بهدوء
ريكاردو ضحك على مجلس المريخ !!
كنا نأمل ان لاتنتهى تسجيلات المريخ خاصة فى ملف الاجانب على النحو الذى انتهت عليه بتسجيل المدافع البرازيلى ليما على حساب صانع اللعب الاوغندى كاسولى حيث ان هذه الخطوة تعنى اضافة عبء جديد على المريخ لاتستفيد منه فى الفترة القادمة فى الوقت الذى يدرك فيه الجميع وفى مقدمتهم ريكاردو ان علة الفريق خلال الدورة الاولى وطوال الفترة الماضيه هى فى وسط الملعب الذى يعانى من نقص فى بعض العناصر بسبب الاصابات والايقاف وغيرها من الظروف التى افقدت الفريق قوته وفرضت علي مدربه واقعا عانى منه الجميع ,,فلا تفسير لدينا لاصرار ريكاردو على ضم مواطنه البرازيلى ليما على حساب الاوغندى كاسولى سوى ان ريكاردو ضرب بمصلحة المريخ عرض الحائط وتعامل بانانية مفرطة راعى فيها لمصلحة مواطنه حتى يلهف له شوية دولارات من اموال رئيس المريخ الذى نلومه ايضا وكذلك اعضاء مجلس ادارته لانهم تنازلوا عن صلاحياتهم الادارية واهدروا على المريخ فرصة ثمينة يمكن ان يدفع ثمنها الفريق فى الدورة الثانية و فى بطولة الكونفدرالية لانه لايعقل ان يوافق المجلس على اعارة افضل محترفيه الاوغندى موتيابا بسبب تعدد الاصابات اللعينه دون ان يوجد له البديل المناسب ويفرط فى مواطنه كاسولى بهذه السهولة , صحيح ان المجلس من واجبه ان يترك الامور الفنيه للمدرب ريكاردو وهو ماظللنا نطالب به منذ ان تم التعاقد معه بل ومع كثير من المدربين الذين سبقوه فى هذا المنصب الا ان هذا لايعنى ان يبصم مجلس الادارة بالعشره على اى قرار يتخذه المدرب طالما ان الرأى العام المريخى وكذلك الاعلام الاحمر جميعهم على قناعة كاملة بان حاجة المريخ الى لاعب الوسط الاوغندى اكبر بكثير من ضم قلب دفاع فى الوقت الذى ينعم فيه المريخ والحمد الله بثلاثة عناصر يشغلون هذه الوظيفة وهم فى كامل جاهزيتهم باسكال ونجم الدين وضفر فضلا عن سفارى الذى اذا صح انه تعافى يمكن ان يضاف ايضا الى هذه القائمة الطويلة من متوسطى الدفاع ,, فماذا يريد ريكاردو بهذا العدد الكبير من المدافعين الذى يصل الى خمسة فى قلب الدفاع , فهو رقم كبير جدا لايتناسب مع ظروف الفريق الذى سيكون بعد اعارة موتيابا بدون صانع لعب حقيقى محترف بعد التجربة المريره مع فيصل موسى الذى اثبت بالتجربه خلال الدورة الاولى وفى دورى الابطال ان يلعب سطر ويفط سطر ولايثبت على مستوى واحد فى مباراتين على التوالى وكذلك راجى لازال فى كشف المصابين اضافة الى الملك فيصل العجب الذى اضحت لياقته البدنية لاتسعفه على اكمال المباريات والفريق مقبل على معارك شرسة فى الدورى الممتاز دفاعا عن لقبه وكذلك فى بطولة الكونفدراليه التى تأمل جماهير المريخ ان تحقق فيها الكتيبة الحمراء الانجاز الذى طال انتظاره .
المضحك والمبكى فى آن واحد ان السيد ريكاردو عندما سئل عن الاسباب التى دفعته الى رفض الاوغندى وتسجيل البرازيلى قال ان الدورى السودانى افضل من الاوغندى بكثير ولهذا فضلت ان يضم المريخ اللاعب البرازيلى ليما فهو لاعب جيد واعرفه تماما عكس الاوغندى كاسولى الذى لم اشاهده ولااعرف عنه شيئا !! هذا هو منطق ريكاردو وتبريراته الواهية وانانيته المفضوحه التى داس بها على مصلحة المريخ وفرض عليه ان يكمل الموسم دون صانع العاب ,, فاذا كان منطق ريكاردو انه رفض الاوغندى بحجة ان الدورى السودانى هو الافضل فهو بهذا المنطق الساذج والغبى يعنى ان الانديه المشاركة فى الدوريات القوية فى اسبانيا وايطاليا وانجلترا والمانيا عليها ان لاتتعاقد مع محترفين من البرازيل او الارجنتين مستقبلا ,حيث ان الفارق شاسع بين مستوى الدورى البرازيلى وتلك الدوريات الثريه بالنجوم والامكانيات المهوله ,, مع الاسف ريكاردو ضحك على مجلس المريخ !
ريكاردو ضحك على مجلس المريخ !!
كنا نأمل ان لاتنتهى تسجيلات المريخ خاصة فى ملف الاجانب على النحو الذى انتهت عليه بتسجيل المدافع البرازيلى ليما على حساب صانع اللعب الاوغندى كاسولى حيث ان هذه الخطوة تعنى اضافة عبء جديد على المريخ لاتستفيد منه فى الفترة القادمة فى الوقت الذى يدرك فيه الجميع وفى مقدمتهم ريكاردو ان علة الفريق خلال الدورة الاولى وطوال الفترة الماضيه هى فى وسط الملعب الذى يعانى من نقص فى بعض العناصر بسبب الاصابات والايقاف وغيرها من الظروف التى افقدت الفريق قوته وفرضت علي مدربه واقعا عانى منه الجميع ,,فلا تفسير لدينا لاصرار ريكاردو على ضم مواطنه البرازيلى ليما على حساب الاوغندى كاسولى سوى ان ريكاردو ضرب بمصلحة المريخ عرض الحائط وتعامل بانانية مفرطة راعى فيها لمصلحة مواطنه حتى يلهف له شوية دولارات من اموال رئيس المريخ الذى نلومه ايضا وكذلك اعضاء مجلس ادارته لانهم تنازلوا عن صلاحياتهم الادارية واهدروا على المريخ فرصة ثمينة يمكن ان يدفع ثمنها الفريق فى الدورة الثانية و فى بطولة الكونفدرالية لانه لايعقل ان يوافق المجلس على اعارة افضل محترفيه الاوغندى موتيابا بسبب تعدد الاصابات اللعينه دون ان يوجد له البديل المناسب ويفرط فى مواطنه كاسولى بهذه السهولة , صحيح ان المجلس من واجبه ان يترك الامور الفنيه للمدرب ريكاردو وهو ماظللنا نطالب به منذ ان تم التعاقد معه بل ومع كثير من المدربين الذين سبقوه فى هذا المنصب الا ان هذا لايعنى ان يبصم مجلس الادارة بالعشره على اى قرار يتخذه المدرب طالما ان الرأى العام المريخى وكذلك الاعلام الاحمر جميعهم على قناعة كاملة بان حاجة المريخ الى لاعب الوسط الاوغندى اكبر بكثير من ضم قلب دفاع فى الوقت الذى ينعم فيه المريخ والحمد الله بثلاثة عناصر يشغلون هذه الوظيفة وهم فى كامل جاهزيتهم باسكال ونجم الدين وضفر فضلا عن سفارى الذى اذا صح انه تعافى يمكن ان يضاف ايضا الى هذه القائمة الطويلة من متوسطى الدفاع ,, فماذا يريد ريكاردو بهذا العدد الكبير من المدافعين الذى يصل الى خمسة فى قلب الدفاع , فهو رقم كبير جدا لايتناسب مع ظروف الفريق الذى سيكون بعد اعارة موتيابا بدون صانع لعب حقيقى محترف بعد التجربة المريره مع فيصل موسى الذى اثبت بالتجربه خلال الدورة الاولى وفى دورى الابطال ان يلعب سطر ويفط سطر ولايثبت على مستوى واحد فى مباراتين على التوالى وكذلك راجى لازال فى كشف المصابين اضافة الى الملك فيصل العجب الذى اضحت لياقته البدنية لاتسعفه على اكمال المباريات والفريق مقبل على معارك شرسة فى الدورى الممتاز دفاعا عن لقبه وكذلك فى بطولة الكونفدراليه التى تأمل جماهير المريخ ان تحقق فيها الكتيبة الحمراء الانجاز الذى طال انتظاره .
المضحك والمبكى فى آن واحد ان السيد ريكاردو عندما سئل عن الاسباب التى دفعته الى رفض الاوغندى وتسجيل البرازيلى قال ان الدورى السودانى افضل من الاوغندى بكثير ولهذا فضلت ان يضم المريخ اللاعب البرازيلى ليما فهو لاعب جيد واعرفه تماما عكس الاوغندى كاسولى الذى لم اشاهده ولااعرف عنه شيئا !! هذا هو منطق ريكاردو وتبريراته الواهية وانانيته المفضوحه التى داس بها على مصلحة المريخ وفرض عليه ان يكمل الموسم دون صانع العاب ,, فاذا كان منطق ريكاردو انه رفض الاوغندى بحجة ان الدورى السودانى هو الافضل فهو بهذا المنطق الساذج والغبى يعنى ان الانديه المشاركة فى الدوريات القوية فى اسبانيا وايطاليا وانجلترا والمانيا عليها ان لاتتعاقد مع محترفين من البرازيل او الارجنتين مستقبلا ,حيث ان الفارق شاسع بين مستوى الدورى البرازيلى وتلك الدوريات الثريه بالنجوم والامكانيات المهوله ,, مع الاسف ريكاردو ضحك على مجلس المريخ !