القضاء الأمريكي يرفض استئناف رئيس كونميبول السابق نابوت
كفرووتر/ الخرطوم/ رفضت محكمة فيدرالية في الولايات المتحدة، اليوم الثلاثاء، دعوى استئناف قدمها خوان آنخل نابوت، الرئيس السابق لاتحاد أمريكا الجنوبية لكرة القدم (كونميبول)، ضد عقوبة سجنه تسعة أعوام لاتهامات تتعلق بالفساد.
وذكرت شبكة (سي.تي.في نيوز) الإخبارية، أن القاضية باميلا تشين رفضت طلب نابوت إطلاق سراحه بكفالة.
وحكم على نابوت بالسجن تسعة أعوام، في عام 2017، لاتهامه بالابتزاز والاحتيال، فيما يتعلق بمنح حقوق البث التلفزيوني والتسويق للبطولات الكبرى، مقابل الحصول على رشى.
وفي أيلول/سبتمبر الماضي، قررت لجنة القيم المستقلة في الاتحاد الدولي لكرة القدم، معاقبة نابوت النائب السابق لرئيس الفيفا، بالإيقاف مدى الحياة.
كما فرضت عليه غرامة مالية، قدرها مليون فرانك سويسري (مليون دولار)، عقب إدانته بقبول رشاوي.
وأدين نابوت بقبول 5ر10 مليون دولار، في شكل رشى لمنح حقوق البث التليفزيوني، فيما وصفه ممثلو الادعاء بأنها شبكة واسعة من الرشى والعمولات، في أمريكا الجنوبية.
وذكرت اللجنة أن قرارها بفرض عقوبات على نابوت، نشأ عن قضية الرشوة، واتهمته بانتهاك القواعد الأخلاقية لفيفا.
ويعني قرار الإيقاف المفروض على نابوت، بأنه أصبح غير مسموح له بالمشاركة في أي نشاط يتعلق بكرة القدم، على الصعيدين المحلي والدولي.
وشغل نابوت منصب رئيس اتحاد باراجواي لكرة القدم، كما ترأس أيضا اتحاد أمريكا الجنوبية للعبة (كونميبول).
وتم إلقاء القبض على نابوت عام 2015، في أعقاب فضيحة الفساد الكبرى، التي طالت العديد من المسؤولين الكبار السابقين في فيفا، والتي أطاحت بالسويسري جوزيف بلاتر رئيس الاتحاد الدولي السابق من منصبه.
وذكرت شبكة (سي.تي.في نيوز) الإخبارية، أن القاضية باميلا تشين رفضت طلب نابوت إطلاق سراحه بكفالة.
وحكم على نابوت بالسجن تسعة أعوام، في عام 2017، لاتهامه بالابتزاز والاحتيال، فيما يتعلق بمنح حقوق البث التلفزيوني والتسويق للبطولات الكبرى، مقابل الحصول على رشى.
وفي أيلول/سبتمبر الماضي، قررت لجنة القيم المستقلة في الاتحاد الدولي لكرة القدم، معاقبة نابوت النائب السابق لرئيس الفيفا، بالإيقاف مدى الحياة.
كما فرضت عليه غرامة مالية، قدرها مليون فرانك سويسري (مليون دولار)، عقب إدانته بقبول رشاوي.
وأدين نابوت بقبول 5ر10 مليون دولار، في شكل رشى لمنح حقوق البث التليفزيوني، فيما وصفه ممثلو الادعاء بأنها شبكة واسعة من الرشى والعمولات، في أمريكا الجنوبية.
وذكرت اللجنة أن قرارها بفرض عقوبات على نابوت، نشأ عن قضية الرشوة، واتهمته بانتهاك القواعد الأخلاقية لفيفا.
ويعني قرار الإيقاف المفروض على نابوت، بأنه أصبح غير مسموح له بالمشاركة في أي نشاط يتعلق بكرة القدم، على الصعيدين المحلي والدولي.
وشغل نابوت منصب رئيس اتحاد باراجواي لكرة القدم، كما ترأس أيضا اتحاد أمريكا الجنوبية للعبة (كونميبول).
وتم إلقاء القبض على نابوت عام 2015، في أعقاب فضيحة الفساد الكبرى، التي طالت العديد من المسؤولين الكبار السابقين في فيفا، والتي أطاحت بالسويسري جوزيف بلاتر رئيس الاتحاد الدولي السابق من منصبه.
