البطولات والكأسات المحمولة جواً
* عقب فوز الهلال بالدورة الرباعية على شرف افتتاح المنشآت الجديدة لنادي بني ياس الإماراتي شعر الأهلة بالخجل لأن هذا الإنجاز بدأ متواضعاً مقارنة مع انجازات ندهم المريخ الذي تخطى مرحلة الفوز بالدورات الرباعية الحبية للفوز بالبطولات القارية الإقليمية وبطولات أندية القارة الأفريقية.. لذلك سعى الأهلة لإيهام الناس بأن بطولة بني ياس ليست أول بطولة دولية لنادي الهلال الذي بلغ الثمانين من تاريخ تأسيسه فحاولوا تزوير التاريخ باحتساب بطولات وهمية مستغلين في ذلك عدم معرفة الجيل الحالي بأحداث جرت قبل أكثر من 40 عاماً.
* وبعض إعلاميي الهلال كعادتهم انخدعوا بمعلومات مغلوطة ومبتورة ظل ينشرها البعض فصدقوها وبدأوا في الترويج لبطولات وهمية فقالوا إن بطولة بني ياس هي البطولة الجوية الرابعة للهلال على الرغم من أنها أول بطولة دولية حبية يكسبها الهلال في تاريخه!
* خبثاء إعلام الهلال استغلوا اللغط الدائر فحاولوا تغبيش عقول الجماهير بأن بطولة بني ياس هي البطولة الدولية الرابعة التي يفوز بها الهلال! وحتى إذا استخدم البعض مسمى \"كأس جوي\" وليس \"بطولة محمولة جواً\" فالتغبيش حصل للمشجع البسيط باحتسابها بطولات وكأسات جوية!
* محاولة تزوير التاريخ وإيهام الجيل الجديد بأن الهلال فاز ببطولة دولية حبية في الكنغو عام 1966م استندت على معلومة مغلوطة أوردها الهلالي علي الفكي الذي اختلطت عليه الأمور فكتب عن دورة شارك فيها فريق الشياطين السود من برازفيل مع الهلال علماً إن ذلك الفريق لعب مع الهلال في برازفيل على إياب بطولة الأندية الأفريقية عام 1966م!! وبعد أن رجع بعض المهتمين بالأرشيف مثل الصديق الهلالي معتصم أوشي والزميل أبوبكر عابدين اكتشفوا إن الهلال وعقب مباراة الشياطين الرسمية لعب مباراة حبية واحدة مع فريق دراقون المطعم بلاعبين من مدينة ليوبلدفيل وانتهت المباراة بالتعادل.. ثم قام الزميل أبوبكر بعمل تحقيق فالتقى بمعظم من شاركوا في رحلة الهلال للكنغوبرازفيل عام 1966م بداية برئيس البعثة عمر الزين صغيرون ثم الصحفي المرافق وقتها د. كمال شداد إضافة إلى ديم الكبير وبعض لعيبة الهلال وكلهم أكدوا إن الهلال لم يتسلم أي كأس ولكن شقيقة رئيس الكنغو منحت كأساً صغيرة هدية شخصية للاعب الهلال إبراهيم يحي (له الرحمة).. ليسقط في يد الإعلام الأزرق الذي حاول اختلاق بطولة دولية من العدم!!
* أدى الهلال مباراة حبية مع فريق بني ياس على شرف التوأمة عام 1988م وفاز الهلال في المباراة 2/1 ومُنح كأساً على شرف التوأمة ولكن هذه المباراة لم تسبقها مقدمات بأن الهلال ذاهب للمنافسة على كأس، فالكأس ظهر بعد نهاية المباراة! ولأن فريق بني ياس لم يكن صاحب وزن وكان صاعداً من الثانية للأولى لذلك لم تحظ تلك المباراة بأي اهتمام.. ونشير إلى أن اللقطة القديمة لطارق أحمد آدم وهو يحمل كأساً ونزلت مع خبر المباراة في صحيفة سودانية لا علاقة لها بالمباراة فالكأس الذي ظهر مع طارق في اللقطة هو كأس دوري السودان!
* في عام 1994م وبعد أن أكتوى الهلال بمناكفات المريخاب بحكاية البطولات والكؤوس المحمولة جواً سافر الفريق لقطر ولعب مباراة مهرجان تكريم اللاعب بدر بلال مع السد القطري والمعروف إن مثل هذه المباريات مفتوحة ويشارك فيها العديد من النجوم العواجيز من أندية أخرى وقد فاز الهلال في المباراة ولكن لم يسبق سفر الهلال الإعلان عن كأس مخصصة للفائز! ويبدو إن الجالية السودانية بقطر قامت بشراء كأسين وتم تقديمهما للهلال واحد باسم الجالية وآخر للمباراة بدليل إن الكأسين تتشابهان تماماً ويمكن الرجوع لمقال معتصم اوشي بصحيفة حبيب البلد والمقارنة بين صورة كأس الجالية الذي حمله كومي والكأس الذي حمله تنقا مما يؤكد إن الذي اشترى الكأسين شخص واحد!!
* المباريات المفتوحة التي تلعب على شرف اعتزال اللاعبين ويشارك فيها العديد من اللاعبين العواجيز الضيوف لا تجد اهتماماً وكأساتها لا يحفل بها أحد بدليل إن المريخ سبق أن لعب عام 1999م في مهرجان نجم الإمارات فهد عبدالرحمن في مواجهة الوصل المطعم ببعض نجوم العرب على كأس \"عرس الخليج\" وفاز المريخ بهدفي أسامة مصطفى والعجب وتسلم الكابتن خالد أحمد المصطفى كأس \"عرس الخليج\" كما أُطلق عليه ولكن لم يحظ ذلك الكأس باهتمام ولم يجد المريخ استقبالاً شعبياً في المطار عندما عاد بكأس \"عرس الخليج\" كما أن كتاب المريخ لا يذكرون تلك الكأس مع بطولات وكأسات المريخ الجوية!!..
* ويقول الباحث ابوبكر عابدين إن المريخ عاد بثلاث كؤوس من رحلته الشهيرة لمصر قبل أكثر من نصف قرن ولا أحد يتحدث اليوم عن تلك الكؤوس المحمولة بحراً لأنها كاسات مباريات حبية عابرة!!
* عندما فاز المريخ بكأس شرق ووسط أفريقيا في تنزانيا عام 1986م وجد ذلك الإنجاز زخماً كبيراً بوصفه أول بطولة دولية إقليمية يفوز بها نادٍ في تاريخ السودان ولهذا شهدت عودة المريخ أضخم استقبال لفريق في تاريخ السودان لدرجة أن الجمهور اندفع لداخل المطار وملأ مهبط الطائرات وأحاط بالطائرة في مشهد لم يتكرر أبداً كما تم تكريم المريخ ولاعبيه في القصر الجمهوري ومنحت لهم النياشين وقطع الأراضي.
* مباراة المريخ والزمالك على الكأس الذهبي الضخم المقدم على شرف العيد الوطني لدولة الإمارات عام 1987م وجدت زخماً كبيراً لأن الكأس الذهبية الأولى فاز به فريق ليفربول الإنجليزي وهو حدث تاريخي كبير، وسافر المريخ للإمارات والكل يحلم بتكرار انجاز ليفربول عبر المريخ وبالفعل خطف المريخ الكأس الذهبية الثانية الضخمة من الزمالك الذي كان في أوج قوته، وسط صخب واهتمام شديد في الإمارات والخرطوم والقاهرة.
* كأس أفريقيا \"مانديلا\" الذي فاز به المريخ عام 1989م لا يحتاج لحديث بوصفه بطولة قارية من الدرجة الأولى، وانجاز استثنائي أيضاً قاد المريخ للمرة الثانية للتكريم في القصر الجمهوري.
* كأس سيكافا 1994م الذي فاز به المريخ في الخرطوم احتسب كبطولة دولية إقليمية كررها المريخ وحده وأيضاً دخل تاريخ بطولات المريخ الدولية الرسمية.
* كأس دورة الشارقة الدولية الحبية بالإمارات عام 1999م أيضاً كان حدثاً غير مسبوق ناله المريخ قبل أن يحقق الهلال بطولة بني ياس بعد أكثر من عشرة أعوام.
* كأس عرس الخليج الذي فاز به المريخ في الإمارات عام 1999م لم يحظ باهتمام لأنه ارتبط بمباراة مهرجان تكريم لاعب.
* البطولتان الدوليتان بالخرطوم على شرف أعياد الإنقاذ في عامي 1993م و 1994م اللتين فاز بهما المريخ، الأولى شارك فيها المريخ بجانب الهلال ومنتخب إثيوبيا وفريق التحرير الإريتري والثانية شارك فيها المريخ والهلال وجبلة السوري والموردة.. تعتبران بطولتان حبيتان دوليتان على المستوى المحلي لم تجدا اهتماماً عند الحديث عن البطولات والكأسات الدولية بينما يصر البعض على وضعهما في الإعتبار.
* الخلاصة كأس بني ياس هو أول كأس بطولة دولية رباعية حبية يفوز به الهلال في تاريخه وعبثاً يحاول الأهلة زيادة رصيدهم ببطولة الكنغو الوهمية ومباريات تكريم اللاعبين وكؤوس الهدايا..
* رصيد المريخ اليوم: بطولة قارية واحدة + أثنتان بطولة قارية إقليمية + بطولة دولية رباعية خارجية واحدة + أثنتان بطولة دولية بالسودان.. بالإضافة إلى الحصول على كأس دبي الذهبي في مناسبة كبيرة أمام الزمالك بدبي، أما كأس عرس الخليج بدبي فكانت كأس مهرجان، وبالنسبة لكأس جامعة جوبا المحمولة جواً بعد الفوز على الهلال في جوبا فتلك كأس جوية محلية جاءت في مناسبة استثنائية!!
* عقب فوز الهلال بالدورة الرباعية على شرف افتتاح المنشآت الجديدة لنادي بني ياس الإماراتي شعر الأهلة بالخجل لأن هذا الإنجاز بدأ متواضعاً مقارنة مع انجازات ندهم المريخ الذي تخطى مرحلة الفوز بالدورات الرباعية الحبية للفوز بالبطولات القارية الإقليمية وبطولات أندية القارة الأفريقية.. لذلك سعى الأهلة لإيهام الناس بأن بطولة بني ياس ليست أول بطولة دولية لنادي الهلال الذي بلغ الثمانين من تاريخ تأسيسه فحاولوا تزوير التاريخ باحتساب بطولات وهمية مستغلين في ذلك عدم معرفة الجيل الحالي بأحداث جرت قبل أكثر من 40 عاماً.
* وبعض إعلاميي الهلال كعادتهم انخدعوا بمعلومات مغلوطة ومبتورة ظل ينشرها البعض فصدقوها وبدأوا في الترويج لبطولات وهمية فقالوا إن بطولة بني ياس هي البطولة الجوية الرابعة للهلال على الرغم من أنها أول بطولة دولية حبية يكسبها الهلال في تاريخه!
* خبثاء إعلام الهلال استغلوا اللغط الدائر فحاولوا تغبيش عقول الجماهير بأن بطولة بني ياس هي البطولة الدولية الرابعة التي يفوز بها الهلال! وحتى إذا استخدم البعض مسمى \"كأس جوي\" وليس \"بطولة محمولة جواً\" فالتغبيش حصل للمشجع البسيط باحتسابها بطولات وكأسات جوية!
* محاولة تزوير التاريخ وإيهام الجيل الجديد بأن الهلال فاز ببطولة دولية حبية في الكنغو عام 1966م استندت على معلومة مغلوطة أوردها الهلالي علي الفكي الذي اختلطت عليه الأمور فكتب عن دورة شارك فيها فريق الشياطين السود من برازفيل مع الهلال علماً إن ذلك الفريق لعب مع الهلال في برازفيل على إياب بطولة الأندية الأفريقية عام 1966م!! وبعد أن رجع بعض المهتمين بالأرشيف مثل الصديق الهلالي معتصم أوشي والزميل أبوبكر عابدين اكتشفوا إن الهلال وعقب مباراة الشياطين الرسمية لعب مباراة حبية واحدة مع فريق دراقون المطعم بلاعبين من مدينة ليوبلدفيل وانتهت المباراة بالتعادل.. ثم قام الزميل أبوبكر بعمل تحقيق فالتقى بمعظم من شاركوا في رحلة الهلال للكنغوبرازفيل عام 1966م بداية برئيس البعثة عمر الزين صغيرون ثم الصحفي المرافق وقتها د. كمال شداد إضافة إلى ديم الكبير وبعض لعيبة الهلال وكلهم أكدوا إن الهلال لم يتسلم أي كأس ولكن شقيقة رئيس الكنغو منحت كأساً صغيرة هدية شخصية للاعب الهلال إبراهيم يحي (له الرحمة).. ليسقط في يد الإعلام الأزرق الذي حاول اختلاق بطولة دولية من العدم!!
* أدى الهلال مباراة حبية مع فريق بني ياس على شرف التوأمة عام 1988م وفاز الهلال في المباراة 2/1 ومُنح كأساً على شرف التوأمة ولكن هذه المباراة لم تسبقها مقدمات بأن الهلال ذاهب للمنافسة على كأس، فالكأس ظهر بعد نهاية المباراة! ولأن فريق بني ياس لم يكن صاحب وزن وكان صاعداً من الثانية للأولى لذلك لم تحظ تلك المباراة بأي اهتمام.. ونشير إلى أن اللقطة القديمة لطارق أحمد آدم وهو يحمل كأساً ونزلت مع خبر المباراة في صحيفة سودانية لا علاقة لها بالمباراة فالكأس الذي ظهر مع طارق في اللقطة هو كأس دوري السودان!
* في عام 1994م وبعد أن أكتوى الهلال بمناكفات المريخاب بحكاية البطولات والكؤوس المحمولة جواً سافر الفريق لقطر ولعب مباراة مهرجان تكريم اللاعب بدر بلال مع السد القطري والمعروف إن مثل هذه المباريات مفتوحة ويشارك فيها العديد من النجوم العواجيز من أندية أخرى وقد فاز الهلال في المباراة ولكن لم يسبق سفر الهلال الإعلان عن كأس مخصصة للفائز! ويبدو إن الجالية السودانية بقطر قامت بشراء كأسين وتم تقديمهما للهلال واحد باسم الجالية وآخر للمباراة بدليل إن الكأسين تتشابهان تماماً ويمكن الرجوع لمقال معتصم اوشي بصحيفة حبيب البلد والمقارنة بين صورة كأس الجالية الذي حمله كومي والكأس الذي حمله تنقا مما يؤكد إن الذي اشترى الكأسين شخص واحد!!
* المباريات المفتوحة التي تلعب على شرف اعتزال اللاعبين ويشارك فيها العديد من اللاعبين العواجيز الضيوف لا تجد اهتماماً وكأساتها لا يحفل بها أحد بدليل إن المريخ سبق أن لعب عام 1999م في مهرجان نجم الإمارات فهد عبدالرحمن في مواجهة الوصل المطعم ببعض نجوم العرب على كأس \"عرس الخليج\" وفاز المريخ بهدفي أسامة مصطفى والعجب وتسلم الكابتن خالد أحمد المصطفى كأس \"عرس الخليج\" كما أُطلق عليه ولكن لم يحظ ذلك الكأس باهتمام ولم يجد المريخ استقبالاً شعبياً في المطار عندما عاد بكأس \"عرس الخليج\" كما أن كتاب المريخ لا يذكرون تلك الكأس مع بطولات وكأسات المريخ الجوية!!..
* ويقول الباحث ابوبكر عابدين إن المريخ عاد بثلاث كؤوس من رحلته الشهيرة لمصر قبل أكثر من نصف قرن ولا أحد يتحدث اليوم عن تلك الكؤوس المحمولة بحراً لأنها كاسات مباريات حبية عابرة!!
* عندما فاز المريخ بكأس شرق ووسط أفريقيا في تنزانيا عام 1986م وجد ذلك الإنجاز زخماً كبيراً بوصفه أول بطولة دولية إقليمية يفوز بها نادٍ في تاريخ السودان ولهذا شهدت عودة المريخ أضخم استقبال لفريق في تاريخ السودان لدرجة أن الجمهور اندفع لداخل المطار وملأ مهبط الطائرات وأحاط بالطائرة في مشهد لم يتكرر أبداً كما تم تكريم المريخ ولاعبيه في القصر الجمهوري ومنحت لهم النياشين وقطع الأراضي.
* مباراة المريخ والزمالك على الكأس الذهبي الضخم المقدم على شرف العيد الوطني لدولة الإمارات عام 1987م وجدت زخماً كبيراً لأن الكأس الذهبية الأولى فاز به فريق ليفربول الإنجليزي وهو حدث تاريخي كبير، وسافر المريخ للإمارات والكل يحلم بتكرار انجاز ليفربول عبر المريخ وبالفعل خطف المريخ الكأس الذهبية الثانية الضخمة من الزمالك الذي كان في أوج قوته، وسط صخب واهتمام شديد في الإمارات والخرطوم والقاهرة.
* كأس أفريقيا \"مانديلا\" الذي فاز به المريخ عام 1989م لا يحتاج لحديث بوصفه بطولة قارية من الدرجة الأولى، وانجاز استثنائي أيضاً قاد المريخ للمرة الثانية للتكريم في القصر الجمهوري.
* كأس سيكافا 1994م الذي فاز به المريخ في الخرطوم احتسب كبطولة دولية إقليمية كررها المريخ وحده وأيضاً دخل تاريخ بطولات المريخ الدولية الرسمية.
* كأس دورة الشارقة الدولية الحبية بالإمارات عام 1999م أيضاً كان حدثاً غير مسبوق ناله المريخ قبل أن يحقق الهلال بطولة بني ياس بعد أكثر من عشرة أعوام.
* كأس عرس الخليج الذي فاز به المريخ في الإمارات عام 1999م لم يحظ باهتمام لأنه ارتبط بمباراة مهرجان تكريم لاعب.
* البطولتان الدوليتان بالخرطوم على شرف أعياد الإنقاذ في عامي 1993م و 1994م اللتين فاز بهما المريخ، الأولى شارك فيها المريخ بجانب الهلال ومنتخب إثيوبيا وفريق التحرير الإريتري والثانية شارك فيها المريخ والهلال وجبلة السوري والموردة.. تعتبران بطولتان حبيتان دوليتان على المستوى المحلي لم تجدا اهتماماً عند الحديث عن البطولات والكأسات الدولية بينما يصر البعض على وضعهما في الإعتبار.
* الخلاصة كأس بني ياس هو أول كأس بطولة دولية رباعية حبية يفوز به الهلال في تاريخه وعبثاً يحاول الأهلة زيادة رصيدهم ببطولة الكنغو الوهمية ومباريات تكريم اللاعبين وكؤوس الهدايا..
* رصيد المريخ اليوم: بطولة قارية واحدة + أثنتان بطولة قارية إقليمية + بطولة دولية رباعية خارجية واحدة + أثنتان بطولة دولية بالسودان.. بالإضافة إلى الحصول على كأس دبي الذهبي في مناسبة كبيرة أمام الزمالك بدبي، أما كأس عرس الخليج بدبي فكانت كأس مهرجان، وبالنسبة لكأس جامعة جوبا المحمولة جواً بعد الفوز على الهلال في جوبا فتلك كأس جوية محلية جاءت في مناسبة استثنائية!!
ولكن لم يسبق سفر الهلال الإعلان عن كأس مخصصة للفائز).
خلاص يا ابو شيبة تاني الهلال ح يجيب ليك خطابات انو ماشي يجيب كاس, ومن هسي ماشين نجيب كاش الابطال (عشان ما تقول ما كلمناك)
وبس
يا شــــــــــــايب
انت في شنو .. وناس الهلال حسي في شنو ؟
والله ده الخرف زاتووووووووووووو
يا أستاذ مأمون: إنت ماعارف سيرة الكأسات المحمولة جواً دي بتجيب الهلوسة ووجع الفشفاش للجماعة ديل ولاشنو؟أرحمهم شوية ياخي