القيادى بقطاع الناشئين فارس عوض يتحدث لكفرووتر
التعيين فى محلية أمبدة سياسي وبعض الذين تم إعادة تعيينهم فى المجلس الجديد فشلوا من قبل ..الناشئون ليس جهاز للوجاهات ونجوم المجتمع وكل الرياضة فى السودان تدار عبر الديموقراطية ماعدا الناشئين!!!
كفر و وتر/حوار/ طارق احمد المصطفى
فارس محمد عوض أدم نائب رئيس رابطة سيد الشهداء بمحلية أمبدة لمدة تسع سنوات هو من المهمومين بقطاع الناشئين والذين خدموا فيه لمدة 21 عام ولهم بصمه واضحة وعمل فى جهاز أشبال الموردة ومقررا لقطاع الأشبال بنادى العباسية وهو من المؤسسين لنادى أمبدة الرياضى تحدث إلينا فى( كفر ووتر ) متناولا عدد من المواضيع التى تهم القطاع ببصورة عامة وفى أمبدة بصورة خاصة فماذا قال:.
هذه أسباب عدم ترشحى مجددا
عملت لمدة تسعة أعوام نائبا لرابطة سيد الشهداء التى كانت تعرف فى السابق برابطة جنوب , فى إنتخابات الروابط الأخيرة لم أكن متواجدا فى السودان لظروف سفرى الى القاهرة لذلك لم أتمكن من الترشيح مرة أخرى لإدارة الرابطة حيث أن الترشيح يتطلب أوراقا ثبوتية لم تكن موجودة
الدولة تنفر من العمل فى قطاع الناشئين
وإذا كنت متواجدا لربما كان لى رأى فى الترشح وذلك بسبب الرسوم التى فرضتها المفوضية على إستمارات الترشيح حيث أن لدى قناعة تامة بأن العمل فى قطاع الناشئين طوعى فى المقام الأول ويدفع العاملين فيه من جيوبهم الخاصة لذلك على الدولة تشجيعهم وليس تشرديهم علما بأن العمل فى الناشئين أصبح طاردا و دائما فى النهاية ماينحصر على شخص واحد أو شخصين فى أى فريق أو رابطة أو محلية لذلك لابد من للجهات المسؤولة من توفير المعينات للعمل للترغيب وليس وضع المعوقات
الناشئون ليسوا فى حاجة للباحثين عن الشهرة
غالبية من تم تعيينهم الآن هم إما نجوم مجتمع أو باحثين عن الشهرة وهم ليسوا أصحاب وجعة وليس لهم علاقة بالناشئين والمعروف عن إداريى الناشئين أنهم يعملون فى عز الهجير وهم من يدفعون من جيوبهم الخاصة لتسير العمل بشراء المعدات أو إستخراج الأوراق الثبوتية وشهادات الميلاد
لاتوجد حماية للناشئين
قطاع الناشئين هو القطاع الوحيد المهمل من قبل الدولة فالناشئ الآن ليس لديه أى حماية تتم رعايته من قبل أصحاب الوجعة ثم تأتى الأندية بعد ذلك لتجد هذا اللاعب جاهزا وتقوم بضمه الى صفوفها دون أى مقابل للفريق الذى رعاه وأوصله لهذه المرحلة
لماذا تتهرب الدولة من إنتخابات قطاع الناشئين
كل الرياضة فى السودان تدار عبر مواعين ديموقراطية وإنتخابات حرة نزيهة بداية من كرة القدم مرورا بالإتحادات الرياضية الأخرى ماعدا جهاز الناشئين الذى لاندرى لماذا تتهرب الدولة من إجراء الإنتخابات والى متى يستمر الوزير ونسى فى سياسة التعيين التى شردت الكفاءات وجعلتهم يعتكفون فى منازلهم
التعيين فى أمبدة سياسى
التعيين فى محلية أمبدة جاء غريبا ولم تتم إستشارة أحد وطابعه سياسى والغريب فى الأمر أن عدد من الشخصيات التى فشلت فى تقديم مايقنع يتم تعيينها فى كل مرة ومن المؤسف أن تفشل المحليات المتعاقبة فى إستقطاب الدعم من معتمد المحلية الرجل الرياضى عبد الوهاب الجعفرى الذى لن يتوانى فى تقديم أى دعم للناشئين إذا ماتم الإتصال به
فارس محمد عوض أدم نائب رئيس رابطة سيد الشهداء بمحلية أمبدة لمدة تسع سنوات هو من المهمومين بقطاع الناشئين والذين خدموا فيه لمدة 21 عام ولهم بصمه واضحة وعمل فى جهاز أشبال الموردة ومقررا لقطاع الأشبال بنادى العباسية وهو من المؤسسين لنادى أمبدة الرياضى تحدث إلينا فى( كفر ووتر ) متناولا عدد من المواضيع التى تهم القطاع ببصورة عامة وفى أمبدة بصورة خاصة فماذا قال:.
هذه أسباب عدم ترشحى مجددا
عملت لمدة تسعة أعوام نائبا لرابطة سيد الشهداء التى كانت تعرف فى السابق برابطة جنوب , فى إنتخابات الروابط الأخيرة لم أكن متواجدا فى السودان لظروف سفرى الى القاهرة لذلك لم أتمكن من الترشيح مرة أخرى لإدارة الرابطة حيث أن الترشيح يتطلب أوراقا ثبوتية لم تكن موجودة
الدولة تنفر من العمل فى قطاع الناشئين
وإذا كنت متواجدا لربما كان لى رأى فى الترشح وذلك بسبب الرسوم التى فرضتها المفوضية على إستمارات الترشيح حيث أن لدى قناعة تامة بأن العمل فى قطاع الناشئين طوعى فى المقام الأول ويدفع العاملين فيه من جيوبهم الخاصة لذلك على الدولة تشجيعهم وليس تشرديهم علما بأن العمل فى الناشئين أصبح طاردا و دائما فى النهاية ماينحصر على شخص واحد أو شخصين فى أى فريق أو رابطة أو محلية لذلك لابد من للجهات المسؤولة من توفير المعينات للعمل للترغيب وليس وضع المعوقات
الناشئون ليسوا فى حاجة للباحثين عن الشهرة
غالبية من تم تعيينهم الآن هم إما نجوم مجتمع أو باحثين عن الشهرة وهم ليسوا أصحاب وجعة وليس لهم علاقة بالناشئين والمعروف عن إداريى الناشئين أنهم يعملون فى عز الهجير وهم من يدفعون من جيوبهم الخاصة لتسير العمل بشراء المعدات أو إستخراج الأوراق الثبوتية وشهادات الميلاد
لاتوجد حماية للناشئين
قطاع الناشئين هو القطاع الوحيد المهمل من قبل الدولة فالناشئ الآن ليس لديه أى حماية تتم رعايته من قبل أصحاب الوجعة ثم تأتى الأندية بعد ذلك لتجد هذا اللاعب جاهزا وتقوم بضمه الى صفوفها دون أى مقابل للفريق الذى رعاه وأوصله لهذه المرحلة
لماذا تتهرب الدولة من إنتخابات قطاع الناشئين
كل الرياضة فى السودان تدار عبر مواعين ديموقراطية وإنتخابات حرة نزيهة بداية من كرة القدم مرورا بالإتحادات الرياضية الأخرى ماعدا جهاز الناشئين الذى لاندرى لماذا تتهرب الدولة من إجراء الإنتخابات والى متى يستمر الوزير ونسى فى سياسة التعيين التى شردت الكفاءات وجعلتهم يعتكفون فى منازلهم
التعيين فى أمبدة سياسى
التعيين فى محلية أمبدة جاء غريبا ولم تتم إستشارة أحد وطابعه سياسى والغريب فى الأمر أن عدد من الشخصيات التى فشلت فى تقديم مايقنع يتم تعيينها فى كل مرة ومن المؤسف أن تفشل المحليات المتعاقبة فى إستقطاب الدعم من معتمد المحلية الرجل الرياضى عبد الوهاب الجعفرى الذى لن يتوانى فى تقديم أى دعم للناشئين إذا ماتم الإتصال به
