من اسوار الملاعب /
حسين علي جلال
-منتخبنا وروعة الصدارة في تصفيات كاس العالم 2014 بالبرازيل
لاادري لماذا ينتقص البعض علي المنتخب التعادل الاخير في مباراة ليسوتو
والتي استطاع المنتخب ان يقتنص نقطة غالية خارج اسواره
واعتلاه صدارة المجموعة ب4نقاط متقدما علي زامبيا بطلة الكان 2012 وغانا
صاحبة الاسم في مونديال بجنوب افريقيا 2010
البعض يدرك تماما المجهود الخارق الذي قام به اتحاد كرة القدم بقيادة
د/معتصم جعفر وبقية المنظومة وبجانب المدير الفني ماذدا
رغم قلة الاعداد وقصر المدة في عدم اقامة معسكر خارجي كل هذه المعطيات
كانت كفيلة بسقوط المنتخب ومنذ مباراة زامبيا
والتي قدم فيها المنتخب درسا كبيرا لكل المنتخبات في العزيمة والاصرار
والارادة هي التي تصنع الحدث
ونحن بدورنا تمنحنا تلك الانتصارات والنتائج الايجابية لمنتخبنا في
التصفيات الحالية المؤهلة الي نهائيات كاس العالم بالبرازيل
مقومات شخصية المنتخب القوي الذي لايقهر ويضمن لنا الاستمرارية في تحقيق
الانجازات التي غابت عن تاريخنا طويلا
ومن خلال مشاهدتي للمنتخب في بطولة الكان 2012 بغينيا والجابون والمستوي
المذهل الذي اهل منتخبنا الي مصاف الثمانية الكبار
اادركت بان تلك المستويات لم تاتي عن طريق الصدفة او الحظ بل جاءت عبر
اجتهاد مقدر من اتحاد كرة القدم والمدير الفني ماذدا
رغم السهام الحادة التي نالها ماذدا من الصحافة الرياضية والاعلام رغم
ذلك سار الجهاز الفني للمنتخب حسب الروئية المدروسة
التي انتهجها مازدا وكان الحصاد المثمر وفي بقية مباريات المنتخب وخاصة
المواجهة الهامة امام غانا بالرخطوم
والكل بات متحفزا بتفجير المنتخب الوطني المفاجئة بعد خطوة غانا واغتنام
الثلاث نقاط وبحسب تقديري الشخصي اري بان
حضور منتخبنا القوي في المجموعة الحالية بعد الفوز علي زامبيا والتعادل
خارج الديارامام لسوتو رغم ظروف الاعداد
قد تكون الدافع المهم لبلوغنا الي المراحل الحازمة في التصفبات لماذا قد
اكون صائبا في توقعاتي في النظرة التفائلية
وقد يحدث العكس ولكنني في ظل الروح القتالية العالية لرفقاء قيثارة الكرة
السودانية هيثم مصطفي وعلاء الدين
يوسف والغزال مهند الطاهر والشغيل وبله جابر يمكن ان نحدث الفارق كما حدث
في مونديال المانيا 2006 ببلوغ
انجولا وغامبيا الي النهائيات
اخر الاسوار
مازال اهل الوصيف يبحثون عن الحضري لحراسة مرماهم لانقاذ ماتبقي من
الموسم في الممتاز والكنفدرالية
ضم الهلال نجمين من العبار الثقيل هما اكانغا وابراهيما ساني ياتري هل
يكن لهما دورا في وصول الهلال الي مقصده في الكنفدرالية
حسين علي جلال
-منتخبنا وروعة الصدارة في تصفيات كاس العالم 2014 بالبرازيل
لاادري لماذا ينتقص البعض علي المنتخب التعادل الاخير في مباراة ليسوتو
والتي استطاع المنتخب ان يقتنص نقطة غالية خارج اسواره
واعتلاه صدارة المجموعة ب4نقاط متقدما علي زامبيا بطلة الكان 2012 وغانا
صاحبة الاسم في مونديال بجنوب افريقيا 2010
البعض يدرك تماما المجهود الخارق الذي قام به اتحاد كرة القدم بقيادة
د/معتصم جعفر وبقية المنظومة وبجانب المدير الفني ماذدا
رغم قلة الاعداد وقصر المدة في عدم اقامة معسكر خارجي كل هذه المعطيات
كانت كفيلة بسقوط المنتخب ومنذ مباراة زامبيا
والتي قدم فيها المنتخب درسا كبيرا لكل المنتخبات في العزيمة والاصرار
والارادة هي التي تصنع الحدث
ونحن بدورنا تمنحنا تلك الانتصارات والنتائج الايجابية لمنتخبنا في
التصفيات الحالية المؤهلة الي نهائيات كاس العالم بالبرازيل
مقومات شخصية المنتخب القوي الذي لايقهر ويضمن لنا الاستمرارية في تحقيق
الانجازات التي غابت عن تاريخنا طويلا
ومن خلال مشاهدتي للمنتخب في بطولة الكان 2012 بغينيا والجابون والمستوي
المذهل الذي اهل منتخبنا الي مصاف الثمانية الكبار
اادركت بان تلك المستويات لم تاتي عن طريق الصدفة او الحظ بل جاءت عبر
اجتهاد مقدر من اتحاد كرة القدم والمدير الفني ماذدا
رغم السهام الحادة التي نالها ماذدا من الصحافة الرياضية والاعلام رغم
ذلك سار الجهاز الفني للمنتخب حسب الروئية المدروسة
التي انتهجها مازدا وكان الحصاد المثمر وفي بقية مباريات المنتخب وخاصة
المواجهة الهامة امام غانا بالرخطوم
والكل بات متحفزا بتفجير المنتخب الوطني المفاجئة بعد خطوة غانا واغتنام
الثلاث نقاط وبحسب تقديري الشخصي اري بان
حضور منتخبنا القوي في المجموعة الحالية بعد الفوز علي زامبيا والتعادل
خارج الديارامام لسوتو رغم ظروف الاعداد
قد تكون الدافع المهم لبلوغنا الي المراحل الحازمة في التصفبات لماذا قد
اكون صائبا في توقعاتي في النظرة التفائلية
وقد يحدث العكس ولكنني في ظل الروح القتالية العالية لرفقاء قيثارة الكرة
السودانية هيثم مصطفي وعلاء الدين
يوسف والغزال مهند الطاهر والشغيل وبله جابر يمكن ان نحدث الفارق كما حدث
في مونديال المانيا 2006 ببلوغ
انجولا وغامبيا الي النهائيات
اخر الاسوار
مازال اهل الوصيف يبحثون عن الحضري لحراسة مرماهم لانقاذ ماتبقي من
الموسم في الممتاز والكنفدرالية
ضم الهلال نجمين من العبار الثقيل هما اكانغا وابراهيما ساني ياتري هل
يكن لهما دورا في وصول الهلال الي مقصده في الكنفدرالية