نجم الهلال عصام بلاتيني يخطف الانظار في الشارع العام
كفرووتر/ الخرطوم/ بحيويته التي إشتهر بها في الملاعب يجوب عصام “بلاتيني” الشوارع بـ”ركشته” يقل المتنقلين من وإلى الأحياء المختلفة بمنطقة الجرافة والثورات، ما يكتنزه من دخل الركشة يعيل به أسرته الصغيرة وهو راضٍ بكسبه من عطاءه في العمل.
عصام عبد الحميد “بلاتيني” الذي لمع نجمه بداية تسعينييات القرن الماضي، استهل مسيرته الكروية مع فريقا النصر والتاج الأمدرمانيين، فظفر به الهلال عام 1989 بعد معركة شرسة مع نده التقليدي المريخ، لعب للأزرق مع جيل صنع أمجاد النادي الكبير بقيادة العملاق طارق أحمد آدم، منقستو، منصور بشير تنقا، جمال الثعلب، مجدي مرجان، وليد طاشين، عادل العوني
ومبارك سليمان، شارك أساسياً وتخصص في الضربات الثابته حتى أطلق عليه لقب (بلاتيني) نجم الكرة الفرنسية في ذلك الزمان.
مسيرة جديدة
غادر بلاتيني الأزرق وفي القلب حسرة بعد مجزرة الشطب الجماعي في العام 1993 مع “16” لاعباً أساسياً من أبناء جيله، هاجر إلى سلطنة عمان واحترف بنادي البستان، ثم عاد إلى السودان ولعب لفريق الشبيبة بورتسودان والأحرار الأمدرماني ثم اعتزل اللعب.
عصام عبد الحميد “بلاتيني” الذي لمع نجمه بداية تسعينييات القرن الماضي، استهل مسيرته الكروية مع فريقا النصر والتاج الأمدرمانيين، فظفر به الهلال عام 1989 بعد معركة شرسة مع نده التقليدي المريخ، لعب للأزرق مع جيل صنع أمجاد النادي الكبير بقيادة العملاق طارق أحمد آدم، منقستو، منصور بشير تنقا، جمال الثعلب، مجدي مرجان، وليد طاشين، عادل العوني
ومبارك سليمان، شارك أساسياً وتخصص في الضربات الثابته حتى أطلق عليه لقب (بلاتيني) نجم الكرة الفرنسية في ذلك الزمان.
مسيرة جديدة
غادر بلاتيني الأزرق وفي القلب حسرة بعد مجزرة الشطب الجماعي في العام 1993 مع “16” لاعباً أساسياً من أبناء جيله، هاجر إلى سلطنة عمان واحترف بنادي البستان، ثم عاد إلى السودان ولعب لفريق الشبيبة بورتسودان والأحرار الأمدرماني ثم اعتزل اللعب.