لاعب لايستغنى عنه
كيتا الورقة الرابحه لمريخ الجنينه
كفرووتر/الخرطوم/ قدم النجم عبد القادر كيتا بداية قوية مع فريقه مريخ الجنينه في منافسة الدوري الوسيط المؤهل للممتاز في مجموعته الثالثه بالأبيض عروس الرمال خلال الدورتين الأولى والثانية .
وسجل كيتا 4 أهداف في أول 4 مباريات خاضها مع زعيم الغرب وهو ما جعل الأنظار تلتفت إليه بشده ما بين تفاؤل شديد بإمكانية ظهور موهبة سودانية جديده في الملاعب على غرار بكري المدينة ومحمد عبد الرحمن ومدثر كاريكا لتمتعه بسرعات كبيرة وممارسة الضغط العالي على المدافعين وزاد النجم الأول لزعيم الغرب غلته بتسجيله هدفين في الدوره الثانية ومساهمته بصناعة 6 أهداف بتمريرات حاسمه جعلته أكثر اللاعبين مساهمة في صناعة وتسجيل الأهداف في المجموعات الثلاثة للوسيط .
ويؤمن المتابعين والخبراء في الأبيض بأن البداية التي ظهر بها كيتا تنبئ بميلاد هداف من طراز رفيع ولاعب يمكن أن يفيد المنتخبات الوطنية السودانية .
بين طريق المدافع أرنق الذي توهج مع هلال بورتسودان ومشوار منير يونس مع ود نوباوي قبل انتقالهما للهلال بعد صراع مع أندية عديده في مقدمتها المريخ ويطرح سؤال فإلى أين يسير كيتا؟ ومن خلال التقرير نحاول البحث عنه والإجابة :
نجح كيتا في كسر حواجز عديدة ممثلة في اللعب بنظام التجمع في مكان واحد واللعب الضاغط في ظروف معقده ومنح اللاعب الهداف الجهاز الفني بقيادة الليذر عبد المجيد جعفر المدير الفني للفريق مرونه كبيره جدا على مستوى طريقة اللعب باستخدامه كمهاجم ثالث او(خفي ) أو كلاعب وسط مهاجم وأحيانا كصانع العاب.
ويستلهم كيتا تجارب من سبقوه مع امتلاكه للاصرار والتميز لإقناع الأندية الكبيرة بالسعي خلفه.
وما يميز كيتا عن بقية النجوم الذين برزوا مؤخرا هو استمراريته وتالقه في كل الخانات التي شارك فيها ولعبه دور حاسم في النتائج المشرفه لفريقه والذي يعتبر الفريق الأول الذي يتأهل لدور الثاني من بين 18 نادي وهو ما دفع الليزر عبد المجيد جعفر للاشاده به باعتباره الورقه الرابحه في كتيبة زعيم الغرب وعنصر لا غنى عنه ابدا .
ويمتع كيتا بقوة بدنية عالية تجعل أدائه مختلف عن بقية المهاجمين في كشف الفريق وهو التنوع الذي جعل مريخ الجنينه قوة هجومية ضاربه كأكثر الأندية تسجيلا للأهداف هذا الموسم في كل البطولات ب٣٠ هدف مع إمكانية رفع العدد بحيث أنه تبقى له مباراتين في الدوره الثانية من المرحلة الأولى للوسيط ويمكن أن يزيد من نسبة الأهداف ويواصل في تحطيم الأرقام القياسية في مجموعته والمنافسة بصورة عامة.
وسجل كيتا 4 أهداف في أول 4 مباريات خاضها مع زعيم الغرب وهو ما جعل الأنظار تلتفت إليه بشده ما بين تفاؤل شديد بإمكانية ظهور موهبة سودانية جديده في الملاعب على غرار بكري المدينة ومحمد عبد الرحمن ومدثر كاريكا لتمتعه بسرعات كبيرة وممارسة الضغط العالي على المدافعين وزاد النجم الأول لزعيم الغرب غلته بتسجيله هدفين في الدوره الثانية ومساهمته بصناعة 6 أهداف بتمريرات حاسمه جعلته أكثر اللاعبين مساهمة في صناعة وتسجيل الأهداف في المجموعات الثلاثة للوسيط .
ويؤمن المتابعين والخبراء في الأبيض بأن البداية التي ظهر بها كيتا تنبئ بميلاد هداف من طراز رفيع ولاعب يمكن أن يفيد المنتخبات الوطنية السودانية .
بين طريق المدافع أرنق الذي توهج مع هلال بورتسودان ومشوار منير يونس مع ود نوباوي قبل انتقالهما للهلال بعد صراع مع أندية عديده في مقدمتها المريخ ويطرح سؤال فإلى أين يسير كيتا؟ ومن خلال التقرير نحاول البحث عنه والإجابة :
نجح كيتا في كسر حواجز عديدة ممثلة في اللعب بنظام التجمع في مكان واحد واللعب الضاغط في ظروف معقده ومنح اللاعب الهداف الجهاز الفني بقيادة الليذر عبد المجيد جعفر المدير الفني للفريق مرونه كبيره جدا على مستوى طريقة اللعب باستخدامه كمهاجم ثالث او(خفي ) أو كلاعب وسط مهاجم وأحيانا كصانع العاب.
ويستلهم كيتا تجارب من سبقوه مع امتلاكه للاصرار والتميز لإقناع الأندية الكبيرة بالسعي خلفه.
وما يميز كيتا عن بقية النجوم الذين برزوا مؤخرا هو استمراريته وتالقه في كل الخانات التي شارك فيها ولعبه دور حاسم في النتائج المشرفه لفريقه والذي يعتبر الفريق الأول الذي يتأهل لدور الثاني من بين 18 نادي وهو ما دفع الليزر عبد المجيد جعفر للاشاده به باعتباره الورقه الرابحه في كتيبة زعيم الغرب وعنصر لا غنى عنه ابدا .
ويمتع كيتا بقوة بدنية عالية تجعل أدائه مختلف عن بقية المهاجمين في كشف الفريق وهو التنوع الذي جعل مريخ الجنينه قوة هجومية ضاربه كأكثر الأندية تسجيلا للأهداف هذا الموسم في كل البطولات ب٣٠ هدف مع إمكانية رفع العدد بحيث أنه تبقى له مباراتين في الدوره الثانية من المرحلة الأولى للوسيط ويمكن أن يزيد من نسبة الأهداف ويواصل في تحطيم الأرقام القياسية في مجموعته والمنافسة بصورة عامة.