• ×
الجمعة 29 مارس 2024 | 03-28-2024
مهدي ابراهيم

نور ونار

مهدي ابراهيم

 0  0  1289
مهدي ابراهيم
شاركوا و(السلام)...
مهدي أبراهيم أحمد
Mhadi4282@hotmail.com



والأول يتبعه (الرديف)....
ولم نتوقع غير هذا ...والحلم يتلاشي...
ومحصلة الهجوم ....صفرا علي الشمال...
تماما كما (العقم) في المنتخب الأول...
ونعلق آمالنا علي (عنكبة) و(ضفر) و(جوجو)...
تماما كالهر يحكي أنتفاخا صولة الأسد...
والمحاسبة غائبة ...وسمعة السودان هي الخاسرة..
ولاعزاء...ولامجرد (تحقيق) بسيط...
فقد تعودنا ...ودائما(متعودة)....
ولا(حسيب) ولا (رقيب)
من يحمي سمعتنا الكروية..من (المرمطة)، و..وو...
وتكاد(تنقرش) حلوقنا ..من النقد والصراخ...
ولكننا ننفخ في الرماد...
وفريق (المرمطة)...قد أكسبته التجارب..وهو نواة (الغد)
وتضيع المهازل تحت أقدام المدربين ...
و(مازدا)...يستنجد بالأجانب...
وعقم الهجوم يجبر (مازدا) علي الأستعانة...
والسترة والفضيحة يتوازيان..تماما...
ونصر علي خبرة مازدا (المهولة)...
ونسقط من دفتر التحقيقات (سيكافا)...
فقد سقطت سهوا (ال جي)...
وقبلها (الشان) ..وغانا (السابقة)....
لنصحو فجأة علي أعتاب غينيا الجابون....
وينكشف ظهر مدربنا الشاطر...
والأستعانة بالأجانب وسيلة لتغطية (العجز)
هل نكتفي من المشاركة (بالحضور)...
وفي وجود (مازدا) قد تكون المشاركة..(مرمطة) جديدة..
ونحدث أنفسنا ..بان مجموعتنا (قوية) وذلك مستوانا...
ومحصلة بطولات (ثلاث) ..يفشل مازدا في توظيف الهجوم..
وأخر الدواء يبقي في ضم (كلتشي) وسولي...
واللاعبان يفتقان لحساسية التنافس...
و(مازدا) يقحمهما (غصبا) في بطولة كبيرة...
ويصر مازدا علي (عقم) الهجوم...
ويكتشف (مازدا) فجأة ..فشله الزريع...
فقد فشلت (خياراته) ورسبت (أختياراته)...
و(ميشو) يراهن علي خسارة منتخبنا أمام رواندا...
وصدق (ميشو) وفشل (مازدا)...
ونتحسر علي غياب (البرنس)...
(أنا) وميشو...والبقية .سيتبعوننا...
فالمطالبة أضحت (جماعية)...
و(المجنسين) ..ربما سجعلون فشل (مازدا)..في الميزان..
فشل الجهاز الفني ...أم أزمة (أتحاد)...
فقد أجتمعن في آن واحد ...
فقد خرج الرديف بالفضيحة ...
وننتظر من (الأول)....معجزة..
والا كانت (الفضيحة ..ذات جلاجل...
من يعيد لكورتنا عهدها (الذهبي)..
وأستعانة (مازدا).بالمجنسين...تجهز علي المحلية..
فعقم (التدريب) من عقم الهجوم....
شاركوا ...والسلام..
فحلم (اللقب)...يصبج جملة (أستهلاكية)..
وأعيدوا لكورتنا ..هيبتها...ولاعبها الوطني..
فنحن لن ننتظر (كأسا) ولن نحلم بأي مرحلة..
و(فلسطين) بأحجارها ..تقضي علي آمالنا..
وقبلها (رواندا) الفقيرة ...
أنتهي عهد (الأحلام) والتعلق ب(الآمال)...
رجاءا ...شاركوا و(السلام)...
امسح للحصول على الرابط
بواسطة : مهدي ابراهيم
 0  0
التعليقات ( 0 )
أكثر

للمشاركة والمتابعة

تصميم وتطوير  : قنا لخدمات الويب

Powered by Dimofinf CMS v5.0.0
Copyright© Dimensions Of Information.

جميع الحقوق محفوظة لـ "كفر و وتر" 2019