وزيرة الرياضة الفرنسية تكشف كواليس إلغاء الدوري
كفرووتر/وكالات / دافعت روكسانا ماراسينيانو، وزيرة الرياضة الفرنسية عن قرار إلغاء الدوري الفرنسي للموسم الجاري.
وصرحت روكسانا عبر قناة RTL الفرنسية "أتفهم إحباط الرياضيين ورؤساء أندية الدوري، ولكن لم يكن ممكنا استئناف الموسم اعتبارا من 13 يونيو/ حزيران وإنهائه في 3 أغسطس/ آب، نظرا لأن كل فريق كان بحاجة لأربعة أسابيع لإعادة تأهيل لاعبيه بدنيا وفنيا بعد فترة الحجز الصحي".
وأضافت "فعلنا ما يمكنا من إنهاء الموسم في كافة المسابقات، وهذا لا يمنع حق الأندية مثل أميان وأولمبيك ليون في اللجوء للقضاء".
وشددت "إلغاء الدوري خطوة قانونية لمساعدة الاتحادات وروابط الأندية، خاصة أن معايير الأزمة الحالية لا تتضمنها اللوائح".
وأشارت "يمكن إقامة مباراتي نهائي كأس فرنسا وكأس الرابطة في أغسطس/ آب المقبل وبدون حضور جماهيري".
وتابعت "في فترة الحجز الصحي، لم نتمكن من التفكير في استئناف النشاط الرياضي كما كان من قبل، لكن طوال هذه الأزمة، لم أتوقف أبدًا عن القتال من أجل الرياضة، وبدون اللقاح لن تعود المنافسات الرياضية بنفس وضعها الطبيعي".
وأوضحت روكسانا ماراسينيانو "فرنسا تعاني من مشاكل وسط أزمة الوباء، لا تعاني منها جيرانها، وخاصة ألمانيا".
واستطردت "لاستئناف المسابقات الرياضية، لابد أن نتسم بالعدل والإنصاف، لأنه لا يمكن إقامة مسابقات في مناطق معينة دون الأخرى".
ونوهت وزير الرياضة الفرنسية "سيتم الإعلان عن تدابير أخرى في 2 يونيو/ حزيران، حتى تتمكن الأندية من استخدام الاختبارات الطبية للتحقق من الحالة الجسدية والنفسية للاعبين، تمهيدا لإقامة التدريبات الجماعية، نأمل الوصول لهذه المرحلة في منتصف يوليو/ تموز أو أغسطس/ آب".
وصرحت روكسانا عبر قناة RTL الفرنسية "أتفهم إحباط الرياضيين ورؤساء أندية الدوري، ولكن لم يكن ممكنا استئناف الموسم اعتبارا من 13 يونيو/ حزيران وإنهائه في 3 أغسطس/ آب، نظرا لأن كل فريق كان بحاجة لأربعة أسابيع لإعادة تأهيل لاعبيه بدنيا وفنيا بعد فترة الحجز الصحي".
وأضافت "فعلنا ما يمكنا من إنهاء الموسم في كافة المسابقات، وهذا لا يمنع حق الأندية مثل أميان وأولمبيك ليون في اللجوء للقضاء".
وشددت "إلغاء الدوري خطوة قانونية لمساعدة الاتحادات وروابط الأندية، خاصة أن معايير الأزمة الحالية لا تتضمنها اللوائح".
وأشارت "يمكن إقامة مباراتي نهائي كأس فرنسا وكأس الرابطة في أغسطس/ آب المقبل وبدون حضور جماهيري".
وتابعت "في فترة الحجز الصحي، لم نتمكن من التفكير في استئناف النشاط الرياضي كما كان من قبل، لكن طوال هذه الأزمة، لم أتوقف أبدًا عن القتال من أجل الرياضة، وبدون اللقاح لن تعود المنافسات الرياضية بنفس وضعها الطبيعي".
وأوضحت روكسانا ماراسينيانو "فرنسا تعاني من مشاكل وسط أزمة الوباء، لا تعاني منها جيرانها، وخاصة ألمانيا".
واستطردت "لاستئناف المسابقات الرياضية، لابد أن نتسم بالعدل والإنصاف، لأنه لا يمكن إقامة مسابقات في مناطق معينة دون الأخرى".
ونوهت وزير الرياضة الفرنسية "سيتم الإعلان عن تدابير أخرى في 2 يونيو/ حزيران، حتى تتمكن الأندية من استخدام الاختبارات الطبية للتحقق من الحالة الجسدية والنفسية للاعبين، تمهيدا لإقامة التدريبات الجماعية، نأمل الوصول لهذه المرحلة في منتصف يوليو/ تموز أو أغسطس/ آب".