مجموعة مشجعين تصارع البروف شداد لدوافع شخصية
كتب/ موسي مصطفي/ كتب: موسي مصطفي
ابتلى الله الوسط الرياضي بامراض خطيرة تحتاج لتدخل جراحي مستعجل حتى لا نفقد حياة الرياضة في السودان ومن تلك الامراض تصفية الحسابات والصراعات الشخصية.. وتلك الصراعات داخل اتحاد الكرة للاسف الشديد يقودها من كان يهتف للاداريين في الاندية وبين ليلة وضحاها تحول هتيفي الاندية والكورس والكورال الذي كان يرافق اداري القمة ويتهجم على منتقديهم لفظيا وجسديا.. تحول ذلك الكورس والهتيفة لاعضاء باتحاد الكرة.. ونزل مستوى العمل الاداري وبات الصراع ينقل عبر صفحات الصحف وكل تلك هي مساوى حقبة البشير الذي انهار في عهده كل شيء وبدلا من كنا ننتظر البروف لنحصل على الاخبار والانفراد يطل علينا الهتيفة والكورس كاعضاء باتحاد الكرة.
رحم الله حليم والمعزل والكاوري ويا حليل ايام عبد المنعم عبد العال ونحن في زمن يصارع فيه المشجعين بروف الكرة السودانية..
صحيح ان البروف هلالابي ولكنه ارحم لنا من المشجعين والهتيفة والذين حولوا ساحة الرياضة لحرب داحس والغبراء..
كنا نظن ان بعد البروف سيأتي من يحمل المشعل ليضيء الطريق ويهدي القوم كي ننسي ايام البشير وبطانته ولكننا نعيش في وهم كبير ان كان من يدير الرياضة الان مشجعون غارقون في تصفية الحسابات والمصالح الشخصية وتعلو عندهم قيمة الحقد والكراهية على مصلحة الرياضة.. مؤسف جدا ان نري من هم قادتنا في الصحافة والرياضة يتفرجون على اساءات يوجهها الهتيفة الخارجون عن النص لبروف شداد.
من يقفون ضد شداد في الاتحاد مجموعة من المشجعين الذين كانوا بالامس يهتفون له ويركضون خلفه للحصول على الصور التذكارية.
لن تتلاحق الكتوف الا ان يكون العلم والجهل وجهان لعملة واحدة أو يكون البروف شاعرا يهتف وبكتب ويتملق الاداريين للحصول على رضاؤهم.
شداد كالذهب..عملة نادرة كفوا عنه ايها الهتيفة والمشجعين
اخيرا..جدا جدا
الفرق كبير بين البروف وراعي الضان
ابتلى الله الوسط الرياضي بامراض خطيرة تحتاج لتدخل جراحي مستعجل حتى لا نفقد حياة الرياضة في السودان ومن تلك الامراض تصفية الحسابات والصراعات الشخصية.. وتلك الصراعات داخل اتحاد الكرة للاسف الشديد يقودها من كان يهتف للاداريين في الاندية وبين ليلة وضحاها تحول هتيفي الاندية والكورس والكورال الذي كان يرافق اداري القمة ويتهجم على منتقديهم لفظيا وجسديا.. تحول ذلك الكورس والهتيفة لاعضاء باتحاد الكرة.. ونزل مستوى العمل الاداري وبات الصراع ينقل عبر صفحات الصحف وكل تلك هي مساوى حقبة البشير الذي انهار في عهده كل شيء وبدلا من كنا ننتظر البروف لنحصل على الاخبار والانفراد يطل علينا الهتيفة والكورس كاعضاء باتحاد الكرة.
رحم الله حليم والمعزل والكاوري ويا حليل ايام عبد المنعم عبد العال ونحن في زمن يصارع فيه المشجعين بروف الكرة السودانية..
صحيح ان البروف هلالابي ولكنه ارحم لنا من المشجعين والهتيفة والذين حولوا ساحة الرياضة لحرب داحس والغبراء..
كنا نظن ان بعد البروف سيأتي من يحمل المشعل ليضيء الطريق ويهدي القوم كي ننسي ايام البشير وبطانته ولكننا نعيش في وهم كبير ان كان من يدير الرياضة الان مشجعون غارقون في تصفية الحسابات والمصالح الشخصية وتعلو عندهم قيمة الحقد والكراهية على مصلحة الرياضة.. مؤسف جدا ان نري من هم قادتنا في الصحافة والرياضة يتفرجون على اساءات يوجهها الهتيفة الخارجون عن النص لبروف شداد.
من يقفون ضد شداد في الاتحاد مجموعة من المشجعين الذين كانوا بالامس يهتفون له ويركضون خلفه للحصول على الصور التذكارية.
لن تتلاحق الكتوف الا ان يكون العلم والجهل وجهان لعملة واحدة أو يكون البروف شاعرا يهتف وبكتب ويتملق الاداريين للحصول على رضاؤهم.
شداد كالذهب..عملة نادرة كفوا عنه ايها الهتيفة والمشجعين
اخيرا..جدا جدا
الفرق كبير بين البروف وراعي الضان