هروب المصريين يتواصل في القلعة الحمراء
قرار البدري يسعد نجوم المريخ ..وطمبل والزومه أكبر المستفيدين!!!
كفر و وتر/تقرير حافظ محمد أحمد/
قابل عدد كبير من أنصار المريخ خبر عدم عودة المدرب حسام البدري بإرتياح بالغ على الرغم من النجاح النسبي الذي حققه المصري سيما على الصعيد المحلي ويري عدد كبير من جماهير المريخ أن البدري لم يكن مقنعا طوال فترته وأخفق في المحك الصعب وظر متوترا في المباريات الكبيرة ولعب بتحفظ كبير على الرغم من الترسانة الهجومية التي يملكها وساهم الخروج المبكر من البطولة الأفريقية في ضعف موقف المدرب بيد أن التخوف من التغيير المستمر في الأجهزة الفنية دفع كثيرون للإحتفاظ برأيهم مع بعض التحفظ ، وعلى صعيد لاعبي الفريق سادت موجة من الإرتياح وسطهم بعد التأكد من عدم عودة المدرب مرة أخري وذكر أكثر من لاعب رفض ذكر أسمه أن البدري لم يقدم شيئا للفريق ولن يقدم الفائدة الفنية وحتى تدريباته كانت محفوظة بالنسبة لهم ولا تتعدي أكثر من لعب الكرة في مربعات صغيرة ثم عمل تقسيمة معتادة دون أي تكتيك وبعد ذلك يخصص ما تبقي من زمن المران لأربعة لاعبين فقط يدربهم على تنفيذ المخالفات الثابتة ، وعلى الصعيد نفسه يبدو ظهير المريخ الأيسر موسى الزومه أكبر المستفيدين من مغادرة المدرب بعد خلافه الشهير في نهاية الموسم وغادر البدري دون أن ينظر في أمر اللاعب ولكن كل المؤشرات كانت تؤكد أن الزومه لن يكون في حساباته إذا قدر للمدرب العودة على خلفية ما حدث لزميله بله جابر والشواهد تؤكد أن المصري لا يغفر بسهولة مع من يختلف معهم ،وهناك المهاجم هيثم طمبل الذي لن يقل سعادة عن الزومه بعد تجاهل المدرب له وإسقاطه من حساباته دون مسوغ منطقي فيما سيكون آخرين أسقطهم المدرب من حساباته في قمة السعادة لأنهم سيبدآون النصف الثاني من الموسم بروح معنوية عالية على آمل أن يجدوا فرصتهم مع المدرب القادم .
وفي كل الأحوال دق البدري بهروبه آخر مسمار في نعش تعاقد النادي مع المدريبن المصريين اللذين تكرر هروبهم مع إختلاف المواقف والأسباب فمن قبل غادر محمود سعد من الدوحة مباشرة إلى القاهرة مخلفا موجة من الغضب والإستياء سيما بعد حديثه لقناة الجزيرة التي إشترط علي مراسلها عدم إذاعة الحوار معه حتى يصل القاهرة مع عدم نشر الحوار بالصحف إلا بعد إذاعته على القناة بينما غادر محمد عمر موقعه بعد أن ترك الفريق في مفترق طرق وخسر أمام الهلال في مباراة بدت وكأن المصري تعمد الخسارة فيها بتشكيلته الغريبة التي لعب بها وتبديلاته الأغرب ، ليكون بذلك البدري قد أغلق باب الرزق على مواطنيه من المدريبن بهروبه في وقت حساس .
قابل عدد كبير من أنصار المريخ خبر عدم عودة المدرب حسام البدري بإرتياح بالغ على الرغم من النجاح النسبي الذي حققه المصري سيما على الصعيد المحلي ويري عدد كبير من جماهير المريخ أن البدري لم يكن مقنعا طوال فترته وأخفق في المحك الصعب وظر متوترا في المباريات الكبيرة ولعب بتحفظ كبير على الرغم من الترسانة الهجومية التي يملكها وساهم الخروج المبكر من البطولة الأفريقية في ضعف موقف المدرب بيد أن التخوف من التغيير المستمر في الأجهزة الفنية دفع كثيرون للإحتفاظ برأيهم مع بعض التحفظ ، وعلى صعيد لاعبي الفريق سادت موجة من الإرتياح وسطهم بعد التأكد من عدم عودة المدرب مرة أخري وذكر أكثر من لاعب رفض ذكر أسمه أن البدري لم يقدم شيئا للفريق ولن يقدم الفائدة الفنية وحتى تدريباته كانت محفوظة بالنسبة لهم ولا تتعدي أكثر من لعب الكرة في مربعات صغيرة ثم عمل تقسيمة معتادة دون أي تكتيك وبعد ذلك يخصص ما تبقي من زمن المران لأربعة لاعبين فقط يدربهم على تنفيذ المخالفات الثابتة ، وعلى الصعيد نفسه يبدو ظهير المريخ الأيسر موسى الزومه أكبر المستفيدين من مغادرة المدرب بعد خلافه الشهير في نهاية الموسم وغادر البدري دون أن ينظر في أمر اللاعب ولكن كل المؤشرات كانت تؤكد أن الزومه لن يكون في حساباته إذا قدر للمدرب العودة على خلفية ما حدث لزميله بله جابر والشواهد تؤكد أن المصري لا يغفر بسهولة مع من يختلف معهم ،وهناك المهاجم هيثم طمبل الذي لن يقل سعادة عن الزومه بعد تجاهل المدرب له وإسقاطه من حساباته دون مسوغ منطقي فيما سيكون آخرين أسقطهم المدرب من حساباته في قمة السعادة لأنهم سيبدآون النصف الثاني من الموسم بروح معنوية عالية على آمل أن يجدوا فرصتهم مع المدرب القادم .
وفي كل الأحوال دق البدري بهروبه آخر مسمار في نعش تعاقد النادي مع المدريبن المصريين اللذين تكرر هروبهم مع إختلاف المواقف والأسباب فمن قبل غادر محمود سعد من الدوحة مباشرة إلى القاهرة مخلفا موجة من الغضب والإستياء سيما بعد حديثه لقناة الجزيرة التي إشترط علي مراسلها عدم إذاعة الحوار معه حتى يصل القاهرة مع عدم نشر الحوار بالصحف إلا بعد إذاعته على القناة بينما غادر محمد عمر موقعه بعد أن ترك الفريق في مفترق طرق وخسر أمام الهلال في مباراة بدت وكأن المصري تعمد الخسارة فيها بتشكيلته الغريبة التي لعب بها وتبديلاته الأغرب ، ليكون بذلك البدري قد أغلق باب الرزق على مواطنيه من المدريبن بهروبه في وقت حساس .