في معامل (أبوعشرين) الحديثة المتطورة طور صيدلاني الشباك الافريقيه(وليد البخيت)اكثر اللقاحات نجاعة لدحر جائحة الكرونا.
كتب/الدكتور حسن على عيسي/ في معامل (أبوعشرين) الحديثة المتطورة طور صيدلاني الشباك الافريقيه(وليد البخيت)اكثر اللقاحات نجاعة لدحر جائحة الكرونا. هل حامل اللونين الاروعين عند منابع النيل ( الأبيض) وسيكتمل بدرا( عند ملتقي النيلين). كشف الهلال يضج بالبدور وبأيها إقتدي ( الصربي) إهتدي العشاق. نحمد الله كثيرا أن (بدرنا) المهيب إشعاعا وضياء لا يفتقد في ( الليلة الظلماء) . وما اكثر ليالي الإظلام في السودان وما أحلك سوداها. دماء شباب طامح( وبورك في الشباب الطامحينا) سالت وأرواح فلذات أكباد الرجال الذين قيل فيهم ( ألستم خير من ركب المطايا وأندي العالمين بطون راح) أزهقت بيد جلاد معروف للجميع ما عدا لجنة التحقيق. وجاءت جائحة الكرونا وغلاء الأسعار وانعدام الوقود والدواء( فتكسرت النصال علي النصال).
وفي قمة هذه المعاناة وصبر الصابرين ودعاء الصالحين قيض المولي جل شأنه وعلا لإكسير حياة الملايين ومهوي قلوب أهل الفطرة السليمة وحزب الأغلبية ان ينهض بمهمته الريادية والإنسانية التي خلق لها وبعث من أجلها والمتمثلة في إستئصال جذور الإحباط وغرس بذور الفرح والانشراح وإضاءة عناقيد الأمل في غد أفضل بداية بكرة القدم السودانية، فالهلال ليس مجرد فريق كرة يفوز مرات ويخسر ما ندر ولكنه رسول سلام وشلالات فرح ونبع تفاؤل وعلاج لأدواء وقف أمامها الطب حائراً ومرتبكاً.
اذكر جيدا ونحن في ريعان الشباب اجتاحت الملاريا تلك الزائرة التي ليس بها حياء ولاية الجزيرة بعد ان ( بذلنا لها المطارف والحشايا فعافتها وباتت في عظامنا) وعندما مللنا الفحص المتكرر وارتياد المستوصفات قلت لصديقي الأثير علينا الذهاب الي ملعب الهلال فعند بدوره الزرق الخبر اليقين دواء لكل داء. فالحبة والمحبة ( الزرقاء) لا تقل بركة ونجاعة وفاعلية عن الحبة( السوداء).
حضرنا الي ( حديقة العشاق الزرق) ملعب الهلال الفخيم وكان وقتها قد تحول الي مجمع علاجي متقدم لعلم جديد وفرع طب حديث لم تضمنه أكاديميات العالم العلاجية الحديثة في قواميسها ومسارد مصطلحاتها الا وهو( العلاج بالتطريب الكروي او التطبيب بالإبداع.)وكان لنا ما أردنا وسط ذاك الكم الهائل من الإبداع والجمال والرسم بالعقول قبل الإقدام. كنت أشاهد حبات الملاريا وامراض اخري تخرج من مسامات أجساد العشاق الزرق مع كل تمريرة عبقرية وكل هدف لوحة في شباك الخصوم وكانت الفيروسات الاخري تخرج عن طريق الفم مع كل آهة وصيحة دهشة وإعجاب. لقد تفاءلت كثيرا بسيطرة الهلال علي ساحة التسجيلات حيث جمعت لجنة تطبيعه من البدور فأوعت،مبدعون كان كل واحد منهم يمثل وحده نسيجاً إبداعياً في فريقه،وما خاب ظني في انهم سيزدادون ألقاً وتوهجاً عندما يمثل الهلال العظيم بكل ألقه وكبريائه اللوحة الخلفية لفنهم وإبداعهم فالهلال هو متحف ( لوفر) الإبداع الذي يعطي الناس واللوحات جمالها وابعادها الإبداعية. و واهم من يظن انه يمكن ان يمتن علي الهلال لاعباً كان أم ادارياً فالهلال هو الذي يعطي الشهرة والمجد والمكانة والحظوة ويخصب جينات الألق لدي المنتسبين. فالجميع مدين للهلال منذ النشأة والهلال ليس مديناً لأحد مع الإشادة بجهد وعرق الرجال الذين لم يألون جهداً ولم يدخروا وسعا لحماية مضاربه ورعاية حدائقه الغناء وبذر بذور الخير والمحبة بين أهله أهل الفطرة السليمة.
أقول أن الهلال هو الذي يعطي الأشياء قيمتها والرجال مكانتهم والمبدعين ألقهم وتفوقهم وفي ذهني تجربة نقل ( موناليزا) الفنان المدهش ( دافنشي) الي اليابان. وعلي الرغم من اعتبارها اللوحة الأجمل والأشهر علي مستوي االعالم فقد كسد سوقها في اليابان ولم يحفل بها أحد. وفسر علماء علم الجمال ذلك بغياب لوحتها الخلفية اي متحف اللوفر الفرنسي سر الجمال والإبداع. وهكذا هو الهلال، يأتي إليه المبدعون وتمتد قاماتهم السامقات نحو الشمس بعد ان يجدوا في كنفه البيئة الصالحة والتربة الأكثر خصوبة والجمهور الأكثر تعلقا وعشقًا وهياما والتدريب الذي يقود الي مراقي التألق والتطور والإبداع. كثيرا ما أقارن بين عظمة الهلال وموارد المياه التي جعل منها المولي جل شأنه وعلا( كل شيءحي ) وذلك لأن الهلال هو ايضا إكسير حياة الملايين من اهل الفطرة السليمة. ومن حسن الطالع أن ينابيع المياه العذبة تكتسي وتزهو وتتألق باللونين الاروعين. الأزرق والأبيض وهما اللونان اللذان تشرفا بالجلوس علي قلوب وصدور بدور الهلال الأماجد. كنت في غاية التفاؤل والهلال يلعب أمام بطل يوغندا عند منابع النيل الابيض. فالبياض الناصع هو احد لوني عشق الملايين السرمدي وهو السمة الغالبة لقلوب أهله وعشاقه. هذا النهر بعد مغادرته بحيرة فكتوريا يحمل إسم نهر فكتوريا ويعرف عند دخوله السودان بنهر بحر الغزال. وعند إلتقاء الفرعين بحر الغزال وبحر الجبل يعرف النيل باسم النيل الابيض ويستمر حتي دخول العاصمة السودانية التي تشهد حميمية عناق النيلين الازرق والأبيض وهو بمثابة عناق لوني الهلال الاروعين. هناك وعند منابع الأبيض الفخيم وفي إطار أضابير العلاج بالتطريب الكروي المسجل في سجلات الملكية الفكرية الطبية حصريا باسم ( هلال الملايين) هناك اجتمعت بدور الهلال السوامق وقررت ان تقوم بدورها الطليعي والإنساني حماية وعلاجا لملايين العشاق الذين لم تتوقف اكفهم وقلوبهم عن الدعاء منذ ان أظلم السودان بسفر البدور ،هناك صاح فيهم فارس المواعيد الكبيرة وحارق شباك افريقيا ( الوليد بن هلال) أثرى هدافي السودان أهدافاً إفريقية( لقد طورت لقاحًا ناجحا وفاعلا لموجة الكرونا الثانية التي أقلقت مضاجع العشاق سودانيين وغير سودانيين). وتم التوافق علي ان يتم تجريب اللقاح على لاعبي فريق فايبرز اليوغندي بعد تم تجهيز معمل فحص أبوعشرين الاحدث والأروع لتطوير اللقاح الذي حمل اسم( وليد الاول والاخير). كان لا بد للقاح الوليدي ان يبطل مفعول كوفيد التاسع عشر. ولاغرو في ذلك. فمعمل النجاح اسمه علي عبدالله( ابوعشرين) .
وما هي سوى أيام قليلة وينتقل مهرجان الافراح الي ملتقي النيلين حيث ستظل الغيد والقوارير صرعي وتبيت الأباريق في إطراق. ونضر الله وجه ذلك الهلال الأجمل رالأروع. اللهم ادم علينانعمة الانتماء الي مفجر أفراح السودان والتي أخالها من اجل النعم واحفظ أهله ومضارب بني هلال. وبارك اللهم في كل من رمي بسهمه في هذا النصر العزيز مالا وجهدًا ونصحًا ومؤازرة. واذا كانت الدعوة في زمن الكرونا هي التباعد الاجتماعي فإنني أدعو من كل قلبي ان تكون الدعوة للقاح ( وليد الاول والاخير) وارد معامل ( أبوعشرين) الحديثة هو( التقارب الهلالي) والحب والنقاء الهلاليين. فمجرد ان تحمل (القلوب البيضاء )إحنا وضغائناً وكراهية فهذا من وجهة نظري ضد طبيعة الأشياء. وتحية بطعم الشهد للبدور التي تشرفت بحمل شعار الهلال العظيم لأول مرة في قلوبها قبل صدورها والتهنئة لها مثني وثلاث ورباع بالالتحاق(بهارفرد وسوربون) الكرة السودانية والأفريقية وحصن الإبداع الحصين. وعلى درب الافراح والانتصارات والبطولات تبقى قناديل مضارب بني هلال مضاءة دوما بإذن واحد أحد.
وفي قمة هذه المعاناة وصبر الصابرين ودعاء الصالحين قيض المولي جل شأنه وعلا لإكسير حياة الملايين ومهوي قلوب أهل الفطرة السليمة وحزب الأغلبية ان ينهض بمهمته الريادية والإنسانية التي خلق لها وبعث من أجلها والمتمثلة في إستئصال جذور الإحباط وغرس بذور الفرح والانشراح وإضاءة عناقيد الأمل في غد أفضل بداية بكرة القدم السودانية، فالهلال ليس مجرد فريق كرة يفوز مرات ويخسر ما ندر ولكنه رسول سلام وشلالات فرح ونبع تفاؤل وعلاج لأدواء وقف أمامها الطب حائراً ومرتبكاً.
اذكر جيدا ونحن في ريعان الشباب اجتاحت الملاريا تلك الزائرة التي ليس بها حياء ولاية الجزيرة بعد ان ( بذلنا لها المطارف والحشايا فعافتها وباتت في عظامنا) وعندما مللنا الفحص المتكرر وارتياد المستوصفات قلت لصديقي الأثير علينا الذهاب الي ملعب الهلال فعند بدوره الزرق الخبر اليقين دواء لكل داء. فالحبة والمحبة ( الزرقاء) لا تقل بركة ونجاعة وفاعلية عن الحبة( السوداء).
حضرنا الي ( حديقة العشاق الزرق) ملعب الهلال الفخيم وكان وقتها قد تحول الي مجمع علاجي متقدم لعلم جديد وفرع طب حديث لم تضمنه أكاديميات العالم العلاجية الحديثة في قواميسها ومسارد مصطلحاتها الا وهو( العلاج بالتطريب الكروي او التطبيب بالإبداع.)وكان لنا ما أردنا وسط ذاك الكم الهائل من الإبداع والجمال والرسم بالعقول قبل الإقدام. كنت أشاهد حبات الملاريا وامراض اخري تخرج من مسامات أجساد العشاق الزرق مع كل تمريرة عبقرية وكل هدف لوحة في شباك الخصوم وكانت الفيروسات الاخري تخرج عن طريق الفم مع كل آهة وصيحة دهشة وإعجاب. لقد تفاءلت كثيرا بسيطرة الهلال علي ساحة التسجيلات حيث جمعت لجنة تطبيعه من البدور فأوعت،مبدعون كان كل واحد منهم يمثل وحده نسيجاً إبداعياً في فريقه،وما خاب ظني في انهم سيزدادون ألقاً وتوهجاً عندما يمثل الهلال العظيم بكل ألقه وكبريائه اللوحة الخلفية لفنهم وإبداعهم فالهلال هو متحف ( لوفر) الإبداع الذي يعطي الناس واللوحات جمالها وابعادها الإبداعية. و واهم من يظن انه يمكن ان يمتن علي الهلال لاعباً كان أم ادارياً فالهلال هو الذي يعطي الشهرة والمجد والمكانة والحظوة ويخصب جينات الألق لدي المنتسبين. فالجميع مدين للهلال منذ النشأة والهلال ليس مديناً لأحد مع الإشادة بجهد وعرق الرجال الذين لم يألون جهداً ولم يدخروا وسعا لحماية مضاربه ورعاية حدائقه الغناء وبذر بذور الخير والمحبة بين أهله أهل الفطرة السليمة.
أقول أن الهلال هو الذي يعطي الأشياء قيمتها والرجال مكانتهم والمبدعين ألقهم وتفوقهم وفي ذهني تجربة نقل ( موناليزا) الفنان المدهش ( دافنشي) الي اليابان. وعلي الرغم من اعتبارها اللوحة الأجمل والأشهر علي مستوي االعالم فقد كسد سوقها في اليابان ولم يحفل بها أحد. وفسر علماء علم الجمال ذلك بغياب لوحتها الخلفية اي متحف اللوفر الفرنسي سر الجمال والإبداع. وهكذا هو الهلال، يأتي إليه المبدعون وتمتد قاماتهم السامقات نحو الشمس بعد ان يجدوا في كنفه البيئة الصالحة والتربة الأكثر خصوبة والجمهور الأكثر تعلقا وعشقًا وهياما والتدريب الذي يقود الي مراقي التألق والتطور والإبداع. كثيرا ما أقارن بين عظمة الهلال وموارد المياه التي جعل منها المولي جل شأنه وعلا( كل شيءحي ) وذلك لأن الهلال هو ايضا إكسير حياة الملايين من اهل الفطرة السليمة. ومن حسن الطالع أن ينابيع المياه العذبة تكتسي وتزهو وتتألق باللونين الاروعين. الأزرق والأبيض وهما اللونان اللذان تشرفا بالجلوس علي قلوب وصدور بدور الهلال الأماجد. كنت في غاية التفاؤل والهلال يلعب أمام بطل يوغندا عند منابع النيل الابيض. فالبياض الناصع هو احد لوني عشق الملايين السرمدي وهو السمة الغالبة لقلوب أهله وعشاقه. هذا النهر بعد مغادرته بحيرة فكتوريا يحمل إسم نهر فكتوريا ويعرف عند دخوله السودان بنهر بحر الغزال. وعند إلتقاء الفرعين بحر الغزال وبحر الجبل يعرف النيل باسم النيل الابيض ويستمر حتي دخول العاصمة السودانية التي تشهد حميمية عناق النيلين الازرق والأبيض وهو بمثابة عناق لوني الهلال الاروعين. هناك وعند منابع الأبيض الفخيم وفي إطار أضابير العلاج بالتطريب الكروي المسجل في سجلات الملكية الفكرية الطبية حصريا باسم ( هلال الملايين) هناك اجتمعت بدور الهلال السوامق وقررت ان تقوم بدورها الطليعي والإنساني حماية وعلاجا لملايين العشاق الذين لم تتوقف اكفهم وقلوبهم عن الدعاء منذ ان أظلم السودان بسفر البدور ،هناك صاح فيهم فارس المواعيد الكبيرة وحارق شباك افريقيا ( الوليد بن هلال) أثرى هدافي السودان أهدافاً إفريقية( لقد طورت لقاحًا ناجحا وفاعلا لموجة الكرونا الثانية التي أقلقت مضاجع العشاق سودانيين وغير سودانيين). وتم التوافق علي ان يتم تجريب اللقاح على لاعبي فريق فايبرز اليوغندي بعد تم تجهيز معمل فحص أبوعشرين الاحدث والأروع لتطوير اللقاح الذي حمل اسم( وليد الاول والاخير). كان لا بد للقاح الوليدي ان يبطل مفعول كوفيد التاسع عشر. ولاغرو في ذلك. فمعمل النجاح اسمه علي عبدالله( ابوعشرين) .
وما هي سوى أيام قليلة وينتقل مهرجان الافراح الي ملتقي النيلين حيث ستظل الغيد والقوارير صرعي وتبيت الأباريق في إطراق. ونضر الله وجه ذلك الهلال الأجمل رالأروع. اللهم ادم علينانعمة الانتماء الي مفجر أفراح السودان والتي أخالها من اجل النعم واحفظ أهله ومضارب بني هلال. وبارك اللهم في كل من رمي بسهمه في هذا النصر العزيز مالا وجهدًا ونصحًا ومؤازرة. واذا كانت الدعوة في زمن الكرونا هي التباعد الاجتماعي فإنني أدعو من كل قلبي ان تكون الدعوة للقاح ( وليد الاول والاخير) وارد معامل ( أبوعشرين) الحديثة هو( التقارب الهلالي) والحب والنقاء الهلاليين. فمجرد ان تحمل (القلوب البيضاء )إحنا وضغائناً وكراهية فهذا من وجهة نظري ضد طبيعة الأشياء. وتحية بطعم الشهد للبدور التي تشرفت بحمل شعار الهلال العظيم لأول مرة في قلوبها قبل صدورها والتهنئة لها مثني وثلاث ورباع بالالتحاق(بهارفرد وسوربون) الكرة السودانية والأفريقية وحصن الإبداع الحصين. وعلى درب الافراح والانتصارات والبطولات تبقى قناديل مضارب بني هلال مضاءة دوما بإذن واحد أحد.
