلية الأخيرة.
انحصر السباق على لقب الدوري بين العملاقين الهلال والمريخ، فيما تتنافس اندية أخرى على مقاعد التمثيل الأفريقية بكأس الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (الكونفدرالية)، والبعض على الوجود في منطقة دافئة، والصراع الأخير على تخطي شبح الهبوط المباشر أو لعب ملحق السنترليق.
وبحسب اللائحة التي وضعتها اللجنة المنظمة للمسابقات بالاتحاد السوداني لكرة القدم، وأجازها مجلس الإدارة، فإن الدوري سيهبط عنه فريقان مباشرة، فيما سيلعب فريق واحد ملحق السنترليق.
عثمان عيسى (الشرطة القضارف)
في حقبة المدرب الوطني الجديد كفاح صالح، تعاقد النادي مع اللاعب الجوكر عثمان عيسى، في صفقة انتقال حر قادماً من فريق الرابطة كوستي. اللاعب المهاري صاحب حلول فردية افتقدها الشرطة في الدورة الأولى، بحيث إنه منفذ جيد للمخالفات خارج منطقة الجزاء، وصاحب قدم يسرى قوية جداً، يمتاز بالمهارة العالية، ويمكن أن يلعب دور المنقذ والورقة التكتيكية الرابحة للجهاز الفني، والذي يعول عليه كثيراً، خاصة المباريات الكبيرة. يتمتع عيسى بخبرات من خلال مشاركته مع أكثر من فريق بالممتاز، إلا أن فترته الذهبية كانت مع هلال كادوقلي، والتي جعلت أهلي شندي يتعاقد معه.
خداري (توتي)
وجد نادي توتي ضالته في نجم الأهلي عطبرة محمود حميدة الشهير بـ (خداري)، اللاعب الذي كان محط أنظار الجميع، وكان قريباً من الانتقال للمريخ، بيد أن حرمان النادي من التسجيلات حال دون ذلك، رغم أن المفاوضات قطعت شوطاً. اللاعب الحاسم نجح في تسجيل (٦) أهداف في الدوري الوسيط المؤهل للممتاز في مجموعته الأولى للتعايش السلمي بكسلا، ليتربع على عرش الهداف مقدماً مستويات مبهرة، كان هدفاً لأكثر من ناد، والجميع في انتظار الإضافة التي يمكن أن يقدمها لناديه الجديد في ظل تمتعه بموهبة عظيمة وفنيات عالية، وتطور أداؤه كواحد من أميز صناع اللعب.
أيمن عبد الرحمن (أهلي الخرطوم)
مهاجم الوادي نيالا السابق، أحد أبرز نجوم الدورة الأولى، من أبرز الصفقات التي أبرمها الفرسان، وتتجدد الشراكة والعمل مع مدربه السابق مبارك سليمان. أهلي الخرطوم فاجأ الجميع بكسب خدمات اللاعب الذي يمكن أن يشكل حلاً للأزمة الهجومية بالفريق في ظل تألقه ومروره بأفضل فتراته.
موسى يحيى (هلال الأبيض)
مدافع مريخ بورتسودان موسى يحيى المر (فييرا)، أحد نجوم الدوري الوسيط المؤهل للممتاز في مجموعته الأولى للتعايش السلمي بكسلا. المدافع الفولاذي تلقى عروضاً بالجملة من أندية الممتاز، إلا أن هلال التبلدي نجح مبكراً في ضمه لغرفة تسجيلاته بتوصية من المدير الفني الجنرال صلاح آدم، الذي راقب اللاعب في بداياته بنادي الصحافة. المدافع الشرس يعتبر القطعة المفقودة في كتيبة هلال شيكان، والذي عانى من رحيل وضاح للهلال، ليضطر الجنرال لتوليف عدد من اللاعبين. جمهور النادي والجهاز الفني أكثر سعادة بقيد المدافع الشاب، والذي يتوقع أن يكون من نجوم الدوري الممتاز في دورته الثانية.
سليمان (حي العرب بورتسودان)
مهاجم التاكا كسلا من المواهب الشابة الصاعدة التي أقنعت كشافي الشوتال. حي العرب فضل المهاجم سليمان على كثير من الأسماء بفضل التقارير الممتازة عن اللاعب. وكان الخبير الوطني محمد عبد النبي ماو، ومعاونه قدورة، قد تغزلا في إمكانيات ومقدرات اللاعب التهديفية. الشوتال يتوقع انفجار موهبة اللاعب في ظل الاهتمام والرعاية التي سيحظى بها، فضلاً عن رحيل أكثر من مهاجم من الفريق، وهو ما سيمنحه فرصة ذهبية لاقتحام التوليفة الأساسية للهنود السحرة.
أنور السادات (هلال بورتسودان)
المهاجم الغاني تألق مع فهود الشمال، وأخفق مع هلال الأبيض على فترتين. وجود مواطنيه فتاحو ومايكل سيسهل من مهمته، ويبدو أنه فضل البحارة على أكثر من ناد سعى لكسب توقيعه. العميد تعرض لهزة عنيفة بعد غياب مدربه هبوب بعامل السفر، إلا أنه استعاد أراضيه سريعاً، والتقط الأنفاس التي حبست قبل نهاية الدورة الأولى.
الدالي (الخرطوم الوطني)
نجم الرواق الأيسر للهلال آدم مهدي الشهير بـ (الدالي) صفقة ممتازة للخرطوم الوطني الطامح للعودة لأجواء التنافس الأفريقي. اللاعب لم يتحصل على الفرصة في الهلال، ويسعى للعودة إلى القمة من جديد عبر بوابة الكوماندوز، في ظل وجود جهاز فني محترم بقيادة الخبير الوطني معتصم خالد ومجموعة من اللاعبين الشباب. الدالي الظهير الأيسر الهداف وصاحب اللمسات الجميلة سيمنح الأولاد قوة هائلة بتكون جبهة يسرى نارية، وشعلة من النشاط والحيوية.
بكري الجبا (الأمل عطبرة)
هداف دوري مدينة الحديد والنار، بكري الجبا، نجم خط المقدمة بنادي الوطن عطبرة، موهبة وجدت اهتمام الأندية بالممتاز، نجم الثورة الدامر الأسبق اختار المواصلة في مدينة عطبرة وعدم تغيير الأجواء، وانضم لفهود الشمال. الأمل كسب مهاجماً من طراز رفيع، خاصة في ظل معاناة النادي الأصفر والأزرق هجومياً، بتراجع معدل تهديف عادل الفجر والمهاجم الآخر بهاء الدين.
هلال كادوقلي (صبري العلمين)
بعد أن استغنى الخرطوم الوطني عن خدمات مهاجم الشاب صبري العلمين، لم يتوان أسود الجبال لحظة في ضمه لكشوفاته. المهاجم القوى مطلوب بشدة في هلال الجبال بعد إصابة جيري ورحيل ماني وسنجة وغيرهم من الأسماء.
محمد الجيلي (مريخ الفاشر)
نجح مريخ الفاشر في إعادة نجمه السابق محمد الجيلي عبد الخير. السلاطين عانوا في خط الوسط كثيراً بالإضافة لرحيل مفضل محمد الحسن. عودة اللاعب كانت مهمة للغاية لقيادة منطقة المناورة وتقليل الضغط على خط الدفاع. الجميع في ترقب لمتابعة الفترة الثانية للاعب مع السلاطين.
عثمان ميسي (الهلال)
رغم وفرة العناصر في خط الوسط إلا أن صناعة اللعب في الهلال وجود لاعب وسط مهاري يفك الشفرات والتكتلات الدفاعية للخصوم. موهبة الفرسان لفتت أنظار الأهلة والجهاز الفني. اللاعب بعد قرار الاتحاد السوداني لكرة القدم بإشراك لاعبين تحت السن لاعب أولمبي، وآخر شباب سيجد فرصته، والكرة ستكون في ملعبه لإثبات جدارته.
بشار الجلابي (حي الوادي نيالا)
المهاجم المميز ونجم الدوري في الضعين بشار الجلابي، موهبة أجبرت فريق حي الوادي نيالا للالتفات إليها والسعي وراءه. طوفان برلي من الأندية التي تصنع النجوم، وتعتمد في سياستها على المواهب الشابة والمغمورة، بعيداً عن الأضواء، وهو ما نجحوا فيه بتقديمهم صورة مثلى في الدوري الممتاز. بشار يتطلع لأن يكون من هدافي الدوري الممتاز، وهو ما يتطلب منه تركيزاً عالياً واجتهاداً لتعويض الأسماء التي غادرت بقيادة أيمن عبد الرحمن وفولة والضيف.
سفاري (أهلي مروي)
المدافع الشاب محمد حسين سفاري لم يتردد في قبول عرض ملوك الشمال اللاعب، خريج مدرسة شباب الأولاد بقيادة الخبير أبو الجاز، يجيد اللعب كظهير أيمن ومدافع صريح، وما يجعله صفقة رابحة للأهلي مروي
انحصر السباق على لقب الدوري بين العملاقين الهلال والمريخ، فيما تتنافس اندية أخرى على مقاعد التمثيل الأفريقية بكأس الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (الكونفدرالية)، والبعض على الوجود في منطقة دافئة، والصراع الأخير على تخطي شبح الهبوط المباشر أو لعب ملحق السنترليق.
وبحسب اللائحة التي وضعتها اللجنة المنظمة للمسابقات بالاتحاد السوداني لكرة القدم، وأجازها مجلس الإدارة، فإن الدوري سيهبط عنه فريقان مباشرة، فيما سيلعب فريق واحد ملحق السنترليق.
عثمان عيسى (الشرطة القضارف)
في حقبة المدرب الوطني الجديد كفاح صالح، تعاقد النادي مع اللاعب الجوكر عثمان عيسى، في صفقة انتقال حر قادماً من فريق الرابطة كوستي. اللاعب المهاري صاحب حلول فردية افتقدها الشرطة في الدورة الأولى، بحيث إنه منفذ جيد للمخالفات خارج منطقة الجزاء، وصاحب قدم يسرى قوية جداً، يمتاز بالمهارة العالية، ويمكن أن يلعب دور المنقذ والورقة التكتيكية الرابحة للجهاز الفني، والذي يعول عليه كثيراً، خاصة المباريات الكبيرة. يتمتع عيسى بخبرات من خلال مشاركته مع أكثر من فريق بالممتاز، إلا أن فترته الذهبية كانت مع هلال كادوقلي، والتي جعلت أهلي شندي يتعاقد معه.
خداري (توتي)
وجد نادي توتي ضالته في نجم الأهلي عطبرة محمود حميدة الشهير بـ (خداري)، اللاعب الذي كان محط أنظار الجميع، وكان قريباً من الانتقال للمريخ، بيد أن حرمان النادي من التسجيلات حال دون ذلك، رغم أن المفاوضات قطعت شوطاً. اللاعب الحاسم نجح في تسجيل (٦) أهداف في الدوري الوسيط المؤهل للممتاز في مجموعته الأولى للتعايش السلمي بكسلا، ليتربع على عرش الهداف مقدماً مستويات مبهرة، كان هدفاً لأكثر من ناد، والجميع في انتظار الإضافة التي يمكن أن يقدمها لناديه الجديد في ظل تمتعه بموهبة عظيمة وفنيات عالية، وتطور أداؤه كواحد من أميز صناع اللعب.
أيمن عبد الرحمن (أهلي الخرطوم)
مهاجم الوادي نيالا السابق، أحد أبرز نجوم الدورة الأولى، من أبرز الصفقات التي أبرمها الفرسان، وتتجدد الشراكة والعمل مع مدربه السابق مبارك سليمان. أهلي الخرطوم فاجأ الجميع بكسب خدمات اللاعب الذي يمكن أن يشكل حلاً للأزمة الهجومية بالفريق في ظل تألقه ومروره بأفضل فتراته.
موسى يحيى (هلال الأبيض)
مدافع مريخ بورتسودان موسى يحيى المر (فييرا)، أحد نجوم الدوري الوسيط المؤهل للممتاز في مجموعته الأولى للتعايش السلمي بكسلا. المدافع الفولاذي تلقى عروضاً بالجملة من أندية الممتاز، إلا أن هلال التبلدي نجح مبكراً في ضمه لغرفة تسجيلاته بتوصية من المدير الفني الجنرال صلاح آدم، الذي راقب اللاعب في بداياته بنادي الصحافة. المدافع الشرس يعتبر القطعة المفقودة في كتيبة هلال شيكان، والذي عانى من رحيل وضاح للهلال، ليضطر الجنرال لتوليف عدد من اللاعبين. جمهور النادي والجهاز الفني أكثر سعادة بقيد المدافع الشاب، والذي يتوقع أن يكون من نجوم الدوري الممتاز في دورته الثانية.
سليمان (حي العرب بورتسودان)
مهاجم التاكا كسلا من المواهب الشابة الصاعدة التي أقنعت كشافي الشوتال. حي العرب فضل المهاجم سليمان على كثير من الأسماء بفضل التقارير الممتازة عن اللاعب. وكان الخبير الوطني محمد عبد النبي ماو، ومعاونه قدورة، قد تغزلا في إمكانيات ومقدرات اللاعب التهديفية. الشوتال يتوقع انفجار موهبة اللاعب في ظل الاهتمام والرعاية التي سيحظى بها، فضلاً عن رحيل أكثر من مهاجم من الفريق، وهو ما سيمنحه فرصة ذهبية لاقتحام التوليفة الأساسية للهنود السحرة.
أنور السادات (هلال بورتسودان)
المهاجم الغاني تألق مع فهود الشمال، وأخفق مع هلال الأبيض على فترتين. وجود مواطنيه فتاحو ومايكل سيسهل من مهمته، ويبدو أنه فضل البحارة على أكثر من ناد سعى لكسب توقيعه. العميد تعرض لهزة عنيفة بعد غياب مدربه هبوب بعامل السفر، إلا أنه استعاد أراضيه سريعاً، والتقط الأنفاس التي حبست قبل نهاية الدورة الأولى.
الدالي (الخرطوم الوطني)
نجم الرواق الأيسر للهلال آدم مهدي الشهير بـ (الدالي) صفقة ممتازة للخرطوم الوطني الطامح للعودة لأجواء التنافس الأفريقي. اللاعب لم يتحصل على الفرصة في الهلال، ويسعى للعودة إلى القمة من جديد عبر بوابة الكوماندوز، في ظل وجود جهاز فني محترم بقيادة الخبير الوطني معتصم خالد ومجموعة من اللاعبين الشباب. الدالي الظهير الأيسر الهداف وصاحب اللمسات الجميلة سيمنح الأولاد قوة هائلة بتكون جبهة يسرى نارية، وشعلة من النشاط والحيوية.
بكري الجبا (الأمل عطبرة)
هداف دوري مدينة الحديد والنار، بكري الجبا، نجم خط المقدمة بنادي الوطن عطبرة، موهبة وجدت اهتمام الأندية بالممتاز، نجم الثورة الدامر الأسبق اختار المواصلة في مدينة عطبرة وعدم تغيير الأجواء، وانضم لفهود الشمال. الأمل كسب مهاجماً من طراز رفيع، خاصة في ظل معاناة النادي الأصفر والأزرق هجومياً، بتراجع معدل تهديف عادل الفجر والمهاجم الآخر بهاء الدين.
هلال كادوقلي (صبري العلمين)
بعد أن استغنى الخرطوم الوطني عن خدمات مهاجم الشاب صبري العلمين، لم يتوان أسود الجبال لحظة في ضمه لكشوفاته. المهاجم القوى مطلوب بشدة في هلال الجبال بعد إصابة جيري ورحيل ماني وسنجة وغيرهم من الأسماء.
محمد الجيلي (مريخ الفاشر)
نجح مريخ الفاشر في إعادة نجمه السابق محمد الجيلي عبد الخير. السلاطين عانوا في خط الوسط كثيراً بالإضافة لرحيل مفضل محمد الحسن. عودة اللاعب كانت مهمة للغاية لقيادة منطقة المناورة وتقليل الضغط على خط الدفاع. الجميع في ترقب لمتابعة الفترة الثانية للاعب مع السلاطين.
عثمان ميسي (الهلال)
رغم وفرة العناصر في خط الوسط إلا أن صناعة اللعب في الهلال وجود لاعب وسط مهاري يفك الشفرات والتكتلات الدفاعية للخصوم. موهبة الفرسان لفتت أنظار الأهلة والجهاز الفني. اللاعب بعد قرار الاتحاد السوداني لكرة القدم بإشراك لاعبين تحت السن لاعب أولمبي، وآخر شباب سيجد فرصته، والكرة ستكون في ملعبه لإثبات جدارته.
بشار الجلابي (حي الوادي نيالا)
المهاجم المميز ونجم الدوري في الضعين بشار الجلابي، موهبة أجبرت فريق حي الوادي نيالا للالتفات إليها والسعي وراءه. طوفان برلي من الأندية التي تصنع النجوم، وتعتمد في سياستها على المواهب الشابة والمغمورة، بعيداً عن الأضواء، وهو ما نجحوا فيه بتقديمهم صورة مثلى في الدوري الممتاز. بشار يتطلع لأن يكون من هدافي الدوري الممتاز، وهو ما يتطلب منه تركيزاً عالياً واجتهاداً لتعويض الأسماء التي غادرت بقيادة أيمن عبد الرحمن وفولة والضيف.
سفاري (أهلي مروي)
المدافع الشاب محمد حسين سفاري لم يتردد في قبول عرض ملوك الشمال اللاعب، خريج مدرسة شباب الأولاد بقيادة الخبير أبو الجاز، يجيد اللعب كظهير أيمن ومدافع صريح، وما يجعله صفقة رابحة للأهلي مروي
