• ×
السبت 20 أبريل 2024 | 04-19-2024

احصائية تضع فريق الهلال فترة (2007-2012) من اعظم اجيال أفريقيا

احصائية تضع فريق الهلال فترة (2007-2012) من اعظم اجيال أفريقيا
كفرووتر:الخرطوم صنف فريق الهلال للفترة من 2007 الى 2012 في المركز “16” ضمن افضل الفرق في تاريخ بطولات افريقيا، وفقا لإحصائيات اجراها موقع “قوول” العالمي بالتعاون مع المركز الرئيسي المتخصص في احصائيات كرة القدم الافريقية.
وبدأ موقع “قوول” اليوم “الاحد” في نشر السلسة بفريقي الهلال في المركز “16” والترجي التونسي في للفترة من “1999-2004” في المركز “15”.
وقال الموقع” 18 مارس 2007 الساعة الثامنة مساء بتوقيت القاهرة فاجأ الهلال فريق الزمالك المصري وتأهل على حسابه الى مرحلة المجموعات من دوري ابطال افريقيا بعد سبات طويل ليعلن ميلاد قوة أفريقية جديدة”.
واضاف” مدعومًا بشكل كبير من رجل الأعمال صلاح إدريس ومن بعده الأمين البرير، ضم فريق الهلال جزءًا كبيرًا من الجيل الذهبي لمنتخب السودان ، بالإضافة إلى أجانب جيدين مثل داريوكان ​​وكليتشي أوسونوا وإيزي قودوين ، وأخيرًا وليس آخرًا ، إدوارد سادومبا”.
واشار الموقع الى ان الفريق حقق انتصارات ملحمية على الأهلي والترجي والنجم الساحلي و فرق افريقية اخرى، وتحول ملعب الهلال الى مقبرة للعمالقة.
واكد الموقع ان الهلال عزز مكانته كواحد من أفضل الفرق الإفريقية عندما تأهل إلى نصف النهائي في دوري ابطال افريقيا وكاس الاتحاد الافريقي خلال سنوات 2007 و2009و 2010و 2011و 2012.
وقال الموقع” كان من المفترض ان يمثل عام 20122 نهاية العالم وفقا لتقويم شعب المايا الشهير، ولكن ثبت في الواقع انه يمثل نهاية هذا الفريق المتألق لنادي الهلال”
واضاف” بعد خروجه مخيب للآمال من دوري ابطال افريقيا امام الشلف الجزائري، سقط الهلال مجددا في نصف نهائي كاس الكونفيدالية أمام جوليبا المالي وبأسلوب مفجع”.
واعتبر الموقع ان هذا الجيل لنادي الهلال “ملوك غير متوجين”، وقال” لكنه بلا شك من بين أعظم فرق أندية شرق إفريقيا على الإطلاق
امسح للحصول على الرابط
 0  0  5883
التعليقات ( 0 )
أكثر

جديد الأخبار

أكــد الســنغالي لامیــن ندیــاي مــدرب مازیمبــي الكونغولــي، أن فریقــھ یجــب أن یكــون فــي أفضــل حالاتــھ، عندمــا یسـتضیف الأھلـي..

للمشاركة والمتابعة

تصميم وتطوير  : قنا لخدمات الويب

Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
Copyright© Dimensions Of Information.

جميع الحقوق محفوظة لـ "كفر و وتر" 2019