القاهرة.. هل يتوج الأهلي بالدوري المصري على الطريقة البلجيكية؟
كفرووتر/وكالات / يبدو أن درس الدوري البلجيكي وإلغاء البطولة مع منح اللقب لفريق كلوب بروج المتصدر، سيكون حديث الدوريات المتوقفة في العالم أجمع.
قرار الرابطة البلجيكية بمنح اللقب لمتصدر الترتيب قبل إلغاء البطولة، فتح بابا جديدا بالنسبة للدوري المصري، خاصة أن الأهلي يحتل الصدارة بفارق 16 نقطة عن المقاولون العرب أقرب منافسيه.
ويبقى سيناريو إلغاء الدوري مطروحا هذا الموسم، في ظل توقف المسابقة، ضمن إجراءات الحد من انتشار فيروس كورونا، ولكن هل سيتم احتساب الدوري للأهلي؟ وهل تكرر الأمر على مدى تاريخ المسابقة؟
مجزرة بورسعيد و2013
"2012-2013" كان آخر المواسم الملغاة في الدوري المصري؛ بسبب أحداث ثورة يونيو/حزيران 2013، وحينها تصد الأهلي ترتيب المجموعة الأولى، فيما اعتلى الزمالك قائمة ترتيب المجموعة الثانية.
ورفض اتحاد الكرة استكمال الدوري؛ لدواع أمنية، دون تحديد هوية البطل، خاصة أن الدوري أقيم بنظام المجموعتين.
وفي موسم 2011- 2012، ألغي الدوري بسبب أحداث مجزرة ستاد بورسعيد التي راح ضحيتها 72 مشجعا للأهلي، ولكن لم يتم احتساب اللقب لصالح الفريق المتصدر وقتها حرس الحدود.
موسم المونديال
ألغى اتحاد الكرة بطولة الدوري موسم 1989-1990؛ بسبب التأهل لبطولة كأس العالم 1990، التي أقيمت في إيطاليا بطلب من الراحل محمود الجوهري مدرب المنتخب الأسبق.
وتصدر الأهلي وقتها جدول ترتيب الدوري بعد مرور 12 جولة، (كان متبقي 14 جولة) بفارق 4 نقاط عن الزمالك، ولكن اتحاد الكرة رفض تتويجه باللقب.
وألغي الدوري موسم 1972-1973، بعد مرور 5 جولات فقط؛ بسبب حرب أكتوبر، وبالتالي لم يكن منطقيا منح اللقب لأي فريق، رغم صدارة الأهلي.
وألغي الدوري موسم 1971-1972 بسبب اشتباكات في لقاء القمة بين الأهلي والزمالك، بعد مرور 9 جولات فقط، وكان الزمالك متصدرا، ولم يعلن فائزا باللقب.
قرار الرابطة البلجيكية بمنح اللقب لمتصدر الترتيب قبل إلغاء البطولة، فتح بابا جديدا بالنسبة للدوري المصري، خاصة أن الأهلي يحتل الصدارة بفارق 16 نقطة عن المقاولون العرب أقرب منافسيه.
ويبقى سيناريو إلغاء الدوري مطروحا هذا الموسم، في ظل توقف المسابقة، ضمن إجراءات الحد من انتشار فيروس كورونا، ولكن هل سيتم احتساب الدوري للأهلي؟ وهل تكرر الأمر على مدى تاريخ المسابقة؟
مجزرة بورسعيد و2013
"2012-2013" كان آخر المواسم الملغاة في الدوري المصري؛ بسبب أحداث ثورة يونيو/حزيران 2013، وحينها تصد الأهلي ترتيب المجموعة الأولى، فيما اعتلى الزمالك قائمة ترتيب المجموعة الثانية.
ورفض اتحاد الكرة استكمال الدوري؛ لدواع أمنية، دون تحديد هوية البطل، خاصة أن الدوري أقيم بنظام المجموعتين.
وفي موسم 2011- 2012، ألغي الدوري بسبب أحداث مجزرة ستاد بورسعيد التي راح ضحيتها 72 مشجعا للأهلي، ولكن لم يتم احتساب اللقب لصالح الفريق المتصدر وقتها حرس الحدود.
موسم المونديال
ألغى اتحاد الكرة بطولة الدوري موسم 1989-1990؛ بسبب التأهل لبطولة كأس العالم 1990، التي أقيمت في إيطاليا بطلب من الراحل محمود الجوهري مدرب المنتخب الأسبق.
وتصدر الأهلي وقتها جدول ترتيب الدوري بعد مرور 12 جولة، (كان متبقي 14 جولة) بفارق 4 نقاط عن الزمالك، ولكن اتحاد الكرة رفض تتويجه باللقب.
وألغي الدوري موسم 1972-1973، بعد مرور 5 جولات فقط؛ بسبب حرب أكتوبر، وبالتالي لم يكن منطقيا منح اللقب لأي فريق، رغم صدارة الأهلي.
وألغي الدوري موسم 1971-1972 بسبب اشتباكات في لقاء القمة بين الأهلي والزمالك، بعد مرور 9 جولات فقط، وكان الزمالك متصدرا، ولم يعلن فائزا باللقب.
