سكرتير محلية بحرى السابق عوض عبد الله فى إفادات جريئة
الجوكية من هواة المناصب و التعيين أصبحوا أكبر مهدد لقطاع الناشئين ..المصالح الذاتية طغت على المبادى والمجاملة والشلليات أصبحت هى معيار الإختيار!!!
كفر و وتر/حوار / طارق احمد المصطفى
عوض عبد اللة سعد رجل غنى عن التعريف فى قطاع الناشئين عركته التجارب عمل سنين طويلة فى محلية بحرى للناشئين عاصر أفذاذ الإدارين فى هذا القطاع زامل حكيم الناشئين محمود مختار وعثمان على البشير وكمال إدريس حتى وصل الى منصب السكرتير, علم على رأسه نور رغم إبتعاده عن مجال الناشئين لسنين طويلة ( دون إرادته ) إلا أنه ظل متابع ومراقب عن بعد لقطاع الناشئين لم ينقطع عن الرياضة فهو الآن سكرتير نادى عقرب .. ( كفر ووتر ) إلتقته فى هذه المساحة متحدثا ومعلقا على الأحداث الأخيرة فى الناشئين خاصة بعد قرار تعيين المحليات الأخير فماذا قال الرجل :.
خرق القانون
إبتدر عوض حديثه بقوله ( فى إعتقادى المتواضع أن هناك خرق للقانون فيما يخص جانب التعيين حيث أن أمد لجان التسير معروف ومحدد ويجب على السيد الوزير أن يكون أكثر الناس حرصا على تطبيق القانون بإعتبار أن الرياضة ماعون ديموقراطى يعتمد فى الأساس على التطوع ونكران الذات ولكن لاندرى لماذا يصر الوزير فى كل مرة على التعيين
تعيين دون مقاييس معروفة
حتى التعيين الذى يتم ليس فيه أى مقاييس أو معايير ومثال لذلك محلية بحرى التى شهدت فى التعيين السابق إبعاد عدد من الشخصيات وفى التعيين الأخير أتوا بهم مرة أخرى إذا لماذا أبعدوا فى السابق , لقد وضح أن هناك عدد من المعايير الخاصة جدا والغير معروفة لمن يقومون بعملية إختيار العناصر فى المحليات
والمجاملة والشلليات معايير للتعيين
لقد وضح تماما عدم الإهتمام بجانب الكفاءة فى من يتم إختيارهم وهناك إهتمام كبير بالشق السياسى , كما ظهر فى كثير من الأحيان جانب المجاملة والشلليات وأن اصحاب الأصوات العالية وضح أنهم من أهل الحظوة فى المجلس الأعلى للشباب والرياضة فى الإختيار وما حدث فى شرق النيل خير مثال لذلك
الكوادر إبتعدت نهائيا
المؤسف أن عدد من الكوادر العاملة فى الروابط والفرق قرروا الإبتعاد نهائيا عن قطاع الناشئين بسبب رأيهم الواضح فى التعيين حيث أنهم كانوا يحلمون بالتدرج الطبيعى ليحققوا طموحاتهم فى هذا المجال لكنهم ظلوا يفاجأون فى كل مرة بأن هناك شخصيات يتم فرضها دون إرادة الأخرين
اللون السياسى فى بحرى
وخير مثال لذلك ماحدث فى محلية بحرى التى تم تعيين رئيس لها لم يتجاوز عمره فى الناشئين الستة أشهر إضافة لنائب رئيس يسمع به لأول مرة وضح أن سبب إختيارهم جاء للونهم السياسى حيث لم يسبق من قبل تعينهم أنهم شوهدوا فى أى محفل من محافل الناشئين ولو أن الإختيار تم بالإنتخاب بلا شك فإن القواعد ستختار الرياضيين دون النظر للون السياسى
قطاع الناشئين أصبح حقل تجارب
أصبح قطاع الناشئين فى الفترة الأخيرة عبارة عن حقل تجارب لكوادر الحزب الحاكم حيث أن هناك تسيس لهذا الجهاز ولذلك فإن الاحزاب الأخرى أمام مسؤولية تاريخية ويجب عليها أن تجمع صفوفها وتطرح برنامجها لهذا الجهاز حتى يعود الى سابق عهده جهازا يعمل على تطوير الناشئين
الذاتية طغت على المبادى فى شرق النيل
فى الفترة الأخيرة أظهرت بعض المواقف أن هناك من يعمل لمصلحته الذاتية ويستغل المواقف لذلك , وأصبحت الذاتية هى المسيطرة كما حدث فى محلية شرق النيل عندما إستغل بعضهم الأوضاع ورفع شعارات ثم وضح بعد ذلك بأنها كانت مجرد ( شعارات ) للوصول الى هدف معين ما إن تحقق حتى إلتزموا الصمت وداسوا على ماكانوا ينادون به من مبادى
الجوكية يهددون قطاع الناشئين
وهناك الفئة الأخطر على قطاع الناشئين وهم مايمكن أن نطلق عليهم لقب الجوكية فهم يقولون أنهم مع الديموقراطية ولكنهم أدمنوا التعيين وتجدهم فى أى قائمة تعيين للناشئين وهؤلاء وضح أنهم يتهافتون على المناصب فقط ويستغلون الشعارات الرنانة للوصول الي أهدافهم وهم معروفون بأنهم شعب كل حكومة
الإنتخابات كانت ستعود بأبى هريرة
أبوهريرة أحدث حراكا فى جهاز الناشئين ولو كانت هناك إنتخابات بلاشك كان أبوهريرة سيعود مجددا ولكن للأسف كلنا شاهد الطريقة التى أبعد بها ومايثير الإستغراب هو أن عدد من الذين عملوا معه لازالوا حتى الآن موجدين ويظهرون مع كل تعيين حيث كان من المفترض أن تكون لهم مواقف صلبة
عوض عبد اللة سعد رجل غنى عن التعريف فى قطاع الناشئين عركته التجارب عمل سنين طويلة فى محلية بحرى للناشئين عاصر أفذاذ الإدارين فى هذا القطاع زامل حكيم الناشئين محمود مختار وعثمان على البشير وكمال إدريس حتى وصل الى منصب السكرتير, علم على رأسه نور رغم إبتعاده عن مجال الناشئين لسنين طويلة ( دون إرادته ) إلا أنه ظل متابع ومراقب عن بعد لقطاع الناشئين لم ينقطع عن الرياضة فهو الآن سكرتير نادى عقرب .. ( كفر ووتر ) إلتقته فى هذه المساحة متحدثا ومعلقا على الأحداث الأخيرة فى الناشئين خاصة بعد قرار تعيين المحليات الأخير فماذا قال الرجل :.
خرق القانون
إبتدر عوض حديثه بقوله ( فى إعتقادى المتواضع أن هناك خرق للقانون فيما يخص جانب التعيين حيث أن أمد لجان التسير معروف ومحدد ويجب على السيد الوزير أن يكون أكثر الناس حرصا على تطبيق القانون بإعتبار أن الرياضة ماعون ديموقراطى يعتمد فى الأساس على التطوع ونكران الذات ولكن لاندرى لماذا يصر الوزير فى كل مرة على التعيين
تعيين دون مقاييس معروفة
حتى التعيين الذى يتم ليس فيه أى مقاييس أو معايير ومثال لذلك محلية بحرى التى شهدت فى التعيين السابق إبعاد عدد من الشخصيات وفى التعيين الأخير أتوا بهم مرة أخرى إذا لماذا أبعدوا فى السابق , لقد وضح أن هناك عدد من المعايير الخاصة جدا والغير معروفة لمن يقومون بعملية إختيار العناصر فى المحليات
والمجاملة والشلليات معايير للتعيين
لقد وضح تماما عدم الإهتمام بجانب الكفاءة فى من يتم إختيارهم وهناك إهتمام كبير بالشق السياسى , كما ظهر فى كثير من الأحيان جانب المجاملة والشلليات وأن اصحاب الأصوات العالية وضح أنهم من أهل الحظوة فى المجلس الأعلى للشباب والرياضة فى الإختيار وما حدث فى شرق النيل خير مثال لذلك
الكوادر إبتعدت نهائيا
المؤسف أن عدد من الكوادر العاملة فى الروابط والفرق قرروا الإبتعاد نهائيا عن قطاع الناشئين بسبب رأيهم الواضح فى التعيين حيث أنهم كانوا يحلمون بالتدرج الطبيعى ليحققوا طموحاتهم فى هذا المجال لكنهم ظلوا يفاجأون فى كل مرة بأن هناك شخصيات يتم فرضها دون إرادة الأخرين
اللون السياسى فى بحرى
وخير مثال لذلك ماحدث فى محلية بحرى التى تم تعيين رئيس لها لم يتجاوز عمره فى الناشئين الستة أشهر إضافة لنائب رئيس يسمع به لأول مرة وضح أن سبب إختيارهم جاء للونهم السياسى حيث لم يسبق من قبل تعينهم أنهم شوهدوا فى أى محفل من محافل الناشئين ولو أن الإختيار تم بالإنتخاب بلا شك فإن القواعد ستختار الرياضيين دون النظر للون السياسى
قطاع الناشئين أصبح حقل تجارب
أصبح قطاع الناشئين فى الفترة الأخيرة عبارة عن حقل تجارب لكوادر الحزب الحاكم حيث أن هناك تسيس لهذا الجهاز ولذلك فإن الاحزاب الأخرى أمام مسؤولية تاريخية ويجب عليها أن تجمع صفوفها وتطرح برنامجها لهذا الجهاز حتى يعود الى سابق عهده جهازا يعمل على تطوير الناشئين
الذاتية طغت على المبادى فى شرق النيل
فى الفترة الأخيرة أظهرت بعض المواقف أن هناك من يعمل لمصلحته الذاتية ويستغل المواقف لذلك , وأصبحت الذاتية هى المسيطرة كما حدث فى محلية شرق النيل عندما إستغل بعضهم الأوضاع ورفع شعارات ثم وضح بعد ذلك بأنها كانت مجرد ( شعارات ) للوصول الى هدف معين ما إن تحقق حتى إلتزموا الصمت وداسوا على ماكانوا ينادون به من مبادى
الجوكية يهددون قطاع الناشئين
وهناك الفئة الأخطر على قطاع الناشئين وهم مايمكن أن نطلق عليهم لقب الجوكية فهم يقولون أنهم مع الديموقراطية ولكنهم أدمنوا التعيين وتجدهم فى أى قائمة تعيين للناشئين وهؤلاء وضح أنهم يتهافتون على المناصب فقط ويستغلون الشعارات الرنانة للوصول الي أهدافهم وهم معروفون بأنهم شعب كل حكومة
الإنتخابات كانت ستعود بأبى هريرة
أبوهريرة أحدث حراكا فى جهاز الناشئين ولو كانت هناك إنتخابات بلاشك كان أبوهريرة سيعود مجددا ولكن للأسف كلنا شاهد الطريقة التى أبعد بها ومايثير الإستغراب هو أن عدد من الذين عملوا معه لازالوا حتى الآن موجدين ويظهرون مع كل تعيين حيث كان من المفترض أن تكون لهم مواقف صلبة