اتفاق سري يحاصر اطهر والعجب
كفرووتر/ الخرطوم/ يعيش 4 من نجوم قطبي الكرة السودانية، الهلال والمريخ، ممن تنتهي عقودهم نهاية الموسم الجاري، حالة من الغموض وعدم اليقين، بشأن تحديد مصيرهم.
ثنائي المريخ، القائد رمضان عجب ولاعب المحور محمد الرشيد، إلى جانب أطهر الطاهر والحارس يونس الطيب في الهلال، يواجهون وضعا معلقا، بعد أن ضربت جائحة كورونا أمانيهم في الحصول على عائد مالي مجزٍ.
وكان من المفترض أن يحسم الرباعي مصيره في هذا الشهر، لكن قرار تمديد عقود اللاعبين حتى نهاية الموسم فعليا (وليس وفق العقد)، أربك حساباتهم.
دور الرباعي
قطبا الكرة السودانية بحاجة ماسة لخدمات الرباعي المعلّق، فرمضان يقدّم أفضل مستوياته مع المريخ، حيث تربّع على صدارة هدافي الدوري عدة جولات، وكذلك محمد الرشيد، الذي يعتبر لاعب المحور رقم واحد في المريخ ومنتخب السودان.
وفي الهلال، فإن أطهر يقدّم أفضل مواسمه بمركز الظهير الأيمن، وتسبب في العديد من النتائج الإيجابية للفريق، بينما يعد يونس البديل الأكثر جاهزية حال غادر الأوغندي جمال سالم.
اتفاق سري
خسر اللاعبون الأربعة، عنصرا مهما، وهو المزايدة باللعب على حبال رغبة نادي القمة الآخر في ضمهم، للحصول على مقابل مغرٍ عند التوقيع على عقد جديد.
وقبل 3 سنوات، بلغت هذه اللعبة أوجها بين الغريمين بغرض تحقيق أحد هدفين، إما الحصول على اللاعب بأقل تكلفة أو إرهاق النادي الآخر ماليا، ما زاد من العبء المالي على الناديين.
لكن ما لا يعرفه الرباعي، أن هناك اتفاقا سريا غير معلن، عُقد قبل 3 سنوات بين إدارتي الناديين، بعدم المزايدة في اللاعبين مطلوقي السراح.
وكشف مصدر بمجلس إدارة أحد قطبي الكرة السودانية، لكووورة، عن أن "الاتفاقية يتم احترامها والالتزام بها منذ انتخاب مجلس الإدارة".
كووورة
ثنائي المريخ، القائد رمضان عجب ولاعب المحور محمد الرشيد، إلى جانب أطهر الطاهر والحارس يونس الطيب في الهلال، يواجهون وضعا معلقا، بعد أن ضربت جائحة كورونا أمانيهم في الحصول على عائد مالي مجزٍ.
وكان من المفترض أن يحسم الرباعي مصيره في هذا الشهر، لكن قرار تمديد عقود اللاعبين حتى نهاية الموسم فعليا (وليس وفق العقد)، أربك حساباتهم.
دور الرباعي
قطبا الكرة السودانية بحاجة ماسة لخدمات الرباعي المعلّق، فرمضان يقدّم أفضل مستوياته مع المريخ، حيث تربّع على صدارة هدافي الدوري عدة جولات، وكذلك محمد الرشيد، الذي يعتبر لاعب المحور رقم واحد في المريخ ومنتخب السودان.
وفي الهلال، فإن أطهر يقدّم أفضل مواسمه بمركز الظهير الأيمن، وتسبب في العديد من النتائج الإيجابية للفريق، بينما يعد يونس البديل الأكثر جاهزية حال غادر الأوغندي جمال سالم.
اتفاق سري
خسر اللاعبون الأربعة، عنصرا مهما، وهو المزايدة باللعب على حبال رغبة نادي القمة الآخر في ضمهم، للحصول على مقابل مغرٍ عند التوقيع على عقد جديد.
وقبل 3 سنوات، بلغت هذه اللعبة أوجها بين الغريمين بغرض تحقيق أحد هدفين، إما الحصول على اللاعب بأقل تكلفة أو إرهاق النادي الآخر ماليا، ما زاد من العبء المالي على الناديين.
لكن ما لا يعرفه الرباعي، أن هناك اتفاقا سريا غير معلن، عُقد قبل 3 سنوات بين إدارتي الناديين، بعدم المزايدة في اللاعبين مطلوقي السراح.
وكشف مصدر بمجلس إدارة أحد قطبي الكرة السودانية، لكووورة، عن أن "الاتفاقية يتم احترامها والالتزام بها منذ انتخاب مجلس الإدارة".
كووورة
