عبد المنعم خواجة يكتب:*حين تسقط وزارة الشباب والرياضه*؟!
كفرووتر/ الخرطوم/ يبدوا اننا سنكون امام منعطف تاريخي هام في الشان الكروي نتاج قرار وزارة الشباب والرياضه ببدا النشاط علي شرطية عدم وجود جمهور. متناسيه تماما البرتكول الذي انزله الاتحاد الدولي "الفيفا"الذي فيه الكثير من المحازير ومن ضمنها التكدس الفني الذي بدا واضحا في تجمع الانديه المشاركه داخل العاصمه وخوض مبارياتها باسلوب البرنامج الضاغط وهذا الامر يترتب عليه الارهاق الزائد الذي يفضي الي الكثير من تبديد اللياقه ويقلل من مناعة اللاعب وهذه جزئيه هامه ومفصليه قد اهتمت بها الفيفا في ملفها البرتكولي لبدا اي نشاط رياضي.
اقول وزارة الشباب والرياضه اصدرت قرارها ببدا النشاط.ولم توضح نقاط البرتكول المؤثره جدا في معطيات التنافس وربما دخل الاتحاد السوداني في نفق مظلم نتاج بدا النشاط وهو يعلم جيدا ابعاد هذا القرار المجحف والقاسي'.
من هنا يتطح جليا ان الرؤيه معتمه والفهم سالب ليس له روح المنطق في كل جوانبه الاداريه والفنيه بل هناك ملمح من الفشل في بعض المرتكزات التي ستشغل الوسط الرياضي بشكل كبير والسبب التجاهل الغير مبرر وغير مسؤول فاتخاذ القرارت مهما كانت لابد ان تكون مسنوده بدوافع عقلانيه.وقانونيه..وهذا مانتطلع اليه من وجهة الوازارة والاتحاد في ظل ظروف صحيه لازالت خيوطها متوفره
*عبدالمنعم خواجه*
اقول وزارة الشباب والرياضه اصدرت قرارها ببدا النشاط.ولم توضح نقاط البرتكول المؤثره جدا في معطيات التنافس وربما دخل الاتحاد السوداني في نفق مظلم نتاج بدا النشاط وهو يعلم جيدا ابعاد هذا القرار المجحف والقاسي'.
من هنا يتطح جليا ان الرؤيه معتمه والفهم سالب ليس له روح المنطق في كل جوانبه الاداريه والفنيه بل هناك ملمح من الفشل في بعض المرتكزات التي ستشغل الوسط الرياضي بشكل كبير والسبب التجاهل الغير مبرر وغير مسؤول فاتخاذ القرارت مهما كانت لابد ان تكون مسنوده بدوافع عقلانيه.وقانونيه..وهذا مانتطلع اليه من وجهة الوازارة والاتحاد في ظل ظروف صحيه لازالت خيوطها متوفره
*عبدالمنعم خواجه*