السلطان والمعلم ….هل اقتربت المواجهة ؟
كفرووتر:الخرطوم وجدت قرارات لجنة المنتخبات الوطنية الاخيرة مساحة واسعة من التداول لدى كثير من وسائط الميديا والاعلام الجديد الى جانب الوسائل الاعتيادية من صحف واذاعات وقنوات رياضية واسهبت بعض الوسائط الالكترونية فى استعراض ماصاحب استمرارية معسكر المنتخب بشكل اكثر عن بقية المواضيع التى ظلت تحظى بها لجنة المنتخبات وشخصياتها الرئيسية
وتمثلت تلك القرارات التى اثارت تلك الجدلية فى نقاط معينه اهمها اعلان رئيس اللجنة لعدم تجديد تعاقدات المدربين الوطنيين فى كافة الاجهزة الفنية للمنتخبات الثلاث فيما لم تتناقص اهمية النقطة الثانية عن الاخريات بتلك الاقالة غير المعلنة للكابتن خالد بخيت والتى اوحت طريقة اعلان عدم التجديد ان المعلم هو المعنى بها بطريقة دبلوماسية درج السلطان على اتباعها فى ادارة كثير من قضاياه
ولعل المتابع لملف لجنة المنتخبات لايحتاج لكبير عنا ليكتشف ماكان يدور خلف الكواليس بين السلطان والمعلم من اختلاف لوجهات النظر و ربما كانت ازمة كورونا هى من صعد من تداعيات ذلك الخلاف غير المعلن
فالشاهد ان اعتزارات المعلم عن الظهور فى عدة لقاءات للجنة برقو لم تكن كافية ومقنعة للمتابعين فالمدرب العام للمنتخب اعتزر عن حضور مراسم توقيع عقودات المدراء الفنيين للمنتخبات بقاعة الصداقة بدعاوى اصابته بالتهاب حاد وفق ما اخبر رئيس اللجنة نفسه الصحفيين يومها رغم عن حرص خالد بخيت لحضور تدريب منتخب الشباب بملعب وادى النيل عشية نفس يوم توقيع العقودات وتكرر غياب المعلم مرة اخرى عن الحضور فى تنوير صحفى عقده السلطان برقو بمكتبه بحضور الفرنسى فيلود والجزائرى بلخير قبل مغادرتهما واعلان فض معسكر المنتخب وبذات الطريقة تمت افادة الصحفيين باعتزار خالد لظروف خاصة
وخلال استمرارية اعداد المنتخب كان المعلم قد تعرض لاستجوابات من الصحفيين المتابعين لاعداد المنتخب عن سر استمرار الاعداد فى ظل تعليق المباريات والنشاط وكانت اجاباته بانه غير مسؤل وعليكم توجيه السؤال للجهات الادارية بالمنتخب وتلك الاجابة كانت الرابط بين السر فى غيابه المتواصل عن فعاليات لجنة المنتخبات ورايه فى معسكر المنتخب والذى شوهد خلاله مرتديا للجونتات الواقية من المصافحة فى يديه كدليل مباشر عن مالم يصرح به للاعلام كاحد نقاط الخلاف الخفى بين المعلم والسلطان
ولعل ما اشيع عن توقف زيارات المدرب العام للصقور لمكتب رئيس اللجنة بالاتحاد العام لهو ابلغ البراهين على ان هنالك ثمة خفايا جانبية لم يتم التطرق لها او ان هنالك ملفات قد علق التفاوض حولها فى طريقا لتطفح على السطح بمايشبه المواجهة او كما تشير بعض التفاسير والتحليلات التى قد تصدق او تخيب
وتمثلت تلك القرارات التى اثارت تلك الجدلية فى نقاط معينه اهمها اعلان رئيس اللجنة لعدم تجديد تعاقدات المدربين الوطنيين فى كافة الاجهزة الفنية للمنتخبات الثلاث فيما لم تتناقص اهمية النقطة الثانية عن الاخريات بتلك الاقالة غير المعلنة للكابتن خالد بخيت والتى اوحت طريقة اعلان عدم التجديد ان المعلم هو المعنى بها بطريقة دبلوماسية درج السلطان على اتباعها فى ادارة كثير من قضاياه
ولعل المتابع لملف لجنة المنتخبات لايحتاج لكبير عنا ليكتشف ماكان يدور خلف الكواليس بين السلطان والمعلم من اختلاف لوجهات النظر و ربما كانت ازمة كورونا هى من صعد من تداعيات ذلك الخلاف غير المعلن
فالشاهد ان اعتزارات المعلم عن الظهور فى عدة لقاءات للجنة برقو لم تكن كافية ومقنعة للمتابعين فالمدرب العام للمنتخب اعتزر عن حضور مراسم توقيع عقودات المدراء الفنيين للمنتخبات بقاعة الصداقة بدعاوى اصابته بالتهاب حاد وفق ما اخبر رئيس اللجنة نفسه الصحفيين يومها رغم عن حرص خالد بخيت لحضور تدريب منتخب الشباب بملعب وادى النيل عشية نفس يوم توقيع العقودات وتكرر غياب المعلم مرة اخرى عن الحضور فى تنوير صحفى عقده السلطان برقو بمكتبه بحضور الفرنسى فيلود والجزائرى بلخير قبل مغادرتهما واعلان فض معسكر المنتخب وبذات الطريقة تمت افادة الصحفيين باعتزار خالد لظروف خاصة
وخلال استمرارية اعداد المنتخب كان المعلم قد تعرض لاستجوابات من الصحفيين المتابعين لاعداد المنتخب عن سر استمرار الاعداد فى ظل تعليق المباريات والنشاط وكانت اجاباته بانه غير مسؤل وعليكم توجيه السؤال للجهات الادارية بالمنتخب وتلك الاجابة كانت الرابط بين السر فى غيابه المتواصل عن فعاليات لجنة المنتخبات ورايه فى معسكر المنتخب والذى شوهد خلاله مرتديا للجونتات الواقية من المصافحة فى يديه كدليل مباشر عن مالم يصرح به للاعلام كاحد نقاط الخلاف الخفى بين المعلم والسلطان
ولعل ما اشيع عن توقف زيارات المدرب العام للصقور لمكتب رئيس اللجنة بالاتحاد العام لهو ابلغ البراهين على ان هنالك ثمة خفايا جانبية لم يتم التطرق لها او ان هنالك ملفات قد علق التفاوض حولها فى طريقا لتطفح على السطح بمايشبه المواجهة او كما تشير بعض التفاسير والتحليلات التى قد تصدق او تخيب
